المحاكمة داخل الكهف

تُحرريهم من ظلمات كهف العصور الوسطى لتدخليهم أفواجاً في زنازين العسكر الحديثة ، يا لهذه الحرية التي تمنين بها عليهم ،، حرري نفسك أولاً من المطامع والمطامح الغير شرعية والتي أوصلتك لوصف سفاح قاتل مثل السيسي بأنه طبيب .. لقد قال المتنبى وكم بمصر من المضحكات ، ولعل أعظم المضحكات والتي لم يبتلى المتنبى بمشاهدتها هي أن تكوني أنت ومن على شاكلتك نخبة مصر ، فيا لنكبة مصر التي تفوق نكبتها بحكم عبد الإخشيد لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة والمفكرة المبدعة/ فاطمة ناعوت
لك كل الشكر والتقجير على قلمك الذى يثرى عقولنا وينير طريقنا للتحرر من التخلف الذى تفرضه علينا الثقافة الغيبية المتوارثة ونصوصها المحفوظة فى كهف السمع والطاعة، دائماً أجد أفكارك وإبداعاتك المختلفة هى دليل على إنسانة تتمتع بالموهبة والعبقرية التى حررتها من سلاسل وقيود المجتمع الذكورى الغيبى الجاهل وهذا المجتمع هو النكبة الكبرى الذى ينشر التخلف بإصرارهم على النكوص إلى حياة الأولين .
شكراً لك على أفكارك الأبداعية التنويرية والتى بلا شك ستساعد الراغبين فى التحرر والتغيير والتقدم نحو حياة ومستقبل أفضل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا معلق من اهل الكهف الذين تتحدثين عنهم ايتها النبيلة ...الحرة المصرية الاصيلة ....الفرق بينه وبين اهل الكهف المذكورة قصتهم فى القران الكريم .ان اهل الكهف ظلو فى كهفهم 309 عاما ...اما هذا وامثاله ففى الكهف منذ 1400 عاما ...ولا يكتفو بهذا بل يريدون ادخال العالم كله الى كهفهم ..لنكون كلنا فى الهوا سوا .عمى البصر والبصيرة .عمى البصر فلا نرى حقيقة الاشياء كما ذكرتى .وعمى البصيرة فلا نرى ونفهم مراد الله الحق من عباده ومن كل البشر

فقط اسمحى لى استاذة فاطمة ناعوت المحترمة ان اقول لك ان السخرية من المستنيرين ..ليست فقط من الاسلاميين او تيار الاسلام السياسى ضد من هم وسطيين ويفهمون الاسلام فهما صحيحا ..ولكن ايضا تكون من الملحدين وبعض المسيحيين المتشددين والمتخفين خلف الالحاد .
تعجبنى صراحتك وجرأتك ..وطنيتك ..وان كنت بالطبع اختلف معك بعض الشئ فى بعض رؤياك وافكارك .
اهل الكهف اماتهم الله ليعرفنا ان الانسان الذى يعيش خارج حدود زمنه وعصره لا يصلح لاستكمال الحياة ولا العيش مع الاخر الذى سبقه فى زمانه

اما ان يلحقو بزماننا محتفظين بالاطار العام للاسلام وهو الحق والجمال
واما ان ينركونا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سنرى كيف تصبح الشعوب بعد ترك الأديان أنظروا و اقرأوا و حققوا :
فضائح الدروانيه وفضائح اخلاق الملاحده الاجراميه (متجدد) :
http://antishobhat.blogspot.co.uk/2012/11/blog-post_2522.html

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا ذلك ما هو ما يحدث للعالم العربي . فهو مكبل للماضي والأطلال ولا يرى حقيقة غير حقيقة الكهف الذي وجد نفسه فيه فكبلوه شيوخ الدين لهذا الكهف لكي لا يخرج منه أبدا . بينما الناس خارج الكهف وأقصد الأمم الأخرى التي أصبحت متقدمة ومبدعة وتتطور مع الحياة وتنبد الماضي البائس
ولهذا هي تتقدم دائما وتكتشف وتصنع المعجزات ومنها معجزة العلم والحرية والتفكير الحر المستقل دون وجل أو خوف من المستقبل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصيبتنا هي فرض أفكار الدين على الحياة
فهؤلاء المهربين الدينيين يريدون السلطة لكي نصبح تحت رحمتهم
أما عما قاله المعلق الذي لا يعرف بأنه معلق من رجله ورأسه تحت فهو لا يعرف أن العقيدة مسألة شخصية فهو يريد أن يجعل منها مسألة عامة لكي يحكموا على الناس ويسرقون أرزاقهم وأرواحهم وعقولهم فيظلون هم أصناما للعبادة
إن المفكرة فاطمة ناعوت سيدة محترمة ووطنية وتؤيد السيسي لأن هذا الرجل هو إرادة شعب بأكمله
أما أصحاب الكهف وأقصد عصابة الإخوان فقد تم كنسهم من موقع السلطة لأنهم أرادوا بالبلاد خرابا ودمارا ومتآمرين على بلدهم وهم حاليا يوجدون حيث يجب أن يكونوا لكي لا يعرقلون مسيرة البلد والسيسي بعد ثورة يونيه فوض له الشعب كنس العصابة ومعاقبتها على جريمتها ضد الإنسانية وعلى رأسها الجاهل
من يسمونه بالمرشد وهو لا يستطيع حتى أن يرشد نفسه ويخرج من الكهف والظلام ويرمي عملته البالية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---