أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار















المزيد.....

أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4004 - 2013 / 2 / 15 - 16:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


الصراعات الخفية بين أركان الحكم في إيران لم تعد خفية بعد الآن بعد توسعها وطفوح بعضها على السطح كما يحدث الآن ما بين عصابة رئيس المجلس الشورى الإيراني "علي لاريجاني" المدعومة من المرشد خامنئي وعصابة أحمدي نجاد، فبعد تبادل الاتهامات والمشادات الكلامية بين لاريجاني وأحمدي نجاد إثر منع لاريجاني أحمدي نجاد من التحدث عبر مكبرة صوت المجلس، تنفس القزم السياسي والرئيس الحقير الصعداء حينما حصل على دعوة لحضور القمة الإسلامية الثانية عشرة من الرئيس المصري محمد مُرسي. هذا الرئيس الغريب الأطوار واجه مفاجئات أخرى كانت بعيدة عن تصوراته في القاهرة حين طالبه شيخ الأزهر أحمد الطيب أثناء إجتماعه به منح أهل السنة والجماعة في ايران حقوقهم الكاملة كمواطنين، وعدم التدخل في شؤون دول الخليج، وب "احترام البحرين كدولة عربية شقيقة"، وأكد أنه يرفض المد الشيعي في بلاد أهل السنة والجماعة". وجاءته المفاجأة الأكبر وقت خروجه من مسجد الحسين حين قذفه شاب سوري بفردة حذائه إحتجاجاً على تدخل النظام الإيراني في شؤون سوريا ومشاركة السفاح بشار الأسد في إبادة الشعب السوري، وتلى تلك الحادثة اعتداء ثاني مساء اليوم التالي عن طريق شاب سوري آخر.
تلميذ آية الله الخميني، الدجال والمعلم الأكبر في مسائل الغدر والخيانة الذي خان وغدر بالشعب الإيراني بعد وعوده الكاذبة باسترجاع كرامة الشعب الإيراني المسلوبه من الشاه وبمنحهم الحرية والديمقراطية، وتوفير الطعام على موائدهم من مدخول بيع عوائد النفط، بالإضافة إلى منحهم خدمات الماء والكهرباء والمواصلات مجاناً، كما وعدهم الدجال بأن في الحجاب لن يكون إجبارياً وأن إرتدائه مسألة حريات شخصية للنساء. وقام باستفتاء إجباري ومزيف لإختيار نوع النظام في ايران، مختصراً الأمور في التصويت بنعم أو لا في الورقة الإنتخابية لتأسيس نظام الجمهورية الإسلامية .
بعد جلوس الخميني على عرش السلطة وإعدام واغتيال المعارضين الإيرانيين، وانتقال السلطة بعد سنوات إلى علي خامنئي غير المؤهل لهذا المنصب وذلك بواسطة مكر ودهاء "هاشمي رفسنجاني" حين قال بأنه سمع من الخميني أن خامنئي رجل مناسب لتولي منصب ولاية الفقيه وقيادة ما يسمى بالجمهورية الإسلامية. لقد واصل خامنئي نهج الخميني الإرهابي بإعتقال وسجن وإعدام المعارضين، حتى وصل مستوى وقاحته إلى استغلال نفوذه حين قام بالتدخل شخصياً في تزوير الانتخابات مرتين لصالح أحمدي نجاد. ولا أبالغ حينما ألقب خامنئي بالغدار، لتعامله مع الانتفاضة الطلابية في يوليو 1999 بوسائل الغدر والقمع الوحشي. ففي عهد الرئيس محمد خاتمي وبعد اقتحام بلطجية حزب الله الإيراني مسكن طلبة جامعة طهران عند منتصف الليل، وقيامهم بضرب وشتم الطلاب وحتى إلقائهم في الشارع من فوق اسطح المباني كما قاموا بتخريب وتدمير ممتلكات الضحايا، وفي نفس الوقت ألقى المرشد خامنئي خطاباً عاطفياً دعى فيه قوى الأمن إلى وقف قمع احتجاجات الطلاب، وكان يذرف دموع التماسيح ويقول بأنه يعتبر الطلاب أبنائه. لكن بعد مدة قصيرة عاودت القوى الأمنية مطاردة أعضاء الحركة الطلابية والتي أدت إلى مقتل عدد من الطلبة واعتقال قادة هذه الحركة وزجهم في السجون.
الشاعر الثوري الإيراني "بيداد": يقول في قصيدته "رأيت "هُبل" متربّع على عرش الله، رأيت ازدهار سوق العبودية والنخاسة"، والقصد الشاعر من "هبل" هو إشارة إلى الطاغية خامنئي الذي يقود عصابات المافيا التي تسيطر على ايران بواسطة الحرس الثوري والقمع البوليسي الشرس، تسجن وتقتل وتنهب ثروات الشعب الإيراني المغدور، فيما قادة نظام الملالي الفاسد والمستبد يسرقون ويختلسون مليارات الدولارات. المليارات تسرق من عصابات النظام بينما يعاني أفراد الشعب، فبعد إختفاء اللحم والدجاج وصعوبة الحصول على الخبز والشعب الإيراني المغلوب على أمره يُجبر على الانتظار في طابور طويل في الساعة 6.30 صباحاً من أجل الحصول على الرز، ويموت 449 شخص في تسعة أشهر بعد تناول الرز الملوث، بالإضافة إلى أزمة الدواء، إلى حد أن المسؤول الإيراني ( محمد حسين طريقت ) من وزارة الصحة وفي مقابلة مع وكالة "مهر" يصرح بأن تكاليف العلاج والعناية بالصحة باهظة في إيران وأن هذه السنة لن يستطيع الناس مجاراة لا أسعار الدواء ولا دفع تكاليف العلاج، بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تؤدي إلى إغلاق عشرات المصانع وفصل آلاف العمال، ولا يحصل آلاف أخرين على رواتبهم لأشهر متتالية .
عندما ينقلب السحر على الساحر
"بغاها طرب.. صارت نشب" هذا المثل الشعبي ينطبق على المرشد الغدار حين خطط لمنع الثعلب العجوز هاشمي رفسنجاني منافس أحمدي نجاد من الفوز في الانتخابات الرئاسية التاسعة، وأمر خامنئي أتباعه المتسلطين وذوي النفوذ على نتائج الإنتخابات منح أحمدي نجاد نحو ستة ملايين صوت بالتزوير حتى يفوز على رفسنجاني العدو اللدود لخامنئي. كالعادة المرشد الغدار تآمر على غريمه هاشمي رفسنجاني، الذي لعب الدور الأساس في حصول خامنئي على منصب ولاية الفقيه وكان بمثابة جسر العبور لانتقال السلطة من الخميني إلى خامنئي وظن خامنئي بأن أحمدي نجاد "حمل وديع" ويستطيع التحكم فيه بواسطة الرموت كنترول. لكن أحمدي نجاد تحوّل من الحمل الوديع إلى قرد مشاكس ومعاند وتسبب في إزعاج وخلق المشاكل لخامنئي ونظامه. وبعد ما جرى بين أحمدي نجاد ولاريجاني رئيس المجلس وما حدث له من التوبيخ والتهديدات والإهانات عند زيارته للقاهرة، أصبح أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار.

http://www.youtube.com/watch?v=CcENlcjnaoI&feature=youtube_gdata_player رابط مقطع فيديو رد الشيخ دشتي على شيخ الأزهر

رابط فيديو حوار خاص مع قاذف أحمدي نجاد بالحذاء
http://www.youtube.com/watch?v=Dq3nWsWnzUY

تعقيب على رد الشيخ دشتي على شيخ الأزهر
الرد غير المقنع للشيخ عبد الله دشتي على تصريحات شيخ الأزهر أحمد الطيب الذي طالب فيه أحمدي نجاد بمنح أهل السنة والجماعة في ايران حقوقهم الكاملة كمواطنين، وعدم التدخل في شؤون دول الخليج، وب "احترام البحرين كدولة عربية شقيقة"، وكان قد أكد فيه أنه يرفض "المد الشيعي في بلاد أهل السنة والجماعة". الشيخ دشتي وكمعظم شيوخ دين الشيعة أصحاب نظرية التقية، أثبت أنه متحدث بارع وكذاب ماهر، حين رد على شيخ الأزهر وبرأ تدخلات حكام ايران في البحرين وقال: "ايران تعطي شعب البحرين حقه وحقوقه وتقول مواطنين ولا تقول الشيعة، وحين تعطي يا شيخ الأزهر حمايتك للسنة في ايران، فلماذا لا تعطي الحق لشيعة ( قم ) بحماية شيعة البحرين، ولماذا يناصر شيوخ (قم ) السنة في فلسطين وأنتم غارقون في طائفيتكم. لماذا لم ترسلوا وفدكم إلى مناطق أهل السنة في ايران. هل صرخ أحد وقال أوقفوا المد الإسلامي في العالم، وهل صرخ أحد وقال أوقفوا المد السني في الأهواز. فلم نسمع من أي شيعي يقول أوقفوا المد السني في الأهواز". ويختم دشتي حديثه قائلاّ: "إننا أقوياء في علمنا وحججنا مهما سعيتم".
أرد على خزعبلات وأكاذيب الشيخ دشتي بالحقائق التالية:-
أوضاع أهل السنة في ايران
مع أن أوضاع السنة في عهد الشاه لم تكن جيده ولكن عندما سيطر حكام دين الشيعة على ايران، وقاموا باضطهاد أهل السنة بأساليب بشعة، قام الخميني بقمع احتجاجات الأكراد في بداية الثورة وذلك بتوكيل الجلاّد صادق خلخالي لتلك المهمة وبمعاونة أحمدي نجاد الذي كان آنذاك من جنود الحرس الثوري وكان يلقب ب "مطلق رصاصات الرحمة على رؤوس المعارضين". فمنذ بداية الثورة الكاذبة والفتنة الخمينية و الأوضاع المعيشية والأمنية لأهل السنة في ايران في تدهور مستمر. ولتك الأسباب جاء تمردات واحتجاجات السنة في أقاليم بلوشستان وآذربايجان الغربية وكردستان والأهواز لم تتوقف. وحسب مصادرالمعارضة الكردية فقد تم في سنة واحدة فقط قتل 190 حمّالاً كردياً بواسطة قوات الحرس الثوري على حدود المناطق الكردية. و يتواصل اضطهاد وحرمان أهل السنة من حقوقهم إلى الحد الذي لا يوجد في العاصمة طهران مسجد سني واحد. هذا بالإضافة إلى إستمرار خطابات إهانة وشتم الخلفاء الراشدين والسيدة عائشة من على المنابر بواسطة آيات الله.
حلم الدولة العظمى والتدخلات في الدول
بعد بسط سيطرتهم على ايران، راود الخميني وزمرته حلم الدولة الشيعية العظمى. فكانت الحرب العراقية الإيرانية الفرصة الكبرى لتفعيل هذا الحلم، وفي أشد مراحل الحرب خطرت ببال الخميني فكرة تحرير القدس عن طريق كربلاء، وظن بأنه سينتصر في الحرب و من ثم ستزحف جيوشه نحو القدس ويتحقق حلمه في إنشاء الدولة الشيعية العظمى ولكنه تجرّع سم الهزيمة ليتبدد ذلك الحلم وبالرغم من ذلك فإن حكام جمهورية ولاية الفقيه لم يستوعبوا دروس هزيمة الحرب العراقية الإيرانية، وواصلوا مخططاتهم من أجل بسط سيطرتهم خارج ايران و هذه المرة ليس عن طريق الحرب مع أية دولة، بل عن طريق كسب العملاء والمأجورين مقابل دفع ملايين الدولارات لهم من ثروة الشعب الإيراني، ليكونوا الطابور الخامس لحكام ايران في الدول المجاورة، التي تشمل العراق، لبنان، سوريا، الكويت، البحرين واليمن.
يقول الشيخ دشتي "إننا أقوياء في علمنا وحججنا مهما سعيتم". واقول له بأن شيوخ دين الشيعة أقوياء لكن قوتهم تقتصر على حججهم الأسطورية والخرافية.
الشهادة الأولى: تشبث الشيعة بنظرية ظهور الإمام المهدي المنتظر
هذه النظرية التي لا يمكن أن يصدقها إنسان عاقل في عصر العلوم والتكنولوجيا.وإن بحثنا في جذورها لوجدنا أنها عبارة عن حكاية مبنية على الخرافة ولا واقع ولا براهين تسندها . فالروايات التاريخية و من بينها شهادة "جعفر" شقيق الحسن العسكري الإمام الحادي عشر بان الإمام لم يكن لديه أبناء حين قابله أتباع الإمام ففي الرواية أن اتباع الإمام العسكري وصلوا غلى منزله ليباركواللإمام قدوم مولوده الجديد "المهدي" فقال لهم ( جعفر ) بأن الإمام الحسن العسكري ليس لديه ذرية،فإتهموه بالكذب ولقب ب "جعفر الكذاب" فيما بعد.
الشهادة الثانية: نظرية المتعة (الدعارة الحلال) عند الشيعة
المتعة (الزواج المؤقت) معتقد يعتقد به أكثرية أهل الشيعة وقد تحول إلى ظاهرة أخلاقية منتشرة حالياً في ايران فهناك إنتشار كبير لمكاتب عقد زواج المتعة حتى وصل الأمر إلى تسخير وسيلة الإنترنت وذلك من أجل تسهيل عملية عقد زواج المتعة. قبل عدة سنوات سألت مراسلة إحدى القنوات الفضائية عن رأي أحد شيوخ الدين المعروفين في مدينة قم الإيرانية حول المتعة، فرد آية الله (....) بأنه يؤيد زواج المتعة بشكل قوي. وثم سألته المراسلة هل أنت تتمتع وكم مرة في السنة؟!، فرد عليها بنعم! وقال بأنه يتمتع كل أسبوع. وحينما سألته هل توافق على إبنتك أن تتمتع، فرد قائلاً: "أبداً ومطلقاً". وفي البحرين سأل زميلي السني صديقه الشيعي عن رأيه في زواج المتعة، فأبدى الشيعي تأييده وحينما سأله صديقي عن عدد مرات تمتع والده بوالدته قبل الزواج، فقد صاحبه الشيعي أعصابه وغضب وخاصم زميلي السني !.
الشهادة الثالثة: فتوى الخميني في حوار التمتع بالرضيعة
الخميني الدجال والمريض نفسياً، يقول في كتابه (تحرير الوسيلة) (2/241) (لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضماً وتفخيذاً– أي:أن يضع ذكره بين فخذيها – ويقبلها).
أخيراً أقدم لكم حكاية جريمة قتل بشعة وقعت في البحرين نتيجة تأثير فتوى الخميني في "حوار التمتع بالرضيعة" على بعض أفراد المجتمع الشاذين جنسياً. فقبل عدة سنوات سلًمت عائلة شيعية رضيعتها البالغة من العمر نحو سنة واحدة إلى عائلة شيعية أخرى صديقة لهم للعناية بها حتى عودتهم من زيارة المستشفى. وفي غياب الزوجة في العائلة الحاضنة عن الرضيعة لمدة قصيرة، قام رب العائلة الحاضنة بإغتصاب الرضيعة و أدى ذلك إلى نزيف حاد في جسد الرضيعة، فتم أخذها إلى المستشفى بأقصى سرعة و لكنها توفيت في المستشفى. هذه الحكاية وردت على لسان إحدى الممرضات العاملات في المستشفى والتي شاهدت الرضيعة الميتة عن قرب.



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرشد المرتبك المحتار يريد إنقاذ السفاح بشار
- دور الولايات المتحدة في بروز الحكومات الإسلامية الحديثة
- حكاية الفيلم الوثائقي -من طهران إلى القاهرة-
- المرشد الروحي للرئيس، هل سيصبح ميدفيديف ايران؟!
- تفتقد شروط القيادة، وعليك الإستقالة!
- بين إهدار دم الكاتب سلمان رشدي .. والسكوت عن أقوال الدكتور ع ...
- من تشرنوبيل إلى بوشهر.. كارثة نووية في انتظارنا
- حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية
- البحرين بين نارين
- تكرار سيناريو الثورة الإيرانية
- ايران في دائرة الضوء
- خزعبلات أحمدي نجاد في الأمم المتحدة
- هيئة الإتحاد الوطني
- المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة
- الكفار يواصلون الإكتشافات والإختراعات... والمسلمون المتطرّفو ...
- دور الإستعمار البريطاني في توطين سلالة الخميني في إيران
- أتحدّى المغرضين والمتربصين بالأدلة والبراهين
- يا شيخة مي .. يا جبل ما يهزك ريح
- إذا كان الغراب دليل قوم .. سيهديهم إلى دار الخراب
- محاولة طمس الحقائق وتغطية الشمس بغربال


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار