أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الثامن من اذار يوم مجيد















المزيد.....

الثامن من اذار يوم مجيد


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4387 - 2014 / 3 / 8 - 00:10
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الثامن من اذار ....يوم مجيد
لم يكن الثامن من اذار ،غاية بحد ذاتها ، وأنما وسيلة لتحقيق أهداف سامية ، وقد دفعت المرأة نتيجة لنضالها وأصرارها على نيل حقوقها ، ثمنا باهضا ، نتيجة للتضحيات الجسام ، من أجل نيل حريتها وحقوقها .
والتاريخ يحدثنا عن المرأة وما عانته عبر مراحل متعاقبة .
المرأة في المراحل الاولى ما بعد المشاعيىة مرورا باشكال الزواج المتعدد، كان الاولاد ينسبون اليها ، وكانت هي التي تمتلك القيادة وكان لها مركز مشرف في البيت ، وكانت الام هي المسيطرة في الاقتصاد الاجتماعي ، وهذا كان يسمى النظام الأمومي ، حيث كان الزواج الجماعي هو الشائع ، لذلك كان الاولاد ينسبون الى الأم لعدم معرفة الاب الحقيقي ، وكانت النساء يعملن بالزراعة ورعاية الأطفال والقيام بأعمال البيت .
وبعد تطور الرعي والزراعة ، بدأت ملكية الماشية والعبيد ، وفي ظل هذا النظام الأبوي ، حل الزواج الثنائي محل الزواج الجماعي ، وصار الزوج يعترف به كأب للأطفال ، وأصبحت الزوجة والأطفال ينتمون الى الزوج ، على أعتبار أنه المالك ، وكانت تسمى العائلة الأبوية .
وبعد التطور في الملكية الخاصة وقوى الانتاج ، بدأت الأنقسامات تحدث في العائلة التي سميناها العائلة الأبوية ، تنقسم الى عوائل صغيرة وتقوم على الزواج الاحادي .
وبعد التطور الحاصل في القوى المنتجة ( العبيد ) ، وظهور العبيد كقوة أنتاجية رئيسية ، والطبقة المالكة هم ملاك العبيد ، حيث كانت المراة جزء من ملكية الطبقة المالكة وهم الأسياد.
وكانت المرأة وقود في العصرين العبودي والاقطاعي ، وحتى ظهور الدولة الحديثة وقيام الثورة الصناعية في اوربا وامريكا ، وقيام النظام الرأسمالي ، وتطور قوى الأنتاج ، بعد ظهور المصانع الكبيرة والورشات ، ونمو رأسالمال الأستغلالي وزيادة البؤس للطبقة العاملة الناشئة حديثا ، والنساء بوجه التحديد ، طبعا هذه المراحل المتعاقبة حدثت عبر ألاف مؤلفة من السنين ، عقب ظهور الانسان قبل أكثر من مليون عام .
المجتمع العالمي لم ينصف المرأة عبر هذه الألاف من السنين التي خلت ، وفي كل مراحل التأريخ ، ففي الحضارة الرومانية كانت المراة رقيقا تابعا للرجل ولا حقوق لها ، وفي الحضارة الهندية يعتبرونها ( هي الوباء ..والموت والجحيم والسم والنار ، خير من المرأة )وحقها في الحياة ينتهي بأنتهاء أجل زوجها الذي هو مالكها ، وعند اليونانيين كانت تباع وتشترى ، وكانت تعد رجسا من عمل الشيطان ، أما في العصور الوسطى ، كانت المراة تعاقب لأبسط وأتفه الأسباب ، حيث كانت يوضع ما يسمى ( لجام السليطة ، وهي أدات مصنوعة من المعدن ، لها لجام يدخل في فم المرأة ، ويحد من حركة لسانها ) وفي العصور الحديثة ، قبل الثورة الصناعية وفي فرنسا ،عقد أجتماع ليبحث ما اذا كانت المرأة تعد أنسان أم لا ؟ ...وبعد مداولات طويلة توصلوا الى انها أنسان مخلوق لخدمة الرجل ، وفي بريطانية النساء ليس لها حقوق شخصية ، وليس لها حق بالتملك ، حتى عام 1882م، وفي الولايات المتحدة الأمريكية ، لم تساوي جامعة أكسيفورد بين الطلاب والطالبات في الحقوق ( في الأندية وأتحاد الطلبة ) ألا بقرار صدر في تموز من عام 1964م.
وكانت العصور الوسطى من اكثر الفترات ظلما وأجحافا للمرأة ، حيث تم استعبادها بشكل مريع ، كانت تباع وتشترى وترهن مقابل الأموال والعقارات ، والمرأة التي يشك الرجل في خيانتها له ، كان عليها ان تواجه كلبا أو عدة كلاب ، وهذه الكلاب تكون مدربة خصيصا لنهش جسد المرأة حتى الموت عقابا لها ، كذلك كان هناك مايطلق عليه ( حزام العفة )لمنع المرأة من الزنا، ولعله أكبر مهانة تعامل بها المرأة .
يقول فرودريك انجلس ( أرتبط أضطهاد المرأة بظهور الملكية الخاصة والذي أدى لظهور المجتمع الطبقي ، والمرأة مضطهدة في كل المجتمعات الطبقية من دون أستثناء ) .
بدأ الاحتفال بالثامن من أذار ولأول مرة ، في عام 1909 م عندما خصص الحزب الاشتراكي الامريكي في 28 شباط ، مناسبة لتكريم المشاركات في أضراب عمال النسيج في نيويورك في عام 1908م ، احتجاجا على ظروف العمل وتدني الأجور ، وفي عام 1910م وفي المؤتمر الأممي الذي عقد في كوبنهاكن ، أقر فكرة تخصيص يوم للمرأة ، دعما لكفاحها من أجل الحصول على حق المساوات وضد التمييز بكل اشكاله ، وقد أحتفل لأول مرة في السويد والدنمارك وسويسرا والمانيا ، يوم 19/3/1911م حيث شاركت أكثر من مليون أمرأة في هذه المسيرات . ، وفي عام 1913م أحتفلت المرأة الروسية لأول مرة بهذا العيد وفي مسيرة حاشدة جرت في الاحد الاخير من شهر شباط من عام 1913م .. وفي عام 1977 م تبنت الامم المتحدة قرارا صدر عن الجمعية العامة للامم المتحدة تحت مسمى (يوم الامم المتحدة لحقوق المرأة والسلام العالمي )أقرارا بمساهمة المرأة في جهود السلام والتنمية ، والمطالبة بوقف كافة اشكال التمييز والعنف ضدها .
كان عام 1857م هو الشرارة الاولى ، يوم خروجها في شوارع نيويورك ، تطالب بتحديد ساعات العمل ، ، وفي عام 1908م عادت الألاف من عاملات وعمال النسيج ، وفي يوم 8 أذار حيث حملن قطعا من الخبز اليابس وباقات من الورود ، في خطوة رمزية وتحت شعار (خبز وورود ) ، وطالبت المسيرة بتخفيض ساعات العمل ووقف تشغيل الأطفال ومنح حق الأقتراع للنساء ،
وما كاد ينقضي اسبوع واحد ، حتى أودى حريق هائل في مدينة نيويورك وفي احد مصانع النسيج ، في 25مارس ، والذي أودى بحياة 140 فتاة عاملة ، وفي عام 1908 م خاضت نحو 30 الف عاملة نسيج اضرابا عاما عن العمل استمر لمدة 13 اسبوع للمطالبة برفع اجورهن وتحسين ظروف العمل ، وكان ذلك اكبر اضراب في حجمه تشهده امريكا في تلك الفترة ، وقد نجح في تحقيق بعض من مطالب الشغيلة من النساء ، رغم أن القاضي الذي نظر في القظية التي رفعها اصحاب معامل النسيج ضد النساء المضربات ، وقال ان النساء (تجرأن على قوانين الوجود ) لأن النصوص الدينية والقانونية حينها كانت تنص على انه من حق الرجل فقط ان يكسب خبزه بعرق جبينه .
كانت الحركة حاضرة في تلك الفترة لدعم العاملات المضربات ، فقد قام اتحاد نقابات النساء بتوفير الكفالات المالية لأطلاق سراح العاملات اللائي تعرضن للأعتقال خلال الأضراب .
شارك الالاف من الامريكيين في تشيع الضحايا الذين سقطوا في الحريق الذي جدث في معامل النسيج والذي كان له بالغ الأثر في نفوس الأمريكيين ، والذي أدى الى تغيير في نوعية الأهداف التي تناضل من أجلها المنظمات النسائية داخل الولايات المتحدة ، ففي ثمانينات القرن الماضي ، تنادي المنظمات النسوية ، بحقوق أفضل لجميع الضعفاء حول العالم ، وتحسين ظروف عيش الشعوب المقهورة ،ومنح جميع سكان العالم فرصة تحصيل العلم والتعلم والتمتع بالديمقراطية والحقوق التي اقرتها المواثيق الدولية .
وفي مجتمعنا العربي ، وبالرغم بأن العالم قطع شوطا كبيرا في مجال المرأة عرفا وقانونا ، لاكن مازال الوطن العربي ، ذكوري النزعة وحتى ديمقراطيته ذكورية ، وينظر الى المرأة نظرة دونية ، والمرأة نفسها ما زال وعيها متدني وغير مدركة لمسؤولياتها وواجباتها ، وما لها وما عليها ، وهذه مشكلة أخرى أضافة لأسباب التي ذكرناها ، ناهيك عن عنصرية كبيرة تجاه المرأة ، وبالرغم من الشجاعة التي أبدتها شريحة واسعة من النساء ومساهماتها في ما أصبح يطلق عليه الربيع العربي ، وتفاعلها المبدع لأعداد غير قليل ومن مختلف المستويات والثقافات ، ولاكن الحياة تدعوا الى المساهمة النشطة لأغلبية النساء ، وهناك أسباب على تخلف المرأة عن الركب ، او مساهماتها المتواضعة في حركة الشعب ونضاله لنيل حقوقه المسلوبة ، مازال المجتمع العربي مجتمع أبوي ، والذي يحط من مكانة المرأة ومن قدرها ، اضافة الى الأمية المستشرية في المجتمعات العربية ، والتي لها أبلغ الأثر في عدم تحفيزها وأستشعارها بالمهمات الواجب القيام به ، والفقر والمرض والأضطهاد ، كلها عوامل سلبية في حياة النساء ، وكذلك الأثر السلبي للفكر الديني والأسلام السياسي الراديكالي ، والذي يحط من مكانة المرأة ، والذي يستخدم الدين لأغراض سياسية ، والمرأة هي أول ضحية للأيديولوجية الأسلاموية ، أن تخلف المجتمع من أحد أهم أسبابه هو، يعود الى الطبيعة السيئة لوظيفة المرأة فيه .
ان عملية تنمية وتقدم الرأسمال البشري ، وما يحمله من علوم ومهارات في استغلال المعطيات ، ان المرأة هي نصف ثرواتنا البشرية ، فأهمالها وتهميشها وعدم الأعتراف بها كعضو فاعل في المجتمع ،وله قيمته وأهميته ودوره المركزي فيه ، يعني ان مجتمعنا غير قابل للحياة ولا يمكنه التقدم خطوة واحدة للأمام
ان تعليم المرأة والنهوض بها معرفيا ، وتنوير ذهنها ، وتحرير طاقاتها وقدراتها الهائلة ، هو الخطوة الأولى والأساسية التي تفتح امامها الباب لتعي بحقوقها وبمكانتها في المجتمع ، وتكون عضوا فاعلا مثلها مثل الرجل . .
ان اطلاق طاقات وقدرات المرأة وتمكينها من نيل حقوقها وتمتعها بحريتها في الاختيار الحر والشفاف ، لشريك حياتها ولملبسها وتنقلها ، وحقها في العمل السياسي وحريتها في اختيار فكرها الذي تريد ، والحرية في التفكير والتفكر ، وفي شغلها الوظائف والاعمال التي ترتأيها هي لهو من صلب حقوقها .
ان المرأة كونها ...الأم والأخت والزوجة والصديقة والزميلة والمناضلة والرفيقة ، تستحق منا كل التقدير والاحترام .
نسائنا اليوم ومن زمن يعيد يتعرضن لأبشع أنواع الحرمان والمصادرة والتهميش والاقصاء ، ويمارس بحقها كثير من الموبقات والأثام ، فتتعرض الى القتل والترهيب والتخويف والتجويع ، وغياب العناية الصحية الجسدية والنفسية لها ولاولادها ، وحرمان الطفولة من كل مقومات العيش الكريم والرغيد ،من سوء التغذية والمعاملة السيئة في البيت والمدرسة في كثير من الأحيان ،وغياب وسائل الترفيه نتيجة لغياب المؤسسات الراعية للطفولة والأمومة ، وتعرض المجتمع بأسره الى الارهاب والموت والخراب والتجويع والمرض .
ان امام القوى الديمقراطية مهمة كبيرة وعظيمة ، وذلك بالوقوف الحازم مع المرأة لنيل حقوقها المهدورة والمصادرة ، وتحت ذرائع ومسميات مختلقة ومفتعلة ، والغاية هو جغل المرأة كما ذكرنا سالفا ، من الدرجة الثانية والثالثة والرابعة ، وهناك من ينكر عليها كل حقوقها ، وخاصة المتأسلمون والمتخلفون من القوى والتوجهات الراديكالية والرجعية والعنصرية .
عاشت الوحدة الكفاحية للرجل والمرأة ، من أجل الحرية والأنعتاق والرخاء والمساوات والتقدم ، ومن أجل المستقبل الرغيد والامن .
عاشة الوحدة الكفاحية لنساء العالم ، ومن أجل العدل والمساوات ، ومن أجل عالم بلا حروب ، وخالي من الأستغلال والتسلط .
عاش نضال المرأة ، ومنظمتها المكافحة ، القائدة لنضالاتها ومن أجل سعادتها ، رابطة المرأة العراقية .
عاش الثامن من أذار رمز النضال والثبات والتحرر من كل اشكال الظلم والاجحاف ، ومن اجل سعادة كل بني البشر .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
8/3/2014م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يتوقف مسلسل القتل والخطف والارهاب في محافظة ديالى وبقية ...
- راي حول قانون الاحوال الشخصية الجعفري
- رأي حول قانون الاحوال الشخصية الجعفري
- استبعاد الاستاذ مثال الألوسي لا يصب في خدمة العملية الأنتخاب ...
- تحية لكل المناضلون في الذكرى الثمانون لميلاد حزب الشيوعيين ا ...
- الحرية للناشطة والمحامية جيهان أمين
- الاحتفاء بيوم الشهيد الشيوعي ، يوم الحب والسلام .
- دعوة للجماهير العراقية لأنتخاب التحالف المدني الديمقراطي ... ...
- الثامن من شباط يوم حزين في حياة شعبنا العراقي
- لأحياء تقاليد شعبنا الديمقراطية
- الأنتهاكات التي تتعرض اليها المرأة في سوريا ومناطق أخرى في ا ...
- رسالة الى من يهمه الأمر
- تأبين وأستذكار للراحل محمد شهاب الكروي
- ايقاف الحرب في سوريا ضرورة دولية ملحة
- الموت المجاني يلاحق الناس في مدن وقصبات وطن الحضارات
- تعليق حول اللقاء الذي جرى مع بعض الاعلاميين بالسيد عمار الحك ...
- في ذكرى ميلاد القائد الشيوعي الشهيد وضاح حسن عبد الامير (سعد ...
- هل من نهاية للوضع العراقي الكارثي
- التلويح بالحرب ...ارهاب امبريالي وخرق للمواثيق الدولية
- ليتوقف العبث بمصائر الشعوب في المنطقة


المزيد.....




- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...
- “الحقوا الحرامي سرق جزمة لولو!”.. تردد قناة وناسة الجديد 202 ...
- ورشة عمل حول المقاربة القانونية ما بين قانون العنف الموحد وا ...


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الثامن من اذار يوم مجيد