أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - تناقضات العولمة ج1















المزيد.....

تناقضات العولمة ج1


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 4611 - 2014 / 10 / 22 - 00:10
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تناقضات العولمة
ليس هناك خطر أكثر تأثيرا على وجود أي فكر من خطر التناقضات المصيرية سواء أكانت هذه التناقضات بينية داخل في أسس البناء التكويني للفكر أو تناقضاته مع الواقع المستهدف ,ولكن الأخطر من ذلك تناقضاته مع أصل الأشياء والمواضيع التي ينظر لها أو يجعلها مادة الفكر وغائيته, وحيث أن الإنسان ذلك الكائن المطلق كقيمة هو هدف فكرة العولمة وجوهر نظريتها كما نقرأ ونسمع, فلا بد للعولمة أن تتحاشى ثلاث نقاط مهمة ليكتب لها التوافق مع هذه الغائية وهي:.
1. أن الإنسان هذا الذي سيكون محور هدفية العولمة إنسان مركب شديد الحساسية تجاه أسس التكوين, وهذه الخاصية تولد له نوع من الفردية على مستوى المجموع والكيان الفردي.
2. كذلك إن الإنسان مرتبط بخطوط من العلائق منها ما هو مادي حسي ومنها ما هو لا واعي ولا حضوري فهو نتيجة مكون من تشارك تفاعلات منها المنظور ومنها المحسوس ومنها ما يمكن الوعي به أصلا أو إدراكه, وممكن القياس به وعليه ومنه ما لا يمكن حتى التيقن من وجوده ولكنه على صعيد التأثير فعال في سيرورة الفعل السلوكي لديه.
3. وأخيرا أن الإنسان ذا مزاجية تتبدل وفقا لمتغيرات قد لا يدركها لا من خلال المعرفة ولا من خلال أسس النظريات القياسية في العلم, فقد يجد الإنسان نفسه محاطا بمجموعة عوامل لا يمكنها أن تتخلى عن تأثيراتها دون أن تترك ردات فعل واهتزازات في الذات الإنسانية منها المعجل الفوري ومنها من يظهر في ظروف قد تأخذ بعدا زمنيا في تجليها على أرض الواقع والظهور العلني.
لقد تعامل الفكر الإنساني اليوم وخاصة التي يتميز بخصائص مادية مجردة تقترب من الإلحاد المتوهم, مع قيمة الإنسان على أنه مجرد كائن رقمي يعوزه الانتظام والبرمجة لينطلق في عالم رحب ليمارس ما هو مرتسم له أصلا من استحقاقات له, نتجت وتراكمت على الصعيد العملي بعد نضوج عصر ما بعد الحداثة, وما أفرزته الحرية الكونية في التواصل والاتصال مما يمكنه من أن يتزود وجوديا خارج نطاق المكان وخارج نطاق الهوية الخاصة, هذا الافتراض يتناقض مع روح حقائق النقاط الثلاث أعلاه, وهنا أصبحنا أمام تصادم حقيقي بين فكرة مفترضه وقاعدة منضبطة بديهية, الانحياز ليس خيارا سهلا أبدا لكل منهم, لكن الخيار السليم يجب أن ينظر للموضوع من زاوية أكثر انفتاحا وأعمق في تجرد الرؤيا.
خيارتنا محصورة بين أن نقبل بالواقع الحالي وما يرتب علينا من التزامات وما ينتج منها من مسئوليات, دون أن نجعل من هذه البديهيات عوامل احباط للمشروع العالمي وكل ما يأتي منه, مضحين لأجل مفهوم الحرية العابرة للحدود وبسط فهم متجدد ومتألق يتعامل مع الواقع دون مراعاة للفروق الفردية وللمصالح الضيقة, الأهم في هذا الخيار هو انتظار النتائج التي سيتمخض عنها فضاء مفتوح بلا حدود يجرد الإنسان الكوني من عقدة التخصص وعقدة الانعزال ومسميات الهوية طالما أننا في عالم العولمة نتنسم هواء خالي من ترسبات الماضي وقيمه وما جلبه لنا الاعتزاز الفارغ بالشخصية والذات.
أما الخيار الثاني والذي يظن البعض أنه سيعيدنا إلى عالم تتقاطع فيه الحرية الفردية مع الذاتية المحبوسة بقوانين هشة ومتطلبات لم تعد تلائم روح العصر ولا تتوافق مع هذا التوسع الرهيب الذي يجعل من إمكانية تشكيل هوية جديدة وفرض قوانين اكثر ليبرالية من ذي قبل مقابل أن ندع للحركة الكونية أن ترسم مستقبلا أكثر إنسانية وأكثر عدالة.
لكن الملفت للنظر أن حتى أكثر المتفائلين في فرض عالم الحداثة لا يتعدى توقعه ولا تصرفاته العملية حدود ما يعرف اليوم بالرأسمالية المتضخمة عن حدود المكان الطبيعي والعابرة إلى مفهوم تشكيل الرأسمالية الكونية التي تحتكر كل قوانين حركة القوة بيد سطوة محددة من الأشخاص, أنها حكومة رأس المال الكوني الذي يتخذ قراراته خلف الأبواب المعتمة والصالات المغلقة تحت الأرض.
يطرح الدكتور برهان غليون وهو من أكبر منظري العولمة من العرب والمبشرين بها, هذه الإشكالية عبر فهم محدود من جانب واحد ولكن مع ذلك يحدد الخطورة كما يلي((لا يطرح ذلك، ولا يشير من قريب أو بعيد إلى علاقة هذا الانخراط في العولمة بالصراع الحاد الذي يحتدم في كل مكان بين رأس المال المالي الدولي وبين الطبقات الشعبية على صعيد عالمي فالعولمة ليست مجرّد سوبر ماركت ندخله أو لا ندخله إذا أردنا الحصول على تقنيات متطورة العولمة تمثّل مرحلة معيّنة من مراحل تطور الرأسمالية، ومرحلة معيّنة بالتالي، في تطوّر الصراع الطبقي على صعيد عالمي وإذا كان ثمة أحد سيطرح ضرورة الانخراط في العولمة ضمن سياق محدد، فإنّ هذا السياق يجب أن يكون الدور المحدد الذي سيلعبه المنخرط في العولمة في الصراع الطبقي العالمي بالتأكيد)) .هذا الدور الذي يطرحه ويبشر به هو دور العبد المستلب الهوية والفاعلية والقدرة على الفعل والتأثير وذلك لتجاوز قوانين العولمة واحد أو أكثر من النقاط الثلاث أعلاه.
ليس سرا أن الكثير من المفكرين والفلاسفة اليوم في العالم الكوني يخشون الانفلات اللا منطقي الذي يسميه البعض أمركة الوجود العالمي منبهين إلى أن هذا الوضع وإن لم يشكل خطر أني مثلا على النظام الكوني حاليا لكنه بالحقيقة سوف يدمر أسسه في المستقبل المنظور((تكمن ماهية التقنية إذن في "التجلّي التّاريخي للهائل" وهذه التغيّرات الكوكبيّة التي لم يعد للإنسان أيّة سيطرة عليها، وقد تختفي هذه الهويات في ظرف عام، في ظل الهيمنة التقنيّة على الأرض)) هذه الهيمنة التي تسحق تحت وطأتها صورة من صور التناقض بين المبدأ الإنساني والأخلاقي للفكر وبين الممارسة الحقيقية المتجلية أرضا.
لكن الاشارة الخطيرة التي وردت في سياق هذا الحوار هو تجاوز جدلية الصراع بنظر الكاتب حتى القطبية التي تكلمنا عنها سابقا وهي شرق غرب وشمال جنوب لنجدها الآن هي جدلية صراع بين الأنا الغربية ذاتها ومنها تتحول إلى صراع كوني ((ربّما لن يصبح لهذا التّمييز، شرقي غربي أي معنى في ظل انتشار الهائل التقني، وحتّى أوروبا مهد العلم والتقنية، لم تعد تلاحق هذه الأمركة الشرسة للعالم إلا من بعيد، الأمركة ربما تتجاوز الإرادة السياسية لأمريكا نفسها، إنها نمط انتشار هذا المركّب من التكنو-سياسي، الذي يحمل في تضاعيفه كلّ عناصر، الانتاج والاستهلاك والمضاربة اللامتناهية للأسعار والقروض، والسّندات، واستنفاذ الأرض، وتفجير سرّ الطبيعة في الطّاقة الذريّة، عاصفة مجنونة من إرادة القوّة، لا يوجد أيّ نظام سياسي يمكن أن يجد لها تدبيرا، ولا حتّى الديمقراطيّة، ولم يعد السياسيون أيضا يتحكّمون في مصير العالم، بل خبراء الأمن، يتحوّل العالم كلّ يوم إلى منظومة أمنيّة مغلقة، ولم تعد هذه الانتماءات الثقافيّة والدينيّة والهويّة في الحقيقة إلّا مشكلة أمنيّة بحتة، لا أحد أصبح يعرف اللاعبين الحقيقين على طاولة الشّطرنج الآن)).إنها صورة مهولة لعالم مجنون عالم تتحكم فيه القوى الخفية والسرية ويفتقد فيه للشفافية والحرية والديمقراطية ,عالم تسيره سلطة القوة وليست سلطة الإنسان الأخلاقية سلطة الفكر والمعرفة.
إذا كان الحال هذا من أكثر الناس تفاؤلا بالعولمة ومن المبشرين بها وهو ينظر للجانب المشرق من الصورة وهي بالتأكيد صورة جزئية, أما الصورة الأخرى الأكثر عتمة يحيلها إلى نفس العوالم التي سبق وإن همشتها النظم السياسية والاقتصادية من قبل إنها عوالم النقص في تحقيق شروط العدل رغم ذلك، يقول غليون((على الرغم من أنّ من المستحيل أن نتصوّر اليوم أو غدا أنّ جميع الأفراد سوف يستفيدون من مثل هذه الإمكانات (العولمة) فليس من الممكن أن نحرم أي فرد من حقّه في أن يحلم أنه هو الذي سوف يستفيد من هذه الفرص، وأنّ له الحق في أن يغامر بنفسه للدخول فيها)) .
لقد تحول العالم الكوني الذي تبشر به العولمة من مجرد فلسفة كونية تمتد من الفكر ذاته سيرا ولتنتهي بالاتصال مرورا بالاقتصاد والسياسة إلى حلم مجرد حلم, مجرد أمنية تدور في مخيلة فقراء العالم الأكثر مصلحة من أي تطور إنساني كوني, إذن ليست المسألة هنا صياغة عالم نيوليبرالي حقيقي لمصلحة الإنسان بل تمهيد لسيطرة رأس المال العولمي الجشع وبسط لشروط قوة المال الغاشمة بدل استخدام ألة القتل الاعتيادية.
يمكننا هنا أن نجمل بعض التناقضات التي تعتري البناء الفكري للعولمة بالمظاهر التالية ليس على سبيل الحصر بل تعديدا من مظاهر كثيرة:.
• التناقض بين الصورة الحالمة للكونية والتي تحاول استثارة مواطن الانحياز لها من خلال طرح فكرة المواطنة العالمية, ومن يبني هذا المفهوم يعلم جيدا أن هذا المفهوم سابق لأوانه لكونه بحاجة إلى تأسيس وبلورة منظومة كلية من المعطيات والمفاهيم والمقدمات والممارسات التكوينية لكي يكون الركون إلى وجودها حقيقيا دون أن يشعر في الأخر من حلم بها أنها مجرد أوهام فتولد رد فعل عكسي يتجه نحو رفض وجودي للفكرة.
• التناقض الذاتي القائم على حرية الحركة في عالم غير محدد الافق سيطرح في المستقبل أفكار تستمر بالسياق ذاته تخرج الكونية من اصلها طالما أن الفضاء المفتوح لا يرتبط بنقطة نهائية محدودة أو يكون متصل بمركزية متحكمة به, هذا الانفتاح لا يمكن السيطرة علية بتوجيه مركزي ولا يمكن حصره في مدار فلكي فهو منفلت قد يتحول الى سلوك فوضوي هدام غير منتج وغير ضروري.
• في جدلية الصراع بين القيم في عالم الإنسان الكوني وضع الإنسان بخيار حدي ذو وجهة واحدة أما أن تكون ككل وإما أن تترك ككل, وهذه الأحادية تخفي خلفها نوع من القهرية التي تولد انفجارا عنيفا قد لا يكون متوقعا الآن ولكن احتمالية حدوثه مؤكدة حيث أن كل الأفكار الشمولية التي جربها الإنسان في زمنه التأريخي توحي أن الشموليات التي لا تتناسب مع قواعد الشمولية الكونية الأولى ومقتضياتها أصابها التفكك والانهيار المحتم فلا استثناء من السنن التأريخية ولا من قوانينها هنا.
• التركيز على البعد الاقتصادي والمالي دون إعطاء دورا للعوامل البينية الأخرى ومنها تعميق السلام العالمي والحرية الاجتماعية للمجتمعات والكتل الكونية وبسط مفاهيم العدل الكلي بدل العدل الواقعي الذي يتناسب مع قواعد الحرية التجارية ومحاربة الفقر والتصحر والخراب البيئي ليس من خلال المعونات والمساعدات بل من خلال محاربة العوامل المباشرة لها, وإعادة توزيع الإرث المالي العالمي بمعنى إعادة المنتهبات المادية ومصادر الثورة للشعوب التي عانت فترة الاستعمار والاحتلال الأجنبي والتي لازالت أحد أهم أسباب تخلف الشرق والجنوب كلها عوامل تؤكد أن أسباب التناقض لازال محتدما ولا يمكن تجاوزه من خلال دعوات فكرية أو ممارسات جزئية قاصرة عن معالجة الأسباب الرئيسية وبالتحايل عليها من خلال فرض واقع حالم غير قابل للثبات والاستمرار مما يعني بقاء المشكلة دون حل جذري ومناسب ومتناسب مع الجريمة التأريخية.
• والتناقض الأهم والأجدر هو ميل دعاتها إلى فرز ورفض المشكل الحضاري والقيمي البيني ليس على أساس الموائمة والتناسب بل على أساس ما يمكن أن يعارض أو يتعارض مع روح وأس الفكرة الأيديولوجية ذاتها, فنجد مثلا محاولة عزل القيم الروحية وإفرازاتها ومنها الدين ليس مبنيا على نقد وتصحيح الممارسة الروحية بكافة أشكالها ومحاولة الاستفادة من المحرك الذاتي فيها وتعميق الروابط التي تنمي فكرة الكونية, ومعلوم أن الدين كمفهوم قيمي هو مفهوم كوني لا يحدد ولا يتحدد لا بالجغرافيا ولا بالتاريخ, لكونه كذلك كان الأجدر الاستفادة من محركه الذاتي في تعميق الإيمان بالكونية والعولمة وليس جعله هدف متناقض ومتضاد وصب جزء من جهد الصراع معه مما يزيد من انزواء الفكرة وتخلف الفرد عنها لما للعوالم الروحية من دور فاعل في تحسيس الوعي وتنشيط الذاكرة.
• واخيرا من التناقضات التي تعصف اليوم بفكرة العولمة غياب الأفق لما هو آت بعدها من أفكار ورؤى وإن بادر البعض على التبشير بعالم ما بعد العولمة أو ما يسميه البعض الحداثة المنعكسة لكنها تبقى مصطلحات غامضة تنتظر أن تثبت وجودها المادي أولا ومن ثم نقش الفكرة على ما ينتج عنها من ردود فعل فكرية أو فلسفية, هنا نجد تخلفا حقيقيا للفلسفة والفكر في قيادة الإنسان للغد, غياب وعي حقيقي عن إدراك طريق السير وكأن العالم يسير نحو المجهول الذي لا دليل حقيقي على نمطية ونسقية سيره,



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تناقضات العولمة ج2
- لا يا مطر
- التأريخ يبدأ من آدم المتعلم
- لم يكن قبل آدم المتعلم إنسان
- هل حقيقي أن ابن آدم هو أول إنسان ؟.
- حقيقة الخلق الأول
- أبن آدم أول من زرع وحصد وسكن البيت
- الماء وأشياء أخرى
- الصلاة البعيدة _ قصة قصيرة
- الإنسان أبن آدم والحيوان شبيه الإنسان
- مفهوم قضية الخلق في النص الديني
- قراءات في أساطير الخلق الأولى ح3
- المقومات المشتركة بين الأساطير
- قراءات في أساطير الخلق الأولى ح1
- قراءات في أساطير الخلق الأولى ح2
- لماذا يكذب الله علينا ؟.
- نكوص العقل الجمعي عن مدارات الضروريات
- الدكتور علي الوردي ومفهومه للثقافة
- المجتمع العراقي وقضية الحرية
- الدكتور علي الوردي ومقدمة في النشأة الأولى لنظريته الأجتماعي ...


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - تناقضات العولمة ج1