أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - برقية في ذكرى استشهاد المفكرالكردي د. عبدالرحمن قاسملو














المزيد.....

برقية في ذكرى استشهاد المفكرالكردي د. عبدالرحمن قاسملو


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4511 - 2014 / 7 / 13 - 01:17
المحور: الادب والفن
    


الأخوة الكتاب والإعلاميون
في لجنة إحياء مرورخمسة وعشرين عاماً على استشهاد البطل قاسملو
الحضورالكرام

تحل ذكرى استشهاد المفكر والقائد الشهيدعبدالرحمن قاسملوفي هذه الأيام التي تمربها منطقتنا عامة، وكردستان على نحوخاص، بظروف بالغة الخطورة، حيث الحصاروالغزووالدماء التي تغرقنا وتحيط بنا من كل حدب وصوب، إذ نشهد تكالب أعداء شعبنا، سواء أكانوا قتلة الشهيد الكبيرقاسملو، أومن هم نظراؤه، على اختلاف هوياتهم ممن يتفقون على الموقف العدائي من شعبنا، في أجزاء كردستان كافة، هدفهم محوشعبنا، ومحووجودنا، واجتثاثنا، بعدأن حاولوامحوجغرافيتنا ووجودنا وحضارتنا ولغتنا، من دون جدوى، مادام أبناء شعبنا التواق إلى الحرية، التواق إلى السلام، التواق إلى التعايش والمحبة، يصرعلى الذود عن وجوده، مهما كانت تضحياتنا من أجل ذلك، وهومايضع على كواهلنا جميعاً أن نكون في مستوى أسئلة المرحلة، وفي مستوى الدفاع عن كرامتنا وحرماتنا ووطننا وإنساننا، وهومالايتحقق إلا بمحومن نوع آخر، محومابيننا من حدود ضخمتها"الأنوات" الكريهة، أياً كان مصدرها
أخوتي وأخواتي الأعزاء والعزيزات
وأنتم تحتفلون في هذا الصرح الثقافي الكردي، مستذكرين الشهيد د قاسملو،بعدمرورربع قرن من جريمة اغتياله النكراء من قبل أجهزة مخابرات إيران وأعوانهم، واهمين أن يطفئوا الجذوة المهابادية،الجذوة التي أشعلها الشهيدقاضي محمد، ولكن عبثاً كل ماحلموا به هم وأضرابهم، مادامت رسالة النضال الكردستانية تتناقل من جيل إلى جيل أحييكم باسمي الشخصي، واحداً واحداً، شاكراً الأخوين كوني رش و سيامند إبراهيم ومركزآسو وكل من كانوا وراء إقامة هذالحفل الاستذكاري في مهاد الإباء، ورحاب الكرامة والوطنية :قامشلو، وأتوجه بالرجاء أن نقف جميعاً، جنباً إلى جنب كي نمحو مثل تلك الحدود المنبوذة بين مثقفينا وكتابنا الذين نحن في أمس الحاجة إلى تكاتفهم وتعاونهم ووضع حد لكل من شأنه أن يسيء إلينا ويبهج الخصوم و يصفق له الأعداء من تشتت وتمزق نعاني منهما في صفوفنا، كي تكون الكلمة في-الخط الأول-مرتقية إلى مستوى همة شبابنا الكردي المقاوم، حيث أن من شأن إصلاح جبهة الكتابة أن ينعكس على ميادين أخرى، لتردم كل هوة بيننا، لاسيما أننا نمرفي هذه المرحلة العصيبة التي تنذربأشدالأخطارالمحدقة بنا من كل صوب وحدب.

الخلود لروح شهيدنا الكبيرد. عبدالرحمن قاسملووكل شهداء كردستان والثورة
تحية إلى كوباني البطلة التي تصنع ملحمة الصمودفي مواجهة غزووحوش ماقبل التاريخ الهمجيين
وتحية لكم جميعاً.
العارللقتلة المجرمين أعداء حرية الشعوب في كل مكان

12-7-2014
الشارقة-الإمارات العربية المتحدة
إبراهيم اليوسف



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مابعد العبث:
- فوضى العماء:
- تحت جناحي عامودا.....!
- مارس دوره التنويري على أكمل وجه المفكرالكويتي خلدون النقيب أ ...
- ارجومنكم نشرهذه بدلا عن المنشورة وشكرا
- داعش ترحب بكم.....!:
- أستعيدُ أبي......!
- وحدة الخير وحدة الشر
- طفرة داعش: الواقع والآفاق
- بعد أن طرق بوابات الكرد بيده الملطخة بالعار والدم هل تكون كر ...
- ميشيل فوكو ثلاثون عاماً على الرحيل
- بعدأن طرق بوابات الكردبيده الملطخة بالعاروالدم: هل تكون كردس ...
- ماقبل الجاهلية:
- استبصارالعماء:
- تهويمات المثقف الزائف
- من قتل الكواكبي؟:
- نحومواجهة فقاعات داعش:
- مركزية الثقافي:
- خاتيرا xat îra*........!
- قصيدة تل معروف


المزيد.....




- سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين
- سميح القاسم.. الشاعر المؤرخ و-متنبي- فلسطين
- -أنخاب الأصائل-.. إطلالة على المبنى وإيماءة إلى المعنى
- -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ...
- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - برقية في ذكرى استشهاد المفكرالكردي د. عبدالرحمن قاسملو