أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - وداعا أيها الحوار المتمدن ولن أنساك .














المزيد.....

وداعا أيها الحوار المتمدن ولن أنساك .


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 4661 - 2014 / 12 / 13 - 20:59
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


عرفت موقع الحوار المتمدن قبل أربعة أعوام صدفة ، وللأسف الموقع محجوب في وطني الحبيب ، وهذا أمر يؤسف كل صاحب رأي وفكر متنور ، عرفت الموقع معلقا وعرفته كاتبا وعرفني بفضله الكثيرون ، فرحت كثيرا وحزنت كثيرا ، وتعلمت طوال هذه المعرفة ، فرحت لأنني كتبت ما وددت كتابته ، وتألمت لبعض حالات الحذف ومنع النشر ، استفدت معرفة وقراءة في موضوعات كثيرة ومجالات متعددة وتخصصات متنوعة ، قرأت وبشغف لكثير من الأساتذة الكبار الزملاء الأعزاء ، وزادت خبرتي ومعرفتي وتنوعت ثقافتي وتفتحت أفق معارف وعلوم لم يكن يتأتى لي معرفتها لولا موقع الحوار المتمدن ، استفدت كثيرا أيضا من الأساتذة الكرام المعلقين ، وإن اتسمت بعض تعليقات البعض بالشخصنة والقدح والشماتة كوني من شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة ، لكن لست عاطلا كما تصور أحدهم !! لأن البحث والدراسة والكتابة لا تلتقي مع البطالة ، موقع الحوار المتمدن كان سببا في صداقة ومحبة الكثيرين ، وأيضا كان سبب غضب البعض مني لنشره ما أكتب ، لكن شكرا شكرا موقع الحوار المتمدن ، وشكرا شكرا لكل من قرأ لي وتكرم بالتفاعل والكتابة والتعليق والنقاش من الطرفين المعارضة والموالاة ، لم أكن أرغب بالانقطاع عن الكتابة وعن موقع الحوار المتمدن لكن لم تعد ظروفي تسمح بمواصلة المشوار ، وسأبدأ مرحلة جديدة وأخيرة في حياتي حيث لم أفلح بإيجاد سكن كغرفتي هذه بجدة بمواصفاتها ورخص إيجارها ، بل وجدت ذلك في إحدى القرى ومن الصعب أن أبقى بها بدون تفرغ للفلاحة كما كنت أفعل في الصغر ، ومن المفرح أن القرى وبسهولة يمكن إيجاد أرض فيها لاحقا وفلاحتها بل وتملكها بإحيائها وبناء كوخ ودون تعقيد ،
سأبقى محبا وذاكرا الجميع ولن أنساكم أبدا فأنا أحبكم جميعا.



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السادة والعبيد بمنطق النصوص وسلوك الشخوص
- مفاجأة خطيرة !! من هو يسوع المسلمين ؟!!
- الإرهاب بين الإسلام والحكام !!
- الإسلام والحرية والديمقراطية طلاق بائن !
- شارك / لماذا ينتحر المسلم والملحد ؟!
- ضرب الأطفال بين الرسول والمدرس والمسؤول !
- خداع السلفيين بمناظراتهم مع القساوسة /شارك
- كفارة الآثام بين المسيحية والإسلام !
- أخرجوا النصارى من جزيرة العرب !!
- من هو شيخ النبي الكريم محمد ؟!
- المثلية الجنسية في النصوص الإسلامية !
- السيف بين الإسلام والمسيحية / شاركنا الرأي
- ياوزير الداخلية ارفع عني منع السفر لأتزوج !
- معقود النياشين بدحر مزاعم محمود شاهين
- فوارق جوهرية بين الإسلام والمسيحية -1-
- من الذي يحكم الإسلام أم العلماء والحكام ؟!
- رماح القحاطين بالرد على محمود شاهين
- الرعوية والأبوية بين الإسلام والمسيحية !
- هل أسلم القس ورقة بن نوفل ؟!
- أيها السلفيون هل ناقضت السنة القرآن بهذه ؟!


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - وداعا أيها الحوار المتمدن ولن أنساك .