أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية















المزيد.....

فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 10:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لايجب ان تمر المذبحة البشعة التى تعرض لها جنودنا المصريين فى رفح والتى راح ضحيتها 16 واصابة 7 بين ضابط وجندى مصرى من متطرفين اسلاميين جهاديين ، يهاجمونهم ساعة افطار رمضان ويقتولونهم من اجل الحصول على اسلحتهم ومدرعتين تابعتين لنقطة الحدود وياسروا احد اثنين من الجنود المصريين لقيادة المدرعتين تحت تهديد السلاح لمهاجمة نقطه حدود اسرائلية بينها وبين مصر ، لايجب ان تمر مرور الكرام .
من الواضح ان العملية كانت تستهدف الحصول على اكبر عدد من الاسرى الاسرائيليين ، وقد اختاروا نقطة حدودية بين مصر واسرائيل لتنفيذ هذا الهجوم لسبيين:
- الاول اعتقادهم ان الجنود الاسرائليين على نقاط الحدود المصرية اقل حذرا وحيطه من نقاط الحدود مع غزة ( وخاب ظنهم لان اسرائيل كانت تعرف وكانت على اتم الاستعداد ، وهذا هو الفرق بين العقلية الاسرائيلية العلمية والعقلية العربية الاتكالية )
- الثانى الاعتداء من الحدود المصرية يجنب غزه الرد العنيف من قبل الجيش الاسرائيلى بقصف غزه كما هو المتبع بعد كل عملية ضدهم اوحتى اطلاق الصواريخ من غزة ، فحماس رغم كل ماتدعيه وتطننن به عن الكفاح المسلح ضد اسرائيل وجدت ان الرد الاسرائلى على الصواريخ الكرتونية الحمساوية يفوق فى تاثيرة مئات المرات عما تحدثه صواريخهم الكرتونية ، ورغم الغاء الهدنه رسميا بينها وبين اسرائيل الا ان هناك اتفاق ضمنى بعدم اطلاق الصواريخ الكرتونية خشية من الرد الاسرائيلى العنيف حتى ان حماس ( برغم كل الادعاءات الجهادية ) وجدت نفسها فى النهاية مسئولة عن منع هذه الصواريخ على اسرائيل اللهم الا صاروخ بين الحين والاخر يقع فى الصحراء ليقول : نحن نجاهد ... !!
ومن اجل هذا تستباح الدماء المصرية ، وتستباح الحدود المصرية ، ويستباح الامن القومى لمصر ويقتل غدرا جنود وضباط مصريين مسلمين ساعة الافطار بعد يوم كامل من الصيام على ايدى مسلمين يجاهدو اسرائيل بالدماء المصرية واستباحة الحدود المصرية فهل هذا هو اسلاميكم .... بئس اسلامكم ... !!
** مسئولية رئيس الجمهورية :
- (أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصاً على النظام الجمهوري، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أرعى مصالح الشعب رعاية كاملة، وأن أحافظ على استقلال الوطن وسلامة أراضيه )
هذا هو القسم الذى تلاه الرئيس عنما تولى الرئاسة ، فهل حافظ عليه :
- هل سيحافظ على النظام الجمهورى وكل ادبيات الاخوان المسلمين تتحدث عن الخلافة الاسلامية واعاده بعثها ؟ وان كان سؤالا استباقيا الا ان بقيه المقال ستوضح للقارئ انه يعمل لمصلحة جماعة الاخوان ولم ولن يكون رئيسا لكل المصريين .
- هل احترم الدستور عندما اعاد مجلس الشعب للانعقاد والذى حكمت المحكمة الدستورية العليا بمصر ببطلانه ؟
- هل احترم الدستور والقانون عنما اصدر قرارا رئاسيا يستبق فيه حكم القضاء الادارى المتوقع بالغاء لجنة اعداد الدستور .
- هل رعى مصالح فئة من الشعب المصرى عندما ترك اقباط دهشور لمدة اسبوع كامل تحت القهر والتهجير الذى مارسه السلفيين قبل ان تتحرك القيادات الشعبية والمحافظ لعقد الصلح ( والذى قلت عنه فى المقالة السابقة انه صلح اذعان وليس صلح تكافؤ )
ثم ناتى الى استقلال الوطن وسلامة اراضيه ، وهى النفطة التى تتعلق بمقالنا هذا عن مجزرة رفح ، لنعرف ان رئيس الجمهورية لم يقوم بواجباته الوظيفية التى اقسم عليها والتى يستحق المسائلة القانونية عما حدث فى رفح ، ونعرف انه يعمل لصالح جماعة حماس – الذراع العسكرى لجماعة الاخوان المسلمين - وليس لصالح مصر ، فخلال الاسبوع الماضى فقط يتم :
- الرئيس يأمر بالافراج عن 15 من قيادات الجماعات الارهابية ، 12 من قيادات الجماعة الاسلامية ، وثلاثة من تنظيم الجهاد الذي أدين أعضاء فيه باغتيال الرئيس أنور السادات عام 1981 خلال عرض عسكري بالقاهرة .علاوة على صدور العفو الرئاسى عن الداعية الارهابى وجدى غنيم والسماح له بالعودة الى مصر ، مما دعى حركة 6 ابريل الى اصدار بيان فى اليوم التالى يقول نصا : (عندما يصدر الرئيس قرارًا فوريا بالإفراج عن المعتقلين الإسلاميين دون شرط، فإن ذلك شيئًا يُحمد له إذا صاحبه قرار بالإفراج عن شباب الثورة المدنيين المحاكمين عسكريًا»، مطالبة بـ«الإفراج الفوري» عن المدنيين المحاكمين عسكريًا «بتهم باطلة» ) و ( الغريب والمدهش أن نسمع عن الإفراج عن أكثر من 500 بلطجى ومجرم من المتهمين فى قضايا حرق الأقسام وتكسير أبواب المعتقلات أثناء الثورة ...... الأمر أصبح مريبا ويثير الخوف والفزع فى الشارع المصرى ...... والأغرب من هذا كلة عدم الإفراج عن المعتقلين السياسيين والمتواجدين داخل السجون والمعتقلات ودون التحقيق مع بعضهم حتى الآن )
- الرئيس يأمر بفتح الحدود بين مصر وقطاع غزة لمدة 12 ساعه يوميا ويعفى الفلسطينيين من تاشيرة الدخول او العرض على جهاز الامن الوطنى ( مباحث امن الدولة سابقا )
- ترك الانفاق بين مصر وغزه والتى وصل عددها الى 1200 نفق وغض الطرف عنها وهى الانفاق التى تم تهريب السيارات المسروقة من مصر الى غزة بعد الثورة علاوة على تهريب كل المواد التمونينية من شعب يعانى نقصا فى ماردة الاساسية .
- امداد محطة كهرباء غزة بالسولار ( علاوة على تهريب البنزين عبر الانفاق ) فى وقت تقف فيه السيارات فى مصر بالساعات امام محطات التموين .
لهذه الاسباب يجب ان يساءل الرئيس مرسى قانونيا عن هذه القرارات التى ادت الى هذه المجزرة ، فالافراج عن الارهابيين وفتح الحدود مع غزه وترك الانفاق والتساهل معها كانت من اهم الاسباب التى ادت الى ماحدث ، والتى جعلت من سيناء مأوى وملاذ لانصار هذه الجماعات فى اطمئنان ان الجالس فى القصر الجمهورى المصرى معهم وليس عليهم
** مسئولية محافظ شمال سيناء ومدير المخابرات :
- اسرائيل ومنذ ثلاثة شهور تراقب الوضع فى وتحذر من وجود خلايا ارهابية استوطنت سيناء ، والسيد محافظ شمال سيناء يصرح ان الوضع مستتب وان الادعاءات الاسرائلية هدفها التاثير على الموسم السياحى .
- وقبل الحادث بيومين فقط يدعو مكتب مكافحة الإرهاب في إسرائيل جميع السياح الإسرائيليين في شبه جزيرة سيناء إلى مغادرة المنطقة على الفور وأصدر المكتب بيانًا قال فيه ( إن «التهديد ملموس وكبير للغاية»، وإنه حصل على معلومات مفادها أن منظمات إرهابية في قطاع غزة وعناصر أخرى تواصل جهودها لارتكاب عمليات إرهابية واختطاف، تستهدف سياحًا إسرائيليين في سيناء ) ، وعلى الجانب المصرى نقرأ ( انتقد اللواء عادل سليمان، الخبير الاستراتيجي، رئيس مركز دراسات المستقبل، تصريحات المسئولين الأمنيين المصريين الذين استهانوا من تحذيرات الجانب الإسرائيلي حول إمكانية وقوع عمليات إرهابية في سيناء، مشيرا إلى أن هناك معلومات حول وجود خلايا إرهابية تستعد للقيام بعمليات إرهابية في سيناء.
وأكد سليمان في تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن الخلايات الإرهابية المتواجدة في سيناء كانت في حالة استنفار، وتسعى لاستغلال أي ثغرة للقيام بعملية إرهابية، متهما أجهزة الأمن بإهمال واجبها مرتين الأولى عندما تجاهلت تحذيرات الجانب الإسرائيلي، والثانية عندما تباطأت في ملاحقة العناصر الإرهابية )
- اما المشكلة الحقيقة فهى ماصرح به اللواء موافى رئيس جهاز المخابرات المصرى ردا علي سؤال حول عدم قيام الأجهزة الأمنية بمنع هذه الهجمات طالما توفرت المعلومات لدي الأجهزة المعنية، قال موافي: ( نعم كان لدينا معلومات تفصيلية بالحادث لكننا لم نتصور أبدا أن يقتل مسلم أخاه المسلم ساعة الإفطار في رمضان )
وتتوافق تصريحات موافي مع ما قاله اليوم، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسي أبو مرزوق، حيث أوضح أن المخابرات العامة الإسرائيلية "الموساد" سلَّمت للمخابرات المصرية قائمة بأسماء 9 "إرهابيين" يتبعون جماعة التوحيد والجهاد قبل وقوع الهجوم الذي أودى بحياة 16 ضابطًا وجنديًا مصريًا على الحدود في مدينة رفح
** مسئولية القوات المسلحة :
القوات المسلحة ليس لها تواجد على الحدود المباشرة مع اسرائيل – حسب اتفاقية كامب ديفيد - الا عدد محدود من الجنود يساند الشرطة المدنية بعد موفقة اسرائيل منذ عده شهور ن ومدير المخابرات التى اعلن ولائه لمرسى بعد ان تناول معهم افطار رمضانى ( كما وضحتا فى المقالة السابقة ) ولا تملك ان تراجع قرارات رئيس الجمهورية بفتح الحدود مع غزه والغاء التاشيرات والافراج عن المتطرفين ، ويبدو ان لسان حالها يقول : اتركوه يفعل مايريد حتى يرى الشعب النتائج ، ورغم هذا اصدر بيانا يقسم فيه على الثأر ، وان كان اهم ماجاء فيه ( أن من يبحث عن الطرف الثالث لعل الرؤية واضحة الآن، والمخطط بات واضحا للجميع، ولا عذر لمن لا يفهمون، لقد صبرنا وثابرنا كثيرا نتيجة الأحداث الداخلية وعدم الاستقرار، ولكن هناك خطا أحمر غير مسموح بتجاوزه وحذرنا منه مرارا وتكرارا ولن ينتظر المصريون طويلاً ليروا رد الفعل تجاه هذا الحدث، نحن لسنا ضعفاء أو جبناء أو نخشى المواجهات، ولكن من الواضح أنه لم يعد يفهمنا الجهلاء ذوو العقول الخربة التى تعيش عصور الجاهلية، نحن راعينا حرمة الدم المصرى ولكن ثبت اليوم أنهم ليسوا مصريين )
- هل عرفنا الان من هوالطرف الثالث ( الراعى الرسمى ) لعملية الهجوم على السجون للافراج على مسجونى حماس وحزب الله والمعتقلين من الاخوان مع بداية الثورة وبينهم محمد مرسى وبالذات سجن ابوزعبل – والذى كنت شاهد عيان على آثار هذا الهجوم عندما ذهبت مسرعا فورعلمى بذلك لاطمئن على ابن عمى وصديقى مدير منطقة سجون ابو زعبل والمرج – ورأيت اثار اللوادر وسيارات الدفع الرباعى التى هاجمت اسوار السجن التى تهدمت بفعل اللوادر وقذائف الآر . بى . جى – وكل هذا مسجل فى نيابة بنها التى يتبعها سجن ابو زعبل - ووصل السجناء الى غزه ولبنان .
- هل عرفنا من هو الطرف الثالث الذى هاجم مقار مباحث امن الدولة فى كل من القاهرة والجيزة والاسكندرية فى توقيت واحد ، وهو هجوم منظم لايقوم به شباب الثوار ولكن تقوم به جهات منظمة ومدربة لحرق او الاستيلاء على كل المستندات التى تدين التنظيمات المتطرفة وبها معلومات وافيه عن التنظيم الدولى للاخوان المسلمين وحماس وحزب الله ؟
هل عرفنا القوى المنظمة والمدربة التى استند عليها الاخوان فى تهديد الدولة المصرية اذا لم يعلن فوز محمد مرسى بالرئاسة ؟
والآن ترد لهم جماعة الاخوان المسلمين الجميل ممثلة فى مندوبها فى رئاسةالجمهورية بفتح الحدود المصرية وانتهاك السيادة المصرية وسفك الدم المصرى .
رب ضارة نافعه :
مع الترحم على ارواح شهداء الغدر والخيانه عرف الشعب الحقيقة ، وماحدث اثناء تشييع جنازة الشهداء اليوم من هجوم بالاحذية والهتافات المعادية على رموز التيارات الدينية التى قتلت القتيل وجاءت تسير فى جنازته – بحسب المثل المصرى المعروف – ضرب او قذف نادر بكار وابو الفتوح ومعظم القيادت الاسلاموية بالاحذية مع هتافات يسقط حكم المرشد ويسقط الاخوان المسلمين اما رئيس الوزراء الملتحى هشام قنديل فما ان وصل إلى مسجد آل رشدان وبمجرد دخوله المسجد تعالت هتافات بعض أهالي الشهداء ضده "حسبي الله ونعم الوكيل " وحاول بعض الأهالي إخراجه من المسجد، وتدخلت على الفور قوات الأمن ونجحت في تهدئة الموقف
اما الرئيس مرسى فقد ذكرت تقارير صحفيه انه لم يحضر الجنازة بعدما وصلته تقاريرمن امن الرئاسة من احتمال تعرضه لمكروه بخاصة بعد تعرض رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل لهجوم عند محاولة حضوره للجنازة ، ولكن المتحدث باسم الرئاسة يغطى على الموقف باسباب واهية حيث : ( أكد الدكتور ياسر علي المتحدث الاعلامي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس محمد مرسي آثر عدم المشاركة في جنازة شهداء حادث رفح الارهابي حتى لا يتأثر الحضور الجماهيري بسبب التكثيف الامني اذا حضر الرئيس ..... !!( التعجب من عندنا )
وقال الدكتور ياسر علي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن السبب في عدم حضور الرئيس محمد مرسي لجنازة شهداء رفح اليوم هو أن المشهد كان شعبيا وأن الرئيس آثر أن يظل المشهد شعبيا .... !! ( التعجب ايضا من عندنا )
ويتندر الكاتب والمؤلف السينمائى على هذا البيان فنقرأ :( طالب الكاتب والمؤلف السينمائي، بلال فضل، الرئيس محمد مرسي بتغيير مستشاريه، معلّقا على أن غيابه عن جنازة «شهداء سيناء»، الثلاثاء، سببه «تحذيرات أمنية» بالقول إن «حركة فتح الصدر» التي قام بها مرسي في التحرير كان أولى بها الجنازة ) وذلك فى اشارة من الكاتب الى حضوره ميدان التحرير لاداء قسم اليمين فاتحا صدرة قائلا : انا لم آتيكم بقميص واقى من الرصاص .
لكل ماسبق اقول : ان الرئيس محمد مرسى لم يلتزم بالقسم الذى تولى بمقتضاه رئاسة مصر، الموضوع لايحتاج مجرد مقاله اكتبها – فقد قلت فى بداية مقالى ان مذبحة رفح لن تمر مرور الكرام قاصدا بها نفسى على الاقل - الامر يحتاج الى دعوى امام القضاء تحاسبه على تقصيرة فى حماية الامن القومى المصرى لصالح جماعه الاخوان المسلمين ضاربا عرض الحائط بمصلحة مصر العليا ، وانا على اتم الاستعداد لرفع هذه القضية ، كل المطلوب محامى جرئ يرفع باسمى هذه القضية ... فهل من مجيب ؟



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زمن الاخوان والكيل بمكيالين بين احداث دهشور ونايل سيتى
- مشروع النهضة الاخوانى : الاستثمار فى عبادات رمضان ..!!
- هل الكذب سمة مصرية ؟؟
- ماركسية الحوار المتمدن بين افيون الشعوب وديكتاتورية الحزب
- هل انتخاب احمد شفيق خيانه للثورة المصرية ؟؟
- الى الاخوان والسلفيين : مصر كبيرة عليكم
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 2/2
- الجيتو الاسلامى واشكالية الجبر والاختيار 1/2
- - براءة من الله لبديع واخوانه المؤمنين من الذين عاهدتم من ال ...
- تكريس مفهوم العبودية فى الاسلام
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 2/2
- المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2
- الحياة الجنسية للنبى محمد من خلال آيات القرآن
- التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة
- تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن الع ...
- جمعية تبادل الزوجات بين الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة..!!
- مابعد النقد : (7) تطوير الخطاب الدينى
- نقد الفكر الدينى : (6) اشكالية علوم القرآن واستخراج الاحكام
- المجلس العسكرى والاسلاميين : انقسام مصر بعد اقتسامها
- مبروك للاخوان والسلفيين امارة المحروسة


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - فى زمن الاخوان : استباحة الدم والحدود والارض المصرية