أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - الفنان جعفر حسن بعد غربة دامت أكثر من ربع قرن تحتضنه كردستان حالياً ليواصل أعماله الأبداعية ويشم رائحة الحرية















المزيد.....

الفنان جعفر حسن بعد غربة دامت أكثر من ربع قرن تحتضنه كردستان حالياً ليواصل أعماله الأبداعية ويشم رائحة الحرية


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 20:13
المحور: الادب والفن
    


الفنان جعفر حسن
بعد غربة دامت أكثر من ربع قرن تحتضنه كردستان حالياً
ليواصل أعماله الأبداعية ويشم رائحة الحرية

* أربيل / زيد محمود علي
يمثل الفنان جعفر حسن أحد رموز الفن والثقافة والموقف الوطني لحقبة طويلة من الزمن الماضي ، انتماءا" والتزاما" ، وفضلا" عن ذلك فهو الملحن والمطرب والموسيقي ، وصوته يمثل اصالة الغناء العراقي الاصيل ، ويبقى هذا الفنان صاحب الموقف الفني الذي لايتساوم على حساب تسخير الفن لقضايا بعيدة عن الروح الوطنية ، بل كان موقفه الوطني ملازما" لحياته الفنية . ويعتبر الفنان من الذين يمتلكون تراثا" ثرا" في مجال الفن والغناء والموسيقى وفي نهاية المطاف عاد الى الوطن بعد غربة دامت لأكثر من ربع قرن قضاها بالتنقل في العديد من دول العالم ، ليدفع ثمن مواقفه الانسانية والوطنية ... ويمتد عمله الفني منذ بداياته عام 1958 ولغاية 2012 خلال مسـيرته الفنيـة في العراق والخارج قدم العديد من الألحان والحفلات الغنائية للإذاعة والتلفزيون داخل العراق وخارجه وعدد من الاوبريتات والمسـرحيات الغنـائيـة الجماعية وقاد الفرق الموسيقية العديدة وأسس لأول مرة فرق الغناء الكورالي في العراق كما مثل في فلم سينمائي واحد (طريق الظلام) وأسس العديد من فرق الشـباب في العراق ومن ثم نقل تجربته الى اليمن ولبنان وأسس الفرق الموسيقية الغنائية فيها ، وقدم للساحة الفنية العديد من الأصوات الغنائية الجديدة واهتم بتأسيس الفرق الغنائية الجماعية كفرقة الجمهورية وفرقة الأجراس وفرقة أشيد للأغنية الإنسانية والشعبية، وقدم لأول مرة الأغاني الوطنية بأسلوب غنـائي جديـد متميز وبما يعرف (بالأغاني الإنسانية ) وترجمت بعض منها الى اللغات العالمية. كما شارك في العديد من فعاليات المراكزالثقافية لمختلف الشعوب ، وأسس عدد من استوديوهات التسجيل الصوتية في العراق واليمن والإمارات ، وشارك في العديد من المهرجانات العربية والعالمية والعديد من الجولات الفنية للجالية العراقية في كندا وأميركا واوروبا والدول العربية قدم خلالها الكثير من الحفلات والمهرجانات الغنائية, كما أنه حاصل على العديد من الجوائز والميداليات والشهادات التقديرية. يعزف على العديد من الآلات الموسيقية والإيقاعية المتنوعة ( آلة الناي والعود والكمان والأورغ والكيتار والكونتر باص والطبلة والرق وباقي الآلات الإيقاعية المختلفة ) بالإضافة الى ألمامه بمجال هندسة الصوت والتسجي ..... وكل ماتريد التحدث عن فناننا الكبير فهو قليل بحقه ولايرتقى الى طموح المكتبة الفنية ، فهو خزين فكر وممارسة فنية خلال هذه الاعوام الطويلة ....
، والاتحاد التقته في حوار فني ...

في البداية و كونك احد رموز الفنانيين العراقيين المبدعين دون مبالغة ، نرجو ان تحدثنا عن بداياتك ، وعن ماقدمته ايام زمان ...
عام 1958- بدأت مسيرتي الفنية مبكراً كملحن ومغني في الاحتفـالات الشعبية والوطنية الجمـاهيريـة. تعلمت في سن مبكرة جداً العزف ذاتياً على آلة النـاي. وفي عام 1962 لغاية 1966 درست في معهـد الفنون الجميـلة- بغـداد – اختصاص آلة (الكمـان و الفيولا والغنـاء) ، وفي عام -1962سجلت لإذاعة دولة الكويت أعمالاً غنائية عديدة عبر شركة بشير فون.
*وفي عام 1965لحنت أغاني للأطفال- لاذاعة وتلفزيون بغداد .
* عام 1966ساهمت في تأسيس فرقة الموسيقى العراقية .
* عام 1967قمت بتأسيس معهـد( دار الموسـيقـى ) للدراسـات الموسيقية الحرة – بغـداد .
* عام 1967شـاركت في غناء وتمثيل أول أوبريتين غنـائيين مصورين لتلفزيون بغداد ( الحصاد ) و (الأسرة السعيدة).
* عام 1968شـاركت بالغنـاء والتمثيل في فـلم سينمائي عراقي بعنوان ( طـريق الظلام ) .
* عام 1969 من مؤسسي الفرقـة القومية العراقيـة للفنون الشعبية.
* عام 1972ساهمت بتأسيس وتطوير فرقة الأجراس( بيلز )وقدمت من خلالها العديد من الألحان والحفلات.
ساهمت لعدة سنوات في جميع الفعاليات الفنية لمعرض أبو ظبي الدولي للكتاب باقامته الأماسي الثقافية والموسيقية بمشاركة عدد كبير من الأدباء والمثقفين والفنانين الإماراتيين والعرب والعالميين.
- ساهمت كمستشار فني في العديد من الأسابيع الثقافية لمختلف شعوب الشرق الاوسط والعالم التي كانت تقام في المجمع الثقافي.
- ساهمت في مشروع الكتاب المسموع الذي انتجه المجمع الثقافي بتأليف الموسيقى والمؤثرات الصوتية للعديد من الكتب والقصص على اشرطة سمعية.
- شاركت في العديد من حفلات وفعاليات الجالية اليمنية والعراقية ضمن مهرجان دبي العالمي للتسوق.
- ساهمت من خلال قسم الإنتاج الفني في مهرجان أبو ظبي للأفلام الذي يقيمه المجمع الثقافي سنوياً.
-عملت جاهداً لمد جسور التواصل بين الفنانين والأدباء والمثقفين العراقيين والإماراتيين من خلال معرض أبو ظبي الدولي للكتاب.
- عام 2006 بادرت لإيصال أول فلم كوردي ليشارك في مهرجان أفلام أبو ظبي والإمارات.
- خلال سنوات تواجدي في المجمع الثقافي ودولة الإمارات الغنائية للإذاعة والتلفزيون وقدمت العديد من المحاضرات والفت الموسيقى التصويرية للكثير من الأفلام التسجيلية التي ينتجها المجمع وقدمت الكثير من الحفلات الغنائية والموسيقية في دول الخليج العربي كالبحرين والكويت وكذلك مصر واوروبا وكندا واميركا.

س/ ماهي اهم المهرجانات التي شاركت فيها..؟
ج/ [مهرجان شيراز الدولي للموسيقى والغناء مع الفرقة القومية العراقية عام 1968– ايران ، مهرجان الشباب العربي مع الفرقة القومية العراقية عام 1972 – الجزائر ، مهرجان الأغاني الإنسانية والشعبية الوطنية الأول – في جمعية الفنانين التشكيليين عام 1973 بغداد ، مهرجان الشباب العالمي العاشرعام 1973– برلين ، مهرجان الأغاني الإنسانية والشعبية الوطنية الأول عامي 1974 ــ 1975 بيروت ، المهرجان العالمي لأغاني الحب والسلام واسبوع الصداقة مع الشعوب عام 1979 – موسكو ، مهرجان اللومانتيه الأغاني الإنسانية والشعبية عام 1979 – باريس ، مهرجان الأغاني الإنسانية والشعبية الوطنية عام 1979- بيروت ، مهرجان الشباب العربي الخامس عام 1981– سوريا ، مهرجان برلين العالمي للأغنية الإنسانية والشعبية عام 1982- برلين ، مهرجان مارتين و سوكولوف العالمي للأغاني الإنسانية والشعبية عام 1982 – جيكوسلوفاكيا ، مهرجانات الشبيبة اليمنية العديدة للأغاني الإنسانية والشعبية الفلوكلورية 1979-1994 – عدن].

س/ قراءتك للواقع الفني في الاقليم والعراق..؟
ج/ الواقع الفني يسير بخطى جيدة أحياناً من خلال وجود العديد من الفرق الموسيقية والملحنين واستوديوهات التسجيل الحديثة التي اتاحت للكثير من هؤلاء الفنانين وخاصة الشباب لإنتاج البومات غنائية بمواصفا عالية .
س/ ماهي اهتماماتك غير الفن..؟
ج- إهتماماتي الأخرى عديدة منها الرياضة والقراءة ومتابعة كل جديد لعالم التكنولوجيا.

س/ كيف ترى تجربة الفنانيين العراقيين والكرد خاصة..؟
ج- تقييمي لتجربة الفنانين العراقيين والكورد خصوصاً أنهم يواصلون مسيرتهم في خلق فنون حديثة متطورة تساير حركة التطور في المنطقة والعالم وذلك من خلال الإحتكاك بالفنون والحضارات الأخرى من خلال المشاركة في بعض المهرجانات والحفلات ومعارض الفنون التشكيلية والمسرحيات وغيرها من الفنون التي تنقلها أحيانا بعض الفضائيات ايضاً.

س/ وماذا تقول للفنانين الشباب..؟
ج/ أتمنى أن ينمو قدراتهم الفنية بالممارسة والدراسة ايضاً والمتابعة والإستفادة من تجارب الآخرين الذين سبقوهم وخاصة من جيل الرواد كي يتمكنوا من الإستمرار وبناء فن متطور وإضافة الجديد ..لأن الدراسة والشهادات لوحدها لا تخلق فنانين مبدعين ..كما أتمنى أن يبتعدوا عن مرض الغرور ..لأننا سنبقى لآخر يوم في حياتنا نتعلم ونتابع تجارب الآخرين لصقل مواهبهم.

س/ ماهو دور وزارة الثقافة واحتضانها للفن والفنانيين..؟
ج- بالطبع لوزارات الثقافة سواء في العراق عموماً أم في الإقليم دور مهم وريادي في قيادة ورسم المسيرة الفنية وتطورها في البلد كونها الجهة الرسمية التي تمتلك قدرات مادية ومعنوية يمكنها أن تفتح أمام الفنانين آفاق التطور والإنتشار والإبداع من خلال تنفيذ المشاريع الفنية المستقبلية والمهرجانات الدائمية التي تتيح للفنانين على اختلافهم تقديم نتاجاتهم وعروضهم الفنية وتطوير العلاقات بين الفنانين في المحافظات كافة بل ومع الفنانين وفرقهم ومجموعاتهم في الخارج لأنني أعتقد أن مهمة وزارة الثقافة بالدرجة الرئيسية هي الحفاظ على كل الموروث الثقافي الفني وتفعيله وتشجيعه وخلق مجموعة علاقات فنية وثقافية تتفاعل باستمرار من أجل خلق ثقافة وطنية حقيقية .. ويمكنها أيضاً أن تغلق كل تلك السبل أمام الفنانين اذ اتخذت تعاملها باسلوب جامد وروتيني وظيفي خالي من الإبداع والأفكار والمشاريع الفنية.

س/ هل للفن الاجنبي تأثيره على الفن المحلي.. وكيف..؟
ج- بالتأكيد فالفن إبداع وخلق أولاً .. ومن ثم التفاعل مع تجارب الآخرين والتأثر والتأثير بهم عملية جدلية.



س/ يقال ان عقلية الجمهور اليوم لاتنظر الى الفن بوصفه فاعلية وإنما بوصفه تسلية .. ماذا تقول في ذلك..؟
ج- بالتأكيد ذوق الناس قد تغيرت كثيراً عما كانت عليه سابقاً بسبب حركة المجتمع الإستهلاكي ودوروسائل الإعلام المختلفة وبعض الفضائيات وما تقدمه من فن متواضع خالي من الإبداع في أحيان كثيرة مما يتسبب بغسل أدمغة وأفكار وتذوق الناس للفن الراقي والذي تسبب بإنتشار وشهرة فنانين دون المستوى وتقديمهم فناً تجارياً ( علماً بان التجاري يجب أن يكون بمواصفات عالية كي يدخل في مجال المنافسة ) وفيما يخص الغناء والموسيقى وهي كذلك اصبحت لاتهتم بالشعر الراقي والاصيل والهادف الذي يهتم بالجانب الإنساني وهموم وطموحات الناس بل أخذ البعض من الفنانين هذه الأيام للأسف يقدمون فناً أحادي الجانب وشعراً ركيكاً يحط من قيمة المرأة في الفاظه ومحتواه ويعتمد على الرقص والحركة فقط وبايقاع موسيقي حاد بل أصبح الناس يسمعون الموسيقى والغناء الصاخبة دون تذوق فني رفيع.

س/ كيف تصف علاقتك بالفن عموماً برأيك ، الفن الأصيل أم الشهرة..؟
ج- بالتأكيد الفن الأصيل أولاً لأنه المعبر عن طموحات الإنسان ويحمل مضامين حقيقية من ناحية المستوى والإبداع والمضمون ويمكن بعد ذلك أن تأتي الشهرة من خلال فتح المجالات أمام الفنانين والمبدعين كي تكتمل المسيرة الفنية وتتطور .. بعيداً عن الأساليب والطرق الأخرى الغير صحيحة التي تعتمد على المحسوبيات والوساطات وتنتج فناً هابطاً يؤدي بالحركة الفنية في البلد عموماً للتدهور والتراجع.

س/ بمن تأثرت بالفنانيين الآخرين..؟
ج- لقد تأثرت في بداية حياتي الفنية كهاوي بالموسيقار محمد عبد الوهاب كثيراً وكنت أحفظ أغلب أغانية لأنه مدرسة موسيقية غنائية متميزة وكذلك كنت استمع لكثير من المطربين والمطربات في ذلك الزمن الجميل من خمسينات القرن الماضي وكذلك تأثرت بالمدرسة الغنائية العراقية عموماً وبالأخص الأستاذ محمد القبانجي وبكبار الملحنين الرواد وهي حالة طبيعية حيث يتأثر الفنانون الشباب بمن سبقوهم من المطربين والملحنين.


س/ ماتسمعه من الموسيقى العالمية او المحلية.. حدد البعض منها..؟
ج- بالطبع استقبل صباحي بأغاني فيروز وبالموسيقى الكلاسيكية أحياناً وذلك حسب ما احتاجه في يومي الفني بالإضافة لسماعي لمختلف أنواع الموسيقى الحديثة كي اتابع حركة التغيير التي تجري وبأي اتجاه ... بالطبع الموسيقى والأغاني الشعبية والفلوكلورية تأخذ مني وقتاً كافياً لأنها نبعت من بين الناس وبقية الوقت مشغول بأعمالي وتسجيلاتي الجديدة حيث أقوم بعزف الحاني وتسجيلها بنفسي وعلى مختلف الآلات الموسيقية.

س/ ماهي نشاطاتك وبرامجك الحالية..؟
ج- حالياً أنا منشغل بتسجيل البومي الغنائي الجديد في مشغلي الخاص ( ستوديوخاص) والذي يضم مجموعة من الأغاني الجديدة بالإضافة لبعض أغانيي السابقة الي غنيتها في السبعينات ضمن مشروع فني بإعادة أغانيي والحاني السابقة التي لم ترى النور ولم تأخذ نصيبها بالإنتشار نتيجة المضايقات والظروف التي مررت بها والهجرة القسرية التي تعرضت لها والغربة التي استمرت لعقود ..والألبوم من الحاني وغنائي ولمجموعة من الشعراء .. منهم شاعرنا الجواهري الكبير والشاعر أحمد فؤاد نجم وكريم الجسار وجمعة الحلفي وعريان السيد خلف وكاظم السعدي وسعد الشريفي وستار الساعدي وآخرين.
شكراً لكم ولمبادرتكم وإستضافتكم لي عبر صحيفة الإتحاد الغراء كي أطل من خلالكم وأتواصل مع جمهور القراء والمستمعين كما أتمنى للحركة الفنية والثقافية في العراقي والإقليم مزيد من التطور والإزهار وأن تفتح أمام الفنانين والمثقفين كافة المجالات والسبل لتقديم أعمالهم ونتاجاتهم كي تزدهر الحركة الثقافية والفنية وترسم البهجة والإبتسامه على وجوه الناس.



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع الشاعر كريم دشتي
- المسرحي والسينمائي الكوميدي (شيرزاد بوليس) حديث عن الهموم ال ...
- في ختام المهرجان المسرحي الدولي في أربيل حديث مع الفنان الكر ...
- اصبحت السينما والمسرح عوالم لتجارب انسانية عميقة... زيد محمو ...
- الى المرحوم ازاد حسن - زيد محمود علي
- مع المفكر والاديب يعقوب افرام منصور
- عالم السرد من اقدم الفنون ، والصحافة حولتها الى فن جماهيري . ...
- سجالات النخبة العراقية .. عن المثقف الغائب زيد محمود ...
- في الافتتاحية خطاب موجه الى البيشمركة الابطال ... افتتاح ال ...
- اقد الروائي والمسرحي المصري عاطف عزالدين عبدالفتاح الناقد ين ...
- لتطوير البنية التحتية في العراق ..... خبراء يطالبون بضرورة ب ...
- في أربيل .. الصحافة السريانية تحتفل بالذكرى 165 لميلادها
- -;-ندوة في عنكاوا عن التعددية ومسألة الهوية  ...
- سقوط الحضارة من الزمن الماضي زيد محمود علي – اربيل
- سقوط الحضارة من الزمن الماضي
- حوار مع المرحوم الدكتور سعدي المالح – المدير العام للثقافة و ...
- التعويل على المثقف الواعي بأتجاه محاربة الفساد
- الأعلام بات اقوى من اية ترسانة عسكرية في العالم زيد محمود عل ...
- احاديث النخبة في يوم تحرير اربيل
- المرأة والمسرح


المزيد.....




- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - الفنان جعفر حسن بعد غربة دامت أكثر من ربع قرن تحتضنه كردستان حالياً ليواصل أعماله الأبداعية ويشم رائحة الحرية