أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - لك المجد ياحزبي العظيم














المزيد.....

لك المجد ياحزبي العظيم


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4587 - 2014 / 9 / 28 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ك المجد ياحزبي العظيم .
لك الشموخ والكبرياء والوفاء ...ياحزب الأبطال ...حزبنا الشيوعي العراقي .
اليكم أيها الأبات ...أيها المناضلزن البواسل ، أيها المضحون ..المسترخصين أرواحكم ودمائكم ...الذائدين بالنفس والنفيس على حياض العراق وشعبه ، بمكوناته وأديانه وأثنياته وطوائفه ومذاهبه ، من أجل الكادحين والمعوزين ، ومن أجل وطن حر يسوده الأمن والسلام والمحبة ، من أجل عراق خالي من الجشع والظلم والأرهاب ، عراق تعانق المرأة أخيها الرجل... ويسيرون كتفا الى كتف لأحقاق حقوق الجميع من الثكالا والأرامل والمتعففات ، من أجل نيل المرأة حقها كاملا غير منقوص ، الى شغيلة اليد والفكر والساعين لغد أفضل .
أقدم لكل الشيوعيين العراقيين ...بعربهم وكردهم وأيزيدييهم وصابأتهم وشبكهم وكلدانهم الأشوريون ، لكل المسلمين والمسيحيين ، ولكل العراقيين ، بمناسبة قرب حلول العيد السعيد أجمل التهاني وأحلى الأماني ، يسوده الأمان والسلام والتعايش بين كل المكونات والأطياف ، رب سائل يسأل ؟...بأن هذا العيد هو للمسلمون !...فأقول كان شعبنا على أمتداد تأريخه الحديث يتبادل التهاني بين كل مكوناته وأطيافه ، بحيث يصعب عليك أن تميز الناس وتعرفهم من أي دين أو طائفة ومذهب ، أو من أي منطقة وحي ، وهذا مارسخه وجسده حزبنا الشيوعي العراقي ، من خلال تكوينه وملاكاته الحزبية وجماهيره التي تضرب بأطنابها كل المكونات ، فتجد في صفوفه كل هذا النسيج ، فباقة الورد المتعدد الألوان والرائحة تجدها في هذا الحزب العظيم وجسد ذلك قولا وفعلا ، فطوبا لزارعي الألفة والمحبة والتعايش بين مكوناته وأطيافه ومكوناته .
كل عام وحزبنا ورفاقنا ورفيقاتنا وجماهير شعبنا بألف خير وسلام .
ولتزدهر وتتعمق الوحدة الكفاحية بين الشيوعيين العراقيين ، ولتتوحد قوى شعبنا العراقية الخيرة للنهوض مجتمعين للخلاص من الخطر الداهم والذي يهدد وحدة وسلامة وأستقرار بلدنا وشعبنا ، ومن أجل دحر الأرهاب والأرهابيين ، وفي سبيل أنتصار قوى شعبنا لبناء حاضر ومستقبل العراق وشعبه ، في ظل نظام سياسي عادل ومنصف وتقدمي في نظرته لحركة التأريخ الأحتماعي والكوني .
عاش حزبنا الشيوعي العراقي ...فصيلا مكافحا ومناضلا جسورا ومدافعا ثابتا عن الطبقة العاملة وحلفائها من شرائح شعبنا وقواه الخيرة في التصدي لكل القوى الظلامية والراديكالية المتطرفة ، ومن أجل دولة ديمقراطية علمانية تقدمية وموحدة .
عاش شعبنا واحدا موحدا يسوده الأخاء والسلام والتعايش والمحبة .
وكل عام والجميع بألف خير .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
28/9/2014م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لشعبنا كل الأماني الجميلة بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبار ...
- الواجب الملقى على عاتق قوى الخير والسلام لمواجهة قوي الأرهاب ...
- سؤال موجه الى السيد رئيس مجلس الوزراء العراقي
- بصمات خلدها الزمن وأفرزتها الحياة
- الى اصدقائي وأحبتي
- تعليق على صورة زهرة ترجم حتى الموت .
- نداء استغاثة لأنقاذ ما بقي من بساتين بهرز على قيد الحياة
- من الذاكرة العراقية وأثرها في الحاضر السياسي
- ماذا وراء طلب ألغاء المسائلة والعدالة
- المهمة الملحة والعاجلة امام القوى السياسية العراقية
- رحيل اخر الكبار من شعراء المقاومة والثورة سميح القاسم
- لتتوقف العمليات الأرهابية الممنهجة من قبل الميليشيات الطائفي ...
- خاطرة وتعليق على وفاة الدكتور ماجد كنون علي .
- من يركب البحر لا يخشى من الغرقي
- لا تلعبوا بالنار يا حكام بغداد
- أزف الموعد ..والأجراس تسمع من بعيد
- صباح الخير يا شرقنا الاوسط الجديد
- نداء ومناشدة بالتصدي ولجم ختان الفتيات في العراق
- خطاب مفتوح للأستاذ سعدي يوسف
- نداء تضامن عاجل لأطلاق سراح مدير مفوضية الانتخابات في محافظة ...


المزيد.....




- من يتصدر بين الدول العربية سجل قائمة اليونيسكو التراثي؟.. ال ...
- هيروشيما تُحيي ذكرى الضربة النووية بإطلاق فوانيس السلام
- غزة: ماذا تأكل العائلات الفلسطينية في ظل الجوع ونقص الإمدادا ...
- روبوت ذكي لتنفيذ التصاميم الهندسية في المغرب
- اجتماع مرتقب للكابينت الإسرائيلي وسط توقعات بإقراره -سيطرة ع ...
- حملة مداهمات ضد داعمين لحركة -مواطنو الرايخ- الإرهابية
- اقتحام حفلات زفاف في سوريا من قبل قوات أمن ومرشدين دينيين يث ...
- مع بدء فرض الرسوم الجديدة.. مليارات الدولارات تتدفق إلى الول ...
- ترامب: من الممكن عقد اجتماع مع بوتين وزيلينسكي -قريبا جدا-
- فرنسا تعتزم تشديد قواعد منح التأشيرات للدبلوماسيين الجزائريي ...


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - لك المجد ياحزبي العظيم