أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ملاحظات على العلم العراقي وشعار «الله أكبر»















المزيد.....

ملاحظات على العلم العراقي وشعار «الله أكبر»


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4704 - 2015 / 1 / 29 - 15:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ملاحظات على العلم العراقي وشعار «الله أكبر»
ضياء الشكرجي
[email protected]
www.nasmaa.org
في 26/09/2014 كنت قد كتبت مقالة، عنونتها بـ «ملاحظات على العلم والنشيد الوطني»، لكني خصصت فيها النشيد الوطني «موطني»، وختمتها بالقول «لعلي أتناول في مقالة قادمة موضوعة العلم، الذي تتقاطع خلفيته الإيديولوجية وتاريخه السياسي مع كل ما يفترض التطلع إليه من عراق ديمقراطي لا ينتمي إلى حقب الاستبداد والإيديولوجيات الشمولية.» وها أنا بعد أربعة أشهر أفي بوعدي، حيث عدت إلى ما كنت قد كتبته ولم أنشره، لشعوري بحاجته إلى استكمال الأفكار.
وفي البداية أعيد ما ذكرته في بداية تلك المقالة بأن «ربما يقول معترض، إن لدينا من المشاكل والمآسي والكوارث، ما يجعل الكلام عن العلم والشعار والنشيد الوطني ترفا وبطرا. ولكن أقول وجود ما هو أهم وأخطر وأعجل، لا يعني عدم جواز تناول ما هو مهم، ولو بدرجة أقل بكثير من غيره، من القضايا الخطيرة والعاجلة.» فصحيح لدينا من المستجدات الكثير مما ينبغي تناوله، لكني أمرّ بسبات أو ربما كساح في كتابة المقالات السياسية، فأنا إذا ما أكتب، فإني متفرغ لتهيئة كتبي الأربعة، التي آمل أن تصدر عام 2015، ثم لأنجز أخيرا كتابي بالألمانية. ولأني فرغت اليوم من كتابي الأخير باللغة الألمانية، فكرت أن أعود إلى موضوع العلم.
لا أريد أن أتناول اهتماماتي بموضوعة العلم منذ الثمانينات، لكن أركز على ما تناولته، وبإيجاز كبير، ما طرحته بعد التاسع من نيسان 2003. منذ البداية قلت وكتبت وأوصلت أفكارا وتصاميم وشروحات إلى مجلس الحكم، ثم إلى وزارة الثقافة، مبينا أسباب عدم صلاحية العلم الذي ورثناه عن حقبة الديكتاتورية البعثية الصدامية، ذلك العلم المؤدلج قوميا-عربيا، وبعثيا، وصداميا، ثم تأدلج إسلامويا، والمتأثر بعلم النازية الألمانية. ولست بصدد تفصيل كل المقترحات والحلول والشروح والمبررات والتصاميم التي قدمتها، بل سأتناول ذلك بغاية الاختصار.
لو لم يكن الذي حصل منذ تموز 1958 بعد إسقاط الملكية، حيث اعتمد عُرف، جعل كل علم مقترنا بحقبة سياسية محددة، وذات اتجاه سياسي محدد، لدعونا إلى اعتماد العلم الذي يمثل العراق، بقطع النظر عن الأنظمة التي مرت به، من الحقبة الملكية منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة، بعد التحرر من الاحتلال العثماني، حتى الرابع عشر من تموز، ثم الحقبة الجمهورية الوطنية، ثم حقبة البعث الأولى، فالحقبة العارفية، فحقبة البعث الصدامية. لكن اقترن العلم الأول ذو ألوان علم الثورة العربية الأربع، بالعهد الملكي، وعلم الجمهورية الأولى بعهد عبد الكريم قاسم، وعلم الألوان الثلاثة (أحمر، أبيض، أسود) بمرحلة تبني إيديولوجية القومية العربية، حيث اعتمدت ألوان علم مصر الناصرية، ثم علم الجمهورية العربية المتحدة، والذي اعتمد أو استمر اعتماده في كل من مصر وسوريا والعراق واليمن، بينما زاوَج علم السودان بين علم المدّ القومي العروبي، وعلم الثورة العربية (العراق الملكي، الأردن، فلسطين) ثم لاحقا (الكويت والإمارات). وعلم المدّ القومي (جمال عبد الناصر/ حزب البعث) يبدو أنه متأثر بعلم النازية الألمانية (أيضا أحمر، أبيض، أسود بنفس الترتيب). علاوة على ما يشتلمه حسب تحليلي علم المد القومي العروبي من بعد طائفي، فحينما كان علم الثورة العربية يرمز بألوانه الأربعة إلى كل من الدولة الأموية في الشام (أبيض)، والدولة العباسية (أسود)، والدولة الأموية في الأندلس (أحمر)، والدولة الفاطمية في القاهرة (أخضر)، اكتفى علم المدّ القومي بالثلاثة الأول، مستغنيا عن الأخضر الذي يرمز للدولة الفاطمية، لأن هناك في تقديري قرار غير معلن للعروبيين، هو أن التسنن من لوازم العروبة. قد يقال كان هناك الكثير من الشيعة في قيادة حزب البعث على سبيل المثال، فأقول كذلك هناك الكثير من المسيحيين العروبيين، مع إن الفكر القومي العربي اعتبر الإسلام ركنا من أركان الهوية العقومية العربية، رغم علمانية الفكر القومي. هذا بالرغم العداء ما بين السلطات القومية، سواء الناصرية أو البعثية، سواء البعث العراقي أو البعث السوري، وما بين الأحزاب الإسلامية، سواء السنية (الإخوان في مصر وسوريا) أو الشيعية (الدعوة في العراق).
إذن علم الفترة البعثية علم مؤدلج من حيث الألوان، والرموز، من نجمات ثلاث، رمزت ابتداءً إلى (اقطار الوحدة الثلاثية مصر وسوريا والعراق، التي ألغى صدام ميثاقها قبل أن ترى النور)، ثم رمزت النجمات الثلاث إلى شعار البعث (وحدة، حرية، اشتراكية)، ثم عبارة «الله أكبر» التي كانت مكتوبة في حينه بخط الديكتاتور صدام، هذا الذي اقترن بثلاثة جرائم؛ احتلال الكويت، السحق الدموي لانتفاضة آذار، ومجزرة الأنفال.
التقسيم الثلاثي لأعلام الدول العربية
أعلام الدول العربية تنقسم إلى ثلاث، أو بالأحرى أربع مجموعات، وهي:
1. الأعلام المستوحاة من علم الثورة العربية: وهي الأعلام المشتملة على الألوان الأربعة (الأسود، الأبيض، الأخضر، الأحمر)، بجعل ثلاثة ألوان منها أفقية والرابع على الجانب، كمثلث أو معين، أو مستطيل (فلسطين، العراق الملكي، الأردن)، ولاحقا (الكويت، الإمارات).
2. الأعلام المنتمية لحقبة المد العروبي (الناصري والبعثي): وهي المتكونة من ثلاثة ألوان أفقية هي (من أعلى إلى أسفل: الأحمر، الأبيض، الأسود) (مصر ما بعد 1953، الجمهورية العربية المتحدة، مصر وسوريا ما بعد انفصام الوحدة، العراق ما بعد 1963، اليمين).
3. علم واحد زاوج بين علم الثورة العربية الرباعي الألوان في العشرينات، وعلم المد القومي في الخمسينات والستينات. ألا هو علم السودان الذي اختار أفقيا ألوان العلم العروبي، وجعل المثلث الجانبي بالأخضر.
4. الأعلام ذات الخصوصية: هي التي لا تنتمي لأي من المجموعتين أعلاه (السعودية، قطر، عمان، ليبيا، المغرب، تونس، الجزائر، مصر الملكية، العراق من 1958 - 1963).
لكل هذه الأسباب كان يفترض أن يلغى علم الحقبة البعثية، كأحد أهم رموز تلك الحقبة السوداء. وقد صممت في حينه ستين تصميما للعلم البديل، اخترت أحدها لأعرضه على مجلس الحكم آنذاك، فاختير هو والعلم الذي قدمه عضو مجلس الحكم نصير الجادرجي، مصمما من شقيقه رفعت الجادرجي، ولكن جرى التصويت في مجلس الحكم لتصميم الجادرجي، ربما لكونه فنانا معروفا، ومجاملة لعضو مجلس الحكم نصير الجادرجي، ولكونه اشتمل على رمز ديني (الهلال)، مما استحسنه الإسلاميون، فأعلن عن تغيير العلم، وكانت ردة فعل عاطفية حماسية تقترب من الهيستيريا، اعتمدها التيار الصدري وزعيمه مقتدى الصدر، وأشيع إن وراء العلم البديل أيد صهيونية، لشبهة التشابه، مع العلم الإسرائيلي، من حيث الأرضية البيضاء، والخطين الأزرقين الرامزين إلى الرافدين (دجلة والفرات). فكانت موجة شعبية واسعة تبعت التيار الصدري، توهما منها إن العلم يرمز للوطن والوطنية، والعلم الجديد يمثل إرادة المحتل وحليفته إسرائيل. وفي صخب أجواء الحماس الملتهب، لم يستطع أحد أن ينبه إلى خطأ التمسك بعلم الحقبة البعثية الصدامية.
هذا لا يعني عدّ ما قام به مجلس الحكم صحيحا، بل كان من الأخطاء الفضيعة إذ ارتكب به ثلاثة أخطاء أدت إلى شيوع وهم إن علم (البعث/صدام) يمثل السيادة الوطنية للعراق. هذه الأخطاء هي:
1. العلم الذي قدم من قبل مجلس الحكم فعلا يثير شبهة التشبه بالعلم الإسرائيلي، دون وجود دليل على إن هذا كان مقصودا فعلا. وشخصيا أستبعد ذلك، ولا أدعي أني التفت إلى هذا التشابه، إذ اخترت مع نصير الجادرجي وحميد مجيد موسى ضمن لجنة لترشيح علمين من مجموعة مقترحات، فكان تصميم رفعت الجادرجي وتصميمي.
2. لم تجر توعية وتثقيف بما فيه الكفاية على أسباب عدم تمثيل علم الأربعين سنة الماضية (1963 – 2003) للعراق، بقدر تمثيله لإيديولوجية سياسية محددة تنتمي للتيار القومي العربي (الناصري والبعثي) كما ينتمي إلى الحقبتين البعثيتين متخللتين بحقبة الأخوين العارفين.
3. مجلس الحكم لم يكن جهة شرعية منتخبة، تملك صلاحية إقرار العلم، أو شعار الدولة، أو نشيدها الوطني، أو اسم الدولة، ولذا كان من الخطأ، بل المخالفة للأعراف الدستوية، أن يتخذ هكذا قرار.
وفيما يتعلق بالنقطة الثالثة، لا أبرئ نفسي بأني كنت واحدا من الذين لم يلتفتوا إلى ذلك، إلا في وقت متأخر، أي بعد رفض العلم البديل المقترح. فاقترحت أن يجري تدارك، بالقيام بتوعية شعبية، كما ذكرت في النقطة الثانية آنفا، ويبين سبب عدم صلاحية علم البعث/صدام للعهد الجديد، مع بيان عدم وجود جهة شرعية تملك صلاحية البت في هذا الموضوع، ولذا يصار إلى اعتماد علم موقت، عبارة عن راية بيضاء، تتوسطها خارطة العراق، بلون رمادي فاتح، كي لا تعتمد ألوان تبعث على شبهة أنها ذات خلفية إيديولوجية، لحين انتخاب المجلس التشريعي الذي يملك صلاحية مناقشة استبدال العلم واتخاذ القرار، وآلية إقراره من قبل الشعب، إما باستفتاء، أو بتصويت المجلس التشريعي (الجمعية الوطنية، ولاحقا مجلس النواب). لكن اليوم أقول لو تكفلت بذلك الجمعية الوطنية الموقتة، لخرجت لنا بعلم بنفس كارثية الدستور الذي خرج به إلينا.
والآن، بعدما بينت أسباب الإشكال على ألوان العلم الثلاثة، التي تمثل ألوان الإيديولوجية القومية العربية، والتأثر بعلم النازية الألمانية، علاوة على الخلفية البعثية للعلم. أريد أن أتناول الإشكال الأهم على هذا العلم، ألا هو الإشكال على احتوائه على عبارة «الله أكبر». شخصيا كمؤمن بالله من جهة، وكعلماني من جهة أخرى، بمعنى أني لا أسمح لنفسي أن أقحم إيماني الذي هو شأن شخصي محض في الشأن السياسي، مع هذا أقول كمؤمن بالله، أجد أن قدسية «الله أكبر» وقدسية «الله» لا تجيز تسييسه، فالله أكبر وأجل وأنزه من أن يوضع على علم، ربما يتعرض للإهانة من قبل من قد يعادي الدولة التي يحمله علمها. ثم هناك من المناسبات الوطنية التي توجب نكس العلم حدادا، ونكس «الله أكبر» تعريض لله جل وعلا وتسامى. ثم «الله أكبر» ليست رمزا للإيمان بالله، بل هي رمز لدين محدد، لا ينبغي أن يفرض على مجتمع متعدد القوميات والأديان كما ينص الدستور، حتى لو كان الدين الذي يرمز إليه هو دين الأكثرية. ولا يأتني أحد ليحاججني أن الكثير من الدول الأوربية تحمل رمزا دينيا مسيحيا ألا هو الصليب (بريطانيا، السويد، الدانمارك، فنلندا، النرويج، سويسرا، اليونان)، لأني أرى خطأ حمل أي علم لرمز ديني، سواء كان إسلاميا، أو مسيحيا، أو يهوديا، أو منتميا لأي دين، ولا بالاحتجاج عليّ كون الدولار الأمريكي يحمل عبارة «In God we trust» أي «بالله نثق» أو بأدبيات الأديان «على الله توكلنا»، فلست ناطقا باسم أمريكا، ولسنا ملزمين باتخاذها قدوة لنا في كل التفاصيل. ثم حتى مع اعتبار «الله أكبر» يشمل كل المؤمنين بالله، فعليه اعتراضان، الأول إن عبارة «الله أكبر» مؤدلجة إسلاميا (نسبة للدين الإسلامي)، ثم مؤدلجة إسلامويا (نسبة للإسلام السياسي)، بل مؤدلجة إرهابيا (نسبة إلى الإرهاب الإسلاموي). ومع فرض عدم صحة ما أذهب إليه، أقول إن من مواطني أي بلد كان ليسوا كلهم من المؤمنين بالله، فالملحدون مواطنون في هذا الوطن، كما المسيحيون والصابئة والإيزيديون والبهائيون والإلهيون اللادينيون.
وأخيرا أقول تنزيه الله يوجب رفع «الله أكبر» من العلم، ومدنية، أو الأصح (علمانية) الدولة القائمة على أساس المواطنة، تلزم خلوّ رموز الدولة من علم وشعار ونشيد وطني من أي إيديولوجية دينية أو قومية أو سياسية أو فلسفية.
الله أكبر من أن يؤدلج، الله أكبر من أن يسيس، الله أكبر من أن يؤسلم، الله أكبر من أن يوضع على علم. ثم هل نسينا إن طاغية الثلث قرن الأسود صدام حسين هو الذي خط بيده عبارة الله أكبر على العلم، وبقي بخط يده وبالخطأ الإملائي بوضع الهمزة على لفظ الجلالة (ألله)، كما كان قد أوعز بخط القرآن بدمه.
فهل يشرفنا أن نحتفظ بكل هذه الذكريات السوداء سواد تلك العتمة، والحمراء حمرة بحار الدماء التي أراقها ذلك النظام الديكتاتوري؟ قد يقال، وهل الدماء التي أريقت منذ نيسان 2003 حتى يومنا هذا أقل منها؟ لكن يحق لنا أن يكون لنا علم، لا يعبر عن واقعنا المأساوي، بل عن أحلامنا المستقبلية.
ومع كل ما ذكرت، لا أرى لنفسي من خيار غير الاعتزاز بهذا العلم، عندما يكون ذلك تعبيرا عن الاعتزاز بالوطن. أعتز به لأنه وللأسف الشديد يرمز إلى العراق، ولكني كما الكثيرون الكثيرون مثلي، لا نحبه، إذ تمنينا أن تكون ألوان علمنا ما يرمز إلى السلام والحب والتآخي والعدل والرفاه، لا إلى الظلام والدماء، وما يذكر بالبعث، وما يؤدلج الوطن، كأن يؤسلمه أو يبعثنه، رغما عنه، أو رغما عن شريحة واسعة جدا من جماهير شعبه.
28/01/2015



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من «عصفورة حريتي» - لماذا لا تبدأ
- من «عصفورة حريتي» - لغات أحبها ولغات لا أحبها
- من «عصفورة حريتي» - يا عناصر ضعفي
- من «عصفورة حريتي» - أيتها الكلمة السجينة
- كيف تنسبون إلى الله ما تستنكرونه على خلقه؟
- من «عصفورة حريتي» - وأشرق القمر واستحالت الظلمة ضياء
- مشروع قانون الأحزاب يشرعن الطائفية السياسية
- من «عصفورة حريتي» - المفني عمره في الأحلام
- من «عصفورة حريتي» - لقائي ونفسي
- من «عصفورة حريتي» - تأنسنيات
- من «عصفورة حريتي» - حقيقة الكؤون الإنساني
- من «عصفورة حريتي» - تعنيف للذات
- من «عصفورة حريتي» - تشكيلات أخرى للحرف
- عاصمة الحرية پاريس تهتز لجريمة الجهاديين
- من «عصفورة حريتي» - تشكيلات الحرف على لوحة الوجود
- من «عصفورة حريتي» - ستة أعمار لو يهبُنيها الله
- من «عصفورة حريتي» - هذيانات القلم
- من «عصفورة حريتي» - التمزق في مركز تجاذب القوى
- من «عصفورة حريتي» - ضجيج القلم
- من «عصفورة حريتي» - تعريف بقلم جديد


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - ملاحظات على العلم العراقي وشعار «الله أكبر»