أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر صبي - ابو لهب في الجنة














المزيد.....

ابو لهب في الجنة


حيدر صبي

الحوار المتمدن-العدد: 4567 - 2014 / 9 / 7 - 08:10
المحور: كتابات ساخرة
    


اينك ام جميل .. اينك يا ابا لهب .. الحطب وقود من اشلاء شباب سبايكر .. تعالوا احملوه لتحرقوا بيت نبيكم .. ﻻ-;- تسطيعي حمله انت .. فهذا حطب جهنم حمله عوضا عنك ابناءك الغيارى من قبيلة البو عجيل .. اﻻ-;-ن مثواك الجنة ﻻ-;-نك لم تقتلي نبيك او ايا من المسلمين بل ان شيطانك اغواك على حمل الحطب كما اغوى امنا حواء وﻻ-;- ندري استرجعتي وعيك ام انت مت مع الشيطان .. يا ابا لهب كم انت رائع ومتحضر حيث انك قاومت بدهائك وشربت الخمر مع المسلمين ونكحت ما طاب لك من النساء دون سبيهن او اغتصابهن فهن كن ياتين البك بمحض ارادتهن .. ويالها من متعة اخذتها من دنياك وانت مرتاح البال حيث قناعاتك تقول ﻻ-;- مكان لشيء اسمه الجنة .. جنتك كانت صومعتك .. واسالك كم قتلت من المسلمين وهم من دون سلاح ومسالمون .. وهل قتلت شبانا بعمر الزهور .. كم قتلت منهم ايها الماجن الكافر .. كم سبيت من النساء وقتلت من الاطفال وهتكت حرمة العشيرة وخرجت عن اعراف قبيلتك .. انت كافر اليس كذلك وابناء ال عجيل مؤمنون بالله واليوم اﻻ-;-خر .. ؟ انت يا ابا لهب زنديق ومومس ومتسافل وابن السبعاوي وابن حميد حمود اتقياء شرفاء مسلمون قدموا الاضاحي المسالمة قربانا وزلفى لخليفتهم البغدادي وثأرا لدماء ابائهم .. انت يا ابا لهب ستدخل الجنة ﻻ-;-نك ستقف بين يدي الجبار وترافع للدفاع عن نفسك في محكمة العدل الالهية وحتما ستختمها بقولك .. اي ربي هل انا فعلت ما فعله المؤمنون بك وباسلامك ونبيك ؟ فانا لم اذبح بسيكين او منجل او حبل ورصاصة اي من ابناء الكفرة من ابناء جلدتي .. بل قاتلت جنود محمد بشرف وبسالة فان ادخلتني النار ساحتج عليك بال عجيل .. !



#حيدر_صبي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم فوق الخمسين
- اللعبة انتهت وكفى
- شاهد - المسلة - مشفش حاجة وأعتمادها على مبدأ - قالولو ا ... ...
- قميص المالكي وتفتيت الدولة الى دويلات
- محللون سياسيون أم جواسيس لعبة
- سبونج بوب والبرتقالة
- المرأة في فكر امين عام حركة الوفاء العراقية عدنان الزرفي
- حيوا معي المعلم .. مرشدنا المحترم
- سياسيو العراق بين صمت الضمير ومنة الوقوف مع الجيش
- حلم المواطن العراقي مابين مطرقة خبث القيادات السنية وسندان ن ...
- لنا ايماننا ولكم ايمانكم
- زيف الانتماء
- فوبيا - صورني وآني ما أدري -
- من هو الرابح في اتفاق النووي الايراني
- لا تمسكيني من يدي
- ازمة سوريا وسقطاتها التحليلية
- دمع لحني
- حسن القيادة وتأثيراته على الامن المجتمعي
- الوسادة لا تعطيك الرغيف
- القمر لا تحجبه الصدف


المزيد.....




- فنان هندي يصنع تمثالًا لبابا نويل باستخدام 1.5 طنًا من التفا ...
- مكتبة الحكمة في بغداد.. جوهرة ثقافية في قبو بشارع المتنبي
- وفاة الممثل الفلسطيني المعروف محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- قرار ترامب باستدعاء سفراء واشنطن يفاقم أزمة التمثيل الدبلوما ...
- عرض فيلم وثائقي يكشف تفاصيل 11 يوما من معركة تحرير سوريا
- وفاة الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحق ...
- اللغة البرتغالية.. أداة لتنظيم الأداء الكروي في كأس أمم أفري ...
- بعد توقف قلبه أكثر من مرة.. وفاة الفنان المصري طارق الأمير ع ...
- نجوم يدعمون الممثل الأميركي تايلور تشيس بعد انتشار مقاطع فيد ...


المزيد.....

- الضحك من لحى الزمان / د. خالد زغريت
- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر صبي - ابو لهب في الجنة