أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي















المزيد.....

روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4379 - 2014 / 2 / 28 - 13:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أول انجاز لحكومة الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني هو منح المواطن الإيراني "سلة غذائية تحتوي على 10 كيلو أرز، و4 كيلو دجاج، وزجاجتين زيت، ودزينتين بيض، وعلبتين صغيرتين من الجبنة". حسب مصادر المعارضة الإيرانية قرار روحاني على منح "سلة الإهانة" للشعب جاء بتوصية من خامنئي.
بعدما وصل إلى إيران قادماً من باريس في 1 فبراير 1979، اتجه الدجال الخميني إلى مقبرة "بهشت زهراء" وألقى خطابه التاريخي وقال: "أننا سنرد للشعب الإيراني كرامته، ونوفر له الطعام على مائدته من عائدات بيع النفط". بعد نحو 35 سنة من تلك الوعود الكاذبة، هاهي الزمرة الخامنئية وعصاباتها يوفون بوعودهم بتوزيع "سلة الإهانة" على الشعب الإيراني، ويستولون على ممتلكات الشعب ويجمعون ثروات خيالية، وبحساب كل ما سبق تكون القيمة الإجمالية لممتلكات “ستاد” التي يرأسه المرشد "الزاهد" خامنئي، من العقارات والحصص في الشركات قرابة 95 مليار دولار وهو مبلغ يزيد بنسبة 40 في المئة تقريباً عن قيمة صادرات إيران النفطية الاجمالية العام الماضي, ويتجاوز تقديرات المؤرخين المستقلين لثروة الشاه الراحل.
"ستاد": (الامبراطورية المالية واسمها “ستاد اجرايي فرمان حضرت إمام” أي "هيئة تنفيذ أوامر الإمام").
لقد حاولت عصابة "المجنون احمدي نجاد" منافسة عصابة المرشد "الزاهد" خامنئي ونجله "مجتبى" في نهب ثروات الشعب الإيراني لكنها فشلت، لأن عصابة خامنئي تحصل على حماية الحرس الثوري وقوات البسيج والمحاكم الثورية ووزارة الاستخبارات ومعظم أعضاء مجلس النواب.
اتخذ حسن روحاني "مفتاحاً" شعاراً لحملاته الانتخابية، وكان يظن بأنه يستطيع فك عقد مشاكل الشعب الإيراني بواسطة مفتاحه السحري. لكن الملاّ حسن روحاني الذي كان سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي في عهد رئاسة رفسنجاني وخاتمي، والذي أصدر قرار القمع الدموي للاحتجاجات الطلابية في يوليو 1999، وكان يفاخر بقمع وقتل الطلاب في الحرم الجامعي. و كان له الدور الرئيس في اغتيالات المعارضة الإيرانية خارج إيران. ولكن روحاني أصبح عاجزاً عن حل معضلات الشعب الإيراني الذي تحكمه عصابات من اللصوص وقطاع طرق، ونحو 50 في المئة من مواطني إيران يعيشون تحت خط الفقر، والأيام القادمة كفيلة بكشف عجزه عن حل المشكلات الاقتصادية والتضخم المالي والبطالة والدعارة وتهريب ونشر المخدرات بواسطة عصابات تابعة للحرس الثوري؟!.
الرئيس السابق محمد خاتمي وحسن روحاني وجهان لعملة واحدة، ومثلما لم يوفي خاتمي بوعوده الانتخابية وقال بأن هناك خط أحمر (ولي الفقيه) في نظام ولاية الفقيه لا يمكن تجاوزه، ليس باستطاعة روحاني أن يفعل شيئاً، لكننا ننتظر حتى نرى ماذا سيفعل الرئيس روحاني بواسطة مفتاحه السحري.
********************
أدعوكم إلى قراءة التقارير التالية عن فضائح وجرائم عصابات المافيا التي تحكم إيران:-
فيديو: "سلة بضاعة أم سلة إهانة" للمتقاعدين وذوي الدخل المحدود
http://www.youtube.com/watch?v=7_AYf9VChac
رابط موقع إيلاف
http://www.elaph.com/Web/news/2014/2/874678.html
موقع إيلاف - 6 فبراير 2014
تلقى سلة الغذاء الإيرانية التي أقرّ روحاني توزيعها على المعدمين هجومًا من الناشطين والشعب، إذ يرون أنها لا توزّع بعدل، كما إن المواطنين يتكبدون من أجلها الذل والصقيع في طوابير لا تنتهي، تتسبّب غالبًا في حصول تضارب يؤدي إلى سقوط جرحى وقتلى.
السلة الغذائية الإيرانية أول قرار اقتصادي شعبي يصدر من الرئيس حسن روحاني منذ انتخابه، بدأ توزيعها على المعدمين الإيرانيين مجانًا ابتداء من الثاني من شباط (فبراير) الجاري. وبالرغم من أن هذا القرار أتى في وقت يصعب على الفئات الفقيرة تدبر نفسها، إلا أن الخطوة أثارت موجة قاسية من النقد.

قتيلان أثناء التوزيع
وبحسب قرار روحاني، تتكون السلة الغذائية الإيرانية من دجاجتين مجمّدتين و10 كيلوغرامات من الأرز، وعلبتين صغيرتين فيهما جبنة، ودزينتين من بيض الدجاج، وزجاجتين من زيت الزيتون. وتمنح هذه السلة للعمال، الذين يقلّ دخلهم الشهري عن 4.2 ملايين ريال، أي ما يعادل 169 دولارًا، وللمتقاعدين، أي لمن لا يقل عن 5 ملايين إيراني.
يقف هؤلاء المعدمون الإيرانيون في طوابير طويلة أمام أكثر من 100 ألف مركز للتوزيع منتشرة في أنحاء إيران، يتحمّلون البرد والجهد، ويدخلون في تدافع وتشابك شعبي أثناء التهافت على السلال، أدى أخيرًا إلى وفاة شخصين على الأقل، حسبما تناقلته تقارير صحافية إيرانية.

سلة البؤس
وبالرغم من الفائدة التي يجنيها المعدمون الإيرانيون من القرار الحكومي والسلال الغذائية، يتهم الناشطون على تويتر وفايسبوك روحاني باتخاذ قرارات تعبوية شعبوية، يريد منها شراء رضى الشعب، على قاعدة "إطعم الفم تستحي العين".
وقال أحد الناشطين الحقوقيين في تغريدة على تويتر إن سلة روحاني لن تعيد إلى الشعب الإيراني كرامته المهدورة، كما وعد أثناء حملته الانتخابية لرئاسة الجمهورية.
وسرت بين رجال الصحافة الإيرانيين تسمية أخرى للسلة الغذائية، إذ سموها "سلة البؤس"، متسائلين ما الذي يمنع الحكومة من توزيع الثروة القومية الإيرانية بعدل وتوازن، تحفظ للمواطن الإيراني كرامته وماء وجهه، ولا تتركه واقفًا تحت الصقيع، من أجل بعض الفتات. حتى الصحافة المحافظة هاجمت روحاني على خلفية السلة الغذائية، فأدانت صحيفة "وطن أمروز" المحافظة استمرار اقتصاد الإحسان.

استبعاد المطلّقات والأرامل
إجرائيًا، طلب 40 نائبًا إيرانيًا، معظمهم من المتشددين، بفتح تحقيق برلماني حول استبعاد عدد كبير من الإيرانيين المعدمين من قوائم توزيع السلة الغذائية. ونقلت تقارير صحافية عن النائب جعفر قادري قوله: "هناك فئات من الشعب لا يشملها القرار، بينما تستحقه، وهناك من حصل أو سيحصل على السلة، بينما هو ليس بحاجة إليها".
القرار الحكومي استبعد المطلّقات والأرامل اللواتي يعلن عائلاتهن، والعمال غير الشرعيين والمهاجرين. وكان محمد باقر نوبخت، المتحدث باسم حكومة روحاني، أشار في تشرين الأول (أكتوبر) 2013 إلى احتمال وقف إيداع بدل الدعم الشهري بسبب نقص الإمكانيات.
********************
فضيحة مدوية تهز إيران: خامنئي المرشد "الزاهد" قائد امبراطورية مالية ب95 مليار
دولار. أرجو فتح الرابط أدناه وقراءة التقرير عن فضائح نظام الملالي
cedarnews.net
http://www.cedarnews.net/%D9%81%D8%B6%D9%8A%D8%AD%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-2013/

اليوم الإلكتروني-السعودية - 8 فبراير , 20الإلكتروني السعودية14
لةل
ما إن أعلنت حكومة حسن روحاني عن تقديمها سلعا مدعومة للفقراء والمعوزين في إيران، حتى خرجت الناس عن بكرة أبيها، في صورة مخجلة لنظام الحكم في إيران، حيث انتظم الناس في طوابير كبيرة، ومتدافعة من أجل سلة الغذاء، الأمر الذي يكشف كيف يذل المواطن الإيراني بلقمة خبزه وقوت يومه، وكيف أن إيران تهب الأحزاب والمنظمات والحكومات التي تقتل شعبها مئات المليارات ودون حسيب أو رقيب ودون اهتمام يذكر بالمواطن الإيراني، أمنه واستقراره وتنميته.
الصورة التي تناقلتها وكالات الأنباء والفضائيات العالمية، أعطت مؤشرا على وجود انفصام كبير بين السياسة الداخلية القائمة على إقصاء الإيرانيين، وعلى تهميش القوميات، وإفقار المجتمع، بينما تتسيد طبقة من العسكريين الوضع في إيران وتسيطر على مقدرات إيران الضخمة، ولها أموالها في البنوك الدولية والإقليمية، وتطلب من المجتمع الإيراني مناصرة سياساتها في المنطقة والعالم
اصطفاف العديدين أمام مراكز توزيع البطاقة التموينية المدعومة، كشف عن تناقضات إيران واستعراضات القوة، على حساب المواطن الإيراني، وعلى حساب تنميته وأمنه واستقراره، لا بل إن الزائر لطهران، أول ملاحظاته وانطباعاته بأنها دولة لم يطرأ عليها وعلى مجتمعها التغيير منذ السبعينيات، منذ الشاهنشاه، ما دفع الطبقات المخملية في إيران، لصب جام غضبها على الثورة التي شوهت الحضارة الإيرانية، وجعلت الدولة مبتلعة من قبل الحرس الثوري، وجماعة المرشد الأعلى.
ومن المؤلم أن يتقاتل الفقراء من أبناء المجتمع الإيراني، وهم يشكلون الغالبية العظمى من المجتمع، على سلة غذاء هي عبارة عن دجاجتين مجمدتين وكيلوات من الأرز وعبوتين صغيرتين من الجبن، وكارتونتين من البيض، وزجاجتين من الزيت، هل هذه إيران الدولة الكبيرة وذات الإمكانات والقدرات الاقتصادية العديدة؟، ولماذا تلجأ إيران لتبديد ثرواتها في دعم الإرهاب الرسمي في سوريا، وإرهاب الجماعات المتطرفة، وتترك ابناء يلوذون جوعا باحثين عن سلة غذاء ،يتقاتلون بينهم عليها.
سلة الغذاء ليست في دولة فقيرة معدمة بل في بلد ثري نفطيا، يدعم نظام الاسد بما لا يقل عن 20 مليارا، ويدعم حزب الله سنويا بمليار ونصف، ومثل هذه الارقام لحركة حماس والجهاد الاسلامي وتنظيم القاعدة، بينما يتضور الايرانيون جوعا، ويموتون دون أن يسأل عنهم، طالما أن الطبقة الحاكمة لا تتأثر بشيء، لا بل إن مصادر إيرانية أكدت أن الثورة الاجتماعية وثورة الفقراء قادمة في إيران، خاصة بعدما تبين أن ملايين الفقراء لم يحصلوا على مستحقاتهم من السلال الحكومية التي تعطفت عليهم بها حكومة حسن روحاني، وأذلتهم على شاشة التلفزة والفضائيات والوكالات العالمية.
المؤلم أن سلة الغذاء شملت عددا محدودا من الفقراء، بينما جميع الفقراء، وبما لا يقل عن 60% منهم لم تشملهم سلة الغذاء الحكومية، الأمر الذي أحدث حراكا قد يتطور إلى ملامح ثورة للفقراء والمستضعفين، الذين لطالما نادت إيران بالدفاع عنهم وعن مصالحهم، واستغلت ظروفهم أيما استغلال.
عدد كبير من النواب ولكسب الفقراء، وبإشارة غير مباشرة من المرشد، اعترضوا على قرار الحكومة مطالبين بأن يشمل الدعم جميع الفقراء في إيران، وذلك استباقا لثورة اجتماعية، رصدت بعض ملامحها في المناطق والمدن والعشوائيات المحيطة بالعاصمة الإيرانية، ما أدى إلى نشر مزيد من القوات الأمنية تحسبا لما قد لا تحمد عقباه.
المملكة تجدد ثوابتها تجاه الإرهاب

منذ برزت ظاهرتا التطرف والإرهاب، في المنطقة والعالم، اتخذت القيادة في المملكة موقفا صارما وثابتا تجاهها. ولم يكن موقف القيادة السعودية في ذلك منفعلا، أو منطلقا من اعتبارات ذاتية، بل من منطلق أخلاقي ووعي عميق بمخاطر هذه الظواهر على السلم العالمي، وكانت المملكة وشعبها، حتى وقت قريب، ضحية لأعمال التطرف التي مارستها الفئة الضالة، والتي شملت معظم المدن الرئيسية في البلاد.
وعلى طريق محاربة الإرهاب سقط لنا شهداء، مدنيون وعسكريون. لم تسلم المملكة مطلقا للإرهاب، ولم تتردد يوما عن مواجهته، واجتثاث جذوره، وتمكنت بلادنا بالتخطيط الحكيم للقيادة، وبعزيمة رجال الأمن البواسل، من محاصرة الإرهاب وإلحاق الهزيمة به. ليس ذلك فحسب، بل إن المملكة قدمت مختلف أشكال الدعم والمساندة، للمجتمع الدولي من أجل القضاء على ظواهر التخريب والإرهاب. وشهد القاصي والداني بصلابة هذا الموقف، وفعاليته، في تقليص ظواهر الإرهاب.
ومع كل ما قدمته المملكة محليا وعربيا وعالميا، من خطوات عملية لدحر الإرهاب، والتي تنسجم مع منطلقاتها ومواقفها الثابتة من قضايا السلم والأمن، فإنها لم تسلم من اتهام الحاقدين والمشبوهين والمشككين، بضلوع بلادنا في مناصرة الإرهاب ودعمه، وقد بلغ الحقد ببعض هذه الجهات أن تضع المساندة الإنسانية والأخلاقية لأبناء جلدتنا في بعض البلدان العربية في خانة دعم الإرهاب.
قرار خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بمعاقبة كل من يشارك في أعمال قتالية خارج البلاد، بأي صورة كانت، بالسجن ما بين ثلاثة إلى عشرين عاما، ليس فيه جديد بالنسبة للمتابعين للسياسة السعودية، التي دأبت منذ البداية على محاربة الإرهاب. وهو كما جاء بالأمر السامي، يأتي انطلاقا من باب سد الذرائع، ومنع الإخلال بالأمن، والضرر بمكانة المملكة.
القرار الملكي، هو إعادة تأكيد لثوابت المملكة، ومحاربة الظاهرة، في مقدماتها وفي قواعدها الفكرية. فالأساس ليس فقط محاسبة المقاتلين، ولكنه أيضا محاسبة من ينتمي للتيارات أو الجماعات الدينية أو الفكرية المتطرفة، أو المصنفة كمنظمات إرهابية في الداخل أو الخارج. ويمتد القرار إلى من يفصح بالقول عن تأييده لعمليات الإرهاب والتخريب، أو يقدم لهذه المجموعات أي نوع من أشكال الدعم والتأييد المادي والمعنوي.
موقف المملكة هو رسالة مركبة، فهو من جهة موجه للإرهابيين والمتطرفين ومؤيديهم، وهو من جهة أخرى، رسالة للذين يمارسون الكذب العمد والتضليل، تجاه مواقف المملكة. إنه عودة للأصول التي حكمت سياسة المملكة عبر تاريخها، في الحفاظ على الأمن والسلام، والاحتكام للغتي الحكمة والعقل، وتجديد آخر للثوابت.
********************
خامنئي يضع يده على عقارات إيرانيين ويجمع 95 مليار دولار

موقع "الاقتصادية" من الرياض

لا تزال العجوز الإيرانية البالغة من العمر 82 عاما تحتفظ بالوثائق التي قلبت حياتها رأسا على عقب في حقيبة قديمة قرب فراشها، وتخرج الأوراق بحرص وترنو إلى الكتابة الفارسية الدقيقة.
ومن بين الوثائق أمر قضائي يجيز الاستيلاء على الشقق السكنية الثلاث الخاصة بأبنائها في بناية متعددة الطوابق في طهران كانت الأسرة تملكها لسنوات، ومن بينها كذلك خطاب يُعلن بيع إحدى تلك الشقق، وإخطار يطالبها بدفع إيجار عن شقتها في الطابق العلوي.
وخسرت باري وحدة الحق عقارها في نهاية الأمر بعد أن وضعت يدها عليه مؤسسة يسيطر عليها المرشد الإيراني علي خامنئي، صاحب أعلى سلطة في إيران. وهي تعيش الآن وحدها في شقة ضيّقة بها ثلاث غرف في أوروبا.
واسم المنظمة التي لاحقتها لسنوات هو باللغة الفارسية "ستاد إجرايي فرمان حضرت إمام"، أو "هيئة تنفيذ أوامر الإمام". ويشير الاسم إلى مرسوم وقعه المرشد الأول لإيران روح الله الخميني قبيل وفاته في عام 1989. وأنشأ ذلك المرسوم هيئة جديدة لإدارة وبيع العقارات التي تركها مالكوها في سنوات الفوضى التي أعقبت عام 1979.
وأصبحت "ستاد" من بين أقوى الهيئات في إيران، رغم أن كثيرا من الإيرانيين والعالم الخارجي لا يعرفون عنها الكثير. وفي الأعوام الستة الأخيرة تحوّلت إلى كيان تجاري عملاق يملك الآن حصصا في كل قطاعات الاقتصاد الإيراني تقريبا، بما في ذلك قطاعات المال والنفط والاتصالات وإنتاج حبوب منع الحمل بل وحتى تربية النعام.
وقالت وكالة "رويترز" للأنباء، في تحقيق خاص نشرته أمس، وهو الجزء الأول من ثلاثة أجزاء تبثه على ثلاث حلقات لثلاثة أيام متتالية: إن حساب القيمة الإجمالية لـ "ستاد" يصعب بسبب سريّة حساباتها، لكن ممتلكاتها من العقارات والحصص في الشركات وغيرها من الأصول لا تقل إجمالا عن 95 مليار دولار.
موقع الاقتصادية
http://www.aleqt.com/2013/11/12/article_799220.html






#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين تضامن المعارضة مع الأقلية العربية.. وعنصرية مسؤولي الجال ...
- الإمام المهدي في أساطير المذهب الشيعي
- مسرحية سياسية جديدة على مسرح ولاية الفقيه
- الكاتبة شهرزاد... باعت نفسها في المزاد
- حكاية الكاتبة التي فقدت ظلها
- الشعب السوري بين التباطؤ الغربي والتخاذل العربي
- الانتخابات الإيرانية.. والقشة التي قصمت ظهر البعير
- البحرين بين براثن التشيع المتطرف والسلفية الجهادية
- استمرار الأعمال التخريبية والإعتداء على الأبرياء
- الأعمال التخريبية في البحرين.. من التخطيط إلى التنفيذ
- عندما يصاب الكاتب بالغرور والكبرياء
- المعارضة البحرينية تكرر أخطاء المعارضة الإيرانية قبل الثورة
- تجاهل وسكوت المعارضة البحرينية عن ما يجري في ايران
- أيها التقدميون والديمقراطيون -الكثرة تغلب الشجاعة-
- أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار
- المرشد المرتبك المحتار يريد إنقاذ السفاح بشار
- دور الولايات المتحدة في بروز الحكومات الإسلامية الحديثة
- حكاية الفيلم الوثائقي -من طهران إلى القاهرة-
- المرشد الروحي للرئيس، هل سيصبح ميدفيديف ايران؟!
- تفتقد شروط القيادة، وعليك الإستقالة!


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي