أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - أهذا تراث يهودي أم عربي؟















المزيد.....



أهذا تراث يهودي أم عربي؟


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 4393 - 2014 / 3 / 14 - 20:11
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أهذا تراث يهودي أم عربي؟
حول كتاب الخزري بالحرف العربي
ب. حسيب شحادة
جامعة هلسنكي

صدر عن “منشورات الجمل”، بغداد-بيروت عام ٢-;-٠-;-١-;-٢-;-: أبو الحسن يهودا بن صموئيل اللاوي، الكتاب الخَزَري، كتاب الردّ والدليل في الدين الذليل، نقله إلى الحرف العربي وعارضه وهذّبه وعلّق عليه وحرّره نبيه بشير ونظر فيه عبد السلام موسى. يضم هذا الإصدار ٧-;-٢-;-٧-;- صفحة موزّعة كالتالي: مدخل عام ص. ٥-;--٧-;-١-;-؛ بحث لإيهود كرينيس بعنوان “المشارب العربية للكتاب الخزري ص. ٧-;-٣-;--١-;-٤-;-٧-;-؛ نص الكتاب الخزري ذي المقالات الخمس ص. ١-;-٥-;-١-;--٥-;-٦-;-٩-;-؛ وأخيرا قائمة الاصطلاحات، ثلاثة عشر أصلا لتفسير التوراة فملاحق فثبت المراجع المختلفة، قرابة الـ ٣-;-٤-;-٠-;- (ص. ٦-;-٠-;-١-;--٦-;-٤-;-٠-;-) فالفهارس المختلفة، ص. ٥-;-٧-;-١-;--٧-;-٢-;-٧-;-.
استغرق إعداد هذا الكتاب الهامّ، ولا أرى مسوغا لاستبدال “في” بـ”الباء” في العنوان (أنظر ص. ٥-;-١-;--٥-;-٥-;-)، كتابة المدخل وإعداد الفهارس والشرح وتحويل النص الأصلي العربي المكتوب بالحروف العبرية إلى الرسم العربي ستّ سنوات. جدير بالتنويه أن نسخة من كتاب الخزري بالرسم العربي كان د. محمد عبد الصمد زعيمة، أستاذ في قسم اللغات الشرقية وآدابها بجامعة القاهرة، قد أعدّها قبل نهاية القرن العشرين إلا أنها بقيت مخطوطة قابعة في الجارور ولم تر النور. اعتمد السيد بشير في إصداره هذا على طبعة بانيت وبن شماي ، عام ١-;-٩-;-٧-;-٧-;- (وهناك تسع نسخ، أنظر ص. ٦-;-٢-;--٦-;-٣-;-) وصوّب بعض الزلات فيها وترجم ما ورد بالعبرية والآرامية إلى العربية. يضيف بشير في الموضع ذاته أنه حاول، إلى حدّ بعيد، المحافظة على خصائص العربية اليهودية، وأحسن صنعاً فوصف المقصود بهذا (ص. ٥-;-٥-;--٥-;-٩-;-، ٦-;-٣-;--٦-;-٦-;-). بالرغم من اعتراف المحقق، السيد بشير، أن إصداره هذا لم يطمح أن يكون دراسة، إلا أنه يشمل، في تقديري، على عناصرَ هامّة، تفسير عبارات مبهمة وإحالة القارىء إلى مصادر بالإنجليزية فقط لعدم معرفة جلّ العرب العبرية (ص. ٦-;-٠-;--٦-;-١-;-) والإتيان بأكثرَ من تفسير والفهم الصائب القائل بأن عربية اليهود في القرون الوسطى لها سمات مختلفة وفق المكان والزمان (ص. ٦-;-١-;-).
قد يتساءل المرء لماذا جاء المحقق بالترجمة العربية المسيحية الحديثة، فاندايك -البستاني، (يمكن تنزيلها مجانا على الرابط: http://www.baytallah.com/bible/) ولم يورد مثلا تفسير اليهودي، أبي سعيد الفيومي (ר-;-ס-;-‘‘ג-;- ٨-;-٨-;-٢-;--٩-;-٤-;-٢-;-م, ص. ٦-;-٤-;--٦-;-٥-;-). من الأبجديات، أن معظم علماء اليهود في القرون الوسطى، لا سيما في فردوس العرب المفقود، الأندلس، كتبوا مؤلفاتِهم في شتّى ميادين العلم والمعرفة باللغة العربية ولكن بالحروف العبرية، إذ أن العربية كانت لغة الكلام والكتابة لدى كافة شرائح المجتمع الأندلسي. تدعى تلك الحقبة العربية في الأندلس بـ “العصر الذهبي” (ת-;-ו-;-ר-;- ה-;-ז-;-ה-;-ב-;-، Golden Age)، إذ بلغ التطور العلمي والمعرفي والتلاقح الثقافي أوجَه آنذاك، فكان مثلا حسداي بن شفروط وزيرا في قرطبة لدى عبد الرحمن الثالث، وابن النغريلة، شموئيل هنچيد، كان وزيرا أيضا في مملكة غرناطة. على أرض الأندلس وتحت كنف الحضارة العربية الإسلامية، وُلد ونما وتطوّر وتبلور الفكر اليهودي المتجدد، وساهم اليهود في نقل الكثير من الكتب العربية إلى اللغة اللاتينية. كانت العربية في تلك الحقبة بمثابة لِنچوا فرانْكا، أي اللغة المشتركة في حوض البحر المتوسط.
تُسمّى عربية اليهود المكتوبة هذه، في الأوساط العلمية المعاصرة، باسم “العربية اليهودية” (ע-;-ר-;-ב-;-י-;-ת-;- י-;-ה-;-ו-;-ד-;-י-;-ת-;-، Judaeo Arabic)، لأن المؤلفين بها يهود يكتبون عن المواضيع اليهودية خاصّة ويطعّمونها بكلمات وتعابيرَ عبرية وآرامية من المصادر الدينية اليهودية، العهد القديم والمشناة والتلمود والمدراشيم، ومن الصعوبة بمكان لغير اليهودي فهم كامل لهذه النصوص. هذا بإيجاز شديد، ما قيل حول إطلاق هذه التسمية وتبريرها، مثلا عند الباحث يهوشوع بلاو (ص. ٦-;-٧-;-)، وهي لا ترتكز على أسس واعتبارات لغوية صرفة. نعم تحتوي عربية اليهود على كلمات ذات دلالات خاصة غير تلك السائدة في العربية مثل “القرآن” بمعنى “التوراة”؛ “الإمام” أي “الكاهن”؛ “البقرة الصفراء” أي “البقرة الحمراء” و“رت” الذي يعني “الخنزير البري” في لغة الضاد استعمل لدى غير العرب مثل السامريين بمعنى “عجل” (أنظر: Haseeb Shehadeh, رت  = פ-;-ר-;- A Non-Moslem Arabic Word. Studia Orientalia 55: 17 (Helsinki 1984) pp. 341—355). معيار الفهم المذكور غير كاف، فمثلا أغلبية اليهود الساحقة، إن لم نقل جميعهم تقريبا، لا يفهمون إلا قسما ضئيلا مما ترجمه آل تيبون وقمحي وغيرهم في القرون الوسطى من العربية للعبرية. أيجوز لنا تسمية تلك العبرية بأسماء مثل “عبرية العرب” أو “عربية قحطانية” أو حتى “عبرية عربية”، على منوال “عربية يهودية”؟ صعوبة فهم تلك النصوص العبرية المترجمة في القرون الوسطى أوجبت إعداد ترجمات بالعبرية الحديثة وجهود الراب اليمني يوسف قافَح (١-;-٩-;-١-;-٧-;--٢-;-٠-;-٠-;-٠-;-) في هذا المضمار معروفة لجميع المهتمين بهذا المجال. يبدو واضحا أن تاريخ الشعب اليهودي وتشتته في أصقاع كثيرة في المعمور جعله يتعلم لغة المجتمع الذي يعيش فيه أو بجانبه ويُضفي على لغته تلك ظلالا معينة خاصة به من جراء تراثه العبري والآرامي الديني ولذلك نجد ما يطلق عليه اليوم بـ “لغات اليهود” (Jewish Languages, ל-;-ש-;-ו-;-נ-;-ו-;-ת-;- ה-;-י-;-ה-;-ו-;-ד-;-י-;-ם-;-) مثل الإيدش، اللادينو، العربية اليهودية، الإيطالية اليهودية، الإنجليزية اليهودية، الآرامية الحديثة اليهودية، الهولندية اليهودية، الروسية اليهودية، الفارسية اليهودية إلخ. (مصادر حول هذا الموضوع: http://www.jewish-languages.org/bibliography.html).
ألَّف الكتّاب اليهود في الأندلس وفي غيرها من الأقطار في حوض البحر الأبيض المتوسط، التي كانت تحت الحكم العربي الإسلامي في الشرق، باللغة العربية لسببين أساسيين وجيهين: كانت العربية لغة الجميع وهي واسعة وفصيحة وتصلُح للكتابة في كافّة المواضيع الفلسفية واللغوية والتفاسير والفلك والعلوم الخ.، في حين أن العبرية لم يعرفها الا قلّة قليلة لأنها كانت شِبه ميتة حديثا ومعجمُها كان محدودا جدا، مقتصرا على الجانب الديني. كتب العرب في مثل هذه المواضيع بالعربية التي كانت سائدة آنذاك ولكنهم قرضوا الشعر بالعربية الفصيحة وهكذا قلّدهم اليهود، كتبوا بالعربية الوسطى (Middle Arabic) كل شيء وخصّصوا العبرية المقرائية (عبرية العهد القديم) للصلوات والشعر وكان الشعر وفق أوزان العروض العربية. بهذه الأوزان نظم اللاوي شعره حتى مماته بالرغم من ندائه الشديد للتحرر من تلك القيود كما سماها (المقالة الثانية، الفقرة ٧-;-٨-;-).
كان المترجم والنحوي والمفسِّر، موشه الكاهن بن شموئيل ابن جيقاطيله، الذي عاش في مدينة سرقسطة في منتصف القرن الحادي عشر، قد تطرّق إلى ثراء العربية وفصاحتها ورواجها في حين أن العبرية المقرائية كانت ضحلة وغامضة بالنسبة للسواد الأعظم من اليهود. حول أوجه الشبه بين العربية والعبرية آنذاك، يُنظر مثلا في كتاب النحوي والمفسّر رابي يهودا ابن قريش، منتصف القرن العاشر، في رسالته ليهود فاس. آراء شبيهة حول سعة العربية وأهميتها في فهم حالات كثيرة غامضة في عبرية العهد القديم مثلا، لا سيما في موضوع الكلمات الفردة (מ-;-ל-;-י-;-ם-;- י-;-ח-;-י-;-ד-;-א-;-י-;-ו-;-ת-;-, מ-;-ל-;-י-;-ם-;- ש-;-א-;-י-;-ן-;- ל-;-ה-;-ן-;- א-;-ח-;- ו-;-ר-;-ע-;-, hapaxlegomena)، نجدها مبثوثة هنا وهنا في آثار كتّاب يهود آخرين مثل رابي يهودا ابن بلعام، النصف الثاني من القرن الحادي عشر ورابي أبراهام ابن عزرا (ت. ١-;-١-;-٦-;-٤-;-). كذلك تطرّق إلى الموضوع ذاته رابي يهودا بن شاؤول ابن تيبون، “أبو المترجمين”، (א-;-ב-;-י-;- ה-;-מ-;-ע-;-ת-;-י-;-ק-;-י-;-ם-;-, ١-;-١-;-٢-;-٠-;--١-;-١-;-٩-;-١-;-) في مقدّمته لترجمة كِتاب الواعظ الديّان، بَحْيَاي بن يوسف بن باقودا/پاقودا، (١-;-٠-;-٥-;-٠-;--١-;-١-;-٢-;-٠-;- بالتقريب) “ الهداية الى فرائض القلوب والتنبيه الى لوازم الضمائر” إلى العبرية. كتب هناك ما ترجمته: “إن كل الشعب اليهودي كان يفهم اللغة العربية، زد إلى ذلك أنها لغة واسعة ومفعمة بكل معنى وفق الحاجة لكل متحدث ومؤلِّف والبلاغة فيها جاهزة وجلية وتفي بالمعنى المطلوب تماما أكثر مما قد يتيسّر في اللغة العبرية التي لم يتبق منها لدى اليهود سوى المحفوظ في أسفار العهد القديم، وهذا لا يكفي ولا يلبّي حاجة المتكلم. أضف إلى ذلك، أن المؤلِّفين نووا أن يُفيدوا بكتاباتهم العامّةَ التي لا معرفة جيدة لديها باللغة المقدسة”. يكرر يهودا ابن تيبون هذين السببين في مقدّمته لترجمة كتاب اللمع (ס-;-פ-;-ר-;- ה-;-ר-;-ק-;-מ-;-ה-;-) لابن جناح.
ثمة سببان أساسيان ּ-;-أيضاً لاستخدام الكتّاب اليهود في العصور الوسطى الحرف العبري في كتابة الكثير من المؤلفات. السبب الأوّل بغية تسهيل القراءة، لا سيما لدى النساء والشبيبة، فبالنسبة لهذه الشريحة المجتمعية، كانت الأبجدية العبرية شيئا مفروغا منه. أما السبب الثاني فكان نيّة المؤلفين اليهود عدم إتاحة ما يكتبون للقارىء العربي، الذي قد لا يرى بعين القَبول والرضا ما يعرضون من أفكار وتفاسيرَ لا تتمشى مع قناعاته الدينية (قارن ص. ٦-;-٧-;-، ٦-;-٨-;-).
بهذه اللغة الوسطى، القريبة من لغة العرب المسلمين، كتب المسيحيون والقراؤون والسامريون في تلك الفترة ودوّنت مؤلَّفات هامة كثيرة في الفكر اليهودي، الفلسفة واللغة العبرية والتفاسير والهالاخاه إلخ. تعود بداية الكتابة بهذا النمط اللغوي العربي، العربية الوسطى، لدى اليهود إلى القرن الثامن منذ كتاب المصوتات لموشه بن آشر.
من هذه الآثار يمكن في هذه العُجالة التعريج على هذه العينة: كتاب الأمانات والاعتقادات، ترجمة العهد القديم إلى العربية المعروفة بـ”تفسير”، تفاسير السيدّور (كتاب الصلوات)؛ تفسير كتاب المبادي؛ كتُب اللغة؛ كتاب أصول الشعر العبراني (ה-;-א-;-ג-;-ר-;-ו-;-ן-;-) لأبي سعيد الفيومي المعروف بسعاديا غاؤون (ר-;-ס-;-‘‘ג-;-, ٨-;-٨-;-٢-;--٩-;-٤-;-٢-;-)؛ شلومو ابن چبيرول، أبو أيوب سليمان بن يحيى بن چبيرول (١-;-٠-;-٢-;-١-;--١-;-٠-;-٥-;-٨-;-) كتب بالعربية: إصلاح الأخلاق، ينبوع الحياة (لم يصلنا بأصله العربي بل بالترجمة اللاتينية Fons Vitae، ومنها إلى العبرية מ-;-ק-;-ו-;-ר-;- ח-;-י-;-י-;-ם-;-)، مختار الجواهر؛ كتاب الهداية إلى فرائض القلوب المذكور أعلاه لبحياي بن يوسف بن باقودة (١-;-٠-;-٥-;-٠-;--١-;-١-;-٢-;-٠-;-)؛ أبو عمران موسى بن ميمون بن عبد الله القرطبي الإسرائيلي المعروف بالاختصار ר-;-מ-;-ב-;-‘‘ם-;- (ר-;-ב-;-י-;- מ-;-ש-;-ה-;- ב-;-ן-;- מ-;-י-;-מ-;-ו-;-ן-;-، Maimonides ١-;-١-;-٣-;-٥-;--١-;-٢-;-٠-;-٤-;-) والملقب بـ “النسر الكبير”، كتب كل ما ألّفه من كتب وصلتنا بالعربية باستثناء מ-;-ש-;-נ-;-ה-;- ת-;-ו-;-ר-;-ה-;- (ليس “تثنية المشناه”، كما ورد عند السيد نبيه بشير، ص. ٦-;-٨-;-)، منها: دلالة الحايرين (أصدره بالحرف العربي الدكتور حسين آتاي في أنقرة عام ١-;-٩-;-٧-;-٢-;-، إلا أنه يفتقر في أماكن كثيرة إلى الدقة)، فصول الآباء، المقدّمات الخمس والعشرون في اثبات وجود الله، الرسالة اليمنية، مقالة في صناعة المنطق (صدرت بالحرف العربي وبترجمة تركية بقلم د. مباهات تورك أر عام ١-;-٩-;-٦-;-٠-;-)، ּ-;-مقالة عن البعث، كتاب السراج أي تفسير المشناه، كتاب الفرائض، أحد عشر كتابا في الطبّ؛ النحوي ربّي يهودا أبو زكريا يحيى ابن داؤود الملقّب بحيّوج (٩-;-٤-;-٥-;--١-;-٠-;-١-;-٢-;-) الفاسيّ المولد، ألّف أربعة كتب لغوية على الأقل وهي: كتاب التنقيط، كتاب الأفعال ذوات حروف اللين، كتاب الأفعال ذوات المثْليْن، كتاب النُّتَف (أنظر الآن الطبعة العلمية لثلاثة كتب حيوج التي أعدّها مؤخرا علي وتد ودانييل سيڤ-;-ان، ٢-;-٠-;-١-;-٢-;-: ש-;-ל-;-ו-;-ש-;-ה-;- ח-;-י-;-ב-;-ו-;-ר-;-י-;- ה-;-ד-;-ק-;-ד-;-ו-;-ק-;- ש-;-ל-;- ר-;-‘ י-;-ה-;-ו-;-ד-;-ה-;- ח-;-י-;-ו-;-ג-;-‘ ב-;-מ-;-ק-;-ו-;-ר-;-ם-;- ה-;-ע-;-ר-;-ב-;-י-;- ו-;-ב-;-ת-;-ר-;-ג-;-ו-;-מ-;-ם-;- ל-;-ע-;-ב-;-ר-;-י-;-ת-;- ח-;-ד-;-ש-;-ה-;-, מ-;-ה-;-ד-;-ו-;-ר-;-ה-;- ב-;-י-;-ק-;-ו-;-ר-;-ת-;-י-;-ת-;-)؛ أبو الوليد أو مروان بن جناح القرطبي المعروف بربّي يونه إبن جناح, ר-;-י-;-ב-;-‘‘ג-;- (٩-;-٩-;-٣-;--١-;-٠-;-٥-;-٠-;- بالتقريب) ألّف كُتبا ورسائل: كتاب المستلحِق، رسالة التنبيه، رسالة التقريب والتسهيل ، كتاب التسوية (http://khizana.blogspot.fi/2009/05/2-50-1875-1908-1844.html)؛ كتاب التنقيح أي: كتاب اللمع (قواعد عبرية المقرا) وكتاب الأصول (معجم المقرا).
مثل هذا النتاج الغزير والهام المكتوب بالعربية الوسطى ولكن بالحروف العبرية، هو في حقيقة الأمر، يجب أن يُعتبر جزءً لا يتجزأ من التراث العربي، فالمؤلفون عاشوا في مجتمعات عربية وتشربوا اللغة والثقافة العربية الإسلامية حتى النخاع (قارن ما يقوله بشير في ص. ٢-;-٦-;--٢-;-٧-;- وكرينيس ص. ١-;-٤-;-٧-;-). وعليه لا بدّ من العمل الجاد والمنظّم من قبل المؤسسات التربوية الحكومية في الدول العربية بالتنسيق مع جامعة الدول العربية، بغية جعل هذا النتاج الوفير مُتاحا لكل عربي يرغب في الإطلاع عليه. هذا يعني بكل بساطة، نشر هذه الأعمال بالحرف العربي في طبعات علمية مشفوعة بالشروح المطلوبة ونقل العنصر العبري إلى العربية. هذا ما فعله مشكوراً السيد نبيه بشير في إعداده الكتاب الخزري قيد العرض والمراجعة. ما زلت أذكر جيدا في خلال تدريسي في الجامعة العبرية مدى الصعوبة التي كان الطلاب العرب يواجهونها عند قراءة نصوص عربية مدوّنة بالحرف العبري ومطعّمة بكلمات وتعابيرَ وآيات بالعبرية والآرامية.
من الواضح أن الهدف الأساسي للمؤلِّف الشاعر والطبيب، الحبر أبي الحسن اللاوي، ١-;-٠-;-٨-;-٥-;- بالتقريب-١-;-١-;-٤-;-١-;-، ר-;-י-;-ה-;-‘‘ל-;- (ר-;-ב-;-י-;- י-;-ה-;-ו-;-ד-;-ה-;- ה-;-ל-;-ו-;-י-;-) هو الردّ على الديانتين السماويتين الأخريين، المسيحية والإسلام من جهة، وعلى القرائين، الخوارج/متخالفون (الخزري: المقالة الأولى، الفقرة الأولى؛ المقالة الثالثة الفقرة ٣-;-٨-;-) الذين كتبوا عادة مؤلفاتِهم بالعربية وبحروف عربية من جهة ثانية. يشير السيد بشير إلى أنه لم يعثر على أية معلومة عن اللاوي هذا في المصادر العربية، لأن كتابه هذا قيد المراجعة، لم يطلع عليه العرب لكونه مدوّنا بالحرف العبري (ص. ٨-;-). إذ أنه من المحتمل البعيد إن لم يكن من المستحيل ألا يردّ العرب على أبي الحسن اللاوي الشعوبي الذي لم يدرجهم في عداد الشعوب التي انتقل عبرهم التراث العلمي عبر العصور (المقالة الأولى، الفقرة ٦-;-٣-;-؛ المقالة الثانية، الفقرة ٦-;-٦-;-). اعتمد بشير في إعداد هذا الكتاب الخزري على نسخة تعود إلى عام ١-;-٤-;-٦-;-٣-;-، أي بعد الانتهاء من تأليفه بثلاثة قرون ونيّف. أمضى أبو الحسن اللاوي (ר-;-י-;-ה-;-‘‘ל-;-) قرابة عشرين عاما في تأليف كتابه هذا المعتمِد كثيرا على أسلوب المقابسة والمناظرة وفلسفة كل من الفارابي (ت. ٩-;-٥-;-٠-;- م.) وابن سينا (ت. ١-;-٠-;-٣-;-٧-;-م.)، ما بين ١-;-١-;-٢-;-٠-;- و ١-;-١-;-٤-;-٠-;-، وفي البداية نُشرت مقتطفات منه كرسائل. كما وتأثر اللاوي بأفكار الكاتب أبراهام بار حيّا لا سيما في كتابه مچلات همچليه. يحتلّ الكتاب الخزري مكانة مرموقة جدا في الفكر اليهودي عامة والديني والصهيوني خاصة (أنظر ص. ٥-;-٥-;-) وقد صدرت منه عشرات الطبعات لشتى الأغراض التعليمية وقلِ الأمر ذاتَه بصدد التفاسير والترجمات. نذكر هنا أولا الترجمات العبرية: ترجمة يهودا ابن تيبون تمّت في ستينات القرن الثاني عشر ونشرت للمرة الأولى عام ١-;-٥-;-٠-;-٦-;- ثم ترجمة يهودا بن إسحق قردينيل في مستهل القرن الثالث عشر ثم ترجمة يهودا ابن شموئيل قوفمان عام ١-;-٩-;-٧-;-٤-;- فترجمة الراب يوسف بن داڤ-;-يد قافح (١-;-٩-;-١-;-٧-;--٢-;-٠-;-٠-;-٠-;-) عام ١-;-٩-;-٨-;-٤-;- وأخيرا ترجمة الراب إسحق شيلات عام ٢-;-٠-;-١-;-٠-;-. بالطبع، هنالك أيضا ترجمات للغات أوروبية عديدة كاللاتينية منذ عام ١-;-٦-;-٦-;-٠-;- والإسبانية والألمانية والإنجليزية واللادينو والفرنسية والهولندية والإيطالية والروسية والنهغارية (أنظر نبيه بشير ص. ٤-;-٤-;--٥-;-١-;-). ثيمة الكتاب المحورية تحوم، كما أشرنا سابقا، حول حوار افتراضي فلسفي ثنائى بين ملك الخزر، يوسف بن أهرون بولان، الذي يبحث عن عقيدة ما وبين كل من فيلسوف (يمثل ابن باجة المتوفي عام ١-;-١-;-٣-;-٩-;- في “تدبير المتوّحد”) ومسيحي ومسلم ويهودي هو الراب اسحق سنچري أو النچري ، وفي آخر المطاف يتخلّى الملك الخزري عن مسيحيته ويتهوّد. واللاوي يهاجم فلسفة اليونان ويقول إن العقل عاجز عن الوصول للحقيقة كما وربط أبو الحسن بين الله والشعب والأرض واللغة. يلاحظ القارىء أن اليهود أمّة خاصة، ذوي طبيعة إلهية وعليه فهم فوق قوانين الطبيعة والتاريخ (أنظر ص. ١-;-٠-;-٠-;-، ١-;-٠-;-٢-;-، ١-;-٠-;-٣-;-، ١-;-٠-;-٧-;-، ١-;-٤-;-٣-;-، ). تتجلى هذه الصفة المميزة لليهود في المقالة الثانية من الكتاب الخزري. من نافلة القول أن الخزر يلعبون دورا ذا بال في التاريخ اليهودي وهنالك عدة فرضيات بصدد أصلهم منها أنهم يتحدّرون من أصول تركية في منطقة نهر الڤ-;-ولغا والقوقاز أو من سلالة سبط شمعون أو من أبناء توچرامه بن يفت بن نوح، وكانت نهايتهم على يد جنكيزخان المنغولي (١-;-١-;-٦-;-٥-;--١-;-٢-;-٢-;-٧-;-) في القرن الثالث عشر.
من الطبيعي أن يجد القارىء المتأني في مثل هذا الكتاب الضخم مآخذ وهفوات متنوعة من حيث اللغة والأسلوب ومن حيث المضمون والأمانة العلمية مثل: نقل السيد بشير لنصّ الكتاب الخزري من الرسم العبري (طبعة دافيد تسفي بنعط, القدس١-;-٩-;-٧-;-٧-;-) إلى الرسم العربي ليس دقيقا وأمينا من حيث التشكيل بشكل خاص. أضاف بشير في حالات كثيرة جدا حركات لا وجود لها عند بنعط كما يظهر من مقارنة عشوائية خاطفة. هذا يعني مما يعني الاحتراز من الاعتماد على نصه في الجانب اللغوي. لاحظ ما يقوله السيد بشير “يعتمد الإصدار الحالي الذي بين أيدينا بالكليّة على تحقيق بانيت وبن شمّاي مع تصويب بعض الأخطاء الطفيفة التي وقعت سهواً، … ولكننا حاولنا الحفاظ إلى حدّ بعيد على خصائص العربية اليهودية” (ص. ٥-;-٥-;-).

عينة لمثل هذه المآخذ والهفوات:

اللذان بدلا من اللذين ص. ٦-;-؛ غياب ذكر مصادر بصدد “لعن” من ينقل كتاب الخزري إلى الحرف العربي، ص. ٨-;-؛ ص. ٩-;- س. ٢-;-؛ ص. ١-;-٢-;- س. ٧-;-؛ حبذا بعض التفصيل بخصوص نسخة الأستاذ محمد عبد الصمد زعيمة، ص. ١-;-٢-;- في الملحوظة الهامشية؛ العقد الثامن لا التاسع، ص. ١-;-٤-;- س. ٤-;-؛ ص. ١-;-٥-;- س. ١-;--٢-;-؛ ص. ١-;-٦-;- س. ٩-;-؛ ص. ١-;-٨-;- غياب المصادر حول وصول اللاوي إلى الإسكندرية والقدس؛ ص. ١-;-٩-;- ملحوظة ١-;-، يشيران لا يشيرون؛ ص. ٢-;- س. ٣-;- تشكيل، “النسخة الأصل”، أين المصادر؛ ص. ٢-;-٤-;- و٢-;-٥-;- أين المصادر؛ ص. ٢-;-٦-;- تجمل الإشارة إلى مجهود زعيمة، “ومعاني” لا معان؛ ص. ٢-;-٦-;-، ٢-;-٧-;-، ٢-;-٨-;-، ٢-;-٩-;- إلخ.؛ ص. ٢-;-٨-;- غياب مصدر حول “العبقري”؛ ص. ٣-;-٧-;- التقرب إلى الله؛ ص. ٣-;-٨-;- ملحوظة ٤-;-، ١-;-٣-;-٣-;- مرة لا مرتان؛ ص. ٤-;-١-;- س. ٣-;--٤-;-؛ ص. ٤-;-٢-;- س. ٤-;-؛ ص. ٤-;-٣-;- س. ٩-;-؛ ص. ٤-;-٤-;- “استخدم” أم “اعتمد”؟ ص. ٤-;-٥-;- س. ٦-;-، ٨-;-؛ ص. ٥-;-٦-;- س. ١-;-؛ ص. ٦-;-٠-;- عشرة أجزاء لا عشر؛ ص. ٦-;-٨-;- س. ٣-;-؛ ص. ٦-;-٩-;- س. ١-;-٥-;-؛ ص. ٧-;-٠-;- هل “الجملة التجاورية” مفهومة للفارىء أم أنه من الأفضل استخدام المصطلح المألوف “جملة صفة وصلة”، في الصفحة ذاتها، “إفراط في التصحيح” بدلا من “تصويبات مخطوءة”؛ من ترجم مقالة إيهود كرينيس الطويلة ص. ٧-;-٣-;--١-;-٤-;-٧-;- وهل هي ضرورية كلها لإدراجها في هذا الكتاب أم أنه كان من الأنسب تلخيصها ببضع صفحات؛ ص. ٧-;-٥-;- في الأسفل؛ ص. ٧-;-٦-;- س. ٢-;-؛ يبدو لي أن “القرن” هي الشائعة أكثر من “المائة/المئتين” المتحدرة من العبرية مثلا ص. ٧-;-٣-;-، ٧-;-٦-;-، ٨-;-٢-;-، ٩-;-١-;- ملحوظة ١-;-، ٩-;-٤-;-، ٩-;-٥-;-، ١-;-١-;-٠-;-، ١-;-١-;-٥-;-، ١-;-١-;-٩-;-، ١-;-٢-;-٢-;-، ١-;-٢-;-٤-;-، ١-;-٣-;-٠-;-، ١-;-٣-;-١-;-، ١-;-٣-;-٣-;-، ١-;-٤-;-٠-;-، ٢-;-٣-;-٩-;-، ٢-;-٥-;-٥-;-، ٢-;-٦-;-٦-;-، ٢-;-٦-;-٧-;-، ص. ٣-;-٠-;-٥-;- ملحوظة ١-;-، ص. ٣-;-٥-;-٣-;- ملحوظة ٣-;-، ؛ ص. ٧-;-٨-;- س. ٤-;-؛ الفرض والافتراض مثلا ص. ٨-;-٢-;-؛ ص. ٨-;-٦-;- س. ٩-;-؛ ص. ٨-;-٨-;- ملحوظة ٣-;-؛ ص. ٨-;-٩-;- خالفوا عن الصراط؛ ص. ٩-;-٢-;- تأميل، مزيّة، التقرب إلى وكذلك في ص. ٩-;-٣-;-؛ أسلوب معبرن ص. ٩-;-٣-;-: “يسأل في هذا السياق سؤال”؛ ص. ١-;-٠-;-٨-;- “تعمّقنا الأمر”؟؛ ص. ١-;-١-;-٤-;- س. ٦-;--٧-;-؛ ص. ١-;-١-;-٧-;- “لمصاير”؛ ص. ١-;-١-;-٨-;- هل “نام” يقابل dynamic؟؛ ص. ١-;-١-;-٩-;- أبو لا أبا وأبو لا وأبا “بالتساوي بدلا من “على التساوي” ؛ ص. ١-;-٢-;-١-;- “نتعرف دعاوى”؟؛ ص. ١-;-٢-;-٢-;- س. ٣-;- مثنى لا جمع، “ألبتة”؟؛ ص. ١-;-٢-;-٣-;- ١-;-٤-;-٥-;-، “في مقابلة ذلك” أعبرنة”؛ ص. ١-;-٣-;-٤-;- “شديدة”؟؛ ص. ١-;-٤-;-٠-;- “انطباعا”؛ ص. ١-;-٤-;-١-;- فقرة أخيرة؛ ص. ١-;-٤-;-٣-;- “خيط ثان”، عبرنة؟؛ ص. ١-;-٤-;-٤-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ١-;-٤-;-٧-;- “ناشب” أم “ناشىء”، “كتابا كتابا”؟؛ ص. ١-;-٥-;-١-;- ملحوظة ١-;- لا حاجة للفظة “مين”؛ ص. ١-;-٥-;-٦-;- ملحوظة ٤-;-؛ ص. ١-;-٥-;-٨-;- س. ٣-;-؛ ص. ١-;-٦-;-٣-;- س. ٦-;-؛ ص. ١-;-٦-;-٩-;- س. ٥-;-؛ ص. ١-;-٧-;-٢-;- “بما” ز “بماذا”؟؛ ١-;-٧-;-٣-;-، “عندهم ذلك” أم “عندهم”؟؛ ص. ١-;-٧-;-٦-;- س. ٣-;-؛ ص. ١-;-٧-;-٨-;- “أليس” أم “أليسك؟؛ ص. ١-;-٧-;-٩-;- يفت لا يافت في الأصل؛ ص. ١-;-٨-;-١-;- مثلا استبدال ”هاؤلاء” بـ “ّهؤلاء”؛ ص. ١-;-٨-;-٩-;- س. ٤-;-؛ ص. ١-;-٩-;-٠-;- س. ١-;- من الأسفل؛ ص. ١-;-٩-;-٦-;- “يكون” أم “يقوم”؟؛ ص. ١-;-٩-;-٧-;- “وواقفا” لا “ووقفا”؛ ص. ١-;-٩-;-٧-;- ملحوظة ٣-;- “ثلاثةمرات”!؛ ص. ١-;-٩-;-٨-;- “هذا هو الأمر” لا “هذا الأمر”؛ ما مدى شيوع ظاهرة “أكلوني البراغيث” في الكتاب الخزري؟ “فيقفون بنو إسرائيل” ص. ٢-;-١-;-١-;-؛ ص. ٢-;-١-;-٢-;- “يغيرو”، ٢-;-٩-;-٩-;-؛ ص. ٢-;-١-;-٣-;- “زعموا أنهم” أم “أنها”؟، ص. ٣-;-٥-;-١-;- س. ٢-;-، ص. ٣-;-٦-;-٧-;- س. ١-;-، ص. ٣-;-٩-;-١-;- س. ٥-;--٦-;-، ؛ ص. ٢-;-٢-;-٢-;- “بقاؤكم” أم “بقاءكم”؟؛ ص. ٢-;-٣-;-١-;- “ورتبتها” أم “ورتبها”؟؛ ص. ٢-;-٥-;-٩-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٢-;-٦-;-٨-;- س. ٥-;-؛ ص. ٢-;-٧-;-٣-;- س. ٢-;-؛ ص. ٢-;-٧-;-٩-;- “الرسالة اليمنية” اسم الأصل بالعربية وليس “رسالة اليمن” كما في الترجمة العبرية؛ ص. ٣-;-١-;-٨-;- الملحوظة ٤-;- خطأ في التشكيل العبري؛ ص. ٣-;-٣-;-٨-;- ملحوظة ٢-;-، أحد حواشي؛ ص. ٣-;-٤-;-٢-;- ملحوظة ٤-;- “متفاول” تعني في العامية عكس “المتفائل” الفصيحة؛ ص. ٣-;-٤-;-٣-;- تتمة ملحوظة ٥-;- في الصفحة السابقة أراد “صوت” لا “صور”؛ ص. ٣-;-٤-;-٩-;- في الملحوظة ٢-;- تكرار “واحدة لليد”؛ ص. ٣-;-٦-;-٧-;- س. ٧-;-، ملحوظة ٣-;- التسبيحات لا التسابيحات؛ ص. ٣-;-٦-;-٩-;- س. ١-;-٠-;-؛ ص. ٣-;-٧-;-٢-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٣-;-٧-;-٣-;- ملحوظة ٣-;-؛ ص. ٣-;-٨-;-٣-;- ملحوظة ٢-;-؛ ص. ٣-;-٨-;-٧-;- ملحوظة ٤-;-؛ ص. ٣-;-٩-;-٣-;- س. ٣-;-؛ ص. ٣-;-٩-;-٦-;- س. ٨-;-؛ ص. ٣-;-٩-;-٧-;- س. ٣-;-؛ ص. ٣-;-٩-;-٨-;- ملحوظة ٢-;-؛ ص. ٤-;-١-;-٥-;- ملحوظة ١-;- وص. ٤-;-١-;-٧-;- ملحوظة ١-;-، عبرنة؛ ص. ٤-;-٢-;-٥-;- ملحوظة ١-;-، من من القدماء؟؛ “كدوش” ص. ٤-;-٤-;-١-;-، ص. ٤-;-٦-;-٤-;- س. ٢-;- من الأسفل؛ ص. ٤-;-٦-;-٥-;- ملحوظة ١-;-، “القصد إلى” أعبرنة؟؛ ص. ٤-;-٦-;-٥-;- س. ٥-;- من الأسفل؛ ص. ٤-;-٦-;-٦-;- س. ٢-;- من الأسفل؛ ص. ٤-;-٦-;-٧-;- س. ٣-;- من الأسفل؛ ص. ٤-;-٦-;-٨-;- ملحوظة ٣-;-؛ ص. ٤-;-٧-;-٠-;- ملحوظة ١-;- وملحوظة ٣-;-؛ ص. ٤-;-٧-;-٢-;- ملحوظة ٤-;-؛ ص. ٤-;-٧-;-٤-;- ملحوظة ٥-;-، ٦-;-؛ ص. ٤-;-٧-;-٨-;- ملحوظة ٢-;-؛ ص. ٤-;-٨-;-٠-;- تتمة ملحوظة ٥-;-؛ ص. ٤-;-٨-;-١-;- تتمة ملحوظة ٢-;- في الصفحة السابقة؛ ص. ٤-;-٨-;-٤-;- ملحوظة ٧-;-، لا أظنّ؛ ص. ٤-;-٨-;-٦-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٥-;-٠-;-٣-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٥-;-٠-;-٨-;- س. ١-;-٢-;-؛ ص. ٥-;-٠-;-٩-;- س. ٣-;-؛ ص. ٥-;-١-;-١-;-؛ بعض الألفاظ لم تفسر في الحواشي مثل “الاستقصات” ص. ٥-;-١-;-٢-;-، ٥-;-١-;-٥-;-؛ ص. ٥-;-١-;-٧-;- ملحوظة ٣-;-؛ ص. ٥-;-٣-;-٣-;- س. ٤-;-؛ ص. ٥-;-٣-;-٨-;- س. ٤-;-؛ ص. ٥-;-٣-;-٩-;- س. ١-;-٢-;-؛ ص. ٥-;-٤-;-١-;- س. أول في الحاشية؛ ص. ٥-;-٥-;-١-;- س. ٤-;- من الأسفل؛ ص. ٥-;-٥-;-٨-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٥-;-٧-;-١-;- ملحوظة ١-;-، ما رقم المخطوط؟؛ ص. ٥-;-٧-;-٤-;- س. ١-;-، ٢-;-؛ ص. ٥-;-٧-;-٦-;- س. ٢-;- من أسفل الملحوظة ١-;-؛ ص. ٥-;-٨-;-٤-;- س. ٧-;-؛ص. ٥-;-٨-;-٥-;- س. ٥-;-، ١-;-١-;-، ٢-;-٠-;-؛ ص. ٥-;-٩-;-٤-;- ملحوظة ٢-;- س. ٢-;- من الأسفل؛ ص. ٥-;-٩-;-٥-;- س. ٢-;- ما محنى “جحته”؟؛ ص. ٥-;-٩-;-٦-;- ملحوظة ١-;-؛ ص. ٦-;-٠-;-٢-;- نقص في المعلومات عن المصادر؛ ص. ٦-;-٠-;-٣-;- خلل في ترتيب المصادر ثم تنحوم لا تنجوم وهداسه لا هداس؛ ص. ٦-;-٠-;-٥-;-، ٦-;-٠-;-٦-;- خلل في الترتيب الأبجدي؛ ص. ٦-;-٠-;-٨-;- ابن كمونة هنا؟؛ ص. ٦-;-١-;-٠-;- خلل في الترتيب الأبجدي؛ ص. ٦-;-١-;-٢-;- مرة الفارابي ومرة أبو نصر؛ ص. ٦-;-١-;-٣-;- ، ٦-;-١-;-٤-;- خلل في الترتيب الأبجدي؛ ص. ٦-;-١-;-٧-;- س. ٣-;- من الأسفل؛ ص. ٦-;-١-;-٨-;- خلل في الترتيب الأبجدي؛ ص. ٦-;-٢-;-٠-;- الشعراء المعاصرون لا المعاصرين؛ ص. ٦-;-٤-;-٣-;- إلخ. أين الترتيب الأبجدي؟؛ ٦-;-٨-;-٤-;- اللاويون لا اللاويين؛ ص. ٧-;-٢-;-٢-;- ما الحاجة لهذه الصفحة هنا؟ص. ٧-;-٢-;-٣-;- كان من الأفضل استخدام “كتاب” بدلا من مؤلّف”.

عينة لعربية اللاوي:

أثبت بشير قائمة صغيرة بمفردات عربية يهودية، ٢-;-٠-;- لفظة في ص. ٧-;-١-;-٩-;- وفيما يلي عينة أخرى مرتبة أبجديا:

أثينيا أي أثينا، ص. ٥-;-٣-;-٩-;-.
آخرا أي أخيرا، ص. ١-;-٥-;-٣-;-.
الآفات بمعنى الضربات، ١-;-٩-;-٧-;- وأنظر ص. ٢-;-٣-;-٨-;-.
بهائم/حيوانات أهلية أي بهائم داجنة مقابل صحراوية أي برية، ص. ٥-;-١-;-٧-;-، ٥-;-٢-;-٠-;-.

بالبتات أي قطعا، ٤-;-٦-;-٦-;-.
بستاني وبري أي أرض محروثة مفلوحة بعكس البور، ٢-;-٥-;-٠-;-.
مبلغ بمعنى مجموع، ٢-;-١-;-٤-;-.
تلف، تلاف أي فقد وهلك، ٤-;-١-;-٠-;-، ٤-;-١-;-٢-;-، ٤-;-٩-;-٢-;-، ٥-;-٠-;-٤-;-.
تمامه أي آخره، نهايته، ١-;-٨-;-٧-;-.

ونسمع جعجعة وكلمات هائلة، ص. ٥-;-٤-;-٢-;-.
جلى بمعنى أجلى، ص. ٤-;-٨-;-٠-;-.
الجلوت أي المنفى، ٣-;-٩-;-٢-;-، ٥-;-٦-;-٥-;-.
إجمام الأرض تبويرها في السنة السابعة، ٢-;-٩-;-٢-;-، ٢-;-٩-;-٧-;-، ٣-;-٠-;-٦-;-، ٣-;-٤-;-٢-;-، ٣-;-٦-;-٤-;-.
يتجوهر أي يأخذ جوهرا، ٣-;-٧-;-٤-;-.

حذر أي حظر، ٢-;-٩-;-١-;-.
حرب الشطرنج، ص. ٥-;-٦-;-٠-;-.
بالحَرَى بمعنى من الصعب، ١-;-٦-;-٥-;-، ١-;-٦-;-٨-;-.
حاشى أي “إلا” أو “أيضا”، ١-;-٩-;-٥-;-، ١-;-٩-;-٧-;-، ٢-;-٣-;-٥-;-، ٢-;-٨-;-٢-;-، ٢-;-٩-;-٥-;-، ٢-;-٩-;-٨-;-، ٣-;-٤-;-٣-;-، ٣-;-٤-;-٤-;-، ٣-;-٨-;-٣-;-، ٤-;-١-;-٢-;-، ٤-;-٢-;-٢-;-، ٤-;-٦-;-٤-;-، ٤-;-٦-;-٦-;-، ٤-;-٦-;-٩-;-، ٥-;-١-;-٥-;-، ٥-;-٢-;-٢-;-.
حضر أي عايش، أدرك، ٤-;-٢-;-٠-;-.
التحفّظ بـ أي الحفاظ على، ٢-;-٩-;-٣-;-.
احتماء أي سخونة، ص. ٥-;-١-;-٣-;-.
يتحيّز بمكان أي يتحدد أو يأخذ مكانا، ص. ٥-;-٣-;-٦-;-، ٥-;-٤-;-٥-;-
التحييل والتخييل، ١-;-٦-;-٨-;-.

التيه أي الصحراء، ١-;-٩-;-٩-;-.

خسر وربح (كيف لفظت الكلمة الأولى؟)، ٣-;-٥-;-٥-;-.
وهناك يتخلّق الجنين أي يتكون، يولد، ص. ٤-;-٩-;-٠-;-.
تنخلق الملائكة الروحانيون، ص.٤-;-٩-;-٣-;-.
خلقة العالم أي خلق العالم، ١-;-٩-;-٩-;-.

دبّر بمعنى حضّر، ١-;-٩-;-٥-;-.
درّاك أي مدرك، ٥-;-٢-;-٨-;-.
فدعا بعالم من علماء النصارى، ١-;-٦-;-٠-;-.
لا مدفع في، ١-;-٦-;-٥-;-، ١-;-٦-;-٨-;-، ١-;-٧-;-٧-;-، ١-;-٩-;-٠-;-، ١-;-٩-;-٩-;-، ٢-;-٠-;-٢-;-.
دون بمعنى بدون، بلا، ١-;-٩-;-٧-;-، ٤-;-١-;-١-;-.

ذالك أي ذلك، ص. ٥-;-٩-;-٩-;-.
التذكير والتأنيث: أتاهما النبوة، ١-;-٩-;-٧-;-؛ ماء فاترة لمدة يوم كامل، ص. ٥-;-٠-;-٧-;-؛ الحرب مذكرة، ص. ٤-;-٩-;-٣-;-؛ أصابع يديه العشرة، ص. ٥-;-٠-;-٠-;-.
الذي غير منصرفة مثل إللي في العامية، ٢-;-٤-;-٤-;-، ٣-;-٦-;-٣-;-، ٤-;-٢-;-٢-;-.
أريد أن تعرض عليّ ذوقاً من علوم “الفقهاء” المطابقة للطبيعة أي عينة، ص. ٥-;-٠-;-٠-;-.

ركوضا ورجوعا، أي : ذهابا وإيابا؟ ص. ٤-;-٩-;-٩-;-.
روازن جمع روزنة، ٤-;-٧-;-١-;-.
الاسترهاب من قربها، ٤-;-٠-;-٠-;-.

لا زايد ولا ناقص، ص. ٤-;-٨-;-٥-;-.

يسبت أي يقضي السبت، ٢-;-٣-;-٣-;-.
أسبات/سبوتات جمع سبت، ٣-;-٦-;-٤-;-، ٣-;-٩-;-٥-;-.
السحراء جمع ساحر، ص. ٥-;-١-;-١-;-.
أسداد جمع سدّ أي سدود، ٥-;-١-;-٩-;-
مدينة السكينة أي القدس، ٣-;-٧-;-٠-;-.
السلب بمعنى النفي والإبعاد، ٢-;-٣-;-٧-;-.
عيد السهام، الفور، المساخر، ٣-;-٩-;-١-;-.

ماء شروب أي ماء صالح للشرب، ص. ٥-;-٣-;-٤-;-.
شرب بمعنى سقي: كالغرس الذي زايل أرضه وفقد شربه، ص. ٥-;-٨-;-٦-;-.
الشريانات أي الشرايين، ٢-;-٧-;-٢-;-.
الشعنينة، ٣-;-٤-;-٤-;-.
شاقل، ٣-;-٩-;-٤-;-.
المشكنة أي المسكن، الهيكل، بيت القدس، ٣-;-٩-;-٤-;-، ٤-;-٠-;-٦-;-.
شهر عنهم أي اشتهر عنهم، ص. ٤-;-٧-;-٤-;-.
الشيخان الإلهيان موسى وهرون، ١-;-٩-;-٧-;-.
شيعة بمعنى أتباع، تلامذة مثل: شيعة أرسطوطاليس، ص. ٥-;-٣-;-٩-;-، ٥-;-٥-;-٣-;-.

صادر بمعنى توجه، ذهب، ص. ٥-;-٦-;-٦-;-.
صدّيق أو زنديق، ٤-;-٦-;-٤-;-.
قرابين الصعيدة، ٢-;-٧-;-٤-;-.

طريان من الفعل طرأ، ص. ٥-;-٤-;-٤-;-
الطور أي جبل سيناء، ١-;-٦-;-٨-;-، ٢-;-٠-;-٠-;-, ٢-;-١-;-٢-;-، ٢-;-١-;-٧-;-، ٢-;-٣-;-٨-;-، ٢-;-٤-;-١-;-.
طول بمعنى في خلال، مدّة، ١-;-٦-;-٨-;-، ١-;-٩-;-٩-;-.
مما يطول ذكره فكيف شرحه، ص. ٥-;-٠-;-٩-;-.

لا يعدّ ولا يُحدّ، ٣-;-٧-;-٧-;-.
عرض بمعنى عارض، ٣-;-٧-;-٥-;-.
فيعتذر عليه أي فيتعذّر عليه، ص. ٥-;-٦-;-٠-;-، ٥-;-٦-;-٢-;-.
الأعراض أي العروض، ص. ٥-;-٩-;-٦-;-.
لم يعزب عليك إدراكها أي لم يخف أو يبعد عليك إدراجها، ص. ٥-;-٤-;-٩-;-.
عشعش أي عشّش، ٥-;-٢-;-٠-;-.
أعلم من نفسي، ١-;-٥-;-٨-;-.
التعاليم بمعنى المسورت والمسوراه، ٣-;-٧-;-٩-;-.
عاد بمعنى صار، أصبح، ١-;-٧-;-٦-;-.

غاذية بمعنى مغذية، ٣-;-٧-;-٥-;-، ٥-;-٢-;-٦-;-.
تغريق بمعنى إغراق، ١-;-٦-;-٨-;-.
أغلوطات، ص. ٥-;-١-;-٢-;-.
مما يغمض عن أذهاننا أي مما لا تطوله أذهاننا ويبقى غامضا، ص. ٥-;-١-;-٠-;-.

استفتاح البلاد أي فتحها، ٢-;-٣-;-٤-;-.
فراد أي فرد، ٢-;-٨-;-٨-;-، ٣-;-٦-;-٢-;-، ٣-;-٦-;-٣-;-.
فليس فرس أقل فرسية من آخر، ص. ٥-;-١-;-٦-;-.
ينفرع العلمان أي يتفرع العلمان، ٢-;-٧-;-٨-;-.
فرّق على أي وزّع على، ١-;-٩-;-٥-;-.
فسوق، أُفسوق، فواسق وفواسيق، آية، عبارة، ٣-;-٧-;-٧-;-، ٤-;-٢-;-٦-;-، ٤-;-٢-;-٧-;-، ٤-;-٢-;-٨-;-.
حجارة مفلعة، ص. ٤-;-٩-;-٥-;-.
لا فائد في ذلك أي لا فائدة، ص. ٥-;-٤-;-٠-;-

يستقذر أي يشعر بالقذر، ٢-;-٨-;-٣-;-.
يوم قرّ أي يوم بارد، ٢-;-. ٥-;-٥-;-٠-;-
وتقرّب إلى الله، ١-;-٥-;-٨-;-.
قرابة بمعنى أقارب، أقرباء، ١-;-٨-;-٣-;-.
قرصة الشمس، ٤-;-٠-;-٣-;-.
الأقوام أي غير اليهود، الأغيار، ٢-;-٦-;-٤-;-، ٣-;-٨-;-٢-;-، ٣-;-٨-;-٤-;-.

الكتاب المقدس، ص. ٥-;-٦-;-١-;-.
تكثّرت الصفات والذات واحدة، أي: كثرت، ٤-;-٤-;-٤-;-، ٤-;-٩-;-٦-;-.
العشر كلمات أي الوصايا العشر، ١-;-٨-;-٤-;-، ٢-;-٠-;-٠-;-، ٢-;-٤-;-٢-;-، ٢-;-٧-;-٨-;-.
وفي كم من المدة، أي في أية مدة، ١-;-٩-;-٦-;-.
ويُعترض بكم وجوه أي بعدة وجوه، ص. ٤-;-٩-;-٧-;-.
بعد أن كان لا يوجد إلا في أفراد، ٢-;-٠-;-٩-;-.
يكون عنه بمعنى يولد منه، ٣-;-٧-;-٦-;-.

لصوقات على القلب وعلى سطوحه أي مواد ملتصقة به، ص. ٥-;-٠-;-٥-;-.
لِما بدلا من لِمَ، ص. ٥-;-٦-;-٥-;-.
ليس + فعل مضارع مثل، “وليس يمكن”، ص. ١-;-٦-;-٦-;-، ٢-;-٢-;-٢-;-، ٤-;-٧-;-٦-;-، ٥-;-١-;-٢-;- ، ٥-;-٥-;-٥-;-.
ما بمعنى مَن، ص. ٥-;-٠-;-٤-;-.
ممليّ من أي مملوء بـ، ١-;-٦-;-٨-;-.
التنتيج أي الانتاج، ٣-;-٧-;-٤-;-.

نحو: تسع ماية عاما، ٢-;-٦-;-٩-;-، ٣-;-٠-;-٠-;-؛ تمّت الأمران أي تمّ الأمران، ٣-;-٧-;-٤-;-؛ الغير مؤيد، ٣-;-٨-;-٠-;-؛ لم أر ولا سمعتُ، ٣-;-٨-;-٦-;-؛ “لحم حيوان مريض” الذي هو مباح، ٤-;-٠-;-٢-;-؛ كيف لنا نتصوّر شيئا، ص.٥-;-١-;-٢-;-؛ أريد الآن تلوّح لي، ص. ٤-;-٨-;-٢-;-؛ عدّة أفعال متتالية: وصوّر ونحت وجمع وأنتج وبحث وتفكّر ونجح وتجلّى، ص. ٥-;-٠-;-٠-;-؛ منذ آلاف أعوام، ص. ٥-;-٠-;-٢-;-؛ حيوان حيوان أي لكل حيوان، تكرار اللفظة يعني “كل” وهذا الأسلوب شائع مثلا عند الفارابي، ص. ٥-;-٢-;-٣-;-، ٥-;-٦-;-٤-;-” حذف الفاء في جواب أمّا مثل: وأمّا أناحكيم بحكمة إنسانية، ص. ٥-;-٣-;-٩-;-، ٥-;-٦-;-٧-;-؛ والتقرّب إلى الله تعالى، ص. ٥-;-٤-;-٢-;-؛ جزء من اثنا عشر، ص. ٥-;-٤-;-٣-;-؛ تتأثر لعظة الواعظ أي بعظة، ص. ٥-;-٦-;-٠-;-؛
النصارى، ٢-;-٦-;-٩-;-.
نقطة من بحر، ٤-;-٢-;-٥-;-.
على نيّة أي من أجل، ٢-;-١-;-٢-;-.

هاذا أي هذا، ص. ٥-;-٩-;-٦-;-.
التهوّد والتنصّر، ٢-;-٩-;-٠-;-.

إيطان بمعنى توطين، ٢-;-٦-;-٥-;-.
من وقته بمعنى فوراً، حالاً، ٢-;-١-;-٨-;-.

يروشلم/يروشليم، بيت المقدس، ٢-;-٦-;-٠-;-، ٢-;-٦-;-١-;-، ٢-;-٨-;-٠-;-، ٣-;-٦-;-٦-;-، ٤-;-٣-;-٠-;-، ٤-;-٣-;-١-;-، ٥-;-٦-;-٩-;-.
فلاسفة يونان، ص. ٤-;-٩-;-٧-;-.










#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزوج التعيس وزوجته المطيعة
- تفسير سامري مجهول على سفر التكوين ١-;-: ٢-;- ...
- عَقْد بيع وشراء بستان بين سامريين دمشقيين في أواخر القرن الس ...
- السيارة المسروقة
- قصّتان للأطفال، ٢-;-) يا برهان، يلا قوام
- الطامة الكبرى
- قصّتان للأطفال ١-;-) بُرهان، مجرّد عُقَد
- قصيدة ورسالة عمران بن سلامة بن غزال لفيركوفتش
- الكلب المدهش- قصّة محفّزة
- حول علم اللغة النفسي
- النافذة الوسخة ---- قصة تطهير الفؤاد
- البديل من العبرية، كلمات عربية مقترَحة لألفاظ عبرية شائعة
- ماذا يجب أن يكون السؤال التالي؟
- قطرات من الحكمة
- رجل تقي وسلطعون شرير
- نحو بناء تربية لغوية عربية شمولية
- يدا
- قاموس عربي فنلندي، فنلندي عربي لإلياس حرب، عرض ومراجعة
- ختان البنات، دراسة في تاريخ الختان عبر العصور
- قصّة المستحيل، قصّة أخلاقية


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - أهذا تراث يهودي أم عربي؟