محمد الزهراوي أبو نوفله
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 4482 - 2014 / 6 / 14 - 08:23
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              المَلِك الضّائِع
لا ليْل لي..
ولا نَهار يُغْري
بِدون صهْوَتكِ
والوطَن الحبيب.
أنا مَلِكٌ ضائِع..
تسْتَبِدُّ بِيَ طرُقٌ
وجْهَتي الجَنوبُ
لأجْلُب لَكِ..
كُنوزَ الدّنْيا
اَلأمْطارَ البيضَ
أحْلاماً لاتَموتُ
خَواتِمَ الآس..
والشّموسَ الجَميلَة.
تخْفرُني الرّياتُ
قطْعانُ الأيائِل..
بَنادِق شِعْري
وخَوْفي علَيْكِ 
مِنّي ومِن الأهْلِ
ومِن حُبِّيَ الرّهيب.
وإذا ما فتَكتْ..
بي المُكاشَفاتُ
لِرُبى نهْدكِ أوْ..
خ ذ ل ت ن ي
رِماحُ القَنْص..
فراحَتا يدَيْكِ
آخِرُ الشِّعابِ حيْثُ
أزُفّكِ إلى الغُيومِ
أو مَفازَةُ عِشْقكِ
في منْفايَ الـْ..
البَعيد البَعيد؟
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #محمد_الزهراوي_أبو_نوفله (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟