أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - -;-ماضون في التحرك دولياً للتعريف بمظالم الكرد، والجينوسايد ولتدويل مأساة الكرد الأيزيديين..!




-;-ماضون في التحرك دولياً للتعريف بمظالم الكرد، والجينوسايد ولتدويل مأساة الكرد الأيزيديين..!


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 4703 - 2015 / 1 / 28 - 00:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



-;-ماضون في التحرك دولياً للتعريف بمظالم الكرد، والجينوسايد
ولتدويل مأساة الكرد الأيزيديين..!



منذ تسلمه الحقيبة الوزارية عمل السيد محمود حاجي صالح وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة اقليم كردستان دون كلل من اجل تقديم كل مالدى الوزارة من امكانيات لانصاف الشهداء والمتضررين من سياسة الابادة الجماعية والانفال التي مارسها النظام الدكتاتوري المقبور ضد ابناء شعبنا الكردي في الثمانينيات من القرن الماضي، وتبقى جهود جميع العاملين في الوزارة مكرسة لذوي الشهداء والمؤنفلين، إذ تقف الوزارة مع اهالي شهداء البيشمركه الابطال الذين يدافعون اليوم عن مقدرات شعبنا ووطننا كردستان ضد ارهابيي داعش وجرائمهم ضد ابناء شعبنا، و للتعرف اكثر على واقع الوزارة التقت وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين في إقليم كردستان .

-;-*هل لنا ان نتعرف على واقع وزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين ؟
- دموع وقهر نضالات اهل شعبنا في انتفاضات وثورات شعب كردستان،هي التي تمثل معاناة الوزارة. وكان تأسيس الوزارة المتمثلة أدارة اربيل والسليمانية،ومنذ تسعة سنين هذه الوزارة مشكلة، وتشكيلاتها تتكون من عدة مديريات، السليمانية واربيل ودهوك، وادارة كرميان، وادارة كركوك، وادارة الانتفاضة، وجميع هذه المديريات لديها ادارات في الاقضية، التي تعد ضمن حدود اقليم كردستان + محافظة كركوك . واقسام الوزارة تعرف من خلال الاسم، وهناك ثلاثة اقسام في تحديد نوع الشهداء في الوزارة منهم شهداء الجبهات، وشهداء الجينوسايد والابادة الجماعية، وشهداء الشعب، مع السجناء السياسيين. وهؤلاء جميعا" ضمن العمل الوزاري، وواجباتنا كثيرة انطلاقا" من دعم اهالي الشهداء واكمال معاملاتهم وحل مشاكلهم، وفضلا" عن ذلك هنالك حقوق وامتيازات في مجال الدراسة لأبناء الشهداء مع تقديم المساعدات للمرضى من اهاليهم واقاربهم، مع بناء المساكن لهم وهذا ما يعرف بالامتيازات الضرورية لمساعدتهم، مع ارسال اهالي الشهداء الى الخارج للمعالجة في الحالات الضرورية، وحتى في بناء العائلة والزواج، وهذه ضمن واجبات مهام وزارتنا، هنالك لدينا معضلات اخرى مثل، العثور او نقل الرفاة لشهدائنا، نتيجة ممارسات نظام البعث الفاشي في سياسة التطهير العرقي، والاسلحة المحرمة دوليا، التي استخدمت في عمليات الابادة الجماعية التي تمت بحق البارزانيين والكرد الفيليين وعمليات الانفال والقصف الكيمياوي، وتهديم اكثر من (450) مدينة وقرية في كردستان، وحرق البساتين والحدائق والمزروعات لأهالي المنطقة، وعمليات القصف عام 1974 وعمليات حلبجه والتطهير العرقي، جميع هذه الوقائع والاحداث تم رفعها للحكومة الاتحادية، لاجراء اللآزم، لكن لحد اليوم لم تجر اي معالجة او حسم المواضيع بحق المتضررين، ولم تدفع لهم التعويضات المالية، واضاف : النقطة الثانية هي مشكلة تعريف ( الجينوسايد ) بحق الكرد، لدى المحكمة الدولية، واصدار قرارات في هذا الشأن، ونحن ماضون في تعيين محامين بهذا الخصوص، اضافة الى مسألة المقابر الجماعية وخاصة 190 الف بارزاني لم يعثر عليهم لحد الان، في مناطق الوسط والجنوب، حيث تم دفنهم من قبل النظام وقسم منهم بحدود (2500) تم العثور عليهم، ونحن مستمرون في البحث في ظل وجود اشكالات مثل الواقع الجغرافي، والامني، اضافة الى غياب دلائل معرفة مواقع الدفن ونحن نحتاج الى مركز بحثي متقدم، لأن مركز ( DNA ) لم يستطع العثور على جميع المواقع وهذه كانت احدى مشاكلنا، ولاسيما هنالك مشاكل ومعضّلات اخرى نعانيها من خلال العمل اليومي في الوزارة في تقديم الخدمات لأهالي الشهداء والمؤنفلين رغم تسلمنا الوزارة فترة قصيرة وهي ستة اشهر، وقد قمنا بعمل مضاعف لتحقيق افضل الخدمات وبالسرعة المطلوبة، لأهالي واقارب الشهداء والمؤنفلين، في مجال تنظيم رواتبهم ومخصصات الشهداء والسجناء السياسيين من خلال برنامج ناجح لدعمهم ولكن الظروف التي مرت على المنطقة بعد هجمة القوى الظلامية لداعش منذ الشهر السادس وقوف البيشمركه الابطال في وجه الارهاب، اعاد الوضع الى مجاريه السابقة وجعل شعبنا ينعم بالآمان والارتياح وفي النهاية فأن استشهاد الكثيرين في الفترة الاخيرة وتكرر واقعة الجينوسايد في منطقة سنجار، زاد من مسؤولياتنا .
*ماذا بشأن الدعم من الحكومة الاتحادية ..؟
ــ ان الدعم المقدم لنا فقط من الحكومة الاقليمية، وكان من المفروض ان يكون الدعم من الحكومة الاتحادية وخاصة ان المادة (5) لسنة (2006) في حماية ذوي المقابر الجماعية، يتم تطبيقها على عاتق الحكومة الاتحادية، لكن كل ذلك لم يتحقق فقط وجود تنسيق معنوي لا اكثر مع وجود تنسيق مع حقوق الانسان والشهداء،.وظلت جميع الالتزامات مهمشة بحق متضررينا من اهالي المقابر الجماعية من قبل الحكومة الاتحادية .
* كيف هو التنسيق مع وزارات الاقليم ..؟
– لدينا تنسيق مع جميع الوزارات، وزارة الصحة والتعليم العالي، الاولى قدمت خدمات لأهالي واقارب الشهداء، والثانية منحت مقاعد دراسية لطلبة ابناء الشهداء، مع توفير مجال الدراسات في المدارس، واشكر كذلك جهود وزارتي البيشمركه والداخلية، لجهودهم في دعم وزارتنا واهالي البيشمركه .
*وماذا عن مستقبل الوزارة ..؟
- النقطة المهمة هي ايجاد قانون متكامل لخدمة الشهداء والمفقودين والمعتقلين السياسيين، وهذا القانون يحقق النتائج الايجابية على محك الواقع، مع توفير موازنة مالية جيدة للوزارة من اجل تقديم الافضل للعوائل واقارب المتضررين . النقطة الثانية، اتمنى ان يخصص افضل مورد وراتب لذوي الشهداء وخاصة اضافة مائة وخمسين الف دينار لأصحاب الرواتب التي يتقاضونها اقل من (400) الف دينار مع تحقيق المكاسب لذوي الشهداء من الاحداث الاخيرة التي جرت في سنجار واعتبار الواقعة ( جينوسايد ) واطلاع العالم والمحافل الدولية عليها، مع تأسيس مركز ارشيفي يعرض فيه وقائع الابادة الجماعية والجينوسايد وذلك لعرضه على شكل متحف تاريخي يؤرخ هذه الاحداث واطلاع جميع الزوار الوافدين من خارج الاقليم والعراق، للتعرف اكثر على مأسي شعبنا ليكون عندهم التصور لدور الانظمة الفاشية والظلامية في قهر الشعوب وممارسة التطهير العرقي وهذه مهمة اساسية . واستطرق قائلا :
ان وزارتنا تشمل اربعة محافظات اربيل والسليمانية ودهوك وكركوك، وتتولى توفير الرعاية ماديا ومعنويا لذوي الشهداء والمؤنفلين والمفقودين، مع احياء المناسبات بذكراهم وتخليدهم، والعمل على تعريف هذه الجرائم في الاوساط الدولية، انطلاقا" من التزامنا بالمبادئ الوطنية والقومية، فضلا" عن ذلك نحن نوثق كل مايتعلق بالشهداء والمؤنفلين وضحايا الاسلحة الكيمياوية، ومطالبة المجتمع الدولي بمحاكمة الجهات والانظمة التي تعاملت بالاسلحة المحرمة، وتعويض عوائل المغدورين . وقمنا ايضا بنشاطات مع الحكومات والمنظمات الدولية، لإحالة مخططي ومنفذي عمليات الابادة الجماعية بحق ابناء شعبنا الى المحاكم المختصة لاسيما في لاهاي ( icc ) للقصاص منهم . واليوم نحن مستمرون في البحث مع الجهات ذات العلاقة عن مصير المؤنفلين والمقابر الجماعية واعادة رفاتهم الى مسقط رأسهم، وهذا ماحدث للبارزانيين والفيليين وما حدث للكرد الأيزيديين في وقتنا الحاضر وهو امتداد للجينوسايد الذي تنفذه هذه الاجندات التي تعتبر امتدادا” للقوى الظلامية المجرمة .
*هل تم تعويض المتضررين من جراء الانفال سيئة الصيت ..؟
– نحن نعمل جاهدين في هذا المجال، وقد تم تعويض البعض وهنالك الكثير ظلوا دون تعويض، وهذه مسؤولية الحكومة الاتحادية، لأن البند السابع، جاء بفقرة، استحقاق الوزارة من تعويضات الحكومة الاتحادية من الاضرار التي اصابت كردستان ومواطنيها جراء الانفال والاسلحة الكيمياوية، ونحن مستمرون في المطالبة، حتى يشمل ذلك الحكومة الاقليمية، لكن الظرف الحالي والاوضاع التي مرت على المنطقة، وكما ملاحظ ان حتى الموظفين لا تصرف رواتبهم ونحن نقدر الحكومة الى ان تفرج الاوضاع عندها سنقوم بالمطالبة وتعويض المتضررين، وخاصة ان وزارتنا هي الوزارة المهمة والمتميزة من جميع الوزارات في الاقليم ، لأنها تراعي اهالي شهدائنا، وتقدم لهم الاستحقاقات فلولاهم لا وجود لاستقرار كردستان والمدافعين وهذا ما انعكس على اسس البناء الحضاري التي بنيت على دماء شهدائنا، وعن مسألة الكرد الايزيدية تناول السيد الوزير، ماعمله مسلحو داعش الارهابي في بداية شهر آب حينما سيطر على القضاء مما اسفر عن نزوح وهجرة العشرات من المواطنين، فضلا" عن فعلتهم المشينة بالشباب والنساء وفقدان الكثيرين ولاتوجد اية احصائية دقيقة عن نسبة عددهم وسيما المتاجرة بالنساء هذا ما لم تفعله اي جهة في جميع مجتمعات العالم، واصبحت احداث سنجار تطهيرا عرقيا حديثا، واعتبارها واحدة من اخطر المآسي، ونحن اليوم نسعى لتدويل قضية احداث سنجار دوليا" وعالميا". ولم يقتصر ذلك على هذا المكون فقط بل تجاوز اكثر من ذلك، بحيث اضر وفتك بالمكونات الاخرى مثل الشبك والمسيحيين والكاكائيين، وامتد الى مناطق كثيرة من جنوب كركوك والى محافظة ديالى، ليؤدي ذلك الى نزوح العشرات، وتضرر الكثيرين من ابناء شعبنا . وتطرق الوزير الى بعض مايحمله من مقترحات، ومنها على المحكمة الجنائية العراقية العليا، الاخذ على عاتقها فتح التحقيق في المقابر الجماعية، وعلى الادعاء العام المكلف بحماية مصالح الشعب القيام بدوره وباصرار لأنها مسؤولية المحكمة والجهات ذات العلاقة، مع دعم وزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كردستان في السعي لخدمة ذوي شهداء المقابر الجماعية وبما يتناسب و حجم ونوع التضحية التي ضحى بها شهداؤنا عامة وإنضاج التشريعات المتعلقة بالهيكل الإداري والقانوني والمالي لهذه المؤسسات لتشريع قانون يجرم كل من يشكك بتضحيات الشعب العراقي في المقابر الجماعية و الأنفال أو يستخف بها أو يقدم معلومات غير دقيقة عنها إلى الرأي العام، و استصدار قرار يعد جريمة المقابر الجماعية في العراق، جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية، وحث الحكومة العراقية على التوقيع على الاتفاقات الدولية التي من شأنها منع تكرار جرائم الإبادة الجماعية . مع مطالبة الجميع بدعم وزارتنا التي هي من الوزارات السيادية المهمة والتي تكون احدى المؤسسات التي تراعي اكبر قطاع لابناء شعبنا ودوره في تقديم الغالي والنفيس من اجل حكومة وشعب كردستان وشهدائنا .
*ماهو دور الوزارة في ترويج قضايا شهدائنا في المحافل الدولية ...؟
– اننا ماضون في التحرك على مستوى المحافل الدولية، وتعريف العالم بشهدائنا ومقابرنا الجماعية، لأنها تعتبر من المسائل المهمة، لكن ذلك لم يحقق طموحنا والمطلوب دعم اكثر في هذا المجال، من قبل حكومة الاقليم + الحكومة الاتحادية ، لتحقيق افضل السبل للتحرك دوليا" من اجل عرض مظلومية شعبنا في اكثر المجالات، وحث المؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في العالم من اجل الدفاع والتأثير على القرار الدولي في تدويل الاحداث وكسب اكثر هذه الجهات لصالح قضايا شعبنا رغم ان العراق ليس عضوا في المحكمة الدولية في لاهاي، لكننا كوزارة في الاقليم حاورنا المسؤولين القضائيين في هولندا وبلجيكا والاتحاد الاوربي حول قضايانا، وقد وعدونا بتحقيق مطاليبنا، وان التحرك على مستوى الدول الخارجية لهو اهم عمل، ويحتاج لبرنامج وهمة كبيرة والتي تهدف الى الاعتراف الدولي بالاحداث في مجال الابادة والتطهير العرقي التي تعرض لها شعبنا الكردي، لأنها ستحقق الكثير لأولياء شهدائنا والمؤنفلين، وايقاف المد الظالم بحق شعبنا الكردي اينما كانوا . وهنا اثمن جهود المؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في الاقليم لما قدمته في دعم ومساندة وزارتنا لخدمة قضايا شعبنا ومستقبله ...



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليزيديين يبقون يشكلون النسيج الاصيل للقومية الكردية ... ...
- المثقف ليس فارس منابر بل هو مفكر- ومدرك- للتحديات .... زيد م ...
- امسية في جمعية الثقافة المندائية في اربيل .. موضوع الساعة .
- محاضرة للدكتور كاظم الحبيب عن النزوح ومستقبل الأقليات في الع ...
- من الذاكرة .. في محافظة دهوك
- اختتام مهرجان السينمائي الكردي في محافظة آمد
- الناقد ينبغي أن يكون مبدعاً -;-- زيد محمود علي
- داعش والربيع العربي ونهاية الاستراتيجية
- عيد الكريسماس ورأس السنة الميلادية يتزامنان مع معاناة النازح ...
- ناقوس السلام فلم المخرج المبدع اياد جبار
- في دردشة سريعة مع الاعلامي رشاد صوفي....
- متابعة فنية لصحيفة هاولاتي الكردستانية ..
- بصراحة ...مع القاص العراقي المبدع سعدي عباس العبد
- النفوس عطشى إلى الحرية التي أربكتها الأساطير
- الكرد في الأردن ودورهم الثقافي
- عالم فوضى
- أندفاع ومواهب واعدة للمرأة في المسرح
- جولة تفقدية ضمن مهرجان أربيل الثالث للمسرح ... المسرح الفرنس ...
- الفنان جعفر حسن بعد غربة دامت أكثر من ربع قرن تحتضنه كردستان ...
- لقاء مع الشاعر كريم دشتي


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - -;-ماضون في التحرك دولياً للتعريف بمظالم الكرد، والجينوسايد ولتدويل مأساة الكرد الأيزيديين..!