أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - البحرين - الأغنية الإيرانية التراثية الصوفية -باز آمدم-: (عدت ثانية)














المزيد.....

الأغنية الإيرانية التراثية الصوفية -باز آمدم-: (عدت ثانية)


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4665 - 2014 / 12 / 18 - 15:16
المحور: الادب والفن
    


من ضمن الأغاني الإيرانية التراثية والحديثة التي سمعتها لأكثر من 50 سنة، أظن أن أغنية باز آمدم (عُدت ثانية) تعتبر من أكثر الأغاني التي تدغدغ مشاعرنا وتأخذنا إلى عالم آخر والإحساس الغريب الممزوج بالأحزان والأفراح
أقدم لكم أغنية باز آمدم (عدت ثانية) للفنانة الإيرانية الشهيرة ليلى فروهر، والأغنية مزيج من الموسيقى الكلاسيكية والصوفية وترجمة بعض الكلمات الأغنية باللغة الإنجليزية بواسطة الممثلة الإيرانية العالمية "شهره آغداشلو"، وكلماتها مأخوذة من "ديوان شمس التبريزي" تأليف الشاعر الصوفي الإيراني الكبير مولانا جلال الدين الرومي. اعتذر لكم من الترجمة المتواضعة، وذلك لصعوبة ترجمة الأشعار .
عادل محمد
رابط فيديو الأغنية الإيرانية التراثية الصوفية "باز آمدم": عدت ثانية
http://www.bia2.com/video/Leila-Forouhar/Baaz-Amadam/
نص القصيدة المترجة إلى العربية
عدت ثانية عدت ثانية، من عند ذاك الرفيق ... أنظر فيني، جئت محزون من أجلك يا صديق
جئت مع الفرح والسرور، حر وطليق ... مرّت آلاف السنين، حتى استطعت الحديث
أذهب هناك، أذهب هناك، لأرتقع إلى العلا ... حررني مرة ثانية، لأنني كنت أسيراً هنا
كُنت طائراً لاهوتياً، رأيت كيف أصبحت مادّياً ... لم أرى شباكه، وفجأة وقعت في أسره
أنا ضوء طاهر يا فتى، ولست تربة عادية ... أنا لست قوقعة بل درّة كبيرة وغالية
لا تنظر إلينا بالنظرة العادية، بل بالرؤية الثاقبة ... تعال شاهدنا هناك، حتى تراني فارغ البال
أنا أرفع من الأمهات الأربع، والآباء السبعة ... كُنت الدرة الأصيلة، لكن أتيت هنا للزيارةً
بالوعي والنشاط ، حضر صاحبي السوق... حضرت كالدائن، وإلاّ فما حاجتي للسوق
متى تنظر إلى العالم يا شمس التبريزي؟ ... حضرت إلى صحراء الفناء بالقلب الحزين
---------------
نص القصيدة بالفارسية
بازآمدم بازآمدم، از پيش آن يار آمدم ... در من نِگر در من نِگر، بهر تو غمخوارآمدم
شاد آمدم شاد آمدم، از جمله آزاد آمدم ... چندين هزاران سال شد، تا من به گفتارآمدم
آن جا روم، آن جا روم، بالا بدم، بالا روم ... بازم رَهان بازم رَهان، کاين جا به زِنهار آمدم
من مرغ لاهوتي بُدم، ديدي که ناسوتي شدم ... دامَش نديدم ناگهان، در وي گرفتار آمدم
من نور پاکم اي پسر، نه مشت خاکم مختصر ...آخر صدف من نيستم، من درّ شَهوار آمدم
ما را به چشم سَر مَبين، ما را به چشم سِر ببين ...آن جا بيا ما را ببين، کان جا سبکبار آمدم
از چار مادر برترم، وز هفت آبا نيز هم ... من گوهر کاني بُدَم، کاين جا به ديدار آمدم
يارم به بازار آمد‌ست، چالاک و هشيار آمد‌ست . ور نه به بازارم چه کار، وي را طلبکار آمدم
اي شمس تبريزي! نظر در کل عالم کي کني؟ ... کاندر بيابان فنا جان و دل افگار آمدم



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى إخواني الأعزاء.. في ساحة الشرفاء
- اليمن الحزين.. بين براثن القاعدة والحوثيين
- مواجهة ساخنة حول الليبرالية.. السلفيون: لا نريد ليبرالية ولا ...
- -السلفي المتطرف- و-آية الشيطان- وجهان لعملة واحدة
- انطباعات وآراء حول -مذكرات بحريني عجمي-
- لكل زمان دجّال وسفهاء
- الملاّ خامنئي وسياسة الهروب إلى الأمام
- السادية والسلوك الوحشي.. من سمات الخميني والبغدادي
- حماس تكرر حماقة حزب الله في يوليو 2006
- داعش على خطى ملالي إيران والمنظمات الإرهابية
- بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير
- القاعدة وأخواتها.. صناعة أميركية
- إن الملالي إذا دخلوا بلدة دمّروها
- إيران.. من غزو المغول إلى غزو الملالي
- الوعد الكاذب
- روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي
- بين تضامن المعارضة مع الأقلية العربية.. وعنصرية مسؤولي الجال ...
- الإمام المهدي في أساطير المذهب الشيعي
- مسرحية سياسية جديدة على مسرح ولاية الفقيه
- الكاتبة شهرزاد... باعت نفسها في المزاد


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل محمد - البحرين - الأغنية الإيرانية التراثية الصوفية -باز آمدم-: (عدت ثانية)