أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - سلام زعيم














المزيد.....

سلام زعيم


ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4639 - 2014 / 11 / 20 - 11:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سلام زعيم
منذ ان تحولت مصر من مملكه الي جمهوريه اصبحت مصر تخوض كل عده سنوات قليله حرب من نوع خاص جدا مثل حرب الاستنزاف وحرب 67 والعدوان الثلاثي كل هذا بخلاف الاحتلال الذي ظل داخل الاراضي المصريه لفتره ما الي ان جاءت حرب 73 التي هي فخر لكل العرب وليس لمصر فقط كل هذه الحروب في الفتره القليل جدا تجعل من اي بلد خراب ودمار في اقتصاد البلاد في قوات الجيش في المعيشه الكريمه للمواطن في السياحه هل تجاوز كل هذه الحروب حتي حرب النصر ترائ انه ولابد ان تحتاج البلد الي فتره كبيره حتي تنهض وتقوم مثل اي بلد لا تخوض حرب علي مدار عقود طويله ولكن مصر قامت سريعا بفضل من المولي عز وجل وحنكه الزعيم الراحل السادات الذي هو بشخصه ولا بالوساطه الذي دعي الي السلام مع اشد عدو عرفته البشريه وقامت المنطقه العربيه وقتها ولا تقعد بسبب هذه الدعوه والحنكه هنا من الاقبال علي هذا القرار هو ان البلاد المصريه انهكت كثيرا في فتره بسيطه خلال خوضها كل تلك الحروب فلابد من التقاط الانفاس حتي تقوم الدوله وتنهض فكان ولابد من اتخاذ قرار الدعوه بالسلام وكفانا سيل الدم المصري الذي هو اغلي من اي دم عربي او دولي فكان القرار الصائب وهو السلام وبفضل هذا القرار منذ 73 لم نخوض حرب خارجيه حتي الان ولكن منذ ثوره يناير ومصر تخوض حرب داخليه بين ابنائها المموليين والمدعومين من الخارج لهز وزعزعه كيان الجيش المصري ومحاوله انهاك الجيش المصري بتلك الحرب الداخليه ولكن الشرف كل الشرف لقوات المسلحه في نجاحها في صد تلك الهجمات وافشال كل المخططات الخارجيه والسيطره علي الامن المصري وخصوصا الحدوديه ونعود هنا الي قرار الزعيم الذي اصاب العدو في مقتل وهو العدو الصهيوني الذي منذ حرب 73 وحتي الان يريد ان يقتحم مصر وان يعاود احتلال مصر ولكن يمنعه هذا الاتفاق بالسلام من التدخل بالشكل المباشر والسافر ولكن المحاولات لم تنتهي ولكنها مازالت مستمره واحدي هذه المحاولات هو دعم جماعات متطرفه لزعزعه الامن المصري وانشاء جماعات اخري مدربه لديها ولكن كل هذه المحاولات بأت بالفشل والقادم ايضا مصيره الفشل ولكن في حاله التدخل المباشر في مصر او اختراق الحدود المصريه سيكون رد الجيش المصري قاسي جدا وان العدو الصهيوني سيندم اشد الندم علي فعل هذا وهذا يرجع الي اتفاق السلام الذي ابرمه الزعيم الراحل وهذا الاتفاق الذي يجعل للجيش المصري حق الرد علي محاوله اختراق مصر من جانب العدو الصهيوني المباشر لانتهاكه هذا الاتفاق وبعض من الناصريين لا يحبون الزعيم السادات ربما لنظره شخصيه في قيادته للدوله ولكن الموضوع بشكل عام وعلي مدار التاريخ فالزعماء محمد علي باشا وعبد الناصر والسادات هم افضل من حكموا مصر علي مدار التاريخ ولا يختلف احداهما عن الاخر لقيام كل زعيم بقياده البلد علي حسب الظروف المتولي فيها الحكم وما تقتضيه تلك الفتره حتي وصلنا الي ما نحن عليه والنظر الي الماضي نجد ان الماضي افضل كثيرا كثيرا كثيرا من الان وان كل مواطن مصري لديه الشجاعه والوطنيه لا يشكك في زعيم قاد مصر الي نصر او نهضه وتحقيق سلام شامل واكن تام ولنبتعد عن اي تجاوزات حدثت اثناء فتره الحكم سواء كانت مقصوده او غير مقصوده فالنجاح في قياده البلاد وان يعم السلام والنهوض البلد كافيا لتخليد ذكري هولاء الزعماء
انعم الله علينا وعلي المنطقه العربيه بالسلام والامان
بقلم /ياسر حسن الجيزاوي
(هويس القلم العربي )



#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوات فاضيه
- ارهاب علي الحدود
- بس متقولش خاين
- باي باي امريكا
- بلطجي مثقف
- مسلسل داعش
- معلش امريكا
- عبث تاريخي
- عفوا سياده الرئيس
- تتار اسلامي
- متلومش غير نفسك
- طحن المطحون
- ال ايه تحرش
- مصر الجمهوريه الجديده
- انتظار الرئاسه
- البطل الخفي
- كفايه عبث
- انتبه سياده الرئيس
- الزواحف السامه
- تنظيم الشيطان الدولي


المزيد.....




- الهلال الأحمر المصري يظهر لـCNN المساعدات التي رفضت إسرائيل ...
- عبدالعاطي يؤكد لنظيره الهولندي ضرورة حماية سفارة بلاده.. ويل ...
- قصة الجاسوس الأمريكي الذي أُسقطت طائرته فوق روسيا عام 1960 ...
- وزير خارجية الدنمارك: الاعتراف بدولة فلسطين -مسألة وقت-
- نقل كنيسة سويدية تاريخية على مقطورات لحمايتها من أشغال توسعة ...
- شرط إسرائيلي -صارم-: إطلاق الرهائن أولًا.. ثم الحديث عن إنها ...
- نواب وسياسيون سيقاضون أمين عام حزب الله بسبب -تعريض لبنان لل ...
- إسبانيا: وفاة أكثر من 1100 شخص خلال 16 يوما بسبب موجات الحرا ...
- شاهد.. سر تفوق النصر على الاتحاد بعشرة لاعبين
- -إيرين- يصل الكاريبي ويهدد ساحل أميركا الشرقي


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - سلام زعيم