أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - دللوني يا جماعة الحوار والا بحرد














المزيد.....

دللوني يا جماعة الحوار والا بحرد


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4426 - 2014 / 4 / 16 - 11:34
المحور: كتابات ساخرة
    


نعم انا كاتب ساخر مسخره لا اتكلم بجديه عبثي سطحي لا اخذ الامور بجديه مستهتر والافضل تجنبي على قول داروا سفهأكم والابتعاد عن كل ما اكتب لان كتابتي لا تستحق القرأه ومضيعة الوقت.
مقالي هذا لربما يستفز البعض والرد عليه هو اعطائي قيمه انا لا استحقها وانا مدرك لكل ذلك لانه رحم الله امرء عرف قدر نفسه كما اني لا اتقن العربيه بطلاقه فعندي اكيد اخطاء املائيه لابو موزه اما بالنسبه لقواعد اللغه فلن اقول عن نفسي سيباويه لاني احيي.
الذي حفزني على كتابة هذا المقال الفالصو هو مقال الاستاذ نضال الربضي المحترم الذي اعتبره قيمه ادبيه ثقافيه معرفيه مستنيره فوق الحدود وكتاباته وتعليقاته تشهد له بذلك وهو ليس بحاجه الى كاتب مثلي يقدر قيمته لان هذا بالفعل جزء بسيط لما هو عليه.
لربما يغضب ويزعل منى الاستاذ نضال على مقالي هذا ومع ذلك سمحت لنفسي بكتابته تقديرا منى للاستاذ نضال ومعتمدا على سعة صدره وهو القائل تستطيع ان تنتقدني وتختلف معي بالرأي وسبأبقى احترمك لكن ابتعد عن الشتائم والقذف والاهانه وانا من هذا المنطلق اكتب.
ردودالفعل وتعليقات الكتاب والمعليقين كلها كانت لصالح استاذنا نضال. يمكن لاني بطبعي كاتب ساخر وجدت ان رد استاذي وقدوتي ومعلمي الاستاذ سامي لبيب هي الاقرب والامثل لما كنت ارغب في كتابته رغم اني وكالعاده ارجو من الاستاذ العزيز سامي ان يتقبل دعابتي بروح مرحه وجدت ان الاجابه فيها نوع من درامة الافلام العربي والاجنبي والتي تمثلت بجملة او مضمون: انت مش ملك نفسك يا استاذ انت ملك الجماهير يا استاذ وحيد مش من حققك تتركنا.مع الاسف انا اليوم لست من عشاق الدراما اميل اكثرللكوميديا لان حياتنا ومجتمعنا كله دراما ابقدريش اتحمل.
لست مدافعا عن ادارة موقع الحوار ولا اعرف منهم احد رغم اني تقضيت مبلغ نصف مليون دولار للدفاع عنهم وهذا يثبت مصداقيتي وحياديتي في الكتابه .
كتبت بالصدفه مقال جاد وحاولت بكل طاقتي الثقافيه الابداعيه اللي هي صفر تهنئه للحزب الشيوعي العراقي وطلبت بشكل خاص ان يكون على الصفحه الرئيسيه ومع هيك طقعولي.
ومع ذلك انا والاغلبيه الساحقه مشكورين لهذا الموقع الرائع لتواصلنا مع بعض والاستفاده من مقالات نخبه رائعه من الكتاب والمعليقين والقراء.
الموقع يعتمد على المتطوعين يعني مش قناة الجزيره اللى مهاهم الملاين.
خلافك مع الموقع لا ادري اذا كان مفتعل او محق وما المقصود منه .يعني انت تعاقبنا كقراء وكتاب من محبينك ام تعاقب الحوار ام تعاقب نفسك. كلها لا تصب في صالحك.
انت كاتب مبدع ومعلوماتك عن موقع الحوار كنت ولا زالت تعرفها يعني توقعت شئ خارخ توقعك .انت كاتب حديث العهد في الموقع ولا اقصد الكتابه بشكل عام لشو كل هالهرج والمرج.
انت تريد ان تحدث انقلاب وكانك في تنظيم سياسي تحاسبه على اخطائه .يا عمي هذا موقع مجاني تطوعي واكيد مش مثالي لكنه من الافضل.
الموقع لم يحط من انسانيتك ومكانتك كما ذكر الاستاذ لبيب.
كل الموضوع هو لماذا كتاباتك ليست على الصفحه الاولى وتعتبر نفسك افضل من الكثرين من الكتاب وانت محق لكن هذا لا يمنع من استمرارك بالكتابه وانطلاقتك الصاروخيه واعداد كبيره من القراء متابعينك.
هل تضع شروط في مشاركتنا بثقافتك وابداعك وتنويرك لنا ؟
هل هو تعالي ام نرجسيه او دلينوني والا بحرد؟هناك كثير من الاسئله تراودني لكني لن استطرد.
احترم وجهة نظر الاستاذ سامي والكاتبه امال واختلف مع البعض مع احترامي وتقديري وامتناني لسعة ثقافتهم وانا من المتابعين لهم.
اعتقد اننا نبحث عن الافضل وسنتابعه وان لم يكن على الصفحه الرئيسيه ولذا نتابعك ونستمتع , وعلي الطلاق من مراتي ما انت تارك والا بعمل طوش ما الها اول ولا اخر.
اذا كان المطلوب صلحه عشائريه وطبيخ ومنسف وقدري وفراخ وارانب بالملوخيه هدول علي.
ختاما اشكر سعة صدر الجميع على الاقل هؤلاء الذين تابعوا المقال للنهايه واتمنى ان تكون نهايه سعيده لاني اعشق النهايات السعيده بالافلام والمسلسلات والمقالات.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفاوض الفلسطيني يلدغ من الجحر مرات ومرات
- انتلجنسيا اليسار والماركسين ملوك التنظير والنقد
- داء النقد البناء لاصلاح الداء
- الطب البديل المكمل 2
- للمتزوجين فقط....نصائح من البابا
- افضل وسيله للدفاع هي الهجوم
- الطب البديل المكمل
- مين الصوت اللي اجمع عليه الوطن العربي
- تمنيات يا ريت في قمة الكويت
- مقال مش مهم وساخر على الاخر
- تداول السلطه بشكل عام وللاحزاب بشكل خاص
- اي شئ في العيد اهدي اليكم يا رفاقي الشيوعيين العراقيين
- 20 اذار يوم السعاده يا سعداء
- امرأه بالف رجل...شيوعيه وتفتخر منى حسين
- فلول اليسار والشيوعين
- عيد النسوان هاي السنه كمان
- حب ايه اللي بتتكلم عليه يا فالينتاين
- نساء اليابان فكروا بنصائحي كمان
- مقال اب كوميدي 3
- يا نساء العرب اتحدوا


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - دللوني يا جماعة الحوار والا بحرد