أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب















المزيد.....

الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3994 - 2013 / 2 / 5 - 08:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- هناك برنامج دينى للداعية الحبيب الجفرى القادم لنا من اليمن ( هيا ناقصة .. !! ) باسم ( على خطى الحبيب ) استوحيت منه عنوان المقالة ، فان كانت احاديثة عن النبى محمد من خلال سيرة عيسى بن هشام ، فانا سأسير على خطى الحبيب ولكن من خلال آيات القرآن فهو الوثيقة المجمع على صحتها المطلقة من كافة المسلمين .
- السيد اوباما قام بدعم جماعة الاخوان المسلمين للوصول الى حكم مصر حيث اوحوا اليه بانهم جماعه وسطية وتمتلك الشارع الذى سيهدأ بمجرد وصولهم للحكم وانهم كجماعة دينية سيحترمون العهود والمواثيق .
السيد اوباما لايعرف انهم جماعه انتهازية وربما صدق سيرة عيسى بن هشام او صدق ماقيل عن مبادئ الشريعة .
- الشارع المصرى يلعن ويسب الآن فيهم بعد ان رأى الكذب والخداع واعطاء العهود والوعود والتنصل منها والرجوع عنها حسب الظروف
- والمثقفين يطلقون عليهم جماعات الاسلام السياسى وانهم يستخدمون الدين للوصول الى الحكم ، ويصفونهم ايضا بالانتهازية السياسية وفى النهاية يقولون ان الدين منهم براء .... الدين منهم براء اصبحت عبارة يقولها كل المسلمين العاديين المناوئين لحكم الاخوان ومنهم الناصريين والليبراليين والعروبيين وكل المسلمين من انصار الدولة المدنية .
للسيد اوباما وللشارع المصرى وللمثقفين اقول لهم : ياسادة ان جماعة الاخوان تسير على خطى الحبيب او على نهج الآية ( ولكم فى رسول الله اسوه حسنه ) .
تعالوا نستعرض معا ومن خلال ايات القرآن كيف كان النبى محمد يتحرك حسب الظرف الارضى وكيف كانت ايات القرآن فى خدمة المتغيرات على الارض ، تحالفات مصلحية ثم تراجعات عنها ، كيف كان الدين فى خدمة السياسة لنرى فى النهاية دولة يحكمها النبى وخلفاءه من بعده .
فى الدراسة التى كتبتها على الحوار بعنوان ( نقد الفكر الدينى ) هناك فصل كامل من عدة مقالات عن ( العلاقة الجدلية بين النص والواقع ) والتى تعنى النص القرآنى والواقع الارضى الذى انتجه . ووضحنا فيه ان الدعوة الاسلامية مرت بأربعة مراجل وقلنا نصا :
((( فترة الاستضعاف فى مكة
فترة التمكين بعد الهجرة للمدينة
فترة الاستقواء بعد انتصار بدر
فترة السيادة بعد فتح مكة
وكما أوضحنا فانه بين هذه الفترات الاربعة والاحداث المفصلية الثلاثة فى الهجرة للمدينة وانتصار بدر ، وفتح مكة . تفاعل النص القرآنى مع كل هذه الفترات والاحداث ، ولذلك فليس غريبا على جماعة الاخوان المسلمين ان تتلون حربائيا وتتضارب تصريحاتها حسب الاحداث على الارض والتى اربكت الفقهاء عندما شمروا عن سواعدهم لاستخراج الاحكام الشرعية ، فاخترعوا علم الناسخ والمنسوخ )))) انتهى .
ما كتبناه فى ابريل 2011 يتحقق اليوم بكامله ، نفس الخداع ، نفس عقد التحالفات وفضها حسب المصلحة . فماذا ننتظر من جماعة دينية ( من بدايتها لنهايتها ) تكفر كل من لايؤمن بها وتحاربه وتستبيح دمه وماله وعرضه .
مايحدث على الارض الان معروف للجميع ، ولكن ماحدث فى البداية يتم التعتيم عليه تحت ( مبادئ الشريعة السمحاء ) ويفضحه السلفيين بغبائهم – وربما لشدة ايمانهم - تحت عنوان ( احكام الشريعة ) التى نسخت فيها ايات الانتصار كل ماسبق من ايات فترة الاستضعاف وعقد التحالفات وفضها والرجوع عنها .
تعالوا نستعرض فى ايجاز سريع ونفتح المضمر والمسكوت عنه لنعرف بعض ماحدث ويتم التعتيم عليه وذلك على سبيل المثال وليس على سبيل الحصر ، ومن اراد المزيد فعلية ان يراجع الفصل المشار اليه من الدراسة .
1) حديث الغرانيق : فى العام الخامس لبدء الدعوة ، ومع تعنت قريش وتجنبها اياه وايذائهم مابقى من اصحابه بعد ان هاجر اكثرهم الى الحبشة ، تمنى النبى وقال : " ليته لاينزل على " شئ ينفرهم منى " ، فجاء الى مجلسهم حول الكعبة وقرأ سورة النجم ( والنجم اذا هوى ، ماضل صاحبكم وماغوى ، وماينطق عن الهوى ، ان هو الا وحى يوحى ، علمه شديد القوى ...... حتى وصل الى : أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى ) . وهنا يسترسل النبى قائلآ ( تلك الغرانيق العلا ، وان شفاعتهن لترتجى ) . عند ذلك اعلنت قريش رضاها عما تلا محمد . ويقول لنا الواقدى وابن حجر والطبرى ومؤسس الوهابية محمد بن عبدالوهاب ان جبريل جاء النبى يعاتبه وينفى له ان يكون نقل هذا اليه ليتم التراجع عنها ونسبتها الى الشيطان( وماارسلنا من قبلك من رسول ولانبى الا اذا تمنى القى الشيطان فى امنيته فينسخ الله مايلقى الشيطان ثم يحكم الله آياته ) وتؤكد حدوثها الاية ( وان كادوا ليفتنوك عن الذى اوحينا اليك لتفترى علينا غيره واذن لاتخذوك خليلا ، ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ) والاية ( ليجعل مايلقى الشيطان فتنه للذين فى قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم ) .
تتضارب الاقوال فى المده بين الغرانيق والرجوع عنها ، ولكنى اعتقد ان التراجع عنها كان بعد بداية التحالف بينه وبن اهل يثرب لانه لاسبب على الارض يدعو الى التراجع عن محالفة قريش الا بدخول معامل جديد للقوة والذى كان التحالف مع اهل يثرب .

2) الاسراء والمعراج : امتلأت آيات القرآن بمعجزات الانبياء السابقين ، وكان من الطبيعى ان يسأله المكيين معجزة تثبت نبوته فسألوه ( أويكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتاب نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسول) ولكنه مافتأ ان قال ( سبحان الذى اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى) كان الشرط ان ياتى بكتاب يقرأوه كتوراه اليهود التى كتبها الله باصبعيه حسب القرآن ولهذا لم يصدقه المكيين وبعد الاتباع من المسلمين ايضا ، ولكن حتى هذه اختلف من حولها المشركين وبعض الاتباع من المسلمين ايضا فارتد منهم الكثير، وسرعان مايقرا النبى عليهم ( وما جعلنا الرؤيا التى اريناك الا فتنة للناس ). واذا كان المفسرون قد اختلفوا فى موضوع الرؤيا هى هى منامية ام حقيقية ، الا ان السياق والتسلسل المنطقى للاحداث يقول ان الآية رقم (1) والتى احدث شقاقا بين المسلمين تم التراجع عنها فى الاية رقم 60 من نفس السورة بالقول انها رؤية منامية بالروح وليست اسراءا بالجسد . اما الرقى الى السماء فقد خلت الآيات بشأنه لانه مشروط باحضار كتاب من الله ، ولكن بعد ان انتصر من انتصر وانهزم من انهزم ، ولان التاريخ يكتبه المنتصرون فقد جاءت الاحاديث تؤكد العروج الى السماء وان الاسراء والعروج كان بالجسد وليس رؤيه منامية رغم وضوح الايات .

3) تختلف الايات بين المراحل الاربعة التى مرت بها الدعوة فنرى :
- فى مرحلة الاستضعاف بمكة :
( لكل جعلنا لكم شرعة ومنهاجا, ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ) ( لكم دينكم ولي دين ) ( افأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ) ( لا إكراه في الدين ) ( وإن تولوا فإنما عليك البلاغ ) ( إن أنت إلا نذير ) ( إنما أنت نذير ) ( فأعرض عنهم وعظهم )
( فاعرض عنهم وتوكل علي الله ) ورغم هذا اسفرت تلك الفترة عن اسلام عدد لايصل الى المائه من الاتباع .

- وتنزل الايات تغازل يهود المدينة ومسيحى نجران فنقرأ :
( كيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ) ( إنا أنزلنا التوراة فيها هدي ونور )
( وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ) ( الإنجيل فيه هدي ونور) ( وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء ) - ( ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن ) ( وقفينا بعيسي بن مريم وآتيناه الآنجيل ، وجعلنا في قلوب الذين أتبعوه رأفة ورحمة ) ( وجاعل الذين أتبعوك فوق الذين كفروا إلي يوم القيامة )

- ومع دخول يثرب :
( إن الذين أمنوا والذين هادوا والنصاري والصابئين من آمن منهم بالله واليوم الآخر وعمل صالحا ، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )

ولكن وبعد الهجرة الى المدينة والتمكين وانتصار بدر يتغير كل شئ بداية من الموقف من اهل الكتاب الى الموقف من المخالفين عامة :
- الموقف من اهل الكتاب : (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ) (يحرفون الكلم عن مواضعه ) ( وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه ) ( كفر الذين قالوا الله ثالث ثلاثة )
- الموقف من المخالفين :
( أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها ) ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ) ( وأقتلوهم حيث ثقفتموهم ) ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ، حتي إذا اثخنتوهم فشدوا الوثاق ) ( فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ) ( فاضربوهم فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ) ( قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله )
كل هذا تحت شعار (((((– ياأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة )))) و ((((((يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ))))
- فهل عرفنا الآن ان عبارة " الضرب بيد من حديد " على المخالفين والتى يستعلمها ملوك آل سعود ليست بعيدة عن الذهنية الدينية ، وان استعمالها اخيرا من قبل نظام الحكم فى مصر هو السير على نفس المنوال .....!!
- وهل صدق ماقلناه فى مقالتنا ( جحافل الامن المركزى واليد الحديدية ) والتى اثببت احداث مابعد 25 يناير الماضى ان حكومة الاخوان اعدت لها اليد الحديدية جيدا ، وان ماحدث لحمادة صابر لم يكن بعيدا عما قلناه ؟
- وهل رأينا اللهجة الحازمة والحاسمة والصرامة التى يتحدث بها مندوب العصابة فى قصر الاتحادية بعد احجداث 25 يناير الماضى عن المخالفين ؟
- وهل عرفنا ان الحنث بالقسم الذى تولى الحكم بمقتضاه ( احترم القانون والدستور ) كان على منوال ( الغرانيق العلى ) ؟ فلم ينتبه احد ان الرئيس مرسى اقسم مرة اخرى على احترام القانون والدستور فى خطابه بعد اقرار الدستور الاخوانى مباشرة قاصدا انه يلغى قسمه الاول الذى تلاه ثلاثة مرات ( فى ميدان التحرير وامام المحكمة الدسورية وفى جامعة القاهرة )
- وهل عرفنا الان لماذا الغى الاعلان الدستورى الصادر فى 30 مارس 2011 والاعلان الدستورى المكمل الذى اصدره المجلس العسكرى والذى جاء الى الحكم بمقتضاهم ثم يستبدلهم باعلانه الديكتاتورى بعد ان تولى الحكم ليصادر على احكام القضاء والمحكمة الدستورية ويدفع بانصارة الى محاصرة المحكمة الدستورية ؟

ثم ... وبعد فتح مكه وعام الوفود والانتصار النهائى تاتى لنا سورة التوبة – والتى اطلق عليها ايضا سورة براءه وهى من اواخر سور القرآن – وبموجبها يتم التبرؤ
من العهود مع المشركين ومنعهم من الحج الى مكه كسابق عهدهم ، وحتى لايتاثر موسم الحج ( وان خفتم عيله فسوف يغنيكم الله ) كيف .......؟؟؟؟؟؟ : ( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )
وعن يد معناها دفع الجزية باليد وبدون توكيل الغير حتى تكون المذله شخصية ( وهم صاغرون )

هل رأينا الان ان جماعة الاخوان المسلمين هم فعلا مسلمين حقا وانهم يسيرون على خطى الحبيب ((لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ))
ويؤكد لنا ذلك ما اتحفنا به الكاتب والاعلامى المرموق ابراهيم عيسى فى برنامجه " هنا القاهرة " الاسبوع الماضى حين قص علينا مايلى : اتفق احد جماعة الاخوان المسلمين المرشح فى احدى دوائر محافظة الشرقية عن الجماعه " فئات " فى انتخابات 2005 مع احد المستقلين " عمال " ان يعطى ناخبى كل منهم اصواته للمرشح الآخر ، وقرءوا الفاتحه على ذلك ، وصباح يوم الانتخابات لاحظ المرشح المستقل ان ناخبى المرشح الاخوانى يعطون اصواتهم لمرشح عمال آخر ، فذهب اليه يعاتبة قائلا : لقدر قرأنا الفاتحه على ذلك ، فيقول مرشح الاخوان : فاتحة ايه ... هوا انت تعرف الفاتحة .... !!
وطبعا قال ابراهيم عيسى : لن اقول لكم اسم المرشح الاخوانى ولكنكم حتما ستعرفونه - قاصدا بذلك محمد مرسى – فقد كان مرسى مرشح الجماعة " فئات " فى احدى دوائر محافظة الشرقية فى انتخابات 2005
جماعة المسلمين الاوائل تبرءوا من العهود مع مخالفيهم فهم يرون ان العهود لا تكون الا مع جماعتهم فقط على اساس ان ماعداهم كفار، وجماعة الاخوان المسلمين الآن تسير على نفس المنهاج فكل من لايتبع جماعتهم هم من الكفار، وقدر رأينا اتهامات الكفر لكل معارضيهم ووضعهم تحت لافته " اللبراليين والعلمانيين " .

ـــــــــــــــــــ
هل من اجد يقوم بترجمة ماجاء بهذه المقالة – بدون المقدمة – ويرسل بها الى السيد اوباما من خلال النشر فى احد الصحف الامريكية او ايصالها لاحد مستشاريه حتى يعرف مع من يتحالف الآن ؟ وما مصير هذا التحالف اذا وصلوا الى مرحلة التمكين واخونه الدولة بالكامل واقامه مشروع الخلافة الاسلامية التى يحلمون بها ؟ وحتى لاتكرر امريكا نفس الخطأ عندما تحالفت سابقا مع اسامه بن لادن ؟



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرثية وطن .. قبيل الرحيل
- جحافل الامن المركزى واليد الحديدية
- ماعادت نساء مصر من لعب ولا رجالها لمن غلب
- إخراب مصر من بن الخطاب الى بن العياط ..!!
- ليبرالية التعدد وديكتاتورية التوحيد ( من اخناتون الى مرسى )
- فضيحة مرسى والنائب العام الجديد
- نيرون الاخوانى يحرق مصر
- صباح الخير على الورد اللى فتح فى جناين مصر
- تأملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 1/2
- احكام الاعدام وعودة مسرور السياف
- الديمقراطية بين الحمامة والغراب والطاووس
- مرسى بين ديكتاتورية العسكر وديكتاتورية الاخوان
- تأملات فى الشخصية المصرية : المرأة المتسلطة 2/2
- قديمة يامرسى ... !!
- صنع فى اسرائيل
- تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2
- الدستور الاخوانى وحظر المساس بالذوات المصونه
- فنكوش النهضه الاخوانى وفناكيش اخرى .. !!
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 3/3
- ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب