الله ابتلى المؤمن الصالح والأنبياء بالقمل .!!!

التداوي ببول البعير.

إن غسل االشعر بالشامبو حرام في الإسلام، فهو تشبه بالكفار، إضافة هو ترويج لصناعة دول كافرة.

فالشامبو لم يغتسل به السلف الصالح ، ولم يجمع عليه علماء الأمة.

لذلك أنصح المؤمنين المسلمين بعدم التقرب من الشامبو، فهو رجس من عمل الشيطان.

لدينا الطب النبوي، وهذا يكفينا، ففيه دواء لكل داء.

وهذا ماوصفه لنا أشرف الأنبياء، محمد أبو القمل.

فقد وصف لنا، صلوات الله عليه، مثلا ً، غسل الشعر ببول البعير بعد خلطه بحليب الإبل،

ومن ثم شرب فنجان شاي مطعم بالذباب، ففي أحد جناحي الذبابة داء وفي الجناح الآخر دواء.

ومن ثم يتوضأ المسلم خمس مرات بالتراب، وهذا ماسماه الرسول التيمم بالتراب،،

وإذا أراد أن يتشطف المسلم من المرحاض، عليه بأخذ عدد فردي من الأحجار، أي ثلاثة أو خمسة ، ولايزيد العدد عن سبعة حسب حديث رسول الله، كي لاينشخط (ط....) المسلم.

أرجو أن لايقرأ الكفار هذه الوصفة الطبية المأخوذة من أحاديث الرسول، كي لايسرقوا آخر علم من علوم المسلمين.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل فترة ليست بالبعيدة ساقتني أحدى الصدف - غير السعيدة - للقاء بأنسان مسلم متدين يحب الله ورسوله ..كما يحبه الله ورسوله..وحينما عرف انني اتكلم العربية اندفع فاتحا احدى المواضيع الدينية الأسلامية المثيرة للقرف والأشمئزاز..فقلت له : لماذا انت هنا في ديار الكفار.؟ مالذي جاء بك الى هنا.؟ ولماذا لا تعيش حيث اخوانك المسلمين.؟ ثم لماذا هذا التمسك الأعمى بعقيدة نقلتكم من حفرة الى بكابورت..طبعا بالبداية صدم..فهم بمطلق الأحوال لم يتعلموا سماع مثل هذا النقد اللاذع.! لكن تمكن اخيرا من حل الأشكالية بالشكل التالي :(( قال : يااخي الأسلام دين عظيم.! ولكن المشكلة أن المؤمن مبتلى..وماتراه الان في بلداننا جزء من الأبتلاء.!)) فقلت له : عليك اذا ان تعود الى حيث يريد ربك ورسولك أن تكون مبتلى وتدخل امتحان الحياة في الدار الدنيا..لا أن تأتي الى هنا وتترك امتحانات ربك وتبتلي الناس بمشاكلك ومشاكل ربك ورسولك.!!! هنا انتهى الحوار. ولم يعد الرجل يكلمني حتى..! فالظاهر ان هذا النوع من البشر لا يستفيق الا بهكذا نوع من الصدمات ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماتقوله يستحق الدراسة ، قصة البرغوث لأول مرة اسمع فيها.!سأحاول درستها ..الحقيقة المرة ان الأسلام وكتب التراث الأسلامي تحتوي على قدر كبير من البراغيث والقمل والحشرات المسببة للأمراض ..كما يحتوي ايضا على قائمة طويلة متخصصة في فقه المراحيض بحيث لا يستطيع المرأ حصرها..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اصبت عين الحقيقة يا أستاذ احمد و نقدك لدين البلاهة و القذارة في محله في الإسلام من كرامات الشيوخ لما يتبرزون الكاكا يقلب حلو!!!! يا سلام على الإيمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أستاذ بربروسا.
كذلك حصلت لي نفس القصة مع مسلم سني،
إذ قال لي، هناك إحتلال إيراني للعراق،
فقلت له،
نحن نعاني من اللإحتلال منذ 1400 سنة،
قال كيف،
قلت له منذ أن إحتل المسلمون العراق، والعراق ينزف دما ً ،
ولايعود السلام لأرض العراق إلا بمغادرة هؤلاء المحتلين،
فسكت ولم يجب، بل أصبح يخاف مني لأني فضحت الحقيقة التي لم يسمع بها طول حياته، بل وضعته في قفص اللإتهام، ولم يستطع أن ينظر في وجهي، لأنه مدرك إنها الحقيقة االمرة.
تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رد شبهة الزريبة العربية: قمل في رأس النبي :
http://www.ebnmaryam.com/vb/t29972.html

نظافة (يسوع) :
جاء في إنجيل [متى 15: 2] (لماذا يتعدى تلاميذك تقليد الشيوخ، فإنهم لا يغسلون أيديهم حينما يأكلون خبزاً؟) , فيرد عليهم يسوع بـ(ليس ما يدخل الفم يُنجِّسُ الإنسان. بل ما يخرج من الفم هذا يُنجِّسُ الإنسان) .
أقول : الرجل هنا ينكر (النظافة) و لا ينكر (النجاسة)! .
نسأل : لو دخل عليك أبنك بيدين متسختين و جلس مباشرة على مائدة الطعام، و طلبت منه أنت أن يقوم و يغسل يديه لأن ذلك قد يسبب له أمراض و علل في جسده، فإذا هو يجيبك: (ليس ما يدخل الفم يُنجِّسُ الإنسان. بل ما يخرج من الفم هذا يُنجِّسُ الإنسان)، ماذا ستفعل بهذا الابن حينها؟! .

المعادلة الثابته :
المعادلة تقول : {(يسوع) لا يغسل يديه عند الأكل [لوقا 11: 37-38] + (تلاميذه) لا يغسلون أيديهم عند الأكل [مرقس 7: 2 و 5] , [متى 15: 2] = عادة راسخة عند يسوع و تلامذته} .

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد أو السيدة علياء من الفيس بوك ، صدقت فيما قلت : انما المقملين اخوة.! السيد ياقوت شكرا على المشاركة والتعليق والشكر موصول طبعا للسيد أحمد حسن البغدادي..واتفق مع السيد احمد تمام الأتفاق ، أما بالنسبة لعبد ال سعود...فأقراء الموضوع ياعبد لاوقت عندي لأضيعه معك ، انا لم اتطرق اطلاقا الى قمل النبي محمد وهل كان في رأسه قمل أم لا ..الموضوع مختلف تماما وهو :(( قضيـــــــــــة الأبــــــتــــــــــــــلاء في الأسلام...تحياتي وتقديري للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا جحا و شكرا للمقالة و التعليقات .. الإبتلاء له أصول يا جحا .. ولنا أسوة حسنة فى موضوع بَلْوَة القمل ! هههههههه
و على رأيك فى تعليق 3 فهذا التراث يحوى قدر كبير من تلك الأمور , و يرجعوا يغضبوا مننا أننا نقول كذا و كذا ,هوه إحنا اللى ألّفنا هذا التراث يا جحا أَمْ سلفهم الصالح ؟! أخبرنى يمكن اكون كنت مُنَوّم مغناطيسيا و ألا حاجة! ههههه

مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك اخ حازم ، أما الأبتلاء بالقمل فتلك حكمة ربانية..ولعل القصد منها ايقاض الأنبياء والصالحين وجعلهم في حالة تأهب مستمر عن طريق الحكة..ومافائدة الرجل الصالح أو النبي يااخ حازم ان لم يكن ((أبو لحية مقملة)) والحمد لله على كل القمل..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَولاً: كتاب الترغيب والترهيب : تصنيف الامام المحقق عبد العظيم بن عبد القري المنذري ، حكم على احاديثه واثاره وعلق عليه العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني ، اعتنى به أبو عبيدة مشهور بن حسن ال سلمان ،صفحة 1230 رقم 4890 رقم الحديث 3403 الطبعة الأولى 1424 هـ ، الناشر : مكتبة المعارف للنشر والتوزيع ، الرياض......ثانياً: صحيح الجامع الصغير وزيادته ( الفتح الكبير ) تأليف : ناصر الدين الألباني ، اشرف عليه : زهير شاويش ، صفحة 231 رقم الحديث : 995 ،الطبعة الثالثة 1988 م، الناشر: المكتب الأسلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---