أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هشام حتاته - تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2















المزيد.....

تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3901 - 2012 / 11 / 4 - 09:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


اعتذر من قرائى وزملائى الاعزاء لانقطاعى عن الكتابة لحوالى شهرين ، كنت انوى كتابة عدة مقالات بعنوان : ( شاهد عيان فى مملكة آل سعود ) والتى وعدت بها قرائى اكثر من مرة لأن فيها ما يستحق ان يروى عن السنوات التى قضيتها هناك من عجائب وطرائف . ولكن موضوع هذه الدراسة كان ضاغطا طوال الفترة الماضية ، ومن خلال مطالعتكم ستعرفون السبب .
تقديــــــم :
كتب الراحل جمال حمدان موسوعة فى عدة اجزاء بعنوان ( شخصية مصر )، فى الحقيقة لم يتسنى لى الاطلاع عليها ، ولا اعرف المرجعية او المرجعيات التى استند اليها فى تحليل هذه الشخصية وهل هى تطبيقات علوم الاجتماع والنفس والتاريخ ام هى مجرد وصف للشخصية دون التحليل ؟
وفى الحقيقة ايضا ان تحليل الشخصية المصرية يحتاج الى جهد مؤسسى يجمع بين متخصيين فى علم الاجتماع والنفس والتاريخ وليس مجرد جهد فردى مهما كانت عبقريته .
وانا هنا لااتعرض لتحليل الشخصية المصرية ولكنها كما جاء فى العنوان مجرد تاملات فى هذه الشخصية وبعض الظواهر التى طرأت عليها بداية من العقود الثلاثة الماضية والتى انتقلت فيها مصر من اقصى اليسار الاشتراكى الى اقصى اليمين الرأسمالى ، والتى تحول فيها المصرى من اقدم فلاح وموظف فى التاريخ حريصا الى ارضه والبقاء فى وطنه الى الوقوف امام السفارات فى انتظار تاشيرات العمل فى بلاد القحط النفطى ، والتى تحولت فيها مصر من ام الدنيا جذبا لمن حولها الى طاردة لاهلها ، ومع عودة البسطاء من هذه الدول ، ومع هوان مصر بعد ثراء المحيطين بها يعود البسطاء حاملين معهم جرثومة الوهابية - حيث تمت لهم ابشع عملية غسيل مخ وتزييف وعى بالترديد الدائم والمستمر على حتمية الحل الاسلامى حتى تتفجر مصر بالخيرات ووضعهم البترول السعودى نموذجا - لتتحول مصر من الاعتدال الدينى والتدين الشعبى البسيط الى التطرف والتعصب تحت شعار ( ولو ان اهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ) الاعراف 96. والايمان والتقوى طبعا هو النموذج السعودى بكل مظاهره .
ولكنى سأ تحدث عن ثلاثة ظواهر مقلقة ظهرت فى المجتمع المصرى او بالمعنى الاصح فى البيت المصرى .
- الظاهرة الاولى تخص المراة ( الزوجه ) التى اتسمت علاقتها بالرجل الآن بظاهرة التسلط التعويضى على الرجل ( الزوج ) تنفيسا عن قهر السنين .
- والثانية عن الابن العاق الموجود الآن فى معظم البيوت المصرية واسباب هذه الظاهرة التى لم تكن موجودة من قبل .
- والثالثة عن الرجل الفهلوى الذى اطل علينا مع بدايات عصر الانفتاح ( السداح مداح على رأى كاتبنا الراحل احمد بهاء الدين ) حتى انتشر هذا الفكر وسيطر ، (والفهلوة فى نظرى هى الحصول على مال دون اداء عمل ) .

التجربة الشخصية للكاتب او الباحث ليست مقياسا لاثبات اى طرح ، ولكن عندما ترتبط بظاهرة اجتماعية سائدة ومسيطرة تكون تجربة الكاتب او الباحث الشخصية اضافة الى الموضوع وتدعيما لرؤيته .

المرأة ( الزوجه ) المتسلطة :
فى الوقت الذى كان فيه النبى محمد فى جزيرة العرب يؤسس دولته البدائية وينقلها من البداوة ويفجر الاطر القبلية ليصبح الدين هو الوطن ، ويعطى للمراة ثلاثة من الحقوق – وان كانت منقوصة – والمتمثلة فى نصف ميراث الرجل ، ونصف شهادة الرجل فى الديون فقط دون الحدود واحتفاظها بميراثها من والديها على الا تتصرف فيه الا بأمر الزوج ، كانت المراة المصرية تتمتع بكامل الحقوق بجانب الرجل رغم غروب شمس الحضارة المصرية ووقوعها تحت الاحتلالات المتتاليه بداية من الاحتلال الفارسى عام 525 ق.م ثم الاحتلال الاغريقى (الاسكندر المقدونى ) وانتهاءا بالاحتلال الرومانى الذى واكب ظهور الاسلام فى جزيرة العرب .
وحتى مع الاحتلال العربى لم تتاثر المراة المصرية كثيرا لان المحتلون كان جل همهم تحصيل الجزية والضرائب والمكوس وحلب البقرة حتى هلكت فصالها ، ولهذا لم يكونوا دعهاه للهداية بقدر ماكانوا دعاه للجباية ( كما قال عمر بن عبدالعزيز عندما اسقط الجزية على من اسلم من الموالى ) ، ولكن ومع بداية خضوع مصر لامبراطورية آل عثمان بدأنا نسمع عن الحرملك ( جناح الحريم فى القصور ) واليشمك العثمانلى ، واختفت النساء وراء الجدران فى المدن وان ظل الريف المصرى على حاله الا من كبار الملاك والاعيان الذين ساروا على درب العثمانلى فى حجب النساء داخل البيوت .
حتى جاء محمد على باشا واليا على مصر (1805 – 1848 ) ليؤسس مصر الحديثة مختلفا عن كل ماسبقوه بداية من الاحتلال الفارسى وحتى نهاية عصر المماليك حيث كان متأثرا بالبيئة الاوروبية التى نشأ فيها ، فالفرق شاشع بين ابن جزيرة العرب فى القرن السادس الميلادى وبين ابن جزيرة ايبريا بداية القرن التاسع عشر.. !!
شملت النهضة كل مناحى الحياة فى مصر الاقتصادية منها والاجتماعية والسياسية ، ولم تكن المراة بعيدة عن هذه النهضة ( عكس فنكوش النهضة الاخوانى الذى يريد ان يعود بالمراة مرة اخرى الى قفص الحريم ) وكان ان انشأ ولاول مرة ( مدرسة الولادة ) فى العام 1832 لتقوم بتعليم القابلات وتدريبهن على اسس علمية صحيحة مع اعطائهن شهادة معتمدة فى نهاية الدراسة لممارسة مهنة الولادة والتمريض والتى كانت النواه الاولى لخروج المرأة الى التعليم والعمل .وكان لدعاة التنويرمثل رفاعة الطهطاوى وقاسم امين وتبنيهم لقضية المراة وحقها فى التعليم والعمل دورهم الكبير فى دفع المراة المصرية الى مزيد من الحقوق .
لم يكتفى محمد على بارسال البعثات التعليمية الى اوروبا وفرنسا ، بل زادت اعداد الاجانب الذين تم الاستعانه بخبراتهم داخل مصر واسسوا جاليات مما كان له تاثيرا ايجابيا على حياة المصريين وعلى رأسهم المراة ، مع عصر الخديوى اسماعيل الذى اراد استعادة امجاد جده محمد على عرفت مصر دار الاوبرا والمسارح ودور السينما
ولاننكر ان الاحتلال الانجليزى لمصر( 1882 – 1953 ) فى عهدالخديو توفيق على اثر الثورة العرابية اعطى لمصر طابعا ليبراليا استفادت منه المرأة ، ومنذ بدايات القرن العشرين تشكلت تنظيمات نسائية غير حكومية للخدمات ، ومع ثورة 1919 برز دور المراة اكثر حيث كان لها وجودا ملحوظا فى الحركة الوطنية وتشكل اول حزب نسائى مصرى فى العام 1942 ثم الاتحاد النسائى المصرى عام 1947 الذى تبنى حق المراة فى التصويت وحقها فى جميع حقوقها السياسية وعضوية المجالس النيابية والمحلية ، وبعد قيام ثورة 1952 نص دستور 1952 على منح المراة كافة حقوقها السياسية ، واستمرت المسيرة حتى اصبحت فى مصر اول وزيرة عام 1962 للشئون الاجتماعية .
ومع عصرى السادات ومبارك تبنت عقليتهما ( جيهان السادات وسوزان مبارك ) الدفاع عن حقوق المراة ومنحها بعض حقوقها المسلوبة ، ولأول مرة يتشكل المجلس القومى للمراة .
هذا على مستوى حقوق المرأة السياسية والاجتماعية التى نالتها بداية من حكم محمد على وحتى نهاية حكم مبارك والتى يريد الاسلاميين الآن العودة بها مرة اخرى الى نقطه الصفر .
ولكن على مستوى الاسرة والحياة الزوجية بين الرجل والمرأة كان الامر مختلف ، فالمكاسب التى حصلت عليها المرأة فى التعليم والعمل لم تعفيها من تسلط المجتمع الذكورى بنصوص دينية معتمدة قرآنيا ( وصدق الله العظيم طبعا ) واحاديث نبوية قطعية الثبوت والدلالة بخاتم البخارى ومسلم وهنا كان التناقض ، فالحقوق الاجتماعية والسياسية التى حصلت عليها المرأة فى التعليم والعمل ( الا العمل فى الولاية طبعا مثل النيابة والقضاء ورئاسة الدولة ، فقد لعن الله قوما ولوا امورهم امرأة .... !! ) الا ان العلاقة بين الرجل ( الزوج ) والمرأة ( الزوجه ) كانت فى منحى آخر ، فقانون الاحوال الشخصية المستمد من الشريعه الاسلامية كان يكرس سلطة الرجل على المراة ، ومنذ الصغر الولد مميزعلى شقيقته ، وله عليها الطاعه حتى لوكان اصغر منها وعليها ان تلبى طلباته داخل البيت ، فهو الولد وهى البنت ، ونكبر ويتعمق فى وجداننا شعور الولاية للذكر والطاعه للانثى .
الحق اقول ان العلاقة الزوجية فى المجتمعات الاسلامية تحتاج الى وفاق وتفاهم كاملين بين الطرفين ، فالولاية للرجل والطاعه على المراة نظير الانفاق والحماية هو تعاقد منفعى لاغبار عليه ، ولكن ماهى حدود الولاية للرجل ، واى طاعه يريدها من المراة ؟؟ هذه هى المشكلة
كما فى السياسية : لايوجد حاكم مستبد الا على شعب مستكين ، وايضا لايوجد امراة متسلطه الا مع رجل ضعيف . امراة مسيطرة ومهيمنه مع رجل مستكين كانت حالات نادرة فى مجتمعاتنا حتى نهاية الستينات ، وكان القبول والرضى والتوافق بينهم يؤجل الى حين وجود اى مشاكل بين الزوجين ، حيث اننى ومن نماذج عرفتها ومشاكل عايشتها مع المحيطين بى من اقارب واصدقاء ارى ان المراة فى النهاية لاتقبل بالرجل الضعيف وتتوق الى رجل متكامل .
جاءت الى يوما شقيقة زوجتى ( رضعت مع لبن الامن وتوارثت جينيا وعايشت اب فى غاية الاستكانه وام فى غاية التسلط ..... !! ) واختارت زوجا على المقاس ويقوم بمعظم الاعمال المنزلية ، وسافرت كحكيمة الى الكويت والسعودية وليبيا وجلس اخينا يربى الاولاد ويرسل لها خطابات الغرام ، وبعد العودة النهائية من الغربة فى بلاد الله خلق الله انتقلوا الى شقة اكبر وسط جيران جدد وحدث بينهم بعض المشاكل حيث ارادت ان تتعامل مع الجيران كما تتعامل مع زوجها الخنوع ، ولكن الزوج المستكين ضعيف الشخصية لم يستطيع ان يحمى بيته وامرأته من تطاول الآخرين ، وتدخلت عدة مرات لمناصرتهم وحمايتهم ، ومع قياس الفارق بينه وبين الاخرين .. !! جاءت تطلب منى التوسط بينهم فى انهاء العلاقة الزوجية ، تبنهت بعد فوات الاوان وبعد ان اصبح ابنها وبنتها فى عمر الزواج ان الرجل الضعيف داخل البيت لايستطيع ان يحمى زوجته واولاده خارج البيت رغم انه كان رياضيا وقوى البنية فى شبابه ، ولكن القوه الجسدية ليس لها قيمة الا بالشجاعه .
هذا نموذج لحالة القبول والرضى والتوافق بين امراة متسلطه ورجل ضعيف والتى اشرت اليهم سابقا ورغم هذا انتهى فى النهاية الى الفشل . ولكن لاشك ان هناك نماذج من الزواج يرتضى ويتوافق فيها الزوجين على المساواه فى الحقوق والواجبات والتى ارى انها افضل انواع الزواج .
من المعلوم ان العقد شريعة المتعاقدين ، فاذا كان الزواج تم على كتاب الله وسنه نبية ، فاحكام الشريعه ( وليس مبادئ ... للمرة الثانية اقول : احكام الشريعة وليس مبادئ الشريعة) هى الفيصل بينهم ، وهذه حقيقة لانستطيع ان نهرب منها وعلينا ان نواجهها بشجاعه وهى العمود الفقرى لهذه الدراسة ، وقد عاشت غالبية الاسر المصرية على هذا حتى بداية الستينيات وخصوصا فى المدن ( سى السيد وامينة .. كما رصدها بعبقرية فذة الراجل نجيب محفوظ فى ثلاثيته الشهيرة ) تتخللها بعض من نماذج المراة المتسلطة والرجل الضعيف التى اشرت اليها سابقا ، وتتخلهها حالة من التوافق بين الزوجين بعيدا عن الشريعة على المساواة فى الحقوق والواجبات .
ولكن المشكلة التى طرأت حديثا على مجتمعنا المصرى بداية من العقود الثلاثة الاخيرة كانت حاله من التدين الطقسى لمعظم النساء من اداء منتظم للصلوات حتى رأينا الكثير منهم يسهرن امام شاشة التلفزيون حتى الفجر ولاينمن الا بعد الصلاة ،- احيانا كانت زوجتى تتثاءب ولكنها تطارد النوم حتى تؤدى صلاة الفجر- ، ورأينا صيام الاثنين والخميس من رجب وشعبان كل عام ، وصيام السته ايام ( البيض ) بعد عيد رمضان ، وصيام العشرة الاوائل من ذى الحجة ، ورغم اداء هذه الطقوس بعد التحجب طبعا ، ورغم الزواج على كتاب الله وسنه نبيه نرى المراة لاتطلب المساواه الكاملة مع الرجل فقط ولكنها تقود ثورة على الذكورة بوجه عام وتحاول ممارسة التسلط على الرجل حتى وان قام بكل التزاماته الزوجية من الانفاق والرعاية والحماية ، واذا رفض الرجل هذه النزعة التسلطية تبدأ فى الكيد له وتطعنه من الخلف فى ابناءه الذى آمنها على تربيتهم وتنتهز فرصة عقدة اوديب عند الاكبر ورغبته فى تنحية الاب عن القيادة ومنازعته سلطاته الابوية والخروج معه عن آداب الحديث واحيانا التطاول عليه ، ولاتلتزم بابسط القواعد الاخلاقية او حتى الدينية التى تؤدى طقوسها ولاتتمثل بقول النبى محمد الذى تتبع سنته ( اد الامانه لمن أاتمنك ولاتخن من خانك ).
هذا النموذج اصبح ظاهرة متزايده ، ولاننى خريج تجارة فى الاساس وعلى دراية بمبادئ علوم الاحصاء استطيع ان اقول ومن خلال معايشتى للواقع ان هذه النسبة تتخطى الـ 50 % وهى سبب لكثير من حالات الطلاق ، لذا فهى ظاهرة تحتاج الى الكتابه عنها وتحليل اسبابها ، خصوصا واننى احد ضحايا هذه الظاهرة والتى انتهت بالطلاق بعد خمسة وثلاثون عاما من الزواج لانه وكما قلت بين سطور هذه المقالة ( التجربة الشخصية للكاتب او الباحث ليست مقياسا لاثبات اى طرح ، ولكن عندما ترتبط بظاهرة اجتماعية سائدة ومسيطرة تكون تجربة الكاتب او الباحث الشخصية اضافة الى الموضوع وتدعيما لرؤيته ) .
والى الحلقة القادمة .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدستور الاخوانى وحظر المساس بالذوات المصونه
- فنكوش النهضه الاخوانى وفناكيش اخرى .. !!
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 3/3
- ثلاثية الثورة المصرية: امريكا، الاخوان ، العسكرى 2/3
- ثلاثية الثورة المصرية : امريكا ، الاخوان ، العسكرى 1/2
- قراءة فى انقلاب مرسى على العسكرى
- مرسى بين شجاعة ميدان التحرير والهروب الكبير
- فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية
- زمن الاخوان والكيل بمكيالين بين احداث دهشور ونايل سيتى
- مشروع النهضة الاخوانى : الاستثمار فى عبادات رمضان ..!!
- هل الكذب سمة مصرية ؟؟
- ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب
- هل انتخاب احمد شفيق خيانه للثورة المصرية ؟؟
- الى الاخوان والسلفيين : مصر كبيرة عليكم
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 2/2
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 1/2
- - براءة من الله لبديع واخوانه المؤمنين من الذين عاهدتم من ال ...
- تكريس مفهوم العبودية فى الاسلام
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 2/2
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هشام حتاته - تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2