أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - التلويح بالحرب ...ارهاب امبريالي وخرق للمواثيق الدولية















المزيد.....

التلويح بالحرب ...ارهاب امبريالي وخرق للمواثيق الدولية


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4209 - 2013 / 9 / 8 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الاسابيع الاخيرة شهدت وتشهد اروقة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي والمنطقة الشرق اوسطية ، بل العالم في حراك غير معهود حول ما يجري في البلد الذبيح سوريا وشعبها وكل مرافقها من دمار وخراب ، في السياسة والاقتصاد والثقافة ، وتراثها وحضارتها ، بل كل سوريا ككيان ! وبذريعة انسانية يتباكا عليها الامبرياليين ويقلقهم ما يحدث لهذا البلد منذ ما يزيد على 30 شهرا ، ونزلت قبل ايام اية مقدسة!!؟ لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها !، الا وهي (الضربة بالسلاح الكيميائي ) وتمسكوا بها كحقيقة لا تقبل التحريف ولا التأويل ولا الفبركة ، وجعلوها( مسمار جح )! ،باعتبار ذلك خط احمر ويجب معاقبة النظام على فعلته تلك !!!!. وقبل كل شئ فان ما جرى هوعمل ان صح فعله، فهو مدان بغض النظر عن الجهة الفاعلة وتحت اية مسمى، ومستهجن ويرقى الى تصنيفه كابادة للعنصر البشري وللحياة على هذه الارض الطيبة، ويجب معاقبة الجنات على فعلتهم هذه ،ولكن ليس بشن الحرب . السؤال هنا يطرح نفسه؟ ، هل توجيه ضربة او ضربات عسكرية سوف تعالج الذي حدث؟، وسوف تنتج عنها تأمين لحياة المدنيين وتدفع عنهم الشرور؟ ، وهل هذه المئات من الاطنان التي تحمل بين جنباتها الموت والدمار والهلاك للحرث والنسل، سوف تسقط على الرئيس بشار الاسد وزبانيته واعوانه؟ وتكون بعيدة عن باقي البلاد والعباد ، ولن تستهدف أحدا غير النظام واعوانه! . اين كانت زعيمة الامبريالية العالمية على امتداد الفترة الماضية ولم تحرك ساكنا!، بالضغط على الاطراف المتنازعة ، معارضتا ونظام ، واجبارهم على الجلوس الى طاولة المفاوضات لتحقيق مطالب وطموحات الشعب السوري في نظام سياسي ديمقراطي وعادل وفي ظل دولة سوريا واحدة على كامل ترابها الوطني ؟ ،الم يكن هذا ممكنا؟ بدل من فتح حدود تركيا والاردن ولبنان والكيان الصهيوني على مصاريعها، لتسهيل دخول الارهابيين من القاعدة وجبهة النصر وكل من هب ودب! ومن عشرات الدول في العالم ، وامدادهم بالمال والسلاح وبكل المستلزمات اللوجستية والاعلامية وما يحتاجونه من الة التدمير والخراب ، لتشغيل ماكنة الحرب الاهلية في هذا البلد . أقول كان هذا ممكنا ،ولحد هذه الحظةالفرصة مازالت سانحة؟، والتي نحن في زمن ووقت بدل الضائع ؟، مازال هناك بصيص أمل لتفادي الانهيار والكارثة المحدقة، اذا تم الاصغاء الى العقل والضمير؟ .....اذا بقية هناك ضمير يحاكي عقول من بيده مفاتيح جهنم ؟ ، رغم ادراك لحقيقة ونوايا الملوحين بالحرب وطبيعتهم الطبقية.

من تكون هذي الرأسمالية التي نحن بصددها؟...الرأسمالية نظام اقتصادي اجتماعي سياسي ، يقوم على الملكية الخاصة لوسائل الانتاج ( الارض والمصانع وغيرها )، وتكون حرية السوق هي السمة المميزة وحسب قانون العرض والطلب ، والمنافسة هي السمة المميزة لجوهر النظام الرأسمالي، والرغبة في تراكم رأس المال، وأستخدام جزء من هذا المتراكم لتجديد وتطوير أدواته وشراء اخرى جديدة لتمكينه من المنافسة ، ومن خلال هذه المنافسة يتم ازاحة البعض لعدم قدرتهم على المنافسة وبذلك يتمركز رأس المال القادر على المنافسة بيد عدد قليل من اصحابي هذه الاموال وهذه العملية التي اطلق عليها كارل ماركس (تركيز وتمركز رأس المال ) ونتيجة لهذه المنافسة وانتقال رأس المال خارج البلد للبحث عن اسواق جديدة لتصريف بضائعه الفائضة عن السوق المحلية ،والحصول على المواد الاولية لتوسيع نشاطه ،وهنا يبرز دور الدولة لدعم رأس المال من خلال شركاته الكبرى ,ومساعدته على المنافسة مع الشركات للدول الاخرى . وهنا يجدر الاشارة الى ان المنافسة الرأسمالية تستمر ، لأننا كما اسلفنا بان جوهر الراسمالية هو المنافسة ،حتى بين الدول الرأسمالية نفسها ولا يوجد تجانس بين الشركات الرأسمالية ، لأن المنفعة والربح هو من يحكم العلاقة في السوق .

يقول لينين (الامبريالية هي نزوع الى العنف والرجعية) ومن السمات الامبريالية الجوهرية تنافس عدد من الدول الكبرى في النزوع الى السيطرة ، أي الى الاستيلاء على الاراضي لابقدر ما يحتاجها مباشرة ، بل بقدر ما تحتاجها لاضعاف الخصم وتقويض سيطرته. ( الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية ) .

الامبريالية من حيث كنهها الاقتصادي هي الرأسمالية الاحتكارية ، ونشأ هذا الاحتكار عن البنوك ، حيث تحولت من مؤسسات وسيطة متواضعة الى محتكر لرأس المال ، واصبح بين ايديها، التصرف بالمليارات من النقود ،والتي تألف القسم الاكبر من الرساميل والمداخيل النقدية باكملها، وكذلك نشأ الاحتكار عن سياسة حيازة المستعمرات والصراع من اجل مصادر الخامات ومناطق النفوذ، اي مناطق الصفقات الرابحة والامتيازات والارباح .

الامبريالية ليست مجرد تنتهج سياسة عدوانية، لدول ذات نزعة عدوانية استغلالية استعمارية ؟ الامبريالية ظاهرة من ظواهر النظام الراسمالي في اعلى مراحله .

ان الحروب الامبريالية الناتجة عن الطبيعة العضوية للراسمالية في مراحلها العليا ، المتمثل في اخضاع الدول الضعيفة عسكريا واقتصاديا لارادتها وهيمنتها ،وتخوض الحروب والصراعات لتحقيق اهدافها ،ولتصريف ازماتها الاقتصادية ، وكلما اختل التوازن الدولى ومال لصالحها فيحتدم الصراع على مناطق النفوذ، للاستيلاء على ثروات البلدان الضعيفة وأستعبادها وافقارها وسلب حريتها، وبذرائع واهية وكاذبة ومظللة وخادعة ، وفي سبيل جعلها سوق لتصريف الفائض من بضائعها ومنتجاتها ،وربط هذه الدول باتفاقات جائرة واثقالها بالدييون لجعلها تابعة لارادتها . ولقد خاضت الولايات المتحدة الامريكية حروب عديدة ضد البلدان، ضاربة عرض الحائط القانون الدولى والمواثيق الدولية ، وفي كل هذه الحروب كانت تشنها خارج اطار مجلس الامن وخارج اطار حتى الكونكرس الامريكي ، ولو مررنا بشكل سريع لهذا الطيش الامبريالي لنجده خارج عن انسانية الانسان ، بهمجيته وطغيانه .

في تاريخنا الحديث و لى شن عدوانا على سوريا وشعبها ، غير عابهتا بالضحايا وما سيلحق ببنيتها التحتية وببيئتها ، وتبعات امتداداتها الاقليمية والدولية ، ومتحديتا المجتمع العالمي ، رغبتا منها في زيادة تراكمها المالي وان كان على حساب الالاف من المعذبين والمقهورين والجياع .



ذاكرة الشعوب ثاقبة ولن تنسى الكوارث التي ارتكبتها الامبريالية وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية ، فالحرب التي شنتها الكولنيالية الامريكية على فيتنام المستعمرة الفرنسية ومن ثم اليابانية قبل الحرب العالمية الثانية، العدوان الامريكي على فيتنام بدأ في 13/9/1956م، -وانتهتبعد ما يقرب من عقدين من السنين بأنتصار الشعب الفيتنامي على الغزاة الامريكان ، والتي حملت الكوارث والدماء والدموع للملايين من الفيتناميين ، ومني الامريكان بخسائر فادحة حيث بلغ عددالضحايا من الفيتناميين مليون ومائة الف قتيل، وثلاثة ملايين جريح، ونحو 13 ملون لاجئ .

ومن الجانب الامريكي 57522 الف قتيل، و153303 الف جريح، 587 اسير ، وتوحد شطري فيتنام في 17/6/1975م.

اما ما قامت به الولايات المتحدة من مؤامرت واعمال سرية دولية في اسقاط الانظمة في العديد من البلدان فهي كثيرة ولا حصر لها !ونذكر على سبيل المثال ، اسقاط ثورة تموزالتي قامت في 1958م، في شباط الاسود 1963م بالتعاون مع البعث الفاشي وباعتراف احد قادته (على صالح السعدي)، الى تصفية القائد الكونغولي باتريس لوممبا، وتنصيب عميل المخابرات الامريكي جونبي، واسقاط حكومة سلفادور اللندي في شيلي وغيرها الكثير ، وما خاضته من حروب بعد تفردها كقطب اوحد! بعد غياب الاتحاد السوفيتي كقوة توازن دولية، فشنت عام 1991م حرب ما بات تعرف اليوم (حرب تحرير الكويت) وما تبعه من حصار جائر ضد شعبنا ، والذي حصد ارواح الملايين من الاطفال والشيوخ والنساء ، وشن الحرب على افغانستان بذريعة الحرب على الارهاب من طالبان والقاعدة في 2001م، والتي مازالت مستعرة الى يومنا هذا ، وقبلها الحرب الظالمة على يوغسلافية عام 1999م ، والتي أدت الى تفتيت هذا البلد الى دويلات ، وفقد الالاف ارواحهم نتيجة للصراع الديني والعرقي والمناطقي، والحرب الظالمة وغير العادلة والمجحفة بحق شعبنا في 19/3/2003م والتي ادت الى تفتيت وحدة البلد ونسيجه الاجتماعي ووحدة اراضيه ، والمصير المجهول الذي أل اليه العراق . وما زالت تتقاذفه أعتى موجة الأرهاب بطشا عرفها التأريخ الحديث، وعلى مرئى ومسمع الامبرياليين ومن يقف حليفا لهم ، ويوميا وعلى مدار الاعوام الماضية ومازال ،يفقد العشرات ارواحهم ، ما عدى الجرحى والمشردين والايتام والارامل في عراقنا العزيزفي ابشع مشهد عاشه بلد في عصرنا الحديث !. هذا ما اغدق علينا به مصدري الموت والدمار! لوطن الحضارة الاولى في التأريخ الانساني ، ولن يشفي غليل المتحجرة قلوبهم ؟ وفاقدي الانسانية! من غلاة الاستعماريين من كل الذي ذكرناه سالفا!!، بل ذهبوا الى الشمال الافريقي وبعدوان سافر وجبان لاسقاط نظام معمر القذافي ( وبغض النظر الموقف من هذا النظام ومن عنجهيته ودكتاتوريته وسلوكه الارعن )ولكن ليس من حق الأمبريالية الامريكية وحلفائها بتنصيب انفسهم شرطة وقضاة على العالم! ،انه خرق فاضح للمواثيق والاعراف الدوليىة ،واعتداء على دولة مستقلة وعضو في الجامعة العربية ومنظمة الامم المتحدة ، ولا يمكن لكل ذي بصر وبصيرة ان يسمي هذا السلوك الامبريالي ، غير انه عمل بربري وشرعة من شريعة الغاب؟ ، وأستهتار بالنفس الانسانية ،وتحدي سافر للسلام والامن الدوليين ، وقفز بل ألغاء للقانون الدولى وهو تشجيع في الامعان بخرق هذه الاعراف والمواثيق التي من المفترض ان تحكم العلاقات بين الشعوب والامم ونحن نعيش على اعتاب العقد الثاني من القرن الحادي والعشرون ؟؟!!.

ان النزعة العسكرية العدوانية ، وما تعلنه جهارا نهارا بتصميمها ،وبالضد من المعارضة التي تواجهها حتى من حلفائها، على الاعداد والتحضير لشن عدوان على الجمهورية العربية السورية وشعبها ،وبحجج وذرائع واهية !،وغير عابهتا بالضحايا بالارواح والانفس ،وما سوف يلحق بمجمل الحياة في هذا البلد، الذي يتصارع فيه من على الارض السورية ، وفي حرب طاحنة أتت على كل شئ ، والتي تغذيها وتسعرها الامبريالية الامريكية ، وتخوض هذه الحرب بالنيابة عنها في الغالب قوى ظلامية وارهابية جائرة ، بالرغم من وجود قوى مخلصة تسعى لبناء سوريا ديمقراطية وعادلة ومستقلة .

رغم هذا لم تكتفي بكل الذي فعلته الولايات المتحدة في الفترة الماضية ، تعمل اليوم باشعال المنطقة ، وتعريض الامن والسلم الدوليين لافدح المخاطر ودفع الامور الى المجهول .

الولايات المتحدة الامريكية وحلفائها من سيبدأ الحرب ومتى ، ولكني اشك بمعرفتهم بموعد انتهائها وامتداداتها ، وحجم الخسائر للمتضررين من جراء سعيرها .

لا يسعني الا ان استجدي عطف ومساندة وصراخ من لا صوت لهم ،الالاف من الصامتين ، ان يخرجوا عن صمتهم ويقولوا ....لا للحرب لا للدمار لا للخراب ...نعم للسلام والاخاء والتعايش المشترك ، ومن اجل سوريا بلا حروب وبلا نزاعات ...سوريا امنة بأهلها وبوحدة نسيجها وبكل الطيف السوري وبفسيفسائه وتلاوينه ، جميعهم يشكلون سوريا الحديثة ...سوريا الديمقراطية ، في ظل الدولة المدنية ، يحكمها العدل والدستور والقانون والعيش المشترك.



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليتوقف العبث بمصائر الشعوب في المنطقة
- التلويح والتهديد .....بالتهجير هو غراب بين وشر مستطير
- قانون الانتخابات المزمع التصويت عليه في مجلس النواب
- تعليق على قصيدة (حزب الشيوعيين حزب القمر ) للشاعر خلدون جاوي ...
- الاستعمار والامبريالية نمور من ورق
- الاخوان المسلمين ....وأخونة مصر
- قاطرات التاريخ وما يطلق عليه اليوم الربيع العربي
- قاطرات التأريخ وما يطلق عليه اليوم بالربيع العربي
- مجدا لأذار الخير والسلام
- مجدا لأذار ألخير
- لترتفع الأصوات لأيقاف غلات الامريكان من اللعب بمصائر الشعوب ...
- لمصلحة من تقرع طبول الحرب
- ايقاف حمام الدم في وطننا الجريح ضرورة وطنية ملحة
- العداء للشيوعية والعلمانية حلف غير مقدس
- الفاشية لم تكن يوما قدرا على شعب من الشعوب
- الفاشية لم تكن يوما قدر لشعب من الشعوب
- فصل الدين عن الدولة
- التيار الدمقراطي والمأزق السياسي العراقي
- بورك عيدكم ايه الابات
- وحهة نظر


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - التلويح بالحرب ...ارهاب امبريالي وخرق للمواثيق الدولية