أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - صناعة النجوم والميديا المصرية (4)















المزيد.....

صناعة النجوم والميديا المصرية (4)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4468 - 2014 / 5 / 30 - 21:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



الميديا فى أنظمة الحكم الفاسدة تعتمد على كل من يُساعدها فى قمع الجماهير بأعتى الأسلحة : سلاح اللغة الدينية. وكان أ. فهمى هويدى أحد هؤلاء النجوم الذين استعان بهم النظام، ولكن – للحقيقة – لم تكن تلك الجريمة جريمة النظام لوحده ، إنما اشترك معه فيها أغلب اليساريين الذين منحوا فهمى هويدى صفات زائفة لا تنطبق عليه مثل (الكاتب الإسلامى المستنير) و(أحد رموز اليسار الإسلامى) إلى آخر تلك التعبيرات المُـضللة بهدف خداع القارىء ، خاصة إذا كانت له ميول (يساريه) بينما لم يسأل أحد من (اليساريين) نفسه : إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا كانت صحيفة الأهرام تـُخصّص له أكثر من نصف صفحة أسبوعيًا ، بخلاف (الكارت الأخضر) الذى يُتيح له الانتشار بين كل الصحف المصرية و(العربية) وكل الفضائيات ؟ فعل النظام واليسار ذلك ، فى حين أنّ كتابات فهمى هويدى دفاع عن أفكار وتوجهات الجماعات الإسلامية. والفرق بين (الأستاذ) وتلك الجماعات هو فرق الموقع (صحفى مُـعتمد فى أكبر صحيفة قومية/ حكومية) وفرق الحرفة (كاتب يُجيد استخدام القلم)
فى أوائل عام 1992 قامت الجماعات الإسلامية بقتل كثيرين من جنود وضباط الشرطة (وهم مسلمون موحدّون ولكنهم يؤدون واجبهم الوظيفى) وعقب مقتل ضابط الفيوم كتب فهمى هويدى أنّ هذا الحادث ((أفرز ردود أفعال سريعة وملموسة فى كافة أنحاء الجمهورية. استهدفتْ تمشيط قطاعات واسعة من شباب الجماعات الإسلامية ، طالتْ أكبر عدد من (المُـلتحين) السائرين فى الشوارع وأدّتْ إلى مصادرة عدة مئات من الدراجات البخارية والآليات)) (أهرام 31/3/92) فالصياغة هنا توحى بمغالاة أجهزة الأمن التى ((استهدفتْ تمشيط قطاعات واسعة من شباب الجماعات الإسلامية)) بل إنّ هذا التمشيط فى صياغة واضحة على التجنى الواقع على شباب تلك الجماعات من أجهزة الأمن ((طال أكبر عدد من (الملتحين) السائرين فى الشوارع . أى أنّ القبض اعتباطى وعشوائى . كما تباكى الكاتب على مصادرة عدة مئات من الموتسكلات . أى أنّ المطلوب – بعد كل الجرائم التى ارتكبها شباب الجماعات الإسلامية- هو عدم الاقتراب منهم ومباركتهم على أعمال القتل والتخريب.
ولأنّ اللغة الدينية هى اللغة المشتركة فى الثقافة السائدة البائسة والمنحطة، فإنّ ما كتبه فهمى هويدى تكرّر فى مقال لنجمة من نجوم المرحلة (د. بنت الشاطىء) التى كتبتْ ((وأجهزة الأمن مشغولة عن حملة جراثيم فقدان المناعة المُـكتسبة من الفطرة السوية ، بمطاردة من تستريب فى (أصوليتهم وإسلامهم) وأجهزة الإعلام تتبارى فى التحذير من الإرهاب الدينى للأصولية الإسلامية فى المشرق والمغرب. يُسقط الإعلاميون بذلك التحذير من الإرهاب الإسلامى ، وعى الشباب بزيف نسبة الإرهاب إلى دين يحظر الإكراه فى الدين ويمحق الفساد فى الأرض وينهى عن الفحشاء والمنكر)) (أهرام 4/6/92) الدكتورة التى تؤكد أنّ الدين الإسلامى يحظر الإكراه فى الدين ، لم تسأل نفسها إذا كان الأمر كذلك ، فمن المسئول عن تبنى الجماعات الإسلامية لأساليب العنف والاغتيال ؟ وهل يمكن إقناعهم بأنهم على خطأ ؟ بينما مرجعيتهم القرآن والأحاديث النبوية وسيرة النبى محمد فى تصفية خصومه جسديًا. فهم يستشهدون بآية ((أفغير دين الله يبغون وله أسلم من فى السموات والأرض طوعًا وكرهًا وإليه يرجعون)) (آل عمران/ 83) وآية ((قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يُحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يُعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون)) (التوبة/ 29) وآية ((فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق)) (محمد/4) وآية ((إذْ يوحى ربك إلى الملائكة أنى معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقى فى قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان)) (الأنفال/12) وآية ((تـُقاتلونهم أو يُسلمون)) (الفتح/16) وآية ((وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله)) (الأنفال/39) والآية الأخيرة وُجدتْ فى ديروط مكتوبة على بوستر يشقه سيف من المنتصف بشكل رأسى والمقبض من أسفل الآية على جانبىْ البوستر (مجلة روزا ليوسف 29/6/92) تتجاهل الدكتورة تلك الآيات – رغم تخصصها وتصر على المغالطة حين نصّتْ على الإسلام يحظر الإكراه فى الدين ، وتتصوّر أنها تـُخاطب مجموعة من البلهاء سيُصدقون مزاعمها الباطلة.
وإذا كانت الدكتورة تـُهاجم (التغريب) فقد التقتْ مع فهمى هويدى الذى أبدى إعجابه بباحث عراقى تكلم (عن التغريب الذى يتعرّض له العالم العربى والإسلامى لسلخه عن ذاته الإسلامية) وأشار إلى ((الأسماء اللامعة التى تناولتْ التغريب أمثال : الأفغانى وحسن البنا وسيد قطب والخمينى)) (أهرام 24/3/92) وهنا تطابق هويدى مع الأصوليين الذين يُسبحون بحمد تلك الأسماء ويستمدون من تنظيراتهم الأساس الذى يستندون إليه فى تكفير المجتمع العصرى.
وكان (النجم الإعلامى) هويدى أكثر وضوحًا فى مقال آخر أبدى فيه تفاؤله بالجمهوريات التى انفصلت عن الاتحاد السوفيتى بعد تفككه لإيمانه بما يسمى (وحدة العالم الإسلامى) فكتب ((إننا إذا أطلقنا لخيالنا العنان وتصورنا أنّ مشروع التعاون الاقتصادى بين إيران وتركيا وباكستان تحرّك وجذب الجمهوريات الإسلامية السوفيتية. ثم فتح أبوابه مستقبلا لأفغانستان وبنجلادش، سنجد أنفسنا أمام كتلة إسلامية قوية وفاعلة تضم أكثر من 370مليون نسمة يُمكن أنْ تـُغيّر موازين القوى فى آسيا)) وأضاف بين قوسيْن (لاحظ أننا لم نـُـضف مسلمى الصين والهند المُـتاخمتيْن) وفى الفقرة التالية كتب ((إنّ ثمة تحولات مهمة تتفاعل الآن من حولنا وتكاد تفرز خرائط جديدة تـُغيّر من الجغرافيا بقدر ما تـُغيّر من التاريخ . والجميع فيما هو واضح يُعيدون ترتيب بيوتهم وأوراقهم ويتفاءلون بالمستقبل وهو تفاؤل له ما يُبرّره)) ثم تساءل عن السبب الذى يجعل الأمة العربية ((تعيش حالة من السكون المُدهش)) وفى الفقرة قبل الأخيرة كتب عن الجمهوريات التى انفصلتْ عن الاتحاد السوفيتى ((عندهم حمل يؤدى إلى ولادة بينما الحمل عندنا لم يُتح له أنْ ينتهى بالولادة المنشودة)) وفى الفقرة الأخيرة قال ((فى الطب لا تحل مثل هذه المشكلة إلاّ بعملية قيصرية)) (أهرام 17/9/91) وإذا كان من حقه أنْ يتفاءل بالوضع الجديد للجمهوريات المُـنفصلة عن الاتحاد السوفيتى ، وبالدور الذى تقوم به أميركا والسعودية (لم يذكرهما بالطبع) وإيران وتركيا فى رسم الخريطة الجديدة ، وإذا كان شبّه الجمهوريات المُـنفصلة بأنّ لديها (حمل يؤدى إلى ولادة) وإذا كان تعقيبه أنّ الحمل عندنا لم يُتح له أنْ ينتهى ((بالولادة المنشودة)) وأنّ الولادة لن تكون إلاّ بعملية (قيصرية) يكون السؤال : ما المقصود بالعملية القيصرية التى تؤدى إلى الانتقال من نظام إلى نظام آخر؟ وإذا لا يُخفى أمله فى إقامة (الدولة الإسلامية) فهل تكون العملية القيصرية لها معنى آخر غير الجراحة بقوة السلاح؟
وفى مقال آخر عرض كتاب د. سيف الدين عبد الفتاح (التجديد السياسى) ووصف المؤلف بأنه ((مسلم يؤمن بأنّ للإسلام مشروعه الحضارى)) وأنّ الكتاب ((مدهش وبالغ الجدية)) فما أسباب الإعجاب بهذا الكتاب ؟ السبب أنّ المؤلف ((رفض استخدام المفاهيم والمصطلحات الغربية. واختار استخدام المصطلحات الإسلامية والتراثية. وفضّـل مصطلح (الاستقامة العلمية) بديلا عن الموضوعية. و(الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر) تعبيرًا عن المُشاركة. و(النصح) بدلا من المعارضة. ذاك هو سر إعجاب هويدى: أنْ يبتعد شعبنا عن آليات الليبرالية فيكون لدينا (النصح) ونترك (المعارضة) وسبب آخر أبهج هويدى وهو أنّ الكتاب ((تعرّض للوجه الآخر للالتزام بالرابطة الإيمانية السياسية الذى يحول دون الانحراف بها باتجاه الرابطة الفرعونية)) وهنا تطابق هويدى والمؤلف مع الأصوليين الذين يحتقرون مصر(التاريخ والحضارة والانتماء، وهو ذات الاتجاه الذى ساهم عبد الناصر فى الترويج له وترسيخه) خاصة أنّ الرابطة الإيمانية- كما ذكر المؤلف ((تـُصاغ على تأسيس من قواعد إلهية. وفى إطار من قيم تحكمها فلا يُـترك تأسيسها لأحد من البشر. لأنّ محتواها الإيمان بما أنزل الله ونقيضها العلاقة الفرعونية)) فهل يوجد أدنى اختلاف بين ذاك الكلام وما يقوله الأصوليون؟ وما الفرق بينه وكلام الشيخ صلاح أبو إسماعيل الذى اعتبر أنّ الداعى للقومية المصرية ((مُـنتسب إلى الفراعنة والعياذ بالله)) وهويدى عبّر عن إعجابه بطريقة عملية فى مُـفتتح المقال فقال ((صاحبنا هذا قــَلـَبَ الطاولة على رؤوس بغير حصر. ألقى قذيفة فكرية مُـتقنة الصنع طالب فيها بالتجديد من الأساس ، لإقامة علم سياسى إسلامى من الألف للياء. وأنّ الخلاص من هنا)) (أهرم 29/8/ 89)
ولأنّ نجوم الميديا الفاسدة على أشكالها تقع، فكما انحاز هويدى للأصوليين ، أصبح د. سيف الدين بعد يناير2011نجمًا تليفزيونيًا بعد أنْ كان مغمورًا ، مكافأة له على دوره فى نقل الثورة من توجهها الليبرالى إلى صفوف الإسلاميين ، ولذا اختاره الرئيس (محمد مرسى) الجاسوس وعميل المخابرات الأمريكية فى (قضية الكربون الأسود) ضمن جوقة المستشارين.
وإذا كان الأصولون الإسلاميون لا يخفون نزعتهم الأصولية فى شكلها الوهابى ، وإذا كانت تلك النزعة (تـُجاهد) لفرض قيم البداوة التى أفرزها مجتمع الرعاة (بالسيف والبيان وفق تعبير سيد قطب) وبالتالى نبذ قيم الحضارة المصرية التى تأسّستْ على التعددية والتحضر، الأمر الذى يؤدى إلى الانحراف بتاريخ الثقافة القومية المصرية ، والوصول بها إلى مرحلة تبنى ثقافة أجنبية ، تحتقر المرأة وتتبنى نمط الإنتاج الريعى (ريع البترول بعد ريع الغنم) وإذا كان أصحاب المجتمع الرعوى أمامهم واحد من احتمالين : إما قبول قانون التغير وتنبى قيم المجتمع الأرقى حضاريًا ، وإما الفناء كما حدث مع القبائل والكائنات الحية التى انقرضتْ لتشبثها بالثبات . فإذا كان الأصوليون يتباهون بأصوليتهم ، فإنّ فهمى هويدى تطابق معهم ولم يُخف نزعته الأصولية فكتب مقالا بعنوان (التفسير الأصولى للتاريخ) قال فيه ((أما أكثر ما يُحزننى فهو أنّ البعض ظنّ بى سوءًا وشكّ فى أننى لسبب أو آخر تخليتُ عن جذورى باعتبارى أصوليًا ابن أصولى . وتلك مفاجأة أخرى لا تخلو من مفارقة ، لأننى أحد الذين لا يكفون عن السؤال منذ لاحتْ إرهاصات الهجمة الظالمة : كيف يستطيع المسلم أنْ يلقى ربه بضمير مستريح ما لم يكن أصوليًا؟)) (أهرام 19/5/92)
الرجل صريح – لم يكذب ولم يتجمّـل ولم يرتد أية أقنعة ليُخفى أصوليته ، ولم يدّع أية ليبرالية أو يسارية – كما فعل كثيرون - ومع ذلك منحه اليساريون العاملون فى منظومة الحكم الناصرى صفات لا تنطبق عليه مثل (يسار الإسلام) إلى آخر تلك الأكاذيب ، ثم صنعتْ منه الميديا نجمًا كبيرًا واسع الانتشار فى الصحف والفضائيات ، فكان أحد الجنود المخلصين فى صفوف الأصوليين فى معركة هزيمة البسطاء من الفلاحين والعمال وصغار الموظفين وصغار التجار، الذين كانوا الوقود الحقيقى لثورة شعبنا فى شهر طوبة / يناير2011، وصدقوا شباب الفيسبوك وشباب الجمعيات المُمولة من أميركا وأوروبا ، ثم تبيّن أنّ لهم أغراضًا أخرى.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صناعة النجوم والميديا المصرية (3)
- صناعة النجوم والميديا المصرية (2)
- صناعة النجوم فى الميديا المصرية
- المتعلمون المصريون و(الورم) العروبى
- الزواج الثانى للمسيحيين المصريين
- الُمُتنبى بين الشعر والنفاق
- رد على الأستاذ يحيى توتى
- تحرير فلسطين وتحرير إسبانيا
- الصحابة الأثرياء : المال والسلطة
- ماذا فعل الصحابة ببعضهم البعض ؟ (3)
- ماذا فعل الصحابة ببعضهم البعض ؟ (2)
- ماذا فعل صحابة محمد ببعضهم البعض ؟
- مجابهة الأصولية الإسلامية (2)
- مجابهة الأصولية الإسلامية (1)
- شجاعة الشيخ على عبد الرازق وتناقضاته
- العداء الإسلامى/ العروبى للقومية المصرية
- الفرق بين (الجهل) و(الأمية)
- المؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف
- قتل الفلاسفة بين المُحرّض والمُُنفذ
- مصر وكيف كانت البداية


المزيد.....




- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - صناعة النجوم والميديا المصرية (4)