أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مهند صلاحات - لقاء صحفي مع الكاتب الفلسطيني مهند صلاحات بعنوان : ختان الإناث وثالوث الطب والدين والقانون















المزيد.....

لقاء صحفي مع الكاتب الفلسطيني مهند صلاحات بعنوان : ختان الإناث وثالوث الطب والدين والقانون


مهند صلاحات

الحوار المتمدن-العدد: 1259 - 2005 / 7 / 18 - 07:27
المحور: مقابلات و حوارات
    



بدأت في مصر سنة 100 قبل الميلاد تقريباً وتمارس فيها إلى الآن بالإضافة إلى عدد محدود من الدول الأفريقية وتنتشر أكثر في الدول الأفريقية الأكثر فقراً أو التي ترتفع بها معدلات الأمية، أنها عادة "ختان الإناث" أو (طهور البنات)، وبالانجليزية Female genital mutilation، وتعني بتر الأجزاء الجنسية للأنثى (كلياً أو جزئياً) ويرمز له اختصارا ً(FGM)، وفي دراسة أعدها الباحث الفلسطيني المقيم في الأردن مهند صلاحات قام خلالها بعرض وجهات النظر المتناقضة حول موضوع الختان، بالإضافة إلى رأي الدين والطب والقانون، محاولا في الوقت ذاته تفسير أضرارها.


عرض وجهات النظر
وعن سبب قيام الباحث صلاحات في هذه الدراسة قال: "ختان الإناث ظاهرة تعم الدول النامية فقط، وهي تلك التي تربص على صدرها عادات وتقاليد وأعراف يعود جذورها للأديان وبعضها الأخر اعتادت القبائل على التعاطي به دون النظر لأسبابه أو مظاهره وأثاره، ويشير لذلك كان لا بد من إنجاز دراسة مقارنة في محاولة لعرض وجهات النظر المتناقضة، بالإضافة إلى عرض رأي الدين والطب والقانون، ناهيك عن أن الدراسات جميعها تدل على ارتفاع نسبتها بشكل كبير جدا.
ويقول الباحث: "دكتورة في إحدى المستشفيات الأردنية عبرت عن وجهت نظرها فيما يتعلق بختان الإناث قائلة: هذه العملية كما تتم الآن في الأرياف المصرية وفي بعض الدول النامية الأخرى وهي شبه مفقودة عندنا في الأردن بحيث أنها لم ترد في عاداتنا وتقاليدنا المتوارثة وهي تتم بصورة مبالغ فيها مما يحرم الإناث من المتعة الزوجية الشرعية و هي شيء حلال.
أما بالنسبة لنتائج هذه العملية الطبية فهي تتعلق أولا بطريقة إجراء الختان وتختلف شدتها حسب شدة الطريقة، وتتراوح النتائج بين الألم لدرجة الصدمة، النزف، احتباس البول، والالتهاب وتقرح المنطقة التناسلية والأعضاء المجرى عليها الجراحة، وربما بتلوث الأدوات قد ينتقل الإيدز (كعواقب عمل جراحي) وأما الآثار البعيدة المدى فقد يكون تشكل خراجات، وندبة جراحية، وضرر احليلي يؤدي إلى مشاكل بولية لاحقة، بالإضافة إلى عسرة الجماع وسوء الأداء الجنسي بالنسبة للمتزوجات وقد يؤدي إلى صعوبات في الولادة.


تساؤلات..!!
ويعلق صلاحات على ما قالته الدكتورة قائلا: "على من يدعى أن ختان المرأة شيء منصوص عليه دينيا رغم أنى بحثت كثيرا في النصوص الدينية سواء التوراتية أو الإنجيلية أو حتى في القرآن والسنة النبوية بحثا عن نص يدعو لممارسة هذه العادة فلم أجد سوى بعض أراء لبعض الأمة سأوردها لاحقا, لكن من ناحية أخرى يجول ببالي عدة أسئلة:
"إذا كان البعض يظن أن هذه العادة هي حلال شرعا فأني أود أن أسال من وجهة نظر دينية أنه ثبت علميا أن شهوة الأنثى تعادل ضعفي شهوة الرجل والحقيقة المسلم بها لدى المتدينين أن الإنسان بكافه صفاته وغرائزه هو منحة من الله وان الله خلق الإنسان على احسن صورة قال تعالى: "(وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم)" وكل ما في الإنسان هو نعمة من الله يجب على الإنسان أن يشكر الله على أنه خلقه على هذه الصورة فلماذا يرى الإنسان أنه أحق من الله في تغير صفة أودعها الله في الإنسان وبالذات في الأنثى وهي الشهوة ؟؟.
ويتساءل الباحث: "هل يرى الإنسان أن شهوة الأنثى هي خطأ إلهي لذلك يقوم بعملية الختان للأنثى ليحرمها من شيء أودعه الله بها؟؟.
ويضيف: "كذلك فأن ختان الرجل موجود لدى الديانة اليهودية والإسلامية ولم ينص عليه لدى الديانة المسيحية ويرى الأطباء أن ختان الرجل هو من باب الطهارة والنظافة وله أثار إيجابية إذا تم على أيدي أطباء مختصين وليس على أيدي أناس عاديين يفتقرون للأساليب الحديثة والأدوات الحديثة فإن هنالك فرقا في النتائج بين كلا الختانين ففي حالة الأنثى نرى أن أضراره تزيد أضعافا مضاعفة مما هو لدى الذكر".

الختان والشذوذ الجنسي
وكما يقول صلاحات: "أما وجهة النظر الثانية وهي المنتشرة لدى القبائل التي تمارس هذه العادة والتي البعض منها يبدو وثنيا لا دينيا مثل بعض القبائل في أفريقيا التي تمارس أيضا عادة ختان الأنثى فهي تعول على أن هذه العادة تحد من شهوة الأنثى وبالتالي تضمن عدم شذوها أو انحرافها كما يسميه البعض مستقبلا, ويطرح الباحث الفلسطيني تساؤلا: "هل كل إناث العالم اللواتي لم يتم ختانهن هن إناث شاذات جنسيا ؟؟ أو جميعهن انحرفن؟؟، ويتابع: "وهل الختان وحده كافي للحد من ظاهرة الانحراف؟؟ وهل الانحراف يختص بالأنثى وحدها فقط؟؟، ألم تجمع الدراسات والعادات والتقاليد والأديان جميعا أن الانحراف هو نتيجة التربية الخاطئة ؟؟.
ويوضح أن الدعارة وهي كما يقول عنها البعض اقدم مهنة في التاريخ والتي هي بحد ذاتها تجسد أعلى درجات الانحراف الأخلاقي لم يستطيع أحد أن يجد لها سببا سوى سوء التربية وبعض النواحي الأخرى مثل التشرد بسبب الخلافات العائلية وسوء العناية الحكومية للحد من ظاهرة أطفال الشوارع مثلا وغيرها من الأسباب التي ألت إلى أن يكون في داخل المجتمع مجموعات من المنحرفين.


كيف يتم الختان؟
طبقاً لتقرير لمنظمة الصحة العالمية حول ختان الإناث فهناك أربعة طرق يتم بها ختان الإناث أولها إزالة غلفة البظر مع إزالة جزء أو كل البظر، أما الطريقة الثانية فهي إزالة البظر مع الإزالة الجزئية أو الكلية للشفرين الصغيرين، أما الطريقة الثالثه فهي إزالة جميع الأجزاء الجنسية (وتشمل جميع الأجزاء السابق ذكرها بالإضافة للشفرين الكبيرين) مع تضييق فتحة المهبل عن طريق الخياطة أما الطريقة الرابعة والأخيرة فهي تدمير وتسوية البظر والشفرين الصغيرين عن طريق كي هذه الأجزاء أو حرقها مع الأجزاء المحيطة بها.


الأضرار
يؤدي ختان الإناث لمجموعة كبيرة من الأضرار العضوية والنفسية للمرأة المختونة مما ينعكس على المحيطين بها وأولهم الزوج والأولاد (إن وجدوا)، وتشمل أضرار ختان الإناث العضوية على الأنثى حسب الباحث ما يلي، أولا العجز الجنسي وهو باختصار عدم قدرة المرأة على التواصل وتحقيق الإشباع الجنسي لزوجها، ثانيا نقص الخصوبة والذي قد يصل أحياناً للعقم، ثالثا الألم الشديد عند الجماع، رابعا تضاعف احتمال وفاة الأم عند الولادة وزيادة احتمال وفاة المولود أثناء الولادة، وخامسا الألم الشديد المصاحب للعادة الشهرية، أما سادسا فهي الالتهابات المتكررة لمجرى البول وتسرب البول، وسابعا التكيسات الجلدية والصديد والندبات بالجلد، وثامنا زيادة احتمال الإصابة بالناسور، أما تاسعا في بعض الحالات تظهر أمراض نفس جسدية وهي الأمراض التي تظهر أعراض مرضية جسدية نتيجة لاختلال وظائف المخ.


المثقفون...يتحدثون
تقول الدكتورة نوال السعداوي في العدد الأول من مجلة الراصد لعام 2002 الدكتورة سعداوي التي أثارت الجدل طوال العام الماضي حيث نسب إليها أنها أساءت إلى الدين الإسلامي ووصل بها الأمر إلى القضاء.
فبعد إنهاء معركة "ختان الإناث" بإعلان شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي رأيه في أنها مسألة يبتها الأطباء جاء دور الذكور، فقد حذر الفيلم عن مخاطر طبية ونفسية على الذكور من جراء ختانهم وهم أطفال وتساءلت السعداوي: "ما الفرق بين الذكر والأنثى? ظللت أكتب مطالبة القضاء على ظاهرة ختان الإناث طوال 40 عاماً ولن أكل المطالبة بإلغاء ختان الذكور أيضا على رغم أننا في مؤتمر تضامن المرأة العربية فضلنا أن تكون القضية ثانوية لان هناك قضايا أخرى مهمة جداً0 إلا أنني سأظل اربط ما بين الختان الجسدي والعملي وعمليات الختان لا علاقة لها بالفقه وأنا اقبل برأي الأطباء"0 وعبرت السعداوي عن اقتناعها بأن ختان الذكور عادة يهودية " وقالت "حين وعد اليهود بأرض فلسطين بأنهم بدءوا بختان أطفالهم من الذكور ليكونوا مميزين عن غيرهم من الأجناس ويصبحوا شعب الله المختار? وفي مقابل حصولهم على الأرض الموعودة حرصوا على استمرار الظاهرة فالأرض لديهم مقابل الختان"0


ختان الإناث في الإسلام
ويشير صلاحات أن هناك بعض المؤيدين لختان الإناث ومنهم الدكتور محمد محمد الحناوي وهو أخصائي النساء والتوليد في مستشفى دمياط التخصصي في جمهورية مصر العربية، حيث يحاول الدكتور إبراز اتجاه مؤيد لهذه الظاهرة أو هذه العادة ويذكر أن لها جوانب إيجابية علميا وشرعيا حسب أراء بعض المؤيدين لها ويحاول الاستدلال بآراء بعض الفقهاء في هذا الموضوع ومنهم الماوردي وكذلك يميز بين نوعين من الختان ويعارض النوع الأخر وهو النوع الكامل أو الختان الكامل آو كما يسميه الختان الفرعوني، والختان الشرعي هو قطع القلفة التي تغطي بظر الأنثى وهو شبيه لختان الذكور، أما الختان غير الشرعي فهو قطع أي جزء زيادة على قلفة البظر، أي إزالة جزء أو معظم الأعضاء التناسلية الخارجية للأنثى.
ويعلق الباحث مهند صلاحات على كلام الدكتور محمد الحناوي قائلا: " الدكتور الحناوي يقول أن في الختان تثبيت لشرع الله والسنة النبوية وهو لم يورد أي حديث أو أية قرآنية تدعم ما يقوله، كما أنه لم يرد عن الرسول عليه السلام أن قام يوما بختان إحدى بناته او عن الصحابة أن قام بختان بناته ولم ترد نهائيا في السيرة النبوية أو سير الصحابة كافة، إضافة لذلك فأنه لو كانت هذه العادة قد دعى غليها أو مارسها الرسول والصحابة لكان أولى أن تكون قد إنتشرت بالجزيرة العربية التي هي موطن الرسالة والتي عاش ومات فيها الرسول وغالبية صحابته، إلا أن هذه العادة تعد مرفوضة في منطقة الجزيرة العربية بشكل نهائي ولم يرد أي حالة حتى الأن تشير إلى أنها قد مورست في الجزيرة العربية، وبذلك لا يفرق بين ما ورد في الشريعة الإسلامية بين ختان الذكر وختان الأنثى وكذلك يناقض نفسه من خلال ما ذكره عن مضار الختان بحيث أن عمليه كهذه تسبب كل هذه الأضرار من الطبيعي أن يرفضها الدين انطلاقا من قاعدة لا ضرر ولا ضرار في الدين, حيث أي موضوع لم يرد فيه نص شرعي يرجعه علماء الدين إلى القياس ومن ثم إلى موضوع الضرر والضرار فقد قمت بسؤال دكتور للشريعة الإسلامية في جامعة جرش الأهلية في الأردن عن مدى شرعية هذه العملية فأجابني:
أن هذا الموضوع يتم الرجوع إلى أصوله أولاً, بحيث أن أصوله كما هو ثابت لدينا عبر المراجع التاريخية فرعونية ولا يعقل أن يكون الدين الإسلامي قد أخذ عادات فرعونية, وثنية وكذلك يرد الموضوع إلى الطب والعلم بحيث إذا قال الطب أن بها ضرر كبير فشرعا تحرم لضررها المباشر بغض النظر عن الآراء التي وردت فيها والتي على الأغلب هي نابعة من عادات وتقاليد وممارسات ربما تكون خاطئة تناقلتها الأجيال عن جهل وفي فترات ظلامية وابتعاد الناس عن الحضارة بحيث أن الدين الإسلامي دين حضاري ويستحيل أن تعارض الدين مع العلم بأي شكل من الأشكال.


الختان والقانون
عملية الختان هي عملية غير مشروعة لوقوعها تحت طائلة التجريم وفقا لقانون العقوبات إذ ينطوي على جرائم ثلاثة، وهي الإيذاء البدني، وهتك العرض، ممارسة العمل الطبي بدون ترخيص، ويشير الباحث أن رأى القانون في عملية الختان التي يجريها الطبيب، أنها جريمة جرح عمدية يعاقب عليها القانون طبقا للمادة 242 –241 عقوبات حسب مدة العلاج و تصل إلى السجن ثلاث سنوات ويعتبر الولي أو الوصي شريكا بالاتفاق والتحريض والمساعدة ويتحمل المسئولية


رأى وزارة الصحة و السكان


رأى النساء
مشاركة المرأة في ختان بنات جنسها، هو الرغبة في الانتقام من الزوج، فيرجع إلى المعتقدات لدى بعض النساء أن كبت الرغبة الجنسية لديهن من خلال الختان هو بمثابة سلاح في أيديهن لمواجهة هذا الزوج و إذلاله.


نطاق ختان الاناث
احصائية بالدول التي يتم فيها ختان الإناث، وهي مرتبة باسم الدولة ونسبة ختان الإناث فيها ونوعه (الطريقة)، بنين 50% إزالة البظر والشفرين، وبوركينا فاسو 70% إزالة البظر والشفرين، وأفريقيا الوسطى 50% إزالة البظر والشفرين، تشاد 60% إزالة البظر والشفرين وتضييق فتحة المهبل، ساحل العاج 60% إزالة البظر والشفرين، وجيبوتي 90-98% إزالة البظر والشفرين وتضييق فتحة المهبل، ومصر 97% إزالة البظر والشفرين وتضييق فتحة المهبل، وإرتريا 90% إزالة البظر والشفرين وتضييق فتحة المهبل اثيوبيا 90% إزالة البظر والشفرين واحياناً تضييق فتحة المهبل، وجامبيا 60-90% إزالة البظر و الشفرين واحياناً تضييق فتحة المهبل، غينيا 70-90% إزالة البظر و الشفرين واحياناً تضييق فتحة المهبل، وغينيا بيساو 50% إزالة البظر و الشفرين واحياناً تضييق فتحة المهبل، وكينيا 50% إزالة البظر و الشفرين واحياناً تضييق فتحة المهبل، وليبيريا 50-60% إزالة البظر و الشفرين، ومالي 90-94% إزالة البظر و الشفرين وتضييق فتحة المهبل، موريتانيا 25% إزالة البظر و الشفرين، نيجيريا 50% إزالة البظر و الشفرين وأحياناً تضييق فتحة المهبل، وسيراليون 80-90% إزالة البظر و الشفرين، الصومال 98% تضييق فتحة المهبل، السودان 80-90% إزالة البظر و الشفرين وأحياناً تضييق فتحة المهبل، لم يتم أدراج الدول التي تقل فيها نسبة ختان الإناث عن 25% وهذه الدول هي: الكاميرون، الكونغو الديمقراطية، غانا، النيجر، السنغال، تنزانيا، توجو أوغندا.



#مهند_صلاحات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شوق طويل في يوم أطول
- جدل ... ما تبقى بيننا
- في البدء كانت أنثى
- الإرهاب السلفي في خدمة الاحتلال في العراق
- رسائل أنثى شرقية (2)
- ذات القنبلة المشبوهة في بيروت!!
- أشياء شخصية للبيع
- رسائل أنثى شرقية
- فراغ عاطفي بحجم الأحلام
- هو واللصوص ....
- الأنثى الفضيحة
- جريدة الصباح
- صورة شخصية
- محاكمة صدام حسين .... لماذا لا يقول الشعب العراقي كلمته الأخ ...
- طلب انتساب للمخيم
- أوراق ضاعت في المطر
- محاولة لوصف حالة ...
- وجهان ... لقمر واحد
- طفل
- الأنثى ... وأدوات الكتابة


المزيد.....




- وثقته كاميرا.. فيديو يُظهر إعصارًا عنيفًا يعبر الطريق السريع ...
- -البعض يهتف لحماس.. ماذا بحق العالم يعني هذا؟-.. بلينكن يعلق ...
- مقتل فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية (صور+ ...
- سماء غزة بين طرود المساعدات الإنسانية وتصاعد الدخان الناتج ع ...
- الناشطون المؤيدون للفلسطينيين يواصلون الاحتجاجات في جامعة كو ...
- حرب غزة في يومها الـ 204: لا بوادر تهدئة تلوح في الأفق وقصف ...
- تدريبات عسكرية على طول الحدود المشتركة بين بولندا وليتوانيا ...
- بعد أن اجتاحها السياح.. مدينة يابانية تحجب رؤية جبل فوجي الش ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن عدد الضحايا الفرنسيين المرتزقة ف ...
- الدفاعات الروسية تسقط 68 مسيرة أوكرانية جنوبي البلاد


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مهند صلاحات - لقاء صحفي مع الكاتب الفلسطيني مهند صلاحات بعنوان : ختان الإناث وثالوث الطب والدين والقانون