أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الوهابية وتراث العفاريت (1)















المزيد.....

الوهابية وتراث العفاريت (1)


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4351 - 2014 / 1 / 31 - 20:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سبق لى وان نافشت الاسباب الموضوعية لانتشار ظاهرة الجن فى شبه جزيرة العرب دون سواها من بلاد العالم من حولها شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ، وان كان السحر والارواح الشريرة موجودان فى كل الحضارات القديمة ومازال فى بعضها حتى الآن ، ولكن الجن كقبائل تتعايش وتتكاثر وتتناسل مثل البشر لم توجد الا فى التراث العربى ن وان كان القرآن اقر بذلك فهذا شئ لانناقشه الان وقد سبق وان نافشناه فى دراستنا حول ( نقد الفكر الدينى ) فى مقالين بعنوان ( الجن ) وفى كتابنا الصادر فى عام 2008 بعنوان ( التراث العبْ ) والذى سنقوم باعادة طبعه قريبا بعد ان انتهينا من كتابنا الموجود الان بمعرض الكتاب ( تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ )
سنتحدث عن ظاهرة تلبس الجن بالانسان ، والتى يقرها الفكر الوهابى ملتزما بتفسيرات السلف وصدرت فى كتاب بمباركة شيخ الوهابية الاشهر فى مملكة آل سعود ( العلامة .... !!!! عبدالعزيز بن باز )
ورغم كل الآيات القرآنية التى تتحدث عن الجن الا أننا لانجد آية واحدة تتحدث عن تلبس الجن للانسان ، الا فى مرويات التراث التى ربما امتدت الى بعض الاحاديث المنسوبة للرسول ، او اسقطت على بعض الامراض النفسية التى لم تكن معروفة فى زمانهم فنسبوها الى تلبس الجن للانسان .
اذن سنتحدث عن ظاهرة تلبس الجن بالانسان دون سواها حتى نكون بعيدا عن النصوص القرآنية ، وان كنا اوضحنا منشأ الاعتقاد فى ظاهرة الجن والعفاريت . ورغم ان هذا التراث موجود فى العديد من المؤلفات على ارفف المكتبات وعلى ارصفة الشوارع ، وموجود ايضا ويدرس فى الازهر، الا انه لم يكن يثير الصخب الموجود الآن ، ولم يكن موجودا الا فى حكايات متفرقة نسمعها على سبيل الابهار من جدودنا وجداتنا ، ولم يكن موضوعا اعتقاديا يدخل فى نطاق الكفر والايمان ، الا منذ ثلاثين عاما مضت عندما تمت الغزوة الوهابية التى كانت هذه المرة احتلالا للعقول ، والذى ارى انه اكثر قسوة وطغيانا من احتلال الاوطان ، فاحتلال الاوطان سينتهى يوما كما انتهى الاحتلال العربى الاول لمصر فى منتصف القرن السابع الميلادى ، وانتهت كل الاحتلالات التى تعرضت لها مصر منذ الاحتلال الفارسى فى منتصف القرن الاول قبل الميلاد انتهاءا بالاحتلال الاسرائيلى لسيناء فى ثمانيات القرن الماضى
الغزوة الوهابية التى اعتمدت فى بنيتها على العودة بنا الى كل التراث القديم بحرفيته النصية ، واسقطوا علينا كل مفاهيمهم البدوية وتراثهم الاسطورى ، ولم تعد القضية " صدق او لاتصدق " ولكنها اصبحت اكبر من هذا بكثير ، فقد اصبحت "اما كفر واما ايمان " ، فراينا عقول المصريين تمتلأ بحديث الجن والعفاريت وتلبسهم لبنى الانسان المسلم دون سواه ، وتخصص بعض الشيوخ فى اخراجهم بضرب المريض حتى يخرج الجن ، مما ادى الى وفاة البعض .
ففى الوقت الذى يفكر فيه الغرب فيمابعد الحداثة متجاوزا مرحلة الدين بأربعة مراحل ، نجد انفسنا فى الشرق الاسلامى نعود الى المرحلة البدائية التى سبقت حتى مرحلة الدين ، وهى مرحلة السحر والكهانة .وكأن طالبا وصل الى المرحلة الجامعية ، يقرر عليه فجأة مناهج المرحلة الابتدائية ؟؟؟؟
وبدأت بصمات الوهابية تغزو العقل المصرى والشارع المصرى ، ومن امثلة ذلك كتابر يباع على الارصفة والمكتبات منذ خمسة عشر عاما بعنوات :( حوار صحفى مع صديقى الجنى المسلم " مصطفى كنجور " لمؤلف اسمه محمد عيسى داوود ، اثار انتباهى كما اثار انتباه غيرى عنوان الكتاب،ولكن كان موضوع الجن لايعنينى لانه ليس ضمن ثقافتى الشخصية فى تلك
الايام ، بالاضافة ان اسم المؤلف لم يكن معروفا ليغرينى بقراءة الكتاب فلا الموضوع ولا المؤلف كان سببا لشراء الكتاب وقراءته ليس لثمنه المادى ، ولكن لثمن الوقت الذى ستستغرقه المطالعة.
ولكن لى صديق مؤمن جدا بتلبس الجن للانسان ومحتفظ بالكتاب كانه اجدى الدرر الثمينة اصر ان اقرأه ، خصوصا ان من قدم له هو الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز مفتى مملكة آل سعود مما اثار فضولى هذه المرة ، وبدات اطالع الكتاب بعقلية نقدية ، فوجدته بختصار نشرة وهابية مغرقة فى الجهل والتخلف والخرافة ، وكل هذا يتم باسم الديـن وبموافقة وتصريح وزارة الاعلام فى المملكة العربية السعودية ( التـــى نشر بها الكتاب قبل نشره فى مصر ) والتى يتباهى بها المؤلف فيجعلها فى صدر الكتاب ، ومن خلال تلك الموافقة نعلم انه مامن كتاب ينشر فى السعودية الا بموافقة وزارة الاعلام حتى لوكان كتابا يروج للوهابية ، وممهورا بخاتم مفتيها الاشهر ( عبدالعزيز بن باز ) من خلال تقديمه للكتاب .
يبدا الكتاب بتوجيه اللوم ( مع كل الاحترام ) للدكتور عبدالصبور شاهين ، والشيخ ياسين رشدى ( ياسين رشدى كان اول اول ظاهرة المشايخ المودرن والذى سار على نهجه فيما بعد عمرو خالد ومعز مسعود وماشابههم من مشايخ الكاجوال – الكاتب ) ، قائلا " اخطأتما فى قضية الجن .. وتجاوزتما ..اخطأتما يوم انكرتما مسألة السحر وتلبس الجنى بالانسى .. واسرفتما فى التجاوز يوم قال السيد ياسين رشدى على الملأ فى تلفزيون مصر ببرنامج للمذيعة ( كريمان حمزة) فى رمضان 1992 : " من قال بتلبس الجنى للانسى : يااما فى مخه شئ ... يااما زنديق . ويوم قال د. عبدالصبور شاهين على الملأ فى تلفزيون مصر ببرنامج للمذيعه ( نجوى ابراهيم) : "... منذ عهد سليمان لايوجد تلبس من الجن للانسى ، ولاسيطرة للجن على الانس ولاسحر "
ويستطرد قائلا ( ومؤنبا وموبخا ):
** ولست ادرى من اين اتيتما بهذا الكلام الذى يخالف اجماع الامة . ويخالف آراء السلف ، بل ويخالف الواقع تماما .
** اننى احترم الرجلين ، وقد اشفقت عليهما بعد هذا من شئ توقعته وحدث بالفعل
** فكثيرون اتصلوا بى مستنكرين هذا الكلام .. واحداهن قالت لى : لثانى مرة يغلق ابى التلفزيون مستهجنا هذا الكلام ، لانه سبق ان اضيـربالسحر وفى النهاية يقول لهما
** صدقانى .. كثيرون فقدوا الثقة فيكما ، وفى مصداقية علمكما فاحذرا فأنتما علمان
وكما يحمل الكتاب صكا رسميا من وزارة الاعلام السعودية لنشره فى المملكة فانه ايضا يحمل صكا شرعيا .. ويالها من مشروعية دينية، من كبيرهم ومفتى الوهابية الاشهر، متمثلا فى مقال موجه للمؤلف من سماحة الشيخ العلامة ( عبدالعزيز بن باز ) .. لنشره فى جريدة الندوة التى يعمل بها المؤلف للرد على من انكروا موضوع الكتاب بعنوان : (ايضاح الحق فى دخول الجن فى الانسى ، والرد على من انكر ذلك) والذى اورده الكاتب كاملا فلى كتابه مذيلا بتوقيع( عبد العزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن آل باز )( رئيس المجلس التأسيسى لرابطة العالم الاسلامى فى مكة المكرمة)( والرئيس العام لادارات البحوث العلمية والافتاء والدعوة والارشاد)
كل هذه المناصب لشيخ اعمى ، ومن المعلوم انه من اهم الاصول المرعية فى اختيار رجل الافتاء الايكون صاحب عاهة ظاهرة واختصوا الاعمى والسجين ( كماقرره السلف الذين يقدسهم الوهابيين ) ، فكيف يتم اختيار بن باز لعرش الافتاء السعودى رغم العاهة الظاهرة ( العمى) ؟ ولكنهم يبررون ذلك بأنه كان علامة زمانه ، ولايضاهيه احد فى علمـه الغزير ولاننسى انه سبق وان اصدر فتوى بتكفير كل من قال ان الارض كروية وساق لنا العديد من الايات القرآنية والاحاديث النبوية التى تدلل على قوله هذا.... !!!!!!!
ولأن الكبير للكبير .. والناس مقامات ، فقد جاء رد الكبير السعودى( بن باز ) على الكبير المصرى ( الشيخ على الطنطاوى) ليقول له : "ولقد بلغنى عن فضيلة الشيخ على الطنطاوى انه انكر حدوث مثل هذا الامر (يقصد تلبس الجن بالانسان ) ، وذكر انه تدجيل وكذب ، وانه يمكن ان يكون كلاما مسجلا (مع المرأة التى تلبسها الجن) ، ولم تكن نطقت بذلك " ..!!
ولنستمع اليه فى مقدمته للكاتب المذكور موجها كلامه لفضيلة الشيخ على الطنطاوى الذى انكر حدوث مثل هذا الامر ( تلبس الجن بالانسان ) واعدا انه يرجع الى الحق متى ارشد اليه ، لنستمع الى الحق الذى يريد بن باز ان يرشد اليه الشيخ الطنطاوى :( كل ذلك " يقصد نفى تلبس الجن بالانس ) باطل ، نشأ عن قلة العلم بالامور الشرعية ، وبماقرره اهل العلم من اهل السنة والجماعة، واذا خفى هذا الامر على كثير من الاطباء لم يكن ذلك حجة على عدم وجوده بل يدل ذلك على جهلهم العظيم ، بماعرفه غيرهم من العلماء المعروفين بالصدق والامانة والبصيرة بأمر الدين ، بل هواجماع من اهل السنة والجماعة ، كما نقل ذلك شيخ الاسلام ابن تيمية من جميع العلوم ، ونقل عن ابى الحسن الاشعرى انه نقل ذلك عن اهل السنة والجماعة ، ونقل ذلك ايضا عن ابى الحسن الاشعرى العلامة ابوعبدالله محمد بن عبدالله الشبلى الحنفى المتوفى سنة 799 هجرية فى كتاب ( احكام المرجان فى غرائب الاخبار واحكام الجان ) . وقد سبق فى كلام ابن القيم رحمه الله ان ائمة الاطباء وعقلائهم يعترفون به ولايدفعونه ، وان انكر ذلك جهلة الاطباء وسفلتهم وزنادقتهم، فاعلم ذلك ايها القارئ ، وتمسك بماذكرناه من الحق ، ولاتغتر بجهلة الاطباء وغيرهم ولابمن يتكلم فى هذا الامر بغير علم ولابصيرة ، بل بالتقليد لجهلة الاطباء وبعض اهل البدع من المعتزلة وغيرهم " انتهى
انتهى الكلام وانتهى العقل وانتهى العلم فقد تحدث بن باز عن أأمة الاطباء وعقلائهم فى السلف الذين نقل عنهم بن تيمية ومنهم ابو عبدالله بن محمد الشبلى وابو الحسن الاشعرى ، ولا ادرى من هم الاطباء الجهلة الذين تحدث عنهم بن باز فى عصر السلف من الزنادقة والمعتزلة لمجرد انهم رفضوا مقولة تلبس الجن بالانسان ..؟؟؟ علما بأن مدارس علم النفس الحديث لم تظهر الابعد هؤلاء الفقهاء والاطباء باكثر من الف عام .
وان كان فى عصر السلف عدد من الاطباء البدائيين الذين يعالجون بعض الامراض الباطنية والجلدية بوصفات الاعشاب قد رفضوا تلبس الجن بالانسان واعتبروا فى نظر بن باز من الزنادقة والجهلة فقد جاء العلم الحديث ليقرر انهم كانوا على الحق وان موضوع التبس لايعدو ان يكون امراضا نفسية ، ولكن بن باز يصر فى نهاية القرن العشرين وبعد التقدم العلمى الهائل ان التلبس بالجن حقيقة اقرها بن تيمية وابن الجوزى واهل السنة والجماعة
وان كنت استطيع ان اتفهم موقف بن تيمية وابن الجوزى عندما شاهدوا اعراضا لامراض نفسية لم يعرفها العلم الابعد زمانهم بالف عام فشخصوها حسب مخيالهم وثقافتهم بانها تلبسات من الجن للانسان – ولكن ماعذر بن باز فى نهاية القرن العشرين .....؟؟
وتلك هى المشكلة الكبرى للسلفيين والاصوليين وعلى رأسهم الوهابيين فى اسقاط الحاضر على الغائب دون اى احترام للعلم الحديث ، فالنص السلفى القديم هو الغالب حتى لو تعارض مع ابسط علوم العصر الحديث . ..!! فعلها بن باز بانكار كروية الارض فى عصر الفضاء ، ويفعلها فى هذا الكتاب بتأكيد تلبس الجن بالانسان بعد ان تقدم علم النفس خطوات عملاقة الى الامام ، ولكنه مازال مصرا على اسقاط آراء بن تيمية وابن القيم وجمهور اهل السنة والجماعة على علم النفس الحديث ، بدلا من اسقاط هذا العلم عل تفسيراتهم القديمة .
اجد للفقهاء القدامى عذرا ولااجده لابن باز ، واجد لبابا الفاتيكان الذى حاكم جاليليو على كروية الارض منذ اكثر من 500 عاما بعض العذر ، ولكنى لااجد عذرا لابن باز فى عصر الفضاء ، ومن كذبك فى كروية الارض لاتصدقه فى تلبس الجن بالانسان ......!!!
وفى المقال القادم سنتعرض لبعض مما جاء بهذا الكتاب الكارثة ولهذا الفكر الذى مازال يعتنقة السلفيون الوهابيون فى مصر .
فالى لقاء



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور بين اقبال المراة وعزوف الشباب – قراءة تحليلية
- ( علمانيون ) وسنابل القمح
- السحر التشاكلى والسر الاعظم
- الدستور من التوفيق الى التلفيق
- الى الاخوة الاقباط : المواطنة بالميلاد
- فى ممالك البترودولار : قائمة باجمل النساء مع قهوة الصباح
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام ( أخير )
- الماده 219 بين السلفيين والكنيسة
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (4)
- الدستور بين السلفيين والكنيسة
- مسكوكات العمله وتزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (3 )
- فى ممالك البترودولار : الامير وهاب نهاب
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (2)
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (1)
- فى ممالك البترودولار : قهوة الامير ب 2 مليون ريال
- التاريخ النائم : مقتل عثمان وعزل مرسى
- التاريخ النائم : من سقيفة ابوبكر الى لجنة انتخاب مرسى
- الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين
- الدين بين الحوريات والافيون
- حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور


المزيد.....




- قمة إسلامية في غامبيا وقرار منتظر بشأن غزة
- بالفيديو.. الرئيس بوتين يحضر قداس عيد الفصح في كاتدرائية الم ...
- استعلم الآن … رابط نتيجة مسابقة شيخ الأزهر 2024 بالرقم القوم ...
- شاهد.. الغزيون يُحَيُّون مقاومة لبنان الإسلامية والسيد نصرال ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف بيّاض بليدا والراهب والرا ...
- الاحتلال يقيد وصول المسيحيين لكنيسة القيامة بالقدس في -سبت ا ...
- الجبهة اللبنانية واحتمالات الحرب الشاملة مع الاحتلال.. وقمة ...
- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الوهابية وتراث العفاريت (1)