أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ج 1















المزيد.....

حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ج 1


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4680 - 2015 / 1 / 2 - 01:44
المحور: الادب والفن
    


حوار مهم و ثرى مع الفنان المسرحى الكردى سكفان محمد طورى ج 1
قام بأعداد و أجراء الحوار : سامح سليمان .
س : أرحب بك أستاذ سكفان طورى و أرجوا تعريف القارئ بشخصكم الكريم .
ج : أنا سکڤ-;-ان طوري فنان ومسرحي کوردي ابن قرية کاسان في منطقة ديرکا حمکو فى سوريا ترعرعت في بيئة وعائلة فنيه وتتلمذت علي يد والدي الفنان الفلکلوري الکردي المرحوم محمد طوري ذو الصوت الجبلي الشذي والذي بدورە-;- تتلمذ علي يد جدي المرحوم عثمان طوري وورثها عنه والذي کان يتقن ويحفظ اکثر من ثلاثمائة اغنية فلکلورية تراثية وکذلك کان من المبدعين في العزف علي الناي و لکن للآسف لم يتم حفظ شئ من الميراث الذي کان في جعبته إلا القليل.
من والدي أخذت القوه والمعنويات وبدأت بمسيرتي وانا حامل حلمه لإيصال رسالة الفن...تشهد لي الساحة الفنية الکورديه في سوريا بما قمت به من اعمال مسرحية، کوميدية ، فنية ، فکاهية ، وکذلك اعمال کتابية من مسرحيات و أفلام قصيره والتي تحاکى الواقع الاجتماعي والسياسي الکوردي الراهن واغلبيتها محفوظة في أرشيفي الخاص وأحتفظ أيضاً بكنز من الصور النادره من الفلكلور والتراث الكوردي ...انا شخص بسيط من واقع عاني الظلم والقهر وهذا شيئ طبيعي أن أحمل معانات شعبي معي في مسيرتي الفنيه .
أستاذ سامح اقول و بكل شفافية أنا لست بشاعر ولا كاتب ولا سياسي فقط أعمل في مجال الفن ( المسرح ) و ( والفلكلور الكوردي ) تعلمت وتخرجت من مدرسة فرقة جودي للفن والثقافه والذي كنت احد أداريها لفتره طويله ، أحب الكتابة عن الواقع عن الخيال و عن الحب و عن الجمال و عن الحياة ، عن كل شيئ يروق لي وليس من الضروري ان كل ما اكتبه يدل على شخصيتي او حالتي النفسيه ، أدافع عن أفكاري ومبادئى و طموحاتي ولن اتنازل عنهم .
وعهدي سيبقى الحرص والانسانية وتقبل الاخر شعاري وعنواني ..وهذا البعض من اعمالي ..
وهذا البعض من السكتشات و المسرحيات التى قمت بكتابة السيناريو لها و أيضاً أخراجها .
سكتش ـ سيدا ، مسرحيه : عن الشهيد ميخائيل ، سكتش ـ عن مقاومة الشهيد مظلوم دوغان .
مسرحية ـ عن الكريلا و العسكر التركي ، مسرحية بأسم ـ ثمار الشهيد خبات ، سكتش ـ بافي واطي ، مسرحية ـ عن المؤمرة الدولية عن القائد اوجلان ــــ بأسم شمعة 29 لن تنطفئ ، قدمت في أعياد نوروز وبـ مركز دجلة للثقافة و الفن ، بديريك ،،
مسرحية ـ em naçin eskerêyê قدمت 1993
مسرحية ـ شيخي من نوروز حلاله يان حرامه ،
مسرحية ـ عشقا مزن ، مسرحية ـ حزنو يه سمسار النساء ، مسرحية ـ ماموستا .
سكتش ـ em mane lê ber dêwara lo dêlo ،
مسرحية ـ ورن أم كونده خو آفا بكن بهفره
مسرحية ـ ام بارتيا شهيدانه نه بارتيا بلاف كرنا كورسيانه ـ
وهناك العشرات المسرحيات الاخرى والسكتشات الاجتماعية والسياسية وعن الثورة والكريلا وعظمة الشهداء وعظمة المرأة .
كما شاركت بفليم بعنوان ( بافي طيار 2012سمسار النساء ) مع المخرج القدير عبدالسلام بركو ، وشاركت بفليم وثائقي عن حياة الفنان محمد شيخوا مع المخرج شيروهندي ، وشاركت بفليم وثائقي عن ثورة روزآفا مع الأعلامي الرائع برزان عيسو في القناة التركي imc .

س هل يمكنك أعطاء لمحه عن التاريخ الكردى ؟
ج ،، يقول المؤرخ محمد أمين زكي (1880 - 1948) في كتابه "خلاصة تاريخ الكرد وكردستان" أن هناك طبقتان من الكرد، الطبقة الأولى، ويرى انها كانت تقطن كردستان منذ فجر التاريخ ويسميها "شعوبجبال زاكروس"، ويقول بأن شعوب لولو، كوتي، كورتي، جوتي، جودي، كاساي، سوباري، خالدي، ميتاني، هوري (أو حوري)، نايري، هي الأصل القديم جداً للشعب الكردي. والطبقه الثانيه : هي طبقة الشعوب الهندو-أوروبيه التي هاجرت إلى كردستان في القرن العاشر قبل الميلاد،وهم الميديون والكاردوخيو، يذكر المؤرخ اليوناني زينفون (427 - 355) قبل الميلاد في كتاباته شعباً وصفهم "بالمحاربين الأشداء ساكني المناطق الجبلية"، وأطلق عليهم تسمية كاردوخ التي تتكون من كارد مع لاحقة الجمع اليونانية القديمة "وخ"، وهم الذين هاجموا الجيش اليوناني أثناء عبوره للمنطقة عام 400 قبل الميلاد، وكانت تلك المنطقه أستناداً لزينفون جنوب شرق بحيرة وان الواقعة في شرق تركيا ولكن بعض المؤرخين (مثل محمد أمين زكي) يعتبرون الكوردوخيين شعوباً هندو-أوروبية انضمت لاحقاً إلى الشعب الكردي الذي يرجع جذوره إلى شعوب جبال زاكروس الغير هندو-أوروبيه ، كما أن في قصص الأنبياء أن الأكراد هم من أصول (آرية) أي أبناء آري ابن نوح.من ناحية علم الأنثروبولوجيا التقليدية يرى العلماء أن الأكراد بغالبيتهم العظمى ينتمون إلى عنصر الأرمنويد .
أما عن أهم قضايانا . قضيتنا قضية أرض وشعب . قضية 40 مليون إنسان . قضية شعب صاحب حضاره عريقه ، قضية شعب يكافح ويناضل ويقاتل من أجل نيل حقوقه المشروعه بكرامه على أرض أبائه و أجداده كوردستان ، مع باقي المكونات بسلام ، ليمارس عاداته وطقوسه ويتعلم لغته الأم مثل كل الامم على وجه الارض .
س : ما هى الثقافه الكرديه و من أهم أعلامها ؟
عرف الشرق القديم على مر التاريخ بكونه مهد الحضارات وحاضن الثقافات الإنسانية المتعدده. منه أنطلق الإنسان يتعرف على ذاته وعلى الطبيعه والبيئه من حوله، يقيم العلاقات مع الحيوانات التي يمكنه تدجينها، ويصون نفسه من الحيوانات المفترسه التي تشكل خطراً على حياته ، وهكذا بدأ الإنسان القديم في هذه المنطقة العريقة بتاريخها وحضاراتها يدون تاريخه بالرسم على جدران الكهوف والمعابد. غنى وصاغ حكايات وأساطير وملاحم كثيره .
أخترع الكتابه، ومن ثم الأبجديه، وغيرها من الأمور الكثيرة ليشكل بها فناً عريقاً بحد ذاته، ويمهد الطريق لظهور الأدب والفكر في مجالات الحياة المختلفه .
لا يمكن غض النظر عن دور الشرق القديم في عملية النهوض بالفن والثقافة الإنسانيه .
فأقدم الآلات الموسيقية اكتشفت فيه، وأقدم أنواع الفخار تم تصنيعها في هذه الرقعة. هكذا، ومنذ القدم وحتى الآن، أصبح الفن مسألة حياتيه للإنسان ضمن فعاليات المجتمع، ولم ينقطع عنها أبداً. بهذا المعنى، فالفن جزء من الحياة، وهو القدرة على الخلق والإبداع والجمال، وهو نتيجة لجهد ونشاط إنساني يتصف بالحرفة والتجربة والموهبة والخيال.
وكلما تطور وعي الإنسان وارتقى، كلما ارتقى معه الفن والأدب، ليأخذ صياغة تتواءم وروح العصر في المرحلة التي يمر بها الإنسان، وتتشعب فروعاته وتتكاثر لتلبية احتياجات الإنسان والمجتمع الروحية والعملية.
ولدى وصولنا القرن الحادي والعشرين نرى أنه، وبكونه قرن الحداثة والتكنولوجيا, قد لعب دوراً أساسياً في التقدم وتطور الوعي لدى الفرد والمجتمع في جميع مجالات الحياة، مما دفع الشعوب للتعبير عن هوياتها وثقافاتها، والتمسك بأرادتها الحره أكثر من أي وقت مضى، والتوجه نحو كسب حقوقها المشروعه عبر تنظيم مؤسساتها المدنيه ، التي هي صبغة العصر، والركيزه الأساسية للتطور الحضاري والديمقراطي .
إلى جانب هذا التطور، نرى أن هنالك مشاكل وقضايا وأزمات جذرية يعاني منها المجتمع الإنساني، والتي هي وليدة الأنظمة السياسية الحاكمه .
حيث لطخت القيم الحضارية الساميه بدماء الأبرياء، ودمرت ما بناه الجهد الإنساني طيلة التاريخ البشري، بدلاً من أن تطبعه بطابع السلام والأخوه والجمال والمحبه بين شعوب العالم عامة وشعوب الشرق الأوسط خاصةً .
ورغم أن منطقة الشرق الأوسط – أو كما تسمى تاريخياً بمنطقة الشرق القديم – لعبت دور الأم الحاضنه للإنسانيه أكثر من خمسة عشر ألف سنه ، وعرفت بأنها ديار الأمل، وتميزت على الدوام بغناها الثقافي العظيم؛ إلا أنها الآن في وضع لا حول لها ولا قوة. ورغم أن عدم انسلاخها عن التراث نابع من قوتها، إلا أن عدم تجديدها لنفسها يزيد من تفسخها، ويحول شعوبها إلى ما أشبه بالموتى عند ولادتهم، ويحول المنطقة إلى ما هو أشبه بقبر داخل قبر، أو عقده فوق عقده من هنا، ولتجاوز العراقيل التي تحد من التطور الحضاري والثقافي المتنوع الحر للمجتمع والفرد، ولسد الطريق أمام كل أشكال التخلف والتشرذم والاستغلال والعنف الذي يذهب ضحيته الملايين من الأبرياء؛ يتطلب النهوض بثورة ذهنية وثقافية على أساس الإرادة الحرة للمجتمع والفرد، وهي السبيل الوحيد لتحقيق العدالة والمساواة فيما بين الثقافات المتنوعه .
وإذا ما ألقينا نظرة خاطفة على التاريخ القديم للمنطقة، نجد أن الشعب الكردي هو أحد أهم الشعوب القديمة والعريقة في المنطقة، والذي لعب دوراً أساسياً في تكوين إحدى أهم الثقافات الأصيله، وعرفت الجغرافيا التي قطنها الكرد في القدم بكونها منبع الحضارات والثقافات في تلك الأزمان. ففي ميزوبوتاميا بدأ تدوين التاريخ، وفيها حدثت الأكتشافات الإنسانية الأولى، حتى يمكن القول أنها أرض البدايات في كل شيء. بالتالي، فقد أغنى الشعب الكردي بجانبه الثقافي والفني الأصيل الثقافات الأخرى، وخاصة في بدايات التاريخ. وعلى الرغم من كل الوسائل والسياسات التي حاولت تشتيته وتشويهه وصهره في بوتقة الثقافات الأخرى، إلا إنه حافظ على أصالته واستمراريته. ورغم التجزئة التي يعاني منها الشعب الكردي بين أربع دول، إلا أنه تمكن من حماية ذاته وتطويرها في مختلف المجالات وأستمر في فعالياته على أرض الواقع .
وأحد الأجزاء المعروفه بأرضيتها الثقافيه والفنيه الغنيه في كردستان هي غرب كردستان، حيث تشكلت بفضل الجهود التي بذلها المثقفون والفنانون الكرد، والشخصيات الوطنية المؤثرة من أمثال (عثمان صبري، جيكر خوين، سيدا تيريج، جميل هورو، محمد شيخو، …الخ) الذين ساهموا، أو لا يزالون يساهمون، في إغناء وحماية وتطوير التراث الثقافي والفني الكردي.
ثورة الشعب الكردي التي بدأت كثورة اخلاقية وثقافيه، يواجه النشاط الثقافي والفني في غرب كردستان وسورية عراقيل ومصاعب جمة من قِبَل النظام الحاكم الذي حاول دائماً صهره في بوتقة الثقافة المهيمنة وصبغه بطابع شمولي واحد, وقام بحظر التنوع الثقافي، وفتح الشروخ فيما بين الثقافات, مما أدى إلى فك الروابط الحيوية والحضاريه بين الثقافات المشتركة لمكونات المجتمع السوري. في يومنا الراهن وسوريا تعيش مرحلة ثوره وتغيير، للحركة الثقافيه الفنية الدور الكبير في إحياء روح الثقافه الثوريه لترسيخ الثقافه الديمقراطيه في البلاد، وكما كان في السابق لحركة الفن الدور الرئيسي في إحياء الروح الوطنيه بين الشعب الكردي في غربي كردستان، له نفس الدور في ترسيخ الحريه أيضاً .
بسبب الضغوطات وحملات الاعتقال الواسعه التي حدثت بحق شعبنا هنا، لم نتمكن من تنظيم النشاط الثقافي والفني في إطار مؤسسه ثقافية شامله تستطيع تغذية روح المجتمع والفرد، وتحتضن الطاقات الثقافيه والفنيه . بطابعه المؤسساتي المدني, انطلاقاً من الطاقات الثقافيه وبفضل حركة الفن والثقافة الديمقراطية ( tev ـ çnad ) تمكننا من تجاوز العراقيل والصعوبات التي ولدتها القوانين الاستبداديه التي أرادت أن تخنق صوت الفن وصرخته .



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الباحث و الكاتب الصحفى المصرى روبير الفارس ج 1
- حوار جرئ جداااااً مع المفكر و الشاعر و الناقد ريبر هبون ( ج ...
- حوار جرئ جداااااً مع المفكر و الشاعر و الناقد ريبر هبون ( ج ...
- حوار هام حول قضايا المرأه بين التغطيه و التدليس و التسليع
- أزمة مجتمعاتنا العربيه بين رجل السلطه و رجل الدين ج 1
- تعريف و رأى حول الزواج المدنى و الزواج المختلط
- عن الهوس الدينى و الألحادى و الجنسى و الأعتقادى أتحدث
- كيف تنجو بحياتك من فساد و بشاعة مجتمعك ؟ ج2
- كيف تنجو بحياتك من فساد و بشاعة مجتمعك ؟ ج1
- الأسباب الحقيقيه وراء المغالاه فى الألحاد و المغالاه فى الدي ...
- مجتمعاتنا ما بين التقهقر و الصراع الفكرى ج 1
- من اقوال سامح سليمان ج 4
- من أقوال سامح سليمان ج 3
- لو سالومى 2015
- أقتباسات هامه جداً 12
- المجتمع و الجسد ما بين السينما و العلوم الإنسانيه
- للأسف يوم جديد
- الجسد و الجنس و لعبة العلاقات فى سينما رأفت الميهى ( الساده ...
- الجنس و المال و لعبة الزواج فى سينما رأفت الميهى
- الجنس و المال و لعبة الزواج فى سينما رأفت الميهى


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - حوار جرئ و ثرى جدااااااً مع الفنان المسرحى الكردى سكفان طورى ج 1