أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - صناعة النجوم والميديا المصرية (2)















المزيد.....

صناعة النجوم والميديا المصرية (2)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4466 - 2014 / 5 / 28 - 20:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كما أنّ للتكنولوجيا الحديثة مزايا عظيمة، فلها أيضًا الأضرار القاتلة. والصحافة والإذاعة والتليفزيون لهم فضل نقل الأخبار والآراء ووسائل الترفيه ، ولكن السؤال هو: هل هى مع الوطن أم ضده ؟ هذا هو المعيار. ويؤكد ذلك أنّ تلك الوسائل فى بعض الأنظمة تعمل لصالح الوطن ، وفى أنظمة أخرى تعمل لصالح السلطة الحاكمة ضد الوطن.
وتجربة مصر منذ كابوس أبيب/ يوليو1952 تؤكد أنّ الإعلام (ومعه التعليم) يعملان لصالح الحاكم وبطانته وليس لصالح الوطن وجماهيره الشعبية. والأدلة على ذلك كثيرة ، فأثناء كارثة بؤونه/ يونيو67 أسقط (الإعلام المصرى) مئات الطائرت الإسرائيلية ، فى حين أنّ الواقع كان عكس ذلك . ونجوم عهد عبد الناصر الذين أيّدوا (تدمير إسرائيل) وضرورة قتال اليهود مع الاستشهاد بالقرآن ، أعلن أغلبهم تأييد السادات وبنفس الآلية القرآنية ((وإنْ جنحوا للسلم الخ) وبعد أنْ كان السادات (بطل الحرب والسلام) أصبح الفضل الأول لمبارك لأنه هو(بطل الضربة الجوية الأولى)
وعندما تمّ الإعلان عن الفيلم الذى سيقوم ببطولته الممثل أحمد زكى ويقوم فيه بدور حسنى مبارك (قائد الضربة الجوية) وبعد أنْ مرّ أحمد زكى بأزمة صحية، اهتمتْ (كل) أجهزة الميديا بأخباره . وشاءتْ المصادفة أنْ كنتُ فى مكتب رئيس تحرير صحيفة أسبوعية تـُصدرها وزارة الثقافة المصرية. دخل أحد الصحفيين ، فسأله رئيس التحرير عن التحقيق الصحفى عن حالة أحد زكى ، فردّ أنه لم ينته منه. فإذا برئيس التحرير (اليسارى) ينتفض ويرتعش ويرتعب ويُوجه للصحفى ألفاظـًا قاسية. وبعد أنْ هدأ قال له ((أنا وعدت الوزير(أيام فاروق حسنى) إنْ الموضوع ح ينزل فى العدد الجاى))
وأنا عندما أذكر تلك الواقعة لا أقصد منها المساس بالممثل الموهوب أحمد زكى الذى لقى الرعاية الصحية (من الدولة) وفوقها الرعاية الإعلامية ، فهو إنسان قبل كل شىء ، ولكن عقلى الطفولى سألنى بسذاجته الفطرية : هل يلقى ملايين المصريين المرضى نفس الرعاية الصحية مع تنازلهم عن الرعاية الإعلامية ؟ والأمثلة كثيرة وكلها تدل على أنّ الميديا المصرية تعمل لصالح نظام الحكم وليس لصالح الوطن . وتلك الحقيقة تجر السؤال المسكوت عنه : من الذى سمح للأصوليين الإسلاميين بالتربع على عرش الإعلام ؟ هل كان الشيخ الشعرواى أو الشيخ عطية صقر أو الشيخ الدكتور أحمد عمر هاشم (رئيس جامعة الأزهر الأسبق) إلى آخر قائمة الأصوليين ، هل كانوا يمتلكون قوات صاعقة أو قوات مظلات وهم يدخلون مبنى ماسبيرو؟ أم كانوا يدخلون بآلية ((ادخلوها بسلام آمنين؟)) وفى الوقت الذى كانت الدولة تدّعى أنها ضد (التطرف الدينى) ثم تترك المهمة لوزارة الداخلية بعد كل اعتداء على المصريين (المسيحيين) سواء على دور عباداتهم أو على ممتلكاتهم أو على أرواحهم ، إذا بالتليفزيون يستضيف الشيخ الشعراوى الذى أكد على أنّ المسيحيين كفرة. ولأننى لا أملك شرائط الحلقات ، فإنّ لدى وثيقة تؤكد ما أذهب إليه ، إذْ أنه فى حديث صحفى أكد على هذا المعنى وضرب مثالا بحالة المسلم إذا رغب فى الزواج من كتابية (يقصد مسيحية أو يهودية) فقال: الزواج من الكتابية جائز. ولكن قبل أنْ تتزوجها يجب أنْ تـُبادر وتسألها : ماذا تقولين فى عيسى؟ لو قالتْ إله أو ابن الله فلا تكون كتابية بل كافرة. وحينئذ لا يجوز زواج المسلم منها)) وإذا كانت صيغة السؤال من الشيخ التليفزيونى ترسم وتـُحدّد نوع الإجابة ، فإنه فى ذات الحديث أشار إلى أنّ المسيحيين كفرة على الإطلاق لأنهم ((رفضوا دخول الإسلام)) وتأكيده على أنهم يجب أنْ ((يدفعوا الجزية)) (مجلة آخر ساعة 18/4/90) وهذا الكلام من الشيخ التليفزيونى يتطابق مع كتيبات ومنشورات الجماعات الإسلامية التى أطلق الإعلام عليهم صفة (متطرفين)
وتفرد الصحف (القومية/ الحكومية) للكــُـتاب الذين لا يعرفون إلاّ استخدام اللغة الدينية الأعمدة اليومية والصفحات الأسبوعية ليُردّدوا ذات اللغة التى يستخدمها الأصوليون . ففى الصفحة الدينية بالأهرام تحقيق حول حقيقة خروج (الرعية) على الحاكم بالقوة من المنظور الإسلامى : ماذا عن موقف الشرع الإسلامى من الإمام الذى يميل إلى الظلم ؟ أجاب د. عبد العظيم المطعنى الأستاذ بجامعة الأزهر أنّ العلماء يميلون إلى الصبر على جور الحكام . وأنّ الصبر على جور الحكام أهون من الفساد الذى يترتب على الخروج عليهم ومقاتلتهم . ولكن المُحرّر لا يكتفى بهذه الإجابة فسأله : هل ذلك حكم مطلق يجب على (الرعية) إتباعه فى جميع الأحوال؟ فردّ الدكتور: إنّ هذا الحكم ليس مطلقــًا بل إنه مشروط بشرطيْن أولهما ألاّ يصدر عن الحاكم كفر ظاهر(هامش من عندى : هل ظهر على الرئيس المؤمن السادات كفر ظاهر استحقّ عليه فتوى اغتياله؟) أما الشرط الثانى فهو ألا يدعو الحاكم (رعيته) إلى معصية الله ورسوله. إذْ لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق (هامش آخر من عندى : كيف غاب عن المحرّر والدكتور أثر هذا الكلام على الجماعات الإسلامية من جهة وعلى القارىء من جهة ثانية. فمعصية الخالق قد تكون فى سماح الدولة ببيع الخمور. أو عدم قطع يد السارق . أو عدم جلد الزانى أو عدم أخذ (الجزية) باختصار فإنّ الحاكم لابد وأنْ يرتكب (المعصية) إذا ما عطــّــل نصًا صريحًا من نصوص القرآن حتى ولو كان نظام (ما ملكتْ أيمانكم) أو ليست تلك اللغة هى ما تتغذى عليها الجماعات الإسلامية وتود أنْ يُشاركها شعبنا تلك الوجبة السامة؟) ثم سأل المُحرّر (دكتورًا) آخر من جامعة ماليزيا عن الأدلة الشرعية التى تؤيد رأى (العلماء) فى موقفهم من الانقلابات العسكرية ؟ فقال الدكتور الماليزى : أنّ النبى أمر بقتل كل من يحاول منازعة الإمام المسلم الشرعى حقه فى الإمامة. فقال فى الحديث النبوى ((من بايع إمامًا وأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إنْ استطاع فإنْ جاء آخر يُـنازعه فاضربوا عنق الآخر)) (أهرام 30/8/91)
فلو تم تطبيق هذا الكلام على موقف عبود الزمر الذى رفض إمارة د. عمر عبد الرحمن وقال ((لا إمارة لضرير)) لأنّ عمر عبد الرحمن كفيف . فردّ الآخر عليه ((لا إمارة لأسير)) إشارة إلى السجن ، نكتشف حجم الكابوس العبثى الكافكاوى الذى يعيش فيه شعبنا عندما يُروّج الإعلام لهذا الهراء الذى يدعو إلى قتل الخصوم . بل إنّ التناقض بين عبود الزمر وعمر عبد الرحمن أدى إلى انقسام التنظيم إلى تنظيميْن الأول بقيادة الزمر باسم (الجهاد الإسلامى) والثانى بقيادة عمر عبد الرحمن باسم (الجماعة الإسلامية) كذلك الخلاف الذى وقع بين جماعة (الجهاد) والإخوان المسلمين حول مفهوم الفن وتطور إلى اشتباك مسلح (الأهالى 19/6/91) والخلاف الذى وقع داخل جماعة (أحمد يوسف) من بنى سويف ، إذْ أنّ قائد الجناح العسكرى (حسام البطوحى) تمرّد على سلطة أميره أحمد يوسف ، فتخلص الأخير من البطوحى فى معركة شهيرة راح ضحيتها 8 أفراد . كما أنّ شوقى الشيخ من الفيوم تمرّد على أستاذه عمر عبد الرحمن وأفتى بكفره وأهدر دمه (روزا ليوسف 20/7/92) وعندما نـُطابق الواقع على الأرض بما يحدث فى الإعلام نتأكد من حجم الكارثة. ففى الحديث الصحفى المشار إليه بعاليه ذكر الدكتور الماليزى حديثـًا آخر لمحمد قال فيه ((من أتاكم وأمركم جميع (مكتوبة هكذا) على رجل واحد يُريد أنْ يشقّ عصاكم أو يُفرّق جماعتكم فاقتلوه)) (رواه مسلم) فهل نلوم الجماعات الإسلامية بمعزل عن الإعلام ؟ وفى مقال لصحفى شهير صدّره بحيث لمحمد ((من قاتل لتكون كلمة الله هى العليا فهو فى سبيل الله)) (أهرام 10/3/92) أى أنّ الواقع على الأرض وما تكتبه الصحافة متلازمان . والصحفى الشهير لم يسأل نفسه عندما ذكر الحديث المُحرّض على القتال ما أثر كلامه على (المسلمين) المُـتفقين على أنْ تكون (كلمة الله هى العليا) ولأنهم تعلموا فى المدارس والجامعات وفى أجهزة الإعلام أنّ المؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف . وأنّ كلمة الله العليا قد تكون فى فرض الحجاب على المصريات عند فريق ، أو الخمار عند فريق آخر، أو النقاب عند فريق ثالث . أو عدم الخروج من البيت عند فريق رابع . أو نكون مع أى غزاة يغزون مصر تحت راية (لا إله إلاّ الله محمد رسول الله) وهو ما فعله رجال الأزهر عندما غزا نابليون مصر، فأصدروا سبع بيانات تأييدًا للغزو الفرنسى سجّلها عبد الرحمن الجبرتى فى (عجائب الآثار فى التراجم والأخبار- ج4، ج5 لجنة البيان العربى- ط 1966) ومع مراعاة أنّ الأصوليين يفعلون ذلك بمرجعية دينية قرّرتْ عليهم أنّ (مصر وثنية) وأنّ الإسلام لم يدخل مصر بعد 1400سنة لأنها لا تـُطبّق الشريعة الإسلامية. وتحت المقولة الزائفة أنّ الإسلام (هوية) وأنّ الجهاد فى سبيل الله يجب أنْ يشمل كل مكان فى العالم تطبيقــًا لمبدأ الغزو الذى ركــّز عليه حسن البنا وحرص على تكرار حديث محمد ((من مات ولم يغز ولم يُحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق)) وأيضًا ((من لم يغز ولم يُجهّز غازيًا أو يخلف غازيًا فى أهله أصابه الله تعالى بقارعة قبل يوم القيامة)) (الشيخ حسن البنا ومدرسة الإخوان- د. رؤوف شلبى- دار الأنصار- عام 78- ص 476) كما أنّ كلمة الله هى العليا قد تكون فى تدمير الآثار المصرية لأنها من ((مخلفات الوثنية)) وهو ما فعلوه كثيرًا مثل إلقاء عبوات حارقة على معبد الكرنك بالأقصر(مجلة المصور 10/7/92نموذجَا) وفى شهر هاتور/ نوفمبر 97 تم الاعتداء الوحشى على السياح وعلى الجنود المصريين فى معبد حتشبسوت. والأمثلة عديدة وكلها تؤكد أنّ الجماعات الإسلامية إذا أشهرتْ السلاح وقتلتْ المُختلفين معها وإذا دمّرتْ الآثار فهى تفعل ذلك عن إيمان صادق لتكون (كلمة الله هى العليا) إيمان وصل لدرجة إهدار معنى الأمومة والأبوة لدى الشباب المؤمنين بتعليمات أمراء التنظيمات الإسلامية. فيقتل الابن أمه لمجرد أنها أقامتْ طقسًا شعبيًا (الزار) بل إنّ هذا الشاب أعلن فى التحقيق أنه قتلها وهو بكامل قواه العقلية. ولو أنّ أمه عادت للحياة فسوف يقتلها من جديد. وأنه لا يشعر بأى ندم . ولو صدر الحكم عليه بالإعدام فسوف يتقبّـله راضيًا لأنه سيكون من الشهداء (مجلة صباح الخير- 11/7 /91) فإذا كان كاتب المقال الذى صدّره بالحديث النبوى المُحرّض على القتال لتكون كلمة الله هى العليا ، وإذا كان قد أكد على أنه ((حديث مـُتفق عليه) فما جدوى الحوار مع الأصوليين كما روّجت الميديا ؟ ولماذا لم تعتقلهم سلطات الأمن؟ وكيف تعتقلهم وهم مسلمون موحّدون أتقياء ؟
تلك بعض النماذج التى توضّح المُـفارقة المأساوية عن العلاقة بين الأصولية الإسلامية والميديا المصرية. وبعد كل جريمة من جرائم الأصوليين الإسلاميين ضد شعبنا ، يخرج الإعلاميون ويتظاهرون بالغضب والإدانة إلى آخر تلك المظاهر الكاذبة ، رغم أنهم هم الذين صنعوا تلك الأصولية الإسلامية. وبذلك يتأكد ما قلته فى بداية المقال عن الفرق بين إعلام وإعلام ، فهو فى بعض الأنظمة (كما هو فى أوروبا والصين واليابان الخ) يعمل لصالح الوطن ، وفى أنظمة أخرى يكون ضد الوطن ، كما هو فى مصر المنكوبة بمتعلميها المحسوبين على الثقافة المصرية السائدة والبائسة والمنحطة ، من شعراء وروائيين وباحثين وإعلاميين.



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صناعة النجوم فى الميديا المصرية
- المتعلمون المصريون و(الورم) العروبى
- الزواج الثانى للمسيحيين المصريين
- الُمُتنبى بين الشعر والنفاق
- رد على الأستاذ يحيى توتى
- تحرير فلسطين وتحرير إسبانيا
- الصحابة الأثرياء : المال والسلطة
- ماذا فعل الصحابة ببعضهم البعض ؟ (3)
- ماذا فعل الصحابة ببعضهم البعض ؟ (2)
- ماذا فعل صحابة محمد ببعضهم البعض ؟
- مجابهة الأصولية الإسلامية (2)
- مجابهة الأصولية الإسلامية (1)
- شجاعة الشيخ على عبد الرازق وتناقضاته
- العداء الإسلامى/ العروبى للقومية المصرية
- الفرق بين (الجهل) و(الأمية)
- المؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف
- قتل الفلاسفة بين المُحرّض والمُُنفذ
- مصر وكيف كانت البداية
- تيارالقومية المصرية قبل يوليو1952 (4)
- تيار القومية المصرية قبل يوليو1952(3)


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - صناعة النجوم والميديا المصرية (2)