أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر صبي - شاهد - المسلة - مشفش حاجة وأعتمادها على مبدأ - قالولو ا ... - للحط من مكانة الزرفي















المزيد.....

شاهد - المسلة - مشفش حاجة وأعتمادها على مبدأ - قالولو ا ... - للحط من مكانة الزرفي


حيدر صبي

الحوار المتمدن-العدد: 4514 - 2014 / 7 / 16 - 08:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر موقع المسلة وللمرة الثانية ما اسماه بالعلاقة بين الزرفي والصرخي وتحت يافطة " المسلة تتابع العلاقة بين الزرفي والصرخي وتكشف عن حقائق جديدة لتحالفهما " ..
عند قراءتي للتقرير المنشور في المسلة لم اصدق نفسي وأنا اتابع ما ادلي فيه من اكاذيب وتسويف وتعدي وتجني على السيد الزرفي كون الاخير شخصية معروفة بوطنيتها وانتماءها العشائري ناهيك عن ادارته الناجحة لمحافظة النجف الاشرف وهذا ما اكدته جميع المؤسسات الاعلامية والمتابعين والمواطنين ومنظمات المجتمع المدني حيث اختير ولأكثر من مرة كأفضل محافظ في العراق وكان اخرها اختياره من نقابة المحامين العراقيين كأفضل محافظ . وكذلك ما ربط السيد الزرفي من علاقات وثيقة وحميمة بينه وبين مواطني محافظته والقاعدة الشعبية العريضة التي حصل عليها من جميع شرائح المحافظة خصوصا وما افرزته نتائج انتخابات مجالس المحافظات الاخيرة حيث حصل الزرفي على اكثر من 50 الف مصوت له وحده ؟؟ ولا ننسى ايضا العلاقة الجدية والمبنية على الاحترام المتبادل بينه وبين مرجعياتنا في محافظة النجف الاشرف خصوصا تلك التي تربطه بسماحة اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني " دام ظله الوارف " وتأكيدا على عمق هذه العلاقة وصدقيتها انقل ما ورد بالنص عن لسان السيد السيستاني بحق عدنان الزرفي حيث قال له وفي احد الجلسات الخاصة " يا بني اني ادعوا لك بصلاة الليل بالتوفيق والسداد والنجاح بعملك " وكم منا يتمنى هكذا دعوة واتسائل واتحدى أي من السياسيين ان كان السيد السيستاني قد دعى له في صلاته ؟؟ .. لنعاود الى الزميلة المسلة وما كتب تقريرها ولا اعرف لِمَ لَمْ تضع اسم كاتب التقرير هل هو استحياء ام انه خوف من النتائج القانونية التي ستطال كاتب المقال فيما لو كتب اسمه الصريح حيث انتاب التقرير الكثير من المغالطات والمهاترات وكشف ومع الاسف الشديد عن حملة تقوم بها " المسلة والداعمون لها من خلف الكواليس " لتشويه صورة الزرفي والحط من مكانته القيادية ومن اجل انحسار مؤيدين بعدما رأوا اتساع شعبيته تتصاعد بسرعة البرق واظن " ان ربما كان هاجس الخوف الشديد من ان يتولى السيد الزرفي رئاسة الوزراء مستقبلا بعدما صار اسمه مطروحا من قبل الشارع العراقي وبجميع شرائحه من كتاب ومثقفين وأدباء وفنانين وعامة وخاصة " ولنعاود الى بعض ما ذكر من فقرات في ذلك التقرير . حيث ذكر فيه " وكان اثنان من أتباع الصرخي ترشحا في الانتخابات ضمن قائمة "الوفاء للنجف" برئاسة محافظ النجف الحالي عدنان الزرفي، وهما كلا من قاسم الساعدي في بابل ، وسلام الغزالي في النجف. ويرى محللون سياسيون أن حركة الصرخي الأسبوع الماضي في كربلاء، هي نتاج لشعوره بالقوة بعد تحالفه مع أطرافا سياسية، فيما غازلته جهات أخرى طيلة الفترة الماضية ما جعله يشعر بالنفوذ ويجاهر بمعاداته للمرجعيات الدينية وتشكيكه في جهود الحرب على الإرهاب و"داعش"...
اذن هنالك اثنان من المرشحين ضمن قائمة الزرفي وهما كل من " قاسم الساعدي " و " سلام الغزالي " ولنركز على اسم " قاسم الساعدي " حيث ان كاتب التقرير وبقدرة الكاتب المحنك ؟ جاء بعد ذلك ليذكر اسم " قاسم الزاملي " ويمضي لسرد تصرفات الزاملي وكيف ضرب احد منتسبي الشرطة وانه من المتشددين وموقفه من الحوزة الشريفة كان دائما بالضد وأخيرا يورد ان الزاملي تسنم منصب نائب محافظ بابل بصفقة وبتأثير من زعيمه الروحي الصرخي ؟؟ اذن فالتدليس في تركيبة اسم الكنى والتحول من شخصية لاخرى كان حاضرا وجاء من اجل ايهام القاريء ولتشتيت انتباهه في عدم التركيز على ماهية الشخصية وحتى يحصل الخلط بينهما ونسي صاحب التقرير ان هنالك دوما قراء لا يفوتهم مثل هكذا تلاعب كتابي ودس بن طيات الجمل ؟؟ لنأتي على مسالة الترشيح حيث الى الان لم نعرف هل ان " قاسم الزاملي أم قاسم الساعدي " كان قد ترشح ضمن قائمة الزرفي ؟ فان كان الزاملي فهذا نائبا لمحافظ بابل وله منصب رفيع وهو منحدر من عشيرة عراقية هاشمية كريمة لذا فان كان الزاملي مرشح مع الزرفي فهذا شيء طبيعي خصوصا وأمين حركة الوفاء العراقي لا يؤمن بالانتماءات العقائدية فقط ينظر الى البرنامج الذي يحمله المرشح ومدى نزاهتة ووطنيته ومقبوليته عند العامة وعند عشيرته وفيما كان الزاملي فيه ما ذكر من صفات فحتما السيد الزرفي لن يرتضي العمل مع اشخاص تحمل صفات كهذه . واما ان كان المرشح هو "قاسم الساعدي" فهذا لم يتطرق اليه صاحب التقرير لا من قريب ولا من بعيد سوى انه من اتباع الصرخي ؟ واما المرشح الاخر فهو " سلام الغزالي " وهذا الشخص وحسب ما اورده التقرير يعمل كــ " عضو في المجلس البلدي في محافظة النجف الاشرف " ...
ويقول التقرير " وينقل عراقيون من النجف وبابل، في أحاديث لـ"المسلة" أن أتباع الصرخي يشعرون بالاطمئنان في النجف بسبب العلاقة "السرية" التي تربط محافظ النجف عدنان الزرفي والصرخي والتي كانت إلى وقت قريب علنية لاسيما أثناء الانتخابات الماضية، لكن هذه العلاقات باتت خلف الكواليس بعدما شعر الجانبان بانّ من غير المفيد إظهارها .!!!! -
من السخرية بمكان اعتماد النقل عن مجهول في كتابة التقارير لان هذا يعصف بمصداقية ومتانة المعلومة ويفت من عضدها ويفتح بابا للشك في حقيقة المعلومات الواردة فيه . ولا حظ مصدر التقرير هنا هم عراقيون ؟؟ أي اننا امام اكثر من مليونين ومئتي احتمال حتى نتوصل الى الناقلون للمعلومة للمسلة من مواطني المحافظتين " بابل والنجف " ؟ وبما ان الناقلين مجهولون لذا فلا نستطيع أن نبني مثبت عبر مجهول وهذا ثابت في كافة النظريات المنطقية .
ثم من قال ان هؤلاء الناقلون هم صادقون في دعواهم وهل هم من الثقاة ونزيهون في نقل المعلومة ؟؟ ارجوا من كاتب التقرير ان يجيبني هو عن تساؤلي هذا فانا لا اعلم من هم وعلى اية شاكلة يكونون ثم لنا الحق بعد ذلك لنا ان نشك بان صاحب المعلومة ربما يكون هو الكاتب بعينه ؟؟
" اتباع الصرخي يشعرون بالاطمئنان في النجف ... الخ مما ورد في اعلاه .. وهل من الأعراف الديمقراطية ان لا ندع المواطنون أمنون في عيشهم ويجب مطاردتهم وملاحقتهم والتضييق عليهم لا لشئ سوى انهم يحملون اعتقاد ديني معين ويتبعون ملة هم آمنوا بها وحسب ما حملت عقولهم من ادراك ووعي واعتقاد فآمنوا بالصرخي كما آمن غيرهم بشخصية علمائية اخرى ؟ ودستورنا قانونا يسمح بحرية الاديان والتعبد والاعتقاد مادامت تلك الفئات لا تسبب خرقا للنسيج المجتمعي ولا تعتدي على حقوق الآخرين وتحترم آراء البقية المخالفين لها والمتأتي حتما من احترامهم لمرجعيات هؤلاء . فان كان غير ذلك فمن واجب الحكومة والسلطات الامنية والمواطنون القيام بما يمليه عليهم الواجب وكلا حسب موقعه في محاربة هؤلاء والقضاء عليهم واستئصال شأفهم .. ثم أوجه السؤال للسيد الكاتب مرة اخرى كيف كانت العلاقة بين الزرفي والصرخي علنية ثم تحولت الى سرية ؟؟ هل هذا يعقل يا صاحبنا الكاتب هل هناك شيء اسمه سر مع العلن وكيف بمقدور العلن ان يتحول الى سر فيما ذاع وانتشر واصبح معروفا للقاصي والداني . ؟؟
ثم يسوق لنا التقرير عند ئذ وبالدليل الدامغ على العلاقة بين الطرفين حيث يقول " ويقدّم المتحدثون لـ"المسلة" الأدلة على ذلك بان "الصرخيين تحالفوا مع عدنان الزرفي ضمن قائمة (الوفاء للنجف) في انتخابات 30 نيسان/ابريل الماضي، حيث ترشح احد أتباع الصرخي، سلام الغزالي ضمن قائمة الزرفي". وشكّل عضو المجلس البلدي في النجف سلام الغزالي، مع نائب محافظ بابل قاسم الزاملي، وكلاهما من أقطاب جماعة الصرخي "لوبيّا" سياسيا يضغط على المجالس المحلية لتمرير أجندة الصرخي " .
أظن بهكذا دليل لا يستطيع الزرفي بعدئذ من ان ينكر تلك العلاقة !!!! اتسائل هل ما ذكر يندرج في خانة " اثبات وبالدليل القاطع " أم انه محظ سفسطة وهراء لا غير ؟ الدليل لا يكون الا بذكر الشواهد الحقيقة المنصوصة وفق ادلة شرعية مؤكدة ومعلومة لدى طرفي النزاع وهنا لا وجود لمثل هكذا دليل حيث الدليل فقط هو " قالولو وحسب ما كان يردده عادل امام في مسرحيته شاهد مشفش حاجة " حيث ان المتحدثون اقاموا الدليل والحجة على الزرفي ولا نعلم من هؤلاء المتحدثون مرة اخرى وهل هم احياء عند ربهم يرزقون أم انهم اشباح سافرت عبر خيالات الكاتب فاستقرت فزاوجت بنات افكاره ليطرحها أخيرا وفق صيغة " دليل إثبات وبنص( ويقدم المتحدثون ... ) ؟؟ " .
وهلموا أخيرا معي وأقرؤوا ماكتبه السيد الكاتب في تقريره حيث قال " ويقول متابع للشأن النجفي، في حديث لـ"المسلة" ان سلوكيات الزرفي السياسية، والتي بلغت ذروة شذوذها بالتحالف مع الصرخيين، تعود الى الشعور بالنقص الذي يعاني منه الزرفي، باعتباره فاقدا للنفوذ الاجتماعي والقواعد الشعبية ما يضطره الى الاعتماد على الوجوه الهزيلة والضعيفة مثل أتباع الصرخي. ويؤكد المتابع "كشف الزرفي عن عدم قدرة على الانسجام والتكيف مع الكيانات الحوزوية والحزبية المعروفة بسبب طموحاته غير العقلانية .
قلت " متابع للشأن النجفي .. " وأيضا المتابع مجهول الهوية ولا اسم صريح له ؟؟ ولنساير ذلك المتابع بهدى الكاتب اللبيب ونرد على ادعائه بما يلي :
انت تقول " سلوكيات الزرفي السياسية والتي بلغت ذروة شذوذها بالتحالف مع الصرخيين وتعود الى الشعور بالنقص الذي يعاني منه الزرفي .؟ وأي شعور بالنقص هذا الذي جعل من الزرفي محط اعجاب العامة والخاصة وصارت اخباره تتناقل عبر وكالات الانباء العربية و العالمية والاهم من ذلك ان الزرفي محبوب من قبل اغلب اهالي النجف وبيوتاتهم مفتوحه له في كل وقت وهو مشاركهم في جميع مناسباتهم ومدعوا من قبلهم للحضور في مناسباتهم الدينية ومناسبات الفرح والحزن .. فأي شعور بالنقص أعمق وأروع من هذا با سيدنا الكاتب ؟؟ وهل بعد ذلك يكون الزرفي فاقدا للنفوذ الاجتماعي ؟؟ ثم تعال الى النجف والتقي بالطفل والرجل الكهل والمرأة المسنة والطالب والعامل وسائق الاجرة والموظف والمحامي والمعلم والأستاذ الجامعي والشرطي ورجل المرور ورجل الامن وأسألهم جميعا وقل لهم هل تحبون الزرفي وهل انتم راضون عن ادارته للمحافظة ؟؟ أنا متيقن من انك ستغير قناعاتك بالرجل حال سماعك اجاباتهم وتذهب الى جماعة " يقولون و المتحدثون ومصادرك المجهولة " وتشبعهم نقدا وانتقاما وستحاول تقديم الاعتذار لأنك اسأت الى شخصية أقل ما يقال عنها انها قدمت للنجف مالم يقدم لها أي محافظ سبقه في ادارتها اذ حولها من مدينة بائسة الى مدينة نابضة بالحياة في مجالات البناء والاعمار . وأخيرا ما كشفه "متابعك المجهول الذي همسك قائلا " من عدم قدرة الزرفي على الانسجام والتكيف مع االكيانات الحزبية والحوزوية المعروفة بسبب طموحاته الغير عقلانية. " .؟ نقول اجبناك عنها في اعلاه في ما سبر من عمق للعلاقة بينه وبين المرجع الديني الاعلى اية السيد السيستاني " دام ظله الوارف " وكذلك ما يربطه من علاقة صادقة ومتينة مع بقية العلماء في الحوزة النجفية الرشيدة والتي هي قائمة على الاحترام المتابدل وغالبا ما صرح الزرفي بذلك وبكونه يستمع الى كل ما يوصون به اليه من تعليمات وإرشادات وينفذها حرفيا لانها تصب في خدمة اهالي المحافظة والعراق اجمع ؟؟ وأما علاقته مع الاحزاب فأظن ان السياسة هي فن للمكن والسياسي الناجح هو الذي يصنع اكبر عدد من المؤيدين من الذين يتوافقون مع برنامجه السياسي غير مبال لما يحمل الآخر من فكر ومعتقد ومذهب ما دام يمضي مع الصالح العام وخدمة المواطنين والحفاظ على امن العراق وعدم تفتيت لحمته ونسيجه الاجتماعي .



#حيدر_صبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قميص المالكي وتفتيت الدولة الى دويلات
- محللون سياسيون أم جواسيس لعبة
- سبونج بوب والبرتقالة
- المرأة في فكر امين عام حركة الوفاء العراقية عدنان الزرفي
- حيوا معي المعلم .. مرشدنا المحترم
- سياسيو العراق بين صمت الضمير ومنة الوقوف مع الجيش
- حلم المواطن العراقي مابين مطرقة خبث القيادات السنية وسندان ن ...
- لنا ايماننا ولكم ايمانكم
- زيف الانتماء
- فوبيا - صورني وآني ما أدري -
- من هو الرابح في اتفاق النووي الايراني
- لا تمسكيني من يدي
- ازمة سوريا وسقطاتها التحليلية
- دمع لحني
- حسن القيادة وتأثيراته على الامن المجتمعي
- الوسادة لا تعطيك الرغيف
- القمر لا تحجبه الصدف
- طال الغياب
- ديك في مؤخرته بيضة
- طائر اليقن


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر صبي - شاهد - المسلة - مشفش حاجة وأعتمادها على مبدأ - قالولو ا ... - للحط من مكانة الزرفي