أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور















المزيد.....

حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4218 - 2013 / 9 / 17 - 06:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لماذا يصر السلفيين الوهابيين على بقاء الماده 219 تفسيرا للماده الثانية او الموافقه على الغاء هذه المادة على ان يعدل نص المادة الثانية لتكون احكام الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع بدلا من مبادئ الشريعه او الشريعه هلى المصدر الرئيسى ...... دون كلمة مبادئ
يتفق عامة المسلمين المصريين او الدول الاسلامية الحضارية ( دول المدن العربية وليس دول القبائل العربية ) على ان مبادئ الدين الاسلامى هى الرحمة والتسامح عبر ماسوقة الازهر خلال الالف عام الماضية بالتغاضى عن علم الناسخ والمنسوخ وتكريس ايات الفترة المكية بما فيها من تسامح دينى
ولكن الوهابيين يعلمون جيدا ان فقه السادة السلف المتشددين قائم على التركيز على نسخ آيات حرية العقيدة المكية لصالح آيات الجبرية الدينية والقتال المدنية .
ففى مقابل آية ( لكم دينكم ولى يدن ) توجد ( ان الدين عند الله الاسلام )
ومقابل آية ( وما ارسلناك الا رحمة للعاملين ) توجد ( يا ايها النبى حرض المؤمنين على القتال )
وهاكذا دون ان يقبلوا اى فكر تنويرى داخل المنظومة الدينية باعادة التاويل او بقصر هذه الايات على زمنها وجدلها مع الواقع الزمكانى والذى نراه ماثلا فى اختلاف الايات حسب المراحل التى مرت بها الدعوه الاسلامية ابان حياة الرسول ، ورغم وضوح ان الايات تقصد المشركين والكفار الا انهم اعتبروا كل من خالفهم فى رؤيتهم الدينية كافر ودون ان يقيموا اى اعتبار لاختلافات اصحاب الذاهب الثلاثة الاخرى غير بن جنبل والذى قالوا ان اختلافهم رحمة ، ودون اى اعتبار لتغير الزمان والمكان بادعاء الصلاحية لكل زمان ومكان .
كنت مره فى نقاش مع حد الوهابيين وكان يحمل درجة الليسانس فى التاريخ من كلية الاداب جامعه القاهرة ثم الليسانس فى الشريعه من الازهر ، فقلت له ان الاحكام التى تريدونها هى اقامة الحدود والغاء الفنون والاداب وزواج القاصرات .. ولو مددنا الحبل على استقامته لقتلتم الاسرى ( ماكان لنبى ان يكون له اسرى حتى يثخن فى الارض ) ولفرضتم الجزية على الاقباط فقال لى : يا اخى لماذا تحاسب السلف الصالح بمقاييس هذه الايام ، فقلت له : ولماذا تريد لاحكام هذا الزمان ان تحكما ؟
ان وجود مايسمى بحزب النور السلفى داخل لجنة اعداد دستور مصر بصفته ( كما يعلن رموزه ) حاميا للهوية الاسلامية للدولة هو اهانه للجنه وللدولة لان هذا يعنى ان كلا من الدولة رئيسا وحكومة وكذا اعضاء اللجنة هم مجموعه من الكفار الذين لاهم لهم الا الاجهاز على هذه الهوية وطمسها .
ان حزب النور لايريد ان يحافظ على الهوية الاسلامية للشعب المصري فالهوية الدينية متجزرة فيه منذ خمسة الاف عام والاسلامية منذ م1400 عام ولكنه يريد ان يضع فى الدستور المصرى جذور الفكر الوهابى الصحراوى ، ففى الدستور الاخوانى عام 2012 جاءت المادة 219 تكريسا لهذا المفهوم كترضية لهم من جماعة الاخوان على حساب الهوية المصرية ، وقد انضم الى لجنة الدستور الحالية للحفاظ على هذه المادة او ان يتم تعديل المادة الثانية لتكون : احكام الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ( بدلا من كلمة مبادئ ) ، رافعا سيف التكفير على باقى اعضاء اللجنة ابالغ عددهم 49 عضوا بما فيهم ممثلى الكنائس المصرية .
تحدت يوما مع احد مديرى البنوك المصرية وسألته عن معنى وجود عدة فروع له يطلق عليها ( فروع اسلامية ) ، فاذا كانت اسلامية فما هو اسم باقى الفروع ؟ ضحك قائلا : طبعا .. بنوك ربوية ...!!!
هذا بالضبط هو حال حزب النور، فما دام يدعى انه وحده حامل لواء الشريعه وحامل اختام الله والوكيل الحصرى له فى تكريس الهوية الاسلامية على المصريين فهذا لايعنى الا تكفير الاخرين . فكيف يتم القبول بهذا المبدا من الدولة ومن باقى اعضاء لجنة الخمسين ؟
فى المقابل ( وحسب مبدا كما لك كما عليك ) لماذا لايتمسك االاعضاء من ممثلى الكنائس المصرية بالهوية المصرية الممتده لمدة اربعة الاف عام ومنها الحقببة القبطية التى امتدت لمدة خمسمائة عام وتفاعلت مع الهوية المصرية الفرعونية للتقارب الشديد بين الحضارة المصرية القديمة والديانه المسيحية فى اشياء كثيرة . ان الحفاظ عل الهوية المصرية هو الاعم والاشمل لانها وان كان عمودها الفقرى هو الاسلام الوسطى الا انها تحمل خليطا من المسيحية والمصرية القديمة ( الفرعونية ) وثقافات عده من يونانية واغريقية واوروبية توالت على الارض المصرية اما احتلالا او احتكاكا وأثرت وتاثرت .
وماذا يعنى وجود ممثلين للازهر داخل اللجنه بالاضافة الى اثنين او ثلاثة مما يطلق عليهم مفكرين اسلاميين مثل كمال الهلباوى وعبدالله النجار اذا كان حزب النور هو المتحدث الرسمى باسم الاسلام والحفاظ على الهوية الاسلامية .
مهزلة ان تقبل الحكومة ادعاءات هذا الحزب حفاظا على التوافق ، والتى سبقتها مهزلة اخرى عند اعداد خريطة المستقبل عندما اذعنت لابتزاز هذا الحزب وادمجت نصى المادة الثانية مع نص الماده 219 فى الاعلان الدستورى الذى صدر لتكون مبادئ الشريعه هى احكام اهل السنه والجماعه ، ونحن نعرف ان المادة 219 وافق عليها الاخوان ترضية لهذا الحزب باعتباره ممثلا لأهل السنه والجماعه .
هل نحن بصدد اعداد دستور اسلامى حتى يتم استدعاء كل الفرق الاسلامية على اختلافها مابين وسطية الازهر وانتهازية الاخوان وظلامية السلفيين وجهادية التكفيريين لنترك كل منهم يضع تصوراته للاسلام فى هذا الدستور
ياسادة ... اننا نؤسس لدستور دولة مدنية حديثة الاسلام دين غالبية سكانها دستور للمستقبل يضمن المبادئ العامة لحقوق الانسان التى استقرت عليها جميع دساتير الدول الجديثة ن ولكن السلفيين يريدون عودة الى الوراء .
دعونا نسمى الاشياء باسمائها الحقيقية :
**حزب النور السلفى هو فى الحقيقة حامل الافكار الوهابية التكفيرية الظلامية القادمة الينا من جزيرة العرب والتى كانت تحالفا نفعيا بين ابن سعود الكبير والشيخ محمد بن عبدالوهاب فى تكوين مملكة وراثية يكون لآل السعود السلطة الزمانية ولآل عبدالوهاب السلطة الدينية ، ولم يكن ليتم ذلك الا بقتال قبائل نجد ثم الهجوم على حكومة الحجاز تحت حكم الاشراف ، ولم يكن من المتاح قتال مسلم آخر الا بتكفيره ، وهنا كان العمود الفقرى للدعوه الوهابية هى تكفير كل من لايدين بافكار الوهابية ( اذن فالاسم المناسب له هو حزب الاظلام الوهابى )
** كل المسلمين سلفيين حيث يتزوجون ويطلقون ويتوارثون ويصلون ويصومون ويزكون ويحجون ........... الخ على كتاب الله وسنه رسوله وعلى مذهب احد اائمة الاسلام الاربعة
** ابن حنبل وحده دونا عن اصحاب المذاهب الثلاثة الاخرى ( الشافعى ومالك وابو حنيفه ) فى محنه خلق القرآن بينه وبين المعتزله هو من ادعى انه اهل السنه والجماعه ، فرغم انه وحده الا انه كان جماعه وحده لانه على الحق وحده ، ومن هنا اكتسب اتباع مذهبه والذى قام بتاصيلة فيما بعد ابن تيميه ثم بن عبدالوهاب صفة اهل السنه والجماعه .
** القلة المؤمنه مقابل الاكثرية الكافره هى ايضا العمود الفقرى لدعوة الانبياء والتى يكتب لها فى النهاية النصر على الاكثرية الكافرة .اذن فهى لاتؤمن بحكم الاغلبية بقدر ماتؤمن بانها الفرقة الناجية وحاملة الصوابية والحقيقة المطلقة .
اذن فحزب النور السلفى ماهو الا وعاء لافكار سلسال من التعصب والتكفير بداية من ابن حنبل وصولا الى ابن تيمية وانتهاءا بابن عبدالوهاب ولايؤمن بحكنم الاغلبية الكافرة ويعتقد انه حامل الصوابية .... فكيف له ان يشارك فى عمل دستور مصر الدولة المدنية الحديثة القائمة على الديمقراطية واحترام حقوق الانسان وضمان تداول السلطة وهو من سبق له وان الاقرار لآل سعود بتوارث الحكم .
انهم يعيشون اسرى افكار السلف من سلسال المتشددين ويؤمنون ايمانا قاطعا بانهم المنتصرون بايمانهم رغم قلتهم على الكافرين رغم اغلبيتهم ... متمثلين احلام الماضى وتجربة النبى دون ان يعلموا ان الفراغ الصحراوى والسكانى الذى عاشه النبى وضعف القبائل وتناثرها فى هذه المنطقة الصحراوية امام جيش النبى المنظم والمنضبط وتحالفه مع اليثربيين كانوا من اهم عوامل الانتصار والانتشار ، ولايعرفون انهم امام دوله تضرب جذورها فى التاريخ تمتلك اقدم جيش فى التاريخ وتمتلك اقوى جهاز شرطة فى المنطقة .
ان خطر هذا الحزب الوهابى على العقل المصرى وعلى وسطية التدين المصرى الازهرى اكبر من خطر الاخوان المسلمين ، وقد سبق لى وان كتبت مقالا نشر فى مجلة روزا اليوسف قبل الثورة بسته شهور بعنوان ( السلفيين يزرعون والاخوان يحصدون ) وضحت فيه ان حالة التدين الشكلى التى استتثمرها لاخوان فيما بعد هى نتاج للفكر الوهابى القادم لنا من جزيرة العرب متخفيا وراء مقولة : اهل السنه والجماعه .
الاخوان طلاب سلطه ومتلونين وانتهازيين مما يسهل كشفهم امام الناس والقضاء عليهم ولكن الوهابيين يدغدغون مشاعر البسطاء باسم الدين ويستثمرون الى ابعد حد الرغبة الانسانية فى الخلود والعالم الاخر ليضعوا لهم شروط دخول هذا العالم من خلال الفقه الذى يمسك وحده بمفاتيح الجنة والذى يخالف القاعدة الاسلامية التى يتبناها شيخ الازهر الدكتور الطيب : كل على الحل مالم يحرم بنص قطعى الثبوت والدلاله ، وان التحريمات كلها لاتتعدى نصف ورقة ، ومتصادما مع الفكر الانسانى الحديث فى : كل على البراءة مالم يصدر ضده حكم قضائى بالادانه . ولكن تحريمات الفقة الوهابى وتكفيراته تطال كل مالم ( يدينّ ) بهذا الفكر نظرا لماقلناه فى البداية من تكفير المخالف وقتاله لانضوائه رغما عنه تحت راية الدولة السعودية .
سبق لى وان كتبت على الحوار دراسة كاملة عن ( الوهابية .. التاريخ ) تلاها مقالة عن دور لمخابرات السعودية فى نشر الفكر الوهابى من خلال مراجع سعودية ، واذكر هنا واقعتين تدلان على ضحالة هذا الفكر ومدى تكفيره للآخر .
** فى المناظرة التى عقدت بين علماء نجد وعلماء الحجاز عام 1806 دار حول الاتى :
ماذا تقولون فى زيارة القبور واضرحة الاولياء
ماذا تقولون فيمن تضرع بالاولياء
والغريب ان مثل هذه الافكار التى كانت تناقش فى مطلع القرن الثامن عشر جاءت الى مصر مع الوهابيين فى سبعينات القرن الماضى ليتم اعادة مناقشتها ومازالت فاعله حتى اليوم فى مناقشات الوهابيين ( السلفيين )
** بعد مذبحة الطائف من اخوان الملك عبدالعزيز وقتل الآلاف من سكانها واحتلال منطقة الحجاز وفرض سيادة آل سعود عليها ، دخل الاخوان ( كما كان يطلق على اتباع الملك عبدالعزيز ) على شيخ الكعبه وامامها وهموا بقتله – وكان شيخا اريبا طاعنا فى السن – فبكى ، سأولوه – بلغة اهل نجد - : ليش بتبتسى ياكافر ( لماذا تبكى ياكافر ) فقال لهم : ابكى يا اخوان لاننى قضيت عمرى على الشرك وهدانى الله الى الاسلام على ايديكم ، فقفلوا يقبلونه ويهنئونه بالاسلام .....!!!!
ــ هل يمكن لاتباع هذا الفكر ان يشتركوا فى صناعه دستور مصر
ــ واذا مددنا الحبل على استقامته لنتسائل : هل يمكن لهذا الفصيل التكفيرى ان يشارك فى الحياة السياسة فى مصر ويشارك فى بناء الديمقراطية والمجنمع المدنى الحديث ؟
من خلال ماقمت ببيانه فى هذه المقالة المختصرة ، فانه ليس المطلوب عدم اشراك هذا الحزب الظلامى الوهابى فى صناعه الدستور فقط ولكن الاكثر الحاحا هو النص على عدم قيام اى احزاب على اساس دينى او على مرجعية دينية .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسطورة واللاوعى الجمعى : السيسى نموذجا
- الضلالات الدينية وخطأ وخطيئة البرادعى
- حقوق الانسان وحقوق البشر
- خواطر رمضانية ( الحلف الثلاثى واللواء صلاح حتاته والاخوان )
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- كيميت تنهض من جديد وحورس يحلق فى سمائها
- العودة للقرابين البشرية فى أبو النمرس
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...
- ( حور محب - السيسى ) هل يتكرر التاريخ ؟
- مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية
- القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير
- الاخوان بين السندان الامريكى والمطرقة السلفية
- مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين
- ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
- مرسى وشرعية الصندوق
- تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى
- حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى
- هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟
- تاملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 2/2
- الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور