خطية مسكين

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحيه استاذ جمشيد
مسكينو هي تسميه بابليه قديمه تطلق على طبقه اجتماعيه بابليه تعلوا العبيد وعلى ما يبدو كانوا متوسطي الحال
تحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سلوم
شكرا على المعلومة المفيدة و لكن الظاهر و كالعادة تستعيرها العربية عبر السريانية بالاخص في معانيها الدينية التي تطورت في ثقافتها اليهودية المسيحية
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جمشيد
مرحبا
في العربية على الأرجح استخدموا عبارة الذنب (ذنب الحيوان) في التعبير عن الخطأ الكبير الذي يلتصق ويلحق بصاحبه وكأنه يقابل الذنب ـ الذيل الذي يرتبط بحيوان معين ويسحبه أو يحمله معه
واشتقوا منه الفعل أذنب يذنب
وكأنه طلع أو نبت له ذَنَباً
واحتاروا في جمع الذنب الذي يعني ضيل الحيوان مع الآخر الذي يشير الى عمل قبيح أو خطيئة
وحتى انهم خرجوا عن سياق جمع المؤنث في جمع خطيئة فبينما يحمعون مشيئة مشيئات لا يجمعون خطيئة خطيئات بل خطايا التي في جمعها أقرب الى الآرامية السريانية

لان عبارة خطيئة والخطأ ليس بالعربية في الأصل
لذلك يكثر الحديث في الاسلام عن التكفير عن الذنب
وكأنه ـ مجازيا ـ يريد قطع (فصل) الذنب عن الحيوان
بقطعه (فصله) للذنب عن الانسان

رائعة لغاتنا وأصول مفرداتها التي ولدت منها
ان اللغات ومفرداتها تهاجر وتسافر من شعب الى آخر
أحيانا بدراية وأحيانا كثيرة من دون وعي
لان الحاجة أم الاختراع ايضا في اللغات وللتعبير
عن مفاهيم وأفعال الانسان
وخاصة في حقل الاديان
حيث نستعمل العديد من العبارات في لغتنا وحديثنا العلماني من دون أن ندري
غالبا بانها دينية
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سيلوس
اولا لك الشكر على ارسال المعلومات المفيدة عن الذنب و العلاقة مع ذنب الحيوان
احدى الاشارات عن الاستعارات هي التخبط في الجمع. نعم هذا صحيح ليست جميع الاستعارات عن دراية و لكنها تجعل اللغات غنية و هذه هي مشكلة بعض العرب عدم الاعتراف خوفا من ان تنقص الاستعارات قيمة العربية و لكن العكس هو الصحيح. في كثير من الاحيان نجد كلمات سامية مشتركة و لكن المعنى الديني اخذت من اليهودية او المسيحية
لك مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---