أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - البحرين بين نارين















المزيد.....

البحرين بين نارين


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 3916 - 2012 / 11 / 19 - 20:40
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


تمر مملكة البحرين بمنعطف تاريخي خطير، يتطلّب من جميع الأطراف ضبط النفس وتوخّي الحيطة والحذر وعدم التسرع في اتخاذ القرارات ومعالجة الأمور بعقلانية ، بعيداّ عن الأنانية والتعصب المذهبي لتجنب االإنجراف إلى دوامة العنف الطائفي.
إن التطوّرات السياسية الخطيرة في البحرين وصلت إلى حد اللجوء إلى العنف والعمليات التخريبية والانتقامية من خلال إستخدام الأسلحة النارية والقنابل واعتبارها أسلحة النضال والكفاح المسلّح، بالرغم من أن هذه الأساليب مرفوضة من جانب أهل البحرين الشرفاء، وفي الوقت نفسه يرفض أهل البحرين ردود أفعال الأطراف المخالفة للفئات المخربة، وأساليبهم في الشماتة وتعليق الصور المشينة في الشوارع وكتابة الشعارات الطائفية وتمنيات الموت العنصرية التي ينشرونها .إذ يعتبرشعبنا أن صب الزيت على النار ونشر الفتنة والتفرقة المذهبية والطائفية هي أسلحة الدمار الشامل لمجتمعنا المسالم، ولا ننسى قول الله تعالى "الفتنة أشد من القتل".
البحرين موطن وملاذ الشعوب والقوميات والأديان المتعددة وقعت بين نارين، نار تيّار المذهب الشيعي المتطرّف، و نار أخرى للحركة السلفية التكفيرية الجهادية المندسة بين الطائفة السنية. وقد لوحظت في الآونة الأخيرة زيادة مضطردة في بروز أنشطة هذا الفكر التكفيري وهذه الحركة المتطرفة الطائفية والمغرضة من خلال رسوم رايات تنظيم القاعدة على الجدران ورفعها في التظاهرات الأخيرة ضد الفيلم المسيء للإسلام.
المواطن البحريني الأصيل والمحب لوطنه لم ولن يرضى بهذه التصرفات غير العقلانية والأخلاقية ويرفض بشكل قاطع مؤامرات الجمعيات والحركات الشيعية العميلة والسنية السلفية المتطرفة بكل أشكالها. هنا لابد من تنبيه جميع العائلات البحرينية بمراقبة أبنائهم حتى لا تغريهم الجمعيات والحركات المتطرفة بالوعود الكاذبة بواسطة عمليات غسيل المخ وليوقعوا بهم في مستنقع التفرقة المذهبية والطائفية. في حين أن المعلمين والمعلمات في المدارس وأئمة المساجد والقائمين على الجمعيات السياسية وأصحاب المجالس الشعبية، تقع عليهم مسئوليات كبيرة في إرشاد وتوعية الناس من أجل المساهمة الفعالة في وقف هذه الممارسات التكفيرية والمذهبية والعنصرية. هذه الممارسات التخريبية الدخيلة على الشعب البحريني الطيّب المسالم، وحث المجتمع وتشجيعه بجميع فئاته بالمشاركة في الندوات الثقافية والتعليمية من أجل خلق ثقافة نبذ التفرقة المذهبية والطائفية والمحافظة على وحدة وتلاحم الشعب البحريني وتقدّم وازدهار مملكة البحرين الغالية التي كانت تسمى في الماضي القريب درّة الخليج، وكان الشعب البحريني من روّاد التعلم ونشر التعليم والثقافة ونقل الحرفية التقنية إلى دول الخليج.

إن تداعيات ما يسمى بالربيع العربي وانعكاساتها السلبية وإستغلالها من قبل العصابات المسيسة المدعومة من إيران كانت مدمرة وصعبة على البحرين، حيث إستهدفت اقتصادها بشكل كبير، وشوّهت صورتها وسمعتها في المحافل الدولية ليطفوعلى السطح في الوقت نفسه مخطط أسود مخفي منذ سنوات، مخطط المؤامرات الخطيرة ضد كيان مملكة البحرين، والذي برز للعيان أثناء الأحداث الإجرامية الخارجية العنصرية يقوده مثلث العمالة للنظام المجرم الإيراني: التيار الصدري في العراق وحزب الله اللبناني والجمعيات الشيعية العميلة في البحرين، بمباركة من بعض اليساريين والقوميين الجدد الذين خدعتهم الشعارات الرنانة والوعود الكاذبة للجمعيات الشيعية الموالية لعصابات المافيا الحاكمة في ايران.
بعد المطالبات بإسقاط النظام وإعلان زعيم "حركة حق" المتطرفة بتغيير الحكم في البحرين إلى جمهورية إسلامية، وتصريحات هذا الزعيم الخائب الموجه للسنة بقوله (يا سنة البحرين لا تخافوا، إن ايران ستحضننا جميعاً) إنشق ثلاثة أعضاء بارزين من هذه الحركة احتجاجاً على تلك الأقوال فإختلط الحابل بالنابل وتدهورت الأوضاع الأمنية في البحرين وأدت إلى التخريب والاقتتال وتعطيل الأعمال وتهديد الأجانب، وكان ضحية تلك الأحداث عشرات القتلى من المعارضة وقوى الأمن وبعض الأجانب وعدد من المواطنين المسالمين.
وحتى يومنا فإن الأوضاع السياسية والأمنية تمر بعدد من الصعوبات في البحرين بسبب الإختلاف حول الحلول المناسبة لحل القضايا بين الدولة والمعارضة الشيعية من جهة وبين الدولة وبعض الجمعيات التي تتخذ مواقف متطرفة ومتشددة وغير واقعية من جهة أخرى وتدور حول تلك الحلقة المقفلة، مواقف مشبوهة لبعض الكتاب والسياسيون الذين يدورون في فلك نظام ولاية الفقيه وما يزالون متشبثين بحزب الله والبطل المزيّف والمرتزق حسن نصر الله الذي وسع دائرة جرائمه بعد اشتراكه مع الطاغية خامنئي والسفاح بشار الأسد في سفك دماء الشعب السوري وتدمير سوريا.

هؤلاء الكتاب والسياسيون المنافقون تجدهم حاضرين متزمتين في المجالس الشعبية في البحرين والتي تتناول الشأن السياسي، وحكاية حضورهم في هذه المجالس لا تغدو إلا لتشكيل عصابات على شاكلة الغربان والثعالب تصور تراث حكايات كليلة ودمنة، فهم ينشرون ثقافة الرفض والتطرف و حماية آراء المرجعيات الرجعية من أفراد عصابات المافيا الحاكمة في ايران وعملائها المأجورين ويكونون دروع لحماية فكرالسموم المنافق للنظام الإيراني وزعيم عصابة حزب الشيطان اللبناني حسن نصر الله. وبسبب هشاشة فكرهم وثقافتهم الوضيعة تراهم يرفضون كل إنتقاد لنظام ولاية الفقيه وممثلوه المجرمون ويقمعون أي ثقافة تصب في نفس المجرى وفي نفس الوقت يتجنبون قراءة حتى المقالات التي تنتقد نظام ولاية الفقيه بحجة أنهم ملّوا من هذا النوع من المقالات سواء كتبت بأقلام مثقفين بحرينيين أو بأقلام مثقفين عرب حتى لو كانوا من لبنان نفسها ويعايشون الحدث اللبناني يوماً بيوم. و هنا لابد أن أذكر القراء الأفاضل بمقالي "المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة" الذي تطرّقت فيه إلى مواقف عدد من الكتاب والجمعيات اليسارية التي تحولت إلى أذيال لسياسات الجمعيات الشيعية الموالية لنظام ولاية الفقيه، حينها كنت كمن يتنبأ بالإنشقاق القادم في جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي، وجرت الأحداث لتنشر جريدة الوطن في 15 نوفمبر 2012 خبر بعنوان: "فصله كان أحد شروط موافقة "الوفاق" على عودة "المنبر" إلى عباءتها" و "التقدمي" يبدأ تحقيقاً مع البنعلي بسبب مواقفه في جنيف". فيما كتب الكاتب عبد الله خليفة مقال من جزئين في جريدة أخبار الخليج والحوار المتمدن (16 و 17 نوفمبر 2012) عن تقرير "جمعية العمل الوطني الديمقراطي" مع هذا العنوان والمقدّمة: وعيٌ مقطوعُ الصلةِ بالجذور
في تقريرها السياسي المقدم للمؤتمر السادس لجمعية العمل الوطني الديمقراطي، يعلقُ كتابُ التقريرِ الأحداثَ البحرينية في الفراغ التاريخي، فيجزئونها ويغيبون سببياتِها وتحولاتِها.
وبؤرة الموقف هي أن اقتحامات المنظمات الشيعية السياسية للواقع البحريني ليست «وليدة» السنوات الأخيرة من القرن الجديد، فهي تمتدُ منذ عقدي القرن العشرين الأخيرين، حين قامت بالتكتيكات الإرهابية العنفية نفسها، محاولة جر شعبنا لمخططاتها الفاشلة.
التبعية للنظام الإيراني ومنظماته السائدة الدينية الشمولية بدأت منذ أن انتصر المذهبيون الفاشيون في إيران على بقية التيارات العقلانية الليبرالية والديمقراطية والإسلامية، وغدت المنظماتُ الطائفيةُ السياسية في البحرين هي صدى لهذا الانتصار الوخيم مثلها مثل موجاتها على العراق ولبنان وغيرهما من البلدان العربية. هي إذًا كانت نتاجَ موجاتِ الدكتاتورية فكيف تصنعُ ديمقراطية في بلدنا؟.( إنتهى نص المقال ) .

وعلى الجانب الآخر هناك القائمون على موقع "مرآة البحرين" الذين يحاولون الاصطياد في الماء العكر، وبعدما نشروا مقال كاتبهم "محمد نجم" تحت عنوان: "ليس فقط هرمنا بل سئمنا من التقدمية السلفية" واتهموا كتابنا الشرفاء بالعمالة، وواصلوا نشر كتاباتهم المشبوهة، كالتقرير التالي:

مرآة البحرين (خاص): 19 مواطناً بحرينياً من العجم (أصول إيرانية شيعية) تم إسقاط جنسياتهم من بين 31. والبقية من البحارنة الشيعة.
في العام 1981 وفي أعقاب انتصار الثورة الإيرانية، قام النظام بحملة تهجير واسعة للعجم البحرينيين، شملت الكثير من العوائل، تم تهجيرهم بطريقة مهينة ولا إنسانية، بعض العوائل أخذت بالكامل ووضعت في قوارب وتمّ ترحيلها، والبعض الآخر أخذوا من أعمالهم إلى الفرضة مباشرة".
أقول لرئيس تحرير "مرآة البحرين" بأن إدعاءاتكم باطلة، ولم يتم تهجير أعداد كبيرة من العجم البحرينيين في العام 1981، بل تم تسفير بعض العائلات التي ثبت أن أبنائها اشتركوا في المؤامرة الكبيرة الفاشلة التي دبّرتها الزمرة الخمينية ونفذتها "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" بقيادة مؤسسها المدعو هادي مدرّسي. في حين لم يتم تهجير عائلات بعض قادة هذه الجبهة التي أرادت تغيير النظام في البحرين إلى جمهورية إسلامية آنذاك، والذين هربوا من البحرين خوفاً من الاعتقال. ولمعلوماتك يا رئيس تحرير مرآة البحرين، إن أحد قادة الجبهة الاسلامية الذي كان يسارياً في الماضي وانضم إلى الجبهة المذكورة بعد عملية غسيل المخ بواسطة مؤسسها هادي مدرّسي، فرّ من ايران مع رفيق دربه بعد مطاردة قوى الأمن الخمينية لهما، وفضل العيش في دولة أوروبية مع نظام ملكي دستوري بدلاً من العيش في جمهورية إسلامية شيعية.
وأضيف أن إحدى العائلات العجمية التي تم تسفيرها إلى ايران بسبب اشتراك أحد أبنائها في عملية انتحارية في أحداث الثمانينيات، وبعد السماح لهم بالعودة إلى البحرين، التقيت برب هذه العائلة بعد عشرين عاماً من فراقه وكان من أصدقاء الطفولة، في البدأ قام بإحتضاني ومن ثم قال لي بحسرة وألم: "الملالي قلبوا حياة الشعب الإيراني إلى جحيم".
قدّمت لكم هذه الشواهد والقرائن حتى تقارنوا بين النظام الحاكم في البحرين ونظام ما يسمى بالجمهورية الإسلامية في ايران الذي تسيطر عليه عصابات المافيا بقيادة نائب الإمام المهدي المنتظر! كما يلقب في بعض الأحيان في إيران - والذي قال عنه آية الله مهدي حائري من أصحاب الخميني المقربين والذي هرب بدوره من ايران،"إذا أردنا المقارنة بين عهد الشاه بكل مساؤه والذي إعتقدنا بأنه سىء وعهد خامنئي مع هذه الجرائم والسرقات، فإن الشاه يعتبر ملاك بالنسبة لخامنئي".
ويعلم كل العاقلين في البحرين بأن أحد الأسباب الرئيسية في تدهور الأوضاع في البحرين هو التدخل الخارجي المتزاوج مع الأعمال التخريبية التي يقوم بها عملاء النظام الإيراني. وكل فئة أو أ فرد أو جماعات، شيعية كانت أم سنية تستهدف أمن الوطن وإستقراره تعتبر فئات خائنة وشريكة في الجرائم التي ترتكب بحق البحرين و التي كانت في الماضي معروفة بالبلد المضياف و شعب أصيل مسالم ومكوناته الدينية من الشيعة والسنه و القومية من العرب والعجم. البحرين جريحة وتنزف، تعالوا نلملم جروحها بدلاً أن نرش الملح عليها.
في الختام أقول لأخواني السنة والشيعة بأنني فخور بعائلتي النموذجية التي تتشكل من المذهبين والطائفتين الكريمتين، وأستطيع أن أؤكد للجميع على وجود آلاف عائلات مشابهة لعائلتي في البحرين منذ مئات السنين.



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكرار سيناريو الثورة الإيرانية
- ايران في دائرة الضوء
- خزعبلات أحمدي نجاد في الأمم المتحدة
- هيئة الإتحاد الوطني
- المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة
- الكفار يواصلون الإكتشافات والإختراعات... والمسلمون المتطرّفو ...
- دور الإستعمار البريطاني في توطين سلالة الخميني في إيران
- أتحدّى المغرضين والمتربصين بالأدلة والبراهين
- يا شيخة مي .. يا جبل ما يهزك ريح
- إذا كان الغراب دليل قوم .. سيهديهم إلى دار الخراب
- محاولة طمس الحقائق وتغطية الشمس بغربال
- الشيعة الخمينية والسنة الوهابية وجهان لعملة واحدة
- وجه التشابه بين النظامين الكوري الشمالي والإيراني
- الجزء الثاني من مذكرات بحريني عجمي
- التحكيم العادل لحل النزاع حول اسم الخليج العربي – الفارسي
- بين تقدير الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش وتدمير قبر الش ...
- كابونات صدام حسين وملايين علي خامنئي
- من المجموعة الشعرية: غزلهاي شيرين
- كتاب وأكاديميون في أبراج عاجية
- سلطان السلاطين


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - البحرين بين نارين