أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)















المزيد.....

ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 4748 - 2015 / 3 / 14 - 19:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)

أصعب ما في الماركسية هو " كليّانيّتها " وهو ما يفتقده عموم الماركسيين ومنهم خاصة كافة المشاركين في ندوة " ما بعد الماركسية " وبصورة أخص " فريدريك هاليداي " (Frederick Halliday) الذي نتعرض لورقته في التالي ..
يبدأ هاليداي ورقته بالتشكّي من دوغمائية الماركسيين في الستينيات وما قبلها واقتفائهم نهج ستالين في مختلف مقارباتهم للأمور . والحقيقة أن هاليداي يشكو من الدوغمائية والستالينية بسبب افتقاده "كليّانيّة" الماركسية ومن يفتقد كليانية الماركسية لا يعود ماركسيا ؛ فعندما كان هاليداي ورفاقه في الستينيات يتحدثون عن الثورة في الشرق الأوسط لم يعوا أن الثورة الاشتراكية هي كلٌّ لا يتجزأ في العالم كله . كما لم يكن هاليداي يعي أن الماركسية الستالينية وهي القراءة اللينينية لماركس والتي ثبت أنها القراءة الوحيدة الصحيحة كان السوفييت بما يمثلهم الحزب الشيوعي السوفياتي قد تخلوا عنها بل حاربوها واقتفى أثرهم جميع الشيوعيين في العالم تقريبا وكان منهم بالطبع فردريك هاليداي وزملاؤه في المنظمة الطلابية الماركسية في جامعة لندن . كان عبثاً أن تبحث عن ماركسي لينيني حقيقي في الحزب الشيوعي السوفياتي فما بالك في لندن حيث برز التروتسكيون يقاومون اللينينية .
كنا تطرقنا مراراً عديدة إلى أن النظام الرأسمالي قد وحّد العالم في وحدة واحدة صلبة لا تقبل الإنقسام . كان أول من لاحظ هذه الحقيقة الكبرى هو كارل ماركس ومنها تحديداً انطلق في بناء نظريته الكليانية، وقد تجسدت كليانيته بصورة حادة بالثورة التي استشرفها ماركس تنهي النظام الرأسمالي في العالم بضربة واحدة حيث تثور البروليتاريا في مركز العالم (الرأسمالي)، وكان آنذاك أوروبا الغربية، وينتهي بذلك النظام الرأسمالي العالمي ويبدأ العالم بكليّته رحلة العبور الإشتراكي إلى الحياة الشيوعية كيلا أقول النظام الشيوعي .
ما يلزم الوقوف عنده هنا هو أن كارل ماركس كان قد شرع في الإعداد للثورة المنشودة فقام بتشكيل الأممية الأولى 1964 غير أن البلانكيين، أنصار الثوري الإشتراكي " لويس بلانكي " (Louis Auguste Blanqui) سبقوه إلى الثورة وأعلنوا كومونة باريس (Paris Commune) التي لم تعمر أكثر ن 70 يوماً (18 مارس ـ 28 مايو 1871) تكبدت خلالها قوى الثورة آلاف الضحايا قبل أن تنتهي الكميونة نهاية مأساوية . استخلص ماركس من مجريات الكومونة دروساً كثيرة لكن الدرس الأهم هو أن البروليتاريا الفرنسية بل والأوروبية كلها لم تكن قد تطورت بعد كيما تكون على مستوى الثورة الاشتراكية الناجحة حيث أن الثورة الإجتماعية علم قائم بذاته لا تعيه غير البروليتاريا المتطورة بعد أن تكون قد دخلت في صراع تاريخي مرير مع الطبقة الرأسمالية وعرفت مكامن القوة والضعف في عدوها الطبقي ؛ ولذلك عمد ماركس إلى حل الأممية الأولى في العام 1873 ولم يشكل أي تنظيم ثوري آخر خلال السنوات العشر المتبقية من عمره . كما أن رفيقه ومكمل أعماله فردريك إنجلز لم يباشر أي فعل سياسي خلال السنوات الخمس التالية لوفاة ماركس . في العام 1889 فقط لاحظ فردريك إنجلز أن أحزاباً إشتراكية ذات شأن قامت في العديد من بلدان أوروبا الغربية، مركز العالم آنذاك، وهو ما من شأنه أن يسمح باستئناف العمل السياسي تحضيراً للثورة والذي كان ماركس قد تركه قبل خمس عشرة سنة، فنادى إنجلز في العام 1889 عدداً من قادة تلك الأحزاب للإجتماع به حيث قرروا تشكيل الأممية الثانية وعقدت اجتماعهاالأول في العام 1891 .
توجب التطرق إلى كل هذه الوقائع للتأكيد على كليانيّة الماركسية وهي تحكم أن الثورة الاشتراكية كل لا يتجزأ وأن تعثر الثورة في الشرق الأوسط إنما هو بسبب إرتباطها العضوي بالثورة في المركز موسكو وتعثر الثورة الاشتراكية فيها .

في الستينيات وقبل أن يشتد عود الماركسي الغض فردريك هاليداي لاحظ أن شعوب الشرق الأوسط كانت في صراع مصيري مع عدو يتمثل بثلاثة أشكال : الإمبريالية وقد ورثتها بعد الحرب الولايات المتحدة الأميركية، والصهيونية المتجسدة بإسرائيل، والرجعية العربية وممثلها الأول المملكة السعودية بقيادة الملك فيصل . لكن لماذا فشلت الثورة العربية في مواجهة هؤلاء الأعداء !؟ لماذا فشلت الثورة في الجزائر دون أن تواجه أحداً من هؤلاء الأعداء الثلاثة !؟ ومثلها في العراق وفي سوريا !!؟؟ هاليداي هرب أو تهرّب من الإجابة على هذه الأسئلة الصميمية وراح يفتش عن أسباب الفشل في طبيعة بنية الدولة العربية وكأن هذه الدولة نسيج وحدها . السؤال الفيصل في هذا السياق هو .. لماذا فشلت دولة البورجوازية الدينامية خاصة وأنها كانت قد تغلبت على قوى الإمبريالية وألحقت لها هزيمة نكراء تسببت بانهيارها الكلي في السبعينيات ؟ لا يمكن كتابة التاريخ الحقيقي ليس للشرق الأوسط فقط بل وللعالم كله بدون الإجابة الصحيحة على هذا السؤال الفيصل .

كليّانيّة الثورة لم تفت لينين بالطبع وقد توقف عندها مع بداية العشرينيات وأضاف إليها فقال بالوحدة العضوية بين الثورة الإشتراكية في الإتحاد السوفياتي وثورة التحرر الوطني في أطراف النظام الرأسمالي . إنهما نفس الثورة وهما تعملان متعاونتين في تفكيك النظام الرأسمالي . هذه الوحدة العضوية التي أبرزت لينين كماركس عصر الإمبريالية، بوصف رفيقه ستالين، أنكرها خروشتشوف بل شجبها في مؤتمر الحزب في العام 1959 وطالب بوضع خط فاصل بين الثورة الإشتراكية من جهة وحركة التحرر الوطني من جهة أخرى لا يجوز القفز عنه بحجة أن ثمة مغامرين في الجهة الأخرى قد يورطون الاتحاد السوفياتي في مخاطرات بالثورة هو في غنىً عنها . تلك السياسة، سياسة إنكار كليّانية الثورة، أدت إلى قيام سلسلة طويلة من الانقلابات العسكرية الرجعية في العديد ن بلدان آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية في الستينيات وخاصة في الجزائر 1964 وفي سوريا 1970 المشكوك بأمرهما حيث من قام بالإنقلابين هم من أصدقاء قادة الكرملين المرتدين في موسكو .

فيما بعد الحرب العظمى وخروج الإتحاد السوفياتي منتصراً كأعظم قوة في الأرض إنطلقت ثورة التحرر الوطني ضد الإمبريالية في آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية تحقيقاً لرؤية لينين في الوحدة العضوية بين الثورتين الاشتراكية والوطنية حتى كان العام 1972 وأصدرت الأمم المتحد بياناً تؤكد فيه نهاية الاستعمار في العالم وحل لجنة تصفية الاستعمار التابعة لها .
من المعروف تماماً أن ثورة التحرر كانت قد تمت في مختلف البلدان بقيادة البورجوازية الدينامية حيث كانت تطمح هذه البورجوازية إلى بناء إقتصاد حديث مستقل على الطريقة الرأسمالية يعود فائضه عليها بالربح الوفير دون أن تعي أن طموحاتها تتناقض مع حقائق ومنطلقات الثورة ضد النظام الإمبريالي وقد ساهمت بقسط وافر منها . كان على الدولة البورجوازية الدينامية التي قامت إثر الإستقلال أن تتدبر مثل هذا التناقض وتحقق التنمية المنشودة . لم تتدبر الأمر بالطبع . الدول الرأسمالية لا تساعد في التنمية الرأسمالية في بلدان أخرى بالطبع والبلدان الاشتراكية لم تعد اشتراكية منذ العام 1953 وغير قادرة على أدنى مساعدة في التنمية حتى في تنمية بلدانها . كان عبد الناصر قد اكتشف ذلك بنفسه في العام 1967 لكنه أصر على مقاومة الإمبريالية حتى بدون الاتحاد السوفياتي خلافاً لأنور السادات وقد رأى استحالة تحقيق سياسة عبد الناصر فقرر خيانة الثورة والقفز إلى الحضن الأمريكي متخلياً عن دعوى الإقتصاد المستقل مستعيضاً عنه بما سماه "الاقتصاد المنفتح" أي المندغم في السوق الرأسمالية الدولية .
لما كانت ثورة التحرر الوطني قد حققت نجاحات باهرة تحت مظلة الاتحاد السوفياتي الجبارة فقد ترتب عليها التراجع بعد إنكشافها وخبوء لهيب الثورة الاشتراكية بصورة محسوسة بادية للعيان . وهكذا سقطت دولة البورجوازية الدينامية دون أن يكون بديل لها يمثل طبقة نامية أو ناضجة مما أتاح الفرصة لبعض الأفاقين الزعران للقفز إلى دست السلطة وهدفهم الوحيد هو استغلال كل السلطة لتحقيق امتيازاتهم دون اعتبار إلى قضايا الأمة . حكمت هذه العصابات من الأفاقين الزعران العالم العربي بالإجمال (الجملكيات) لأربعين عاماً طفت خلالها على السطح روح اليأس التي أفرزت ما سمي بالصحوة الإسلامية حتى أنه لم يعد هناك لدى الشعوب ما تقدمه للعصابات الحاكمة فانتفضت للإطاحة بها حتى وإن لم تمتلك هي نفسها أي مشروع تنموي الأمر الذي ينفي استقرار تلك الدول وتبقي السلطة فيها موضع تنازع بين شرائح البورجوازية الوضيعة المختلفة والتي لا تمتلك إطلاقاً أي منها مشروعاً تنموياً يوفر الاستقرار الإجتماعي .
هاليداي نفسه يدحض كل صدقية لأحاديثه "الماركسية" ؛ فهو قد بدأ حديثه بنقد حاد للإستشراق الغربي لكنه سرعان ما انتهى رئيساً للمستشرقين فأكد على أن القصور في التنمية في دول الشرق الأوسط إنما هو قصور ذاتي وأن الرجعية العربية متجذرة في أفكار وتقاليد شعوب هذه الدول. وقد برّأ الإمبريالية من كل أسباب تخلف المنطقة بادعاء ابتعاد الامبريالية عن المنطقة منذ استقلال دولها . ثم إن النزاع العربي الإسرائيلي إنما كان بسبب إنكار العرب لحق "الأمة " اليهودية في فلسطين ـ كل ماركسيانه في الستينيات انقلبت إلى لاماركسيات في "ما بعد الماركسية" في التسعينيات !!
وهكذا فالشاب هاليداي الماركسي في الستينيات كان مخطئا في تحليلاته حين اعتبر أن أعداء شعوب الشرق الأوسط الثلاثة هم الرجعية العربية والإمبريالية والصهيونية، وإذ بهاليداي الماركسي، فيما بعد الماركسية، في التسعينيات يكتشف خطأ تحليلاته وأن الرجعية العربية هي أصيلة في المجتمعات العربية وليست عدوة لها وكذلك الإمبريالية والصهيونية ليستا عدوّين . ومن هنا يستنتج هاليداي أن الماركسية في أزمة وليس هو نفسه في أزمة، فتنادى هاليداي وزملاؤه الأربعة عشر للتداول في جامعة لندن في إنقاذ الماركسية من أزمتها فكانت نتيجة المداولة " ما بعد الماركسية "
علّني كنت سأشارك هاليداي الأسف لو لم يرحل قبل خمس سنوات عندما يعلم أنه لم يكن ماركسيا لا في الستينيات ولا في التسعينيات ولم تكن الماركسية يوماً في أزمة بل هي قادرة دائماً على تفكيك كل الأزمات من كل الأنواع .
الدول التي خاضت ثورة التحرر الوطني 1946 ـ 1972 ونجحت في الحصول على الاستقلال لم ينجح أي منها في بناء إقنصاد مستقل سواء كان اشتراكياً أم رأسمالياً وذلك لأن الثورة الاشتراكية في مركزها موسكو بدأت بالانتكاس ولم تعد قادرة على مساعدة الدول النامية بحال من الأحوال . أما في ماليزيا وستغافورة وتايوان فقد كانت هذه البلدان كوريدورات الثورة الإشتراكية فعمدت الولايات المتحدة بدافع من حماقاتها في مقاومة الشيوعية إلى تنمية هذه البلدان على الطريقة الرأسمالية متعهدة بفائض إنتاجها لاستهلاكه في السوق الأميركية وكانت قد فعلت نفس الشيء في ألمانيا واليابان ومثله مؤخراً في الصين حيث يغرق فائض إنتاج الصين الأسواق الأميركية حتى بات لا يٌستبعد أن العزم الزائد الأحمق للولايات المتحدة في مقاومتها للشيوعية سيفضي إلى تحويل الولايات المتحدة نفسها إلى الشيوعية بعد أن فقدت اقتصادها الرأسمالي وباتت عالة على الآخرين من زبائنها الذين حمتهم من رياح الشيوعية .
صحيح أن الإمبريالية كانت قد رحلت عن الشرق الأوسط بل ماتت نهائياً في السبعينيات لكن أي مراجع للماركسية عليه ألا ينسى أن الإمبريالية كانت قد صنعت من إسرائل قاعدة متقدمة لها مارست العدوان على مختلف الدول العربية المحيطة مثل الاعتداءات المتكررة على الأردن في الخمسينيات والستينيات وعلى مصر في العام 56 ثم في العام 67 وقد تسببا في إنهاك مصر ووضع حد لثورتها الوطنية انتهاءً بانتقال السادات إلى الحضن الأميركي والإعتدات الواسعة على لبنان وسوريا . قصور التنمية في الدول المحيطة بإسرائيل بالإضافة إلى قمع الحريات والغياب التام للديموقراطية يعود الجزء الأعظم منه لإسرائيل . وقد اعترف وزير الدفاع أرييل شارون بعد مشاركته في مذبحة (صبرا وشاتيلا) في لبنان أن جميع الحروب التي خاضتها إسرائيل ضد العرب إنما كانت بالوكالة عن أميركا .
من أفكار ماركسيي ما بعد الماركسية والتي لا علاقة لماركس بها هو أن اليهود قد أصبحوا أمة قائمة بذاتها تستحق وطناً لها . هل ثمة أكثر فنتازيا من أفكار ماركسيي ما بعد الماركسية من القول بأن ثمة أمة تبحث عن وطن بينما الوطن هو الشرط الأول لتشكيل الأمة . اليهود في فلسطين لم يكونوا يوماً إلا جزءاً من الشعب الفلسطيني يدينون بالديانة اليهودية ويتكلمون بلغتهم الخاصة مثلهم مثل السريان في سوريا والأشوريين في العراق . وأول ما يدان في مأساة القضية الفلسطينية هم زعماء الشعب الفلسطيني الفاشيين الذين رفضوا رفضاً مطلقاً أن يكون لليهود منطقة خاصة للحكم الذاتي في الدولة الفلسطينية .

(يتبع)



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (3)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (2)
- ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها
- ضيَّع الشيوعيون إنجيلهم
- العَمَه السياسي في مساق العولمة
- الإنهيار المتسارع للدولار
- البداية من (G 5) في رامبوييه بباريس 1975
- الحزب الشيوعي اليوناني في ضلالة ظلماء
- الإشتباك مع الماركسي العتيد الدكتور حسين علوان حسين
- الشيوعيون المنتصرون أبداً
- الحزب الشيوعي العراقي ينقلب ضد الشيوعية
- كيف يستكلب أعداء الشيوعية!
- رسالة توجيهية من الرفيق علي الأسدي
- أزاهير الربيع العربي لن تثمر
- عبد الرزاق عيد يهرف بما لا يعرف
- فؤاد النمري - الكاتب الماركسي - في حوار مفتوح مع القارئات وا ...
- الرفيق سابقاً عبد الرزاق عيد !
- نمط الإنتاج الرأسمالي
- البورجوازية في التاريخ
- رسالة مفتوحة ثانية إلى سعد الحريري


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4)