أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - في عيدِ المرأةِ او الفتاة ..!














المزيد.....

في عيدِ المرأةِ او الفتاة ..!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 4740 - 2015 / 3 / 6 - 03:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في عيدِ المرأة , او الفتاة : -
1 - : سأترك الحديث عن الجوانب الشاعرية والمخملية والعاطفية عن المرأةِ " في عيدها " او عيدنا معاً , سأترك ذلك الى صفحاتِ الأدب والفن ليغدو التعبير عن هذا العيد مموسقاً اكثرَ فأكثر ..
2 - : على الرغمِ من أنّ الفتاةَ العراقية تتصدّر و تتسيّد الموقف العربي او القومي " من المحيط الى الخليج " في نضالها وعطائها وروعتها , وإذ أنّ هذه المسيرة الشاقّة للمرأةِ العراقية تمرُّ في حالةِ حركةٍ ديناميكية مستمرة وساخنة , إلاّ انه وفي هذه المناسبة الجميلة لايفوتنا أن نذكر بفخرٍ وإجلال , ونقدّم التحايا تلو التحايا لنخبة ورموز النسوة العربية بدءاً من المناضلة الجزائرية " جميلة بو حيرد " التي قاومت الأحتلال الفرنسي للجزائر ثمّ اعتقلها المحتل الفرنسي ومارس معها جنون وهوس التعذيب .. ثمّ انتقالاً الى المناضلة الفلسطينية " ليلى خالد " التي كان اسمها الحركي " شادية ابو غزالة " تيمّناً بأول مناضلة فلسطينية تسقط شهيدةً بعد حرب 1967 , ليلى خالد كانت اول امرأة فلسطينية خطفت طائرة " العال " الأسرائيلية , وبعدها بفترة خطفت طائرة TWA الأمريكية وكان معظم ركابها من الصهاينة والمتصهينين الأمريكان .. ونذكر ايضا المناضلة الفلسطينية : دلال المغربي " التي خطفت حافلةً بركابها في احد شوارع تل ابيب , وتحيةَ تقديرٍ وإكبار للمناضلة اللبنانية " سناء مجدلي " التي اقتحمت موقعا عسكريا اسرائيليا وتسببت بقتل اكثر من 50 جنديا وضابطا اسرائيلياً ..
3 - ولكن : تبقى وتظلّ المرأةُ العراقيةُ تفترشُ موقع الريادة في القتال والنضال والإعتقال .. اسمى وازكى واحلى التحيات للفتاة العراقية بكفاحها وبأنوثتها المتميزة , وبأطلالتها بحجابٍ او بدون حجاب ...



#رائد_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصعبُ عنوان ..!!!
- حربُ التصريحاتِ أمْ حربُ التحريرِ .!!
- الدواعش عطاشى ويتعطشون كثر .!!
- ما الذي استفادته داعش من هدم آثارنا .!؟
- النظرة الى الدين , بين الأمس واليوم .!
- نحنُ والدين .!!!
- ويحدّثونكَ عن الترشيق الحكومي .!!
- ردُّ فعلٍ حكومي لا يتناسب مع الفعل .!
- علائمُ استفهامٍ عسكريةٍ وسياسية .؟؟
- انت فين والحرب فين .!!
- العراق و فالنتاين .!
- مفارقات : عراقية - كردية - يزيدية - تركيّة .!
- موعدٌ , ثمَّ لقاءٌ في الآخره .!!
- اشياء عن العار العربي .!!!
- نحن والإعلام والسياسة .!!
- هل نعودُ الى - قاضي القضاة - .!
- الإنطباعات الأولية عن مقابلة الفريق الركن مهدي الغراوي .!
- افكارٌ منْ : داخلِ زنزانةِ الزنازين .!
- بُعدٌ و ابعادْ ..!
- ملاحظتان في الأمن و الدبلوماسيه .!!


المزيد.....




- شاهد كيف يسخر مسلسل الرسوم المتحركة -ساوث بارك- من وزيرة الأ ...
- سوريا: اقتحام قوات أمن ومرشدين ديينيين لحفلات زفاف يثير الجد ...
- قرار ماكرون فرض تأشيرة دخول على الدبلوماسيين الجزائريين يثير ...
- الخلاف يتعمّق في إسرائيل بشأن احتلال غزة.. زامير: مستمرون في ...
- -الظروف غير متوفرة للقاء زيلينسكي-.. بوتين يعلن أن الإمارات ...
- من الألم إلى الأمل.. أطفال جرحى من غزة يتلقون العلاج في الول ...
- إعلام رسمي إيراني: المعدم بتهمة التخابر مع إسرائيل كان عالما ...
- لماذا لا يستطيع عدد متزايد من الألمان العيش من عرق جبينهم؟
- قوارب تقل عائلات الرهائن في غزة تبحر قبالة سواحل القطاع للمط ...
- ماذا بعد رفض حزب الله قرار الحكومة اللبنانية تجريده من السلا ...


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - في عيدِ المرأةِ او الفتاة ..!