جمشيد ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 4435 - 2014 / 4 / 26 - 18:46
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
اللعنة على الابواب
ما هي القصة؟
لا ادري دخلت من باب و خرجت من باب اخر. نعم الذنب ذنبي انا الذي تركتها لوحدها لتموت. ماذا اعمل الان؟
ليس هناك شيء ابسط من هذا لا تكون جبانا نفذها. هناك دائما الباب الثاني.
انت على حق ليس هناك الان شيء في انتظاري.
هكذا تنتهي الحياة - وقع على الارض.
فتح عينيه ليجد التأريخ قد اعاد نفسه - رأها في نفس المكان. شكر الذي نصحه ان ينفذها و قرر ان لا يعيد الغلطة فاسرع اليها و لكن و عندما دخل الباب الثاني وجدها لا تهتم.
كفر و هو يردد بجنون: هكذا ينتهي الفيلم.
قال له لا تهتم هناك الباب الثالث.
رد: اللعنة على الابواب - هكذا ذهبت جهــودي سدا – وقع على الارض.
www.jamshid-ibrahim.net
#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟