الاسلام يخسر المعارك وقد يخسر الحرب

سناء بدري

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 13:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية

بدايه اود ان انوه اني انقل رؤيتي للاحداث والوقائع من خلال تحليلات وقناعات لا افرضها على احد .
انا من المؤمنين ببشريه الاديان وموقفي منها واضح احترم معتنقيها واعتبرها حريه شخصيه وعلاقه خاصه لا دخل لي فيها وان الاديان لا تسيس ومكانها الطبيعي دور العباده ومع ذلك من خلال انسانيتي وحريتي انتقد كل سلبيتها وارفضها واؤمن بعلمانيه الدول وانها لكافة مواطنيها على كافة اعراقهم ومللهم والوانهم وان العدل والحريه للجميع و و ..اساس الحكم في الاوطان والدول هي مواثيق حقوق الانسان .
انا ارى الواقع من هذا المنظور لا اهادن ولا اساوم ولا اجامل ولا اداهن على حقوق الانسان وحريته لا أتهجم على معتنقي الاسلام لكني انتقد تصرفات الاقصائين المتزمتين السلفين الارهابين الذين يرفضون تقبل الاخر المختلف .
لا ادافع عن المسيحيه ولا اليهوديه والاديان لا تعنيني قدر احترامي لمعتنقيها الذين يتقبلون المختلف وليسوا عدائين ومتسامحين.
يعتبر البعض ان مهاجمتي للاسلام السياسي والمتزمتين والارهابين هو هجوم على الاسلام وهذا ليس صحيح لاني اهاجم التطرف والاقصاء والتحجيب والتغيب .
ان ارهاب التنظيمات الارهابيه الملتحفه بعبأة الاسلام هي سمة العصر من تنظيم القاعده وجبهة النصره وصولا الى داعش واخواتها وكافة التسميات التي اتخذت من التراث الديني والاسلام منهجا للقتل والاباده والاغتصاب والسبي والاحتلال والاجتياح وكله تحت راية الله اكبر.
ان ما تقوم به هذه التنظيمات الارهابيه ينعكس سلبا على صورة الاسلام.
اذا كان البعض يدعي ان الاسلام دين التسامح والقبول والاعتدال فما نشاهده على ارض الواقع من ارهاب هذه الجماعات يسئ لهذه الصوره بشكل كبير هذا اذا لم يلحق واللحق ضررا لا يمكن اصلاحه.
ان سكوت الاغلبيه على جرائم هذه المجموعات اعطى انطباع على الموافقه الضمنيه على ذلك.
ان الارهاب يدل على ان الاسلام يخسر معاركه الحضاريه بأحقيته بالعيش بسلام مع كافة الشعوب في هذه القريه الكونيه فذبح الصحفين الامريكين ناقلي الحدث والثورات ولربما المحايدين اظهر بشاعة ما يقترف ضد الانسانيه باسم الاسلام وكذلك ذبح بعض المواطنين هنا وهناك في لندن او الجزائر لمواطن فرنسي قد اعطوا ايضا صوره بشعه عن هذا الدين ناهيك عن مجازر الاباده ضد كل ما هو مختلف عن الاسلام السني من مسيحي سوريا والعراق والازيدين والاكراد و و والقائمه تطول .كل هذا وذاك هي معارك يخسرها الاسلام وتظهر الوجه البشع لهذا الدين واذا استمر على هذا المنوال سيخسر الحرب الحضاريه بأنتمائه للانسانيه والتعايش المشترك.
قد يقول البعض ان الغرب تحرك عندما بدء صنيعه الارهابي ينقلب عليه وهذا لربما صيحيح لكن الاسؤ ان امريكا والغرب وجد قبول لدى هذه التنظيمات لذلك من خلال التخلف والجهل والعماله وايضا حضانة الدين لذلك..واذا كان الغرب يحرك فالادوات سهلة الانصياع والتحكم والتوجيه والاستغلال كانت اسلامية الهوى والقبول واكتفى هو فقط باشعال الشراره.
ان ما يقتل اليوم من مسلمين على ايدي اخوانهم المسلمين هم بالاف.
قبل اشهر حاول بعض افراد الجاليات المسلمه في الغرب في المانيا وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا وغيرها من البلدان حشد التأيد لداعش واخواتها تظاهروا وحاولوا نشر الشرطه الشرعيه وفرض التجيش لهولاء الارهابين وفرض وصايه على الشارع الا انه اليوم هناك تراجع وخوف وتوجس لدى هذه الجاليات من الانتقام والاقصاء والتغيب في الغرب تجاهم خصوصا بعد ان تخطت داعش كل الخطوط الحمر وذبحت الابرياء والاسرى والذى من المفروض وحسب القوانين الدوليه المحافظه على ارواحهم.
في امريكا هناك دعوات علنيه ضد الاسلام واعتبار انه لا يوجد هناك اسلام معتدل. هناك حملات ضخمه وتجيش لهذا الطرح ووصلت الى حد اعلانات وملصقات ومظاهرات ترفض الاسلام جملة وتفصيلا.
بالمقابل هناك مظاهرات رفض لداعش واخواتها من قبل الجاليات المسلمه في المانيا وفرنسا والنرويج جرت في الايام الماضيه .
لقد شعرت الجاليات المسلمه ان وقوفها موقف الحياد والصمت والمتفرج ليس في صالحها و اذا لم تتحرك ستعتبر شريك في الارهاب
هذه الجاليات تدعو اليوم الى التسامح وان الارهابين هم مجرد اقليه في الوقت الذي لم تخفي صمتها سابقا نتجة اعتبار ان مجتمعاتها(الغربيه) تعادي الاسلام.

ختاما رغم عدم قناعتي بالاديان لكني لا يمكن في حال من الاحوال اطالب باقصاء او تحجيب احداها لكني اقول يمكن اصلاحها وملائمتها للواقع وان العيش المشترك هو في تقبل الاخر والمختلف .اي نعم هذه مهمه جدا صعبه لكنها ليست مستحيله. بالمقابل الى هؤلاء المطالبين بالقضاء على الاسلام اقول ان هناك اكثر من مليار ونصف مسلم مؤمن وموحد هل بالامكان الغاء دينهم ومعتقداتهم بجرة قلم او بتمني او لرغبتكم في ذلك اكيد لا.
الحل هو وجود قواسم مشتركه بين كافة شرائح المجتمعات على اسس اخلاقيه انسانيه وان تسود هذه المجتمعات قوانين حقوق الانسان.
مثلما كان هناك اصلاح ديني في المسيحيه وحجم دورها وابتعدت عن السياسه يجب على الاسلام تحديثه ولانتقال الى مرحلة القرن الواحد والعشرين تحجيم دوره وعدم تسيسه والبقاء في الجوامع.
عندما علمن اتاتورك تركيا لم يلغي الاسلام لكنه وضعه في مكانه الطبيعي دور العباده وحجمه.وهكذا ازدهرت تركيا وعاشت الانتعاش .ما نشاهده اليوم هناك هو عوده الى الاسلام السياسي الذي لن يخدمه طويلا. رغم ان اردغان يمسك العصا من الوسط في هذا الموضوع.فهو عضو في الناتو ويرفض ضرب داعش سياسة تعا ولا تيجي وهون ومش هون.

#سناء_بدري (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك ()	تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1	العدد: 573243 - ما هو الحل
2014 / 9 / 26 - 11:20 التحكم: الحوار المتمدن	nasha
تحية عطرة للاستاذة سناء. موضوعك هذا هو موضوع الساعة وسيستمر الى اجل طويل . نعم لا يمكن الغاء معتقد ملايين البشر بجرة قلم او بالتمني او حتى بالقوة. لان المشكلة عميقة تخص هوية وثقافة متوارثة وليست مكتسبة كالفكر السياسي . السياسيين والمثقفين في ورطة من جهة يتجنبون النقد القاسي المباشر لانه يؤذي المشاعر ويستدعي العداوة والبغضة ومن جهه ثانية يجب عليهم المكاشفة واظهار الحقيقة . ومع ذلك خطر الحرب قائم والمسلمين هم الخاسر الاكبر بالارواح والاموال. من هنا يأتي دور المثقفين المسلمين بتنوير بني جلدتهم لان نقدهم سيكون مقبولاً عند شعوبهم بالرغم من قساوته وعليه المعركة معركة المثقفين المسلمين لانهم الحل الوحيد ولا حل غيره. شكراً إرسال شكوى على هذا التعليق 114 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 2	العدد: 573257 - الاساتذه مات وناشا المحترمين
2014 / 9 / 26 - 12:15 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
اولا اود ان اشكركما على متابعة مقالاتي والتعليق عليها. ثانيا انا ارى ان الاسلام المعتدل يجب ان يختار اما التسامح ونبذ العنف واقصاء الاخر المختلف او الانضمام تحت اجنحة ووصاية الارهابين. في هذه المسأله يجب الحسم والتزبذب لا يخدم مصالح الاسلام.اما في الغرب فعلى الاسلام ان يعي انه التجاء الى الحريه والعدله بملئ ارادته وما عليه الا الاندماج في تلك المجتمعات لا ان يفرض قناعته ودينه على الاخرين. الغرب بدء يعيد حساباته بمسالة حقوق الانسان للوافدين من الدول الاسلاميه المتجنسين بجنسيته خصوصا وان هذه القوانين اصبحت تستغل لاثارة النعرات والطائفيه والارهاب. تحياتي ومودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 113 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 3	العدد: 573306 - حول إصلاح الإسلام 1
2014 / 9 / 26 - 17:45 التحكم: الحوار المتمدن	أنيس عموري
شكرا للكاتبة على هذا الجهد التنويري أحب كعادتي أن أقف عند نقطة مهمة وأثريها. جاء في المقال: (الحل هو وجود قواسم مشتركه بين كافة شرائح المجتمعات على اسس اخلاقيه انسانيه وان تسود هذه المجتمعات قوانين حقوق الانسان. مثلما كان هناك اصلاح ديني في المسيحيه وحجم دورها وابتعدت عن السياسه يجب على الاسلام تحديثه ولانتقال الى مرحلة القرن الواحد والعشرين تحجيم دوره وعدم تسيسه والبقاء في الجوامع. ) البحث عن قواسم مشتركة يعني التعامل مع الدين بانتقائية. فهل يقبل رجال الدين ذلك؟ طبعا لا. لأنهم يعتقدون فعلا أن القرآن كلام الله وشريعته التي ارتضاها لعباده رأفة بهم وإصلاحا لشؤونهم. وبالتالي فانتقاء آيات وأحاديث وتغييب أخرى بحجة أنها لا تتناسب مع حقوق الإنسان إنما هو من قبيل الكفر والتنطع والتعالي على الله والادعاء بأن الإنسان يفهم خيرا منه. رجال الدين، سيدتي، وكل المؤدلجين لا يمكن التحاور معهم لأنهم ينطلقون من حقائق مطلقة ولا يؤمنون بالنسبية التي هي العمود الفقري للعلم والحداثة. الإصلاح الذي تم في الكنيسة لم يأت بناء على رغبة منها واقتناعا بأفكار الحداثة والإنسانية وهي التي حاربتها قرونا من الزمان يتبع إرسال شكوى على هذا التعليق 99 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4	العدد: 573311 - حول إصلاح الإسلام 2
2014 / 9 / 26 - 18:01 التحكم: الحوار المتمدن	أنيس عموري
قلت بأن الكنيسة قاومت بشراسة كل أفكار الحداثة، بل نكلت حتى برجالها الذين حاولوا إصلاحها وأدانتهم بتهمة الهراطقة، ونحن نعرف المذابح الرهيبة بين الكاثوليك والبروتستانت. كما نعرف المصير الذي كان من نصيب العلماء الذين شككوا في (حقائق) الكنيسة الربانية ما جعل الكنيسة تعمل على إصلاح نفسها لا يعود إذن إلى منة منها أو رغبة بل لأنها انهزمت أمام زحف الحداثة وفهمت أن عليها أن تتجدد أو تتبدد. وهو ما يجب أن يحدث مع الإسلام. لا ينفع مخاطبة رجال الدين واستعطافهم لكي يجددوا دينهم حسب ما تقتضيه التحولات الإنسانية الجارية، كل المحاولات باءت بالفشل من عبده إلى جمال البناء. بل علينا أن نرفع مستوى الناس حتى لا يخدعهم رجال الدين. قوة رجال الدين ليست في دينهم بل في تبعية الناس لهم. الناس الغافلون هم جنودهم الذين يبطشون بهم، بل ويصنعون منهم قوة تؤثر على سياسات البلدان وترغم الحكام المتنورين على التراجع عن الإصلاح وتجبر المستبدين على التعاطي معهم بحذر والتخلي لهم عن مساحات نفوذ حتى يساعدوهم في السيطرة على العامة وتدجينها. تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 88 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 5	العدد: 573313 - سيدتي سناء
2014 / 9 / 26 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن	صباح ابراهيم
المعروف للقاصي والداني ان منبع الارهاب هو الاسلام الوهابي الذي تحتضنه وتموله السعودية وقطر وتشجعه تركيا واردوغان الاخواني . بعد ان انتشرت الروائح العفنة للمنظات الارهابية ابتداء من القاعدة الى جبهة النصرة وداعش وفتح الاسلام ، وجيش المجاهدين .ووووو ألخ . وانكشف المستور ، وبعد ان تطاول المجرمون على اتباع اسيادهم بالذبح على الكاميرات للابرياء من الصحفيين وغيرهم ، لم تعد السعودية وقطر وتركيا وشيوخ الخليج الممولين للعصابات الارهابية الاسلامية من كتم المستور ، فتحولوا الى مكافحين لها مع امريكا واوربا كي يعطوا انطباعا للعالم الذي يعرفهم جيدا ، انهم ضد الارهاب فقاموا بضربات جوية ضد مقرات الارهابيين الذين ربوهم وشجعوهم وممولوهم واصدروا الفتاوي لهم بالجهاد والاستشهاد للفوز بجنة الحوريات وانهار اللبن والخمر والغلمان . لكن هيهات ان يخدعوا احد ؟ لقد عرف العالم الاسلام الارهابي على حقيقته واصبح المسلم المعتدل يخجل من نفسه واسمه في اوربا وامريكا بسبب داعش والاسلام السياسي ودين السماح وخير امة اخرجت للناس . ونبي الرحمة . سلام لكم إرسال شكوى على هذا التعليق 107 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 6	العدد: 573319 - الفاتيكان دولة واسرائيل دولة يهودية
2014 / 9 / 26 - 19:00 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
الاسلام لم يحدث أن خسر الحرب بمعنى فقدان الهوية الا في حالة واحدة الأندلس لأسباب تتعلق بملوك الطوائف وليس بنصرة الخصوم الاسلام في قلب المعركة وفي حالة توهج واستقطاب يكفي أن تعاينوا أشرطة وكتب لأشخاص ومشاهيرليسوا عربا وأسلموا عن اقتناع وبحث ودراسة وهم أنفسهم شرحوا ذلك ولانجد لهم دافعا ماديا لطلب العمل والفيزا كما يفعل المتمسحون المرتزقة هل خسر الاسلام المعركة حتى في الانتخابات اذ لو توفر شيئ من الديمقراطية فمن يمثلون الاسلام دائماهم الفائزون وباختيار الشعوب رغم المؤامرات والانقلابات تعريف الارهاب صعب على ماذا قامت الحضارة الغربية كلها الا على الاستعمار والارهاب ارهاب دولي في أحلاف وليس ارهاب أفراد وجماعات استعمروا العالم كله وارتكبوا مجازر ارهابية لاتنسى حتى بينهم من ينسى الحربين العالميتين وفظاعاتهما من مكن الصهينة من احتلال فلسطين وحدث عن بني اسرائيل ولاحرج أكبر نموذج للحضارة الغربية ما أسميه الويلات المتحدة كيف تأسست وعلى ماذا؟ على جماجم من أسموهم الهنود الحمر قد أتقبل الملحد عن اعتقاد / لكم دينكم ولي دين لكن الالحاد كعقيدةاستعماريةارهابية فيجب مواجهتها إرسال شكوى على هذا التعليق 103 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 7	العدد: 573350 - تعليق
2014 / 9 / 26 - 22:24 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله خلف
الإسلام بخير : - 68 ألف شخص يعتنقون الإسلام يوميا : http://www.youtube.com/watch?v=twJAdpvQCJ4 - الفاتيكان يطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية : http://www.youtube.com/watch?v=atAetnrCEYU - التلفزيون الألمانى : الإسلام هو الحل : http://www.youtube.com/watch?v=dgW6o9cOBvI - انتشار الإسلام في ألمانيا : https://www.youtube.com/watch?v=CuoMN1QrMN8 - قسيس ألماني ينتحر ويحرق نفسه بسبب إنتشار الإسلام في ألمانيا : https://www.youtube.com/watch?v=Qo0nbVxeafM - تقرير الـبي بي سي حول انتشار الاسلام في بريطانيا : https://www.youtube.com/watch?v=CEKeFnCW8Bc - مسلمون جدد يبشّرون بالاسلام في شوارع بريطانيا : https://www.youtube.com/watch?v=p2qyGpxqvME - (إجعلني مسلماً) إعتناق النساء البريطانيات الإسلام : https://www.youtube.com/watch?v=YJf6k7dXE64 إرسال شكوى على هذا التعليق 84 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 8	العدد: 573408 - الاستاذ انيس عموري المحترم
2014 / 9 / 27 - 06:37 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
نعم على المسلم ن يتعامل بانتقائيه وان يغربل كل الافكار الاقصائيه وتحجيب المختلف .يجب ان يصل الى قناعات ان ما حصل قبل 1400 عام لا يمكن اسقاطه اليوم. يجب ان يفرض عليه عليه حلول.ادرك ان هذا يتعارض مع ان القران يجب ان يطبق بشكل رزمه كامله لكن هذا كله سيجعل الاسلام يراوح مكانه. تحياتي ومودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 125 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 9	العدد: 573414 - الاستاذ صباح ابراهيم المحترم
2014 / 9 / 27 - 07:21 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
اذن ليس كل الاسلام ارهابي وعلى هؤلاء ان يتحركوا مثل مسلمين اروب لرفض الارهاب والتقبلبالعيش المشترك على هذه الارض الكونيه. لا اعتقد انه في الظروف الحاليه وحتى المستقبل البحث عن حلولاستأصاليه للاديان يجب استنباط وستخراج الخير منها واكرر نعم يجب الانتقاء تحجيم دور الدين هو احد اهم الحلول تحياتي ومودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 112 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 10	العدد: 573416 - الاستاذ عبدالله اغونان المحترم
2014 / 9 / 27 - 07:33 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
جميل ان تدافع عن الاسلام لكن يجب ان تتخذ موقف من الارهابامثال داعش وقل ان هؤلاء لا يمثلون الاسلاملا تنصر اخاك ظالما ام مظلوما.ولا تخشى في الحقلومة لائم. لا تبرر الارهاب بان هناك في الماضي من كانوا اكثر ارهابين منا.وكأن ارهابنا حلال وارهابهم حرام. فقط قل لي ما هو رايك بذبح الاقليات والسبي والاغتصاب والنحر والذبح لا تبحث عن اخطاء الاخرين لتبرير اخطائك تحياتي ومودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 94 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 11	العدد: 573417 - تعليق
2014 / 9 / 27 - 07:39 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
الى الاخوه المعليقين من خلال الفيس بوك اشكركم جميعا على المداخلات واعتذر لاني لااملك حساب على الفيس بوك تحياتي وامتناني للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 107 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 12	العدد: 573432 - ديانة عبد الله أغونان
2014 / 9 / 27 - 08:55 التحكم: الحوار المتمدن	محمد البدري
ان ديانة عبد الله اغونان ليست سوي تجميع لكل الارهاب الذي مورس في تاريخ البشرية الديني، فهو لن يستطيع الدفاع الا باستدعاء النماذج التي تبرر عقيدته الارهابية، دون ان يدري، ان الانسانية قد ارتقت فوق اخطاء الماضي الديني وفي طريقها الي تنظيف ارثها من مجمل ما شكل دين عبد الله اوغانان إرسال شكوى على هذا التعليق 94 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 13	العدد: 573439 - الاستاذ محمد البدري المحترم
2014 / 9 / 27 - 09:27 التحكم: الحوار المتمدن	سناء بدري
نعم اوافقك الراي ان الانسانيه ارتقت فوق اخطاء الماضي الديني اليوم العالم يبحث عن الانجازات الطبيه العلميه والتكنلوجيه وطرق العيش المشترك على اسس انسانيه ولى زمن الحروب الدينيه تحياتي واشكر حضورك ومداخلاتك القيمه إرسال شكوى على هذا التعليق 96 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 14	العدد: 573570 - سناء بدري...لست من داعش وداعش صنيعة أمريكية
2014 / 9 / 27 - 20:41 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
راجعي تصريحات كلنتون أذ فصلت القول في أن الويلات المتحدة هي من أعدت داعش لضرب اديمقراطية التي أفرزت من جديد تيار المالكي. انهم يلعبون على ارهاب الطائفية سنة / شيعة. ذبح الأقليات والأكثرية يتم بقنابل تحالف غربي يرعبكم ذبح صحفي كحرب اعلامية ولايرعبكم قتل أسر بقنابل تهد منازل ومؤسسات بمن فيها ؟؟؟ القتل هو القتل والارهاب هوالارهاب مهما اختلفت الوسائل والفاعلين أنا لست محاربا ولم أقتل قط في حياتي أنا كما تفعلين أقول ما أعتقده حقا وفيه مصلحة ان اختلف العراقيون كما يحدث لكل الدول فهناك ما يسمونه الأمم فلتتدخل كطرف للصلح بين الخصوم لكن المسيطرين عليها بالمال والسلاح والنفوذ والفيتو هم طرف في النزاع حكاية صنع القاعدة لمحاربة الاتحاد السوفياتي تتكرر مع داعش وكما رفضت القاعدة أن تكون أداة توظيف تقف عند خطوط حمراء كذلك تمردت داعش على صناعها وانقلب السحر على الساحر ملاحظة ------- الحديث الشريف نصه كما يلي أنصر أخاك ظالما أو مظلوما قالوا يارسول الله ننصره مظلوما فكيف ننصره ظالما؟ قال بمنعه من الظلم. وذلك مانفعله على صعيد الفكر مع المسلمين وغير المسلمين فاليساعدنا الرب إرسال شكوى على هذا التعليق 83 أعجبنى المزيد-الاشراك

*	الاسم الثنائي او الثلاثي
*	البريد الالكتروني
*	عنوان التعليق
	التعـلـيـق عدد الحروف المتبقية
الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع