أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن العجز الجنسى















المزيد.....

تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن العجز الجنسى


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3628 - 2012 / 2 / 4 - 00:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سبق وان كتبت فى اولى كتاباتى على الحوار ولاكثرمن مرة الفرق بين الحضارة المصرية العظيمة والتراث البدوى المتخلف القادم عبر شبه جزيرة العرب ، وقلنا ان المجتمع الزراعى قام على التكاتف بين ابناء المشتركات القروية الاولى من اجل الزراعة والرى والحصاد والتى شاركت فيه المرأة جنبا الى جنب مع الرجل ، ومن هنا كان لها حضورها القوى داخل كيان الاسرة ، بل انها فى البداية نالت التقديس والالوهة بصفتها مانحة الحياة لاختصاصها بالحمل والولادة دون ان يعرف الرجل دوره فى الانجاب وذلك فى عصر المشاع الاول عندما كان الرجال جميعا للنساء جميعا ، وبالملاحظة عرف الرجل ان له دورا متساويا حيث حمل المرأة هو نتيجة طبيعية لعملية الجماع الجنسى بين كليهما ، ومن هنا اختلف دور المرأة سواء فى المجتمع الزراعى او فى المجتمع البدوى .
*** ففى المجتمع الزراعى نزلت المراة من عرش الالوهة الى المساواه مع الرجل لاستمرار الحاجة اليها فى التكاتف الزراعى كما اوضحنا ، ومازالت اسطورة ايزيس واوزوريس تمثلا حيا لدور المرأة الرئيسى فى هذا المجتمع حتى بعد انزالها من عرش الالوهة فهى الام الحامية لزوجها ولأبنها من بعد وفاه زوجها ، وبدأ التدوين فى مصر القديمة منذ ستة آلاف عام بعد ان استقرت مصر فى دولة مركزية موحدة ، وبعد ان استقرت مفاهيم الزواج وتحددت فيه العلاقة المتساوية بين الرجل والمرأة .
*** ولكن وعلى الجانب الآخر ( البدوى ) استعاض سكانها عن التجمعات القروية الزراعية بصلة الدم والتى تكونت منها القبيلة ، واتسمت حياة القبائل بالترحال خلف مراعى الكلا وآبار المياه ، ونتيجة لهذا الترحال كان التصادم والتصارع حتميا من اجل الحياه ، وظهر قانون " حق الاعتداء " والذى تأصل عبر الممارسة التاريخية فى غزو القبائل بعضها البعض ودهمها واستلابها فى حالة قوة الغازى وضعف المسبى ، وتعود الكرة على الباغى ... وكانت القبائل البدوية تفخر بهذا الحق، فكتبت فيه الإشعار ، وسجلت فيه الانتصارات وملاحم الفخر ، فحق الاعتداء هو غريزة حيوانية استمدت اصولها من زمن اقدم مرت به البشرية جميعا زمن الحياة البدائية الاولى .
وان كان المجتمع الزراعى بدا يخطو اولى خطواته الحضارية بفضل الاستقرار حول مجرى النهر وبفضل فائض الانتاج . الا انه على الجانب الآخر( البدوى ) استمرت القبائل فى الترحال في الصحراء، يتساوي في هذا التصور بدر الجزيرة العربية أو بدو ليبيا أو بدو الصحراء الأفريقية لأن (البدوي لا يخضع للسلطة إلا لسلطة قبيلته ، وخارج حدودها بري العالم كله حقا له ..... حرية مطلقا تجاه الأخر ، القتل حق ، النهب حق ، الغزو حق ، التحايل والمخاتلة حق ، ومن هنا كان السيف هو وسيلة الإنتاج في الصحراء. وكان السلب والنهب حصيلة لهذه الغزوات .
كان الرجل وقود هذه المعارك ، وكانت المرأة – بعد ان فقدت منزلتها عندما عرف الرجل دوره فى الانجاب وانزلها من علياء التقديس – عبأ على القبيلة وان ظل وجودها ضروريا لانجاب المحاربين والمتعه الجنسية ، ومع استمرار حالة البداوة والوقوف عند مرحلة الغزو وما يستتبعها من السلب والنهب اصبحت المرأة اصبحت المرأة ضمن غنائم المنتصرين واضيف سبى النساء الى قائمة المنهوبات والاسلاب .ولما كانت تتخلل حالات الترحال حالات اخرى من الاستقرار حول عيون المياه والمراعى التى تنضب بعد حين ، فى حالات الاستقرار تلك لم يكن للرجل وظيفة غير الرعى ( الذى لايحتاج الى مجهود بشرى ) ولم يكن امامه وسيلة اخرى للتمتع وقضاء الوقت الا التمتع بالنساء سواء بتعدد الزوجات او التسرى بالاماء .
وكان من الطبيعى ان يبدأ الرجل حملة تبخيس لهذه المرأة التى كان حملها وولادتها فيما مضى مصدر ابهار حازت به مركز الصدارة .. وكان دم الحيض لديها يحمل اسرار الحياة حيث يتكون منه الجنين فى اعتقاده البدائى . فأصبحت الآن مجرد رحم يضع فيه الرجل البذره ويرويها بسائله المنوى ، ودم الحيض اصبح مصدرا للنجاسة ، لاتنام بجوار الرجل لانها فى حالة الحيض يتلبسها الشيطان .. واصبح الفعل الجنسى معها نجاسة .. محرومة من الميراث لانها لاتركب فرسا ولاترمى رمحا .. فى حالة موت زوجها يتوارثها احد ابناء الزوج من امرأة اخرى ( ومااكثرهم ... !! ) تنضم لحريمه او يبيعها او يزوجها ويقبض مهرها الذى لم يكن الا ثمنها . واصبحت المرأة اما سبية محارب ، او استراحة محارب او ماكينه لتوليد محارب ... !!!
وقد كرس القرآن هذه المقاهيم المتوارثة وأكدها، فاعتبر المرأة مجرد متاع ، ومجرد تفريغا للشهوات : ( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ، ذلك متاع الحياة الدنيا ... ) الآيه 14 من سورة آل عمران ،ومن يقول غير ذلك فهو يضحك على نفسه او يضحك علينا ، واسألوا السادة الوهابيين السلفيين- من اهل السنة والجماعة ... !! فلن يخرجوا عن هذا .
اما الرجل فهو البعل ، او السيد ، او الرب ، وعلى المرأة الطاعة المطلقة وحسين التبعل ( اثارة شهوة السيد البعل بالتجمل والملاطفة والغنج ) فــ: ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انى شئتم وقدموا لانفسكم .. ) البقره 223 ، فـكلمة ( أنى ) تعنى الزمان والمكان بمعنى فى اى زمان تشاؤون وفى اى مكان تشتهون ( وان اجمع الفقهاء على تحريم الاتيان بالدبر) ولكن بن مالك له رأى آخر ومازال الكثير من البدو يمارسونه حتى الآن على اساس ان الآية لم تستثنى الاتيان بالدبر ... !!
ويكرس القرآن ايضا مفهوم البعولة فى سيادة الرجل على المراة فى : (وان امرأة خافت من بعلها نشوزا او اعراضا ) النساء 128 – ( ولايبدين زينتهن الا لبعولتهن ) التوبة 31 . فمن هو هذا السيد البعل الذى يشار اليه كناية عن الزوج وكيف تسللت الى بنية اللغة العربية وبالتالى الى بنية النص القرآنى؟ وماهو دوره فى الرغبات الجنسية المحمومة فى جزيرة العرب ؟؟
فى تخريج زكى ولماح للدكتور سيد القمنى نعرف منه ونضيف من تخرجاتنا الاتى : الاله بعل هو اشهر آلهة شمال سوريا والرافدين .. هو اله المطر والتكاثر ، وكانت لعبادته طقوس جنسية تتمثل فى الجنس الجماعى بين اتباعه ( الرجال جميعا للنساء جميعا ) حتى يتم حض الطبيعة على انزال المطر حسب نظرية السحر التشاكلى القديمة بأن الشبيه ينتج الشبيه ، فاذا تمت عملية الجنس الجماعى بين الرجال والنساء ويقوم الرجال بقذف سائلهم المنوى فى فرج المرأة والتى يحدث بعده الحمل ، فأن هذا يحض الطبيعة على التماثل فى ان ينزل المطر ليروى الارض ، حيث تصور الانسان البدائى تماثلا بين الذكر معتليا المرأة قاذفا فيها سائله المنوى الذى يتمخض مولودا ، وبين السماء معتلية الارض قاذفه فيها منيها السماوى المتمثل فى المطر الذى يتمخض خصبا ونماءا.
ومازال التراث الشعبى يحمل لنا هذا المعنى فى الفرق بين النبات البعلى والنبات المسقاوى فمازلنا حتى الآن نقول ان النبات المروى بماء المطر هو نبات الهى ( نسبة الى الاله بعل آله المطر القديم ) وهو افضل من النبات المسقاوى المروى بجهد البشر.
واذا عدنا الى تراثنا الاسلامى سنجد ان الاله " هبل " كبير آلهه الكعبة قبل الاسلام قد جاء به من الشام عمرو بن لحى الخزاعى .ولما كانت اداة التعريف فى العربية الشمالية قديما هى "الهاء" بدلا من "ال" اداة التعريف الحالية فاصبح بعل هو " هبعل " بمعنى "البعل"، ومع مرور الزمن حذفت العين الثقيلة من اللسان للتخفيف فأصبح " هبــــــل"
ولما كانت جزيرة العرب هى منطقة صحراوية تحتاج الى المطر لاستمرار الحياة فقد مارست طقوس الجنس الجماعى لاستجلاب المنى السماوى المتمثل فى المطر ، ومازال جبل عرفات يحمل لنا تلك الذكريات القديمة فى اللاشعور الجمعى ،( ونستمرمع التخريج الذكى واللماح للدكتور سيد القمنى حيث يقول لنا ان – عرف – تعنى الجماع ، وتقول التوراه ( وعرف آدم امرأته ) كناية عن الفعل الجنسى بينهم والذى اخرجهم من جنة عدن ، ويقول المأثور الاسلامى ان آدم تقابل مع زوجته بعد نزولهم من الجنة على هذا الجبل و" عرفها " ( مستخدما نفس المعنى التوراتى للكلمة ) ، ويلاحظ انه الجبل الوحيد فى العالم الذى ينطق بالمفرد وبالجمع ( جبل عرفه – جبل عرفات ) مما يعنى انه كانت هناك " عرفه " بين كل رجل وكل امرأة " وعرفات " فوق هذا الجبل رمزية للتعارف الجماعى فى حفلات جنس جماعى استجلابا للمطر ، ثم يصبح بعدها الآله البعل احد اهم آلهة الكعبة وجزيرة العرب فى اسمه الجديد ( هبل )
ولما كانت بعض المصادر الاسلامية افادتنا بعبادات العرب قبل الاسلام ومنها الطواف حول الكعبة وهم عرايا ، فانا اعتقد انه بعد الحفل النزوى للجنس الجماعى فوق الجبل ( عرفه ) كان يتم الانتقال بنفس العرى الى الكعبة للطواف حولها وتقديم الشكر للأله بعل ( هبل ) الذى اصبح كبير الآلهه بالكعبة بعد ان اتموا عبادته المتمثلة فى الجنس الجماعى .
ويشير القرآن الى هذا البعل كأحد آلهة جزيرة العرب قبل الاسلام فيقول ( اتدعون بعلا وتذرون احسن الخالقين ) الصافات 125
اذن اصبحت المرأة سبية ضمن حق الاعتداء بعد ان فقدت مكانتها كواهبة للحياة ، ومع الفراغ البدوى اصبحت استراحة محارب او انتاج محارب ، ومع العبادات الجنسية للاله بعل اصبح الرجل فحل ذكرى ( راكب أو ممتطى أو معتلى أو واطئ ) والمرأة ( مركوبة أو ممتطية أو معتلية أو موطوئة ) ، وهى الكلمات التى تمتلئ بها كتب التراث ويستخدمها سادتنا الشيوخ عند الحديث عن العلاقات الجنسية بين الرجل والمرأة . وعدا هذا لانجد فى تراثنا الدينى او فكرنا الدينى مثل هذا الاهتمام بالمرأة واشباعها .. فكل المطلوب منها هو " حسن التبعل " للسيد " البعل " ، مماكرس فى الشعور الجمعى لدينا ان عقد الزواج بين الرجل والمرأة هو عقد "نكاح"، وعقد ملكية اكثر منه عقد مشاركة ، ويشير القرآن فى اكثر من موضع الى العلاقة الزوجية بـ ( النكاح ) : فانكحوا ماطاب لكم من النساء .... الخ ..!!
اصبح تعدد النساء يمثل فى العرف البدوى الوجاهة الاجتماعية لعلية القوم من شيوخ القبائل والاغنياء فهم الاقدر بحكم توافر المال على تعدد الزوجات ، وهم الاكثر نصيبا فى سبايا الحروب بصفتهم الرئاسية ، ولكن هذا التعدد فى الزواج والتسرى بالاماء والشبق الجنسى خلق مشكلة للرجل ساهمت اكثر فى تبخيس المرأة ، فالفحولة لاتدوم ، ومع تزايد العمروامتلاك المزيد تتضاءل القدرة الجنسية فى علاقة طردية ، ويصبح على المرأة دورا اكبر فى حسن التبعل لاعادة الشيخ الى صباه ، ومع العجز الذكورى تكون المرأة مسئولة عن هذا العجز فيتم تبخيسها اكثر وتحميلها مسئولية عدم قيامها بحسن التبعل ، وعزلها عن الحياة العامة سواء داخل الخيام - او البيوت فيما بعد – وحبسها عند الخروج داخل سجن النقاب فى عملية تعويض نفسى عن حالة انتهاء الصلاحية التى يفرضها منطق الاشياء ، ومع الحجب يمارس عليها الفرض القسرى للطاعة والولاء للذكورة الزائفة والفحولة الظاهرية والسلطوية التى فرضها "حق القوة" .
وبعد الاسلام واتساع الغزوات زادت غنائم الحروب التى وفرت مزيدا من المال والسبايا لمعظم سكان جزيرة العرب ، تزايد الشبق الجنسى واقتناءالمزيد من النساء القادمات من بلاد السمن والعسل والزرع والنماء ، ومع انتهاء الصلاحية نتيجة التقدم فى السن والافراط فى الجنس تقفز فجأة الى اذهان الفقهاء الآية التى زعموا انها نزلت على الرسول وزلم تكتب فى القرآن ، فهى حسب التأصيل الفقهى تدخل تحت باب : مانسخت تلاوته وبقى حكمه : ( والشيخ والشيخة اذا زنيا فارجموهن البته نكالا من الله ) ونسبوا الحديث عن هذه الآية الى عمر بن الخطاب الذى قال : والله لولا قال الناس ان عمر زاد فى القرآن لكتبتها . فمن المعروف ان عقوبة الزنا بنص القرآن هى الجلد ، ولكن الخوف على مقتنيات الرجال من النساء – وحتى لاتبحثن عن اشباع خارجى - والذى تضخم بعد عهد الغزوات وانتهاء الصلاحية والعجزالجنسي ، اخترعوا عقوبة الرجم حيث انه من الواضح ان عقوبة الجلد الواردة فى القرآن لم تعد تكفى لكبح جماع نساء جائعات الى الجنس مع رجال سرعان ماتنقلب شهواتهم الجنسية المحمومة الى رماد الشيخوخة وبعد استهلاكها فى الافراط الجنسى سواء بالعدد او بالتعدد . فلا معنى اطلاقا لآية لم تكتب فى القرآن وتم نسخها ولكن يبقى حكمها .. !!
اذن فالعامل الاخير فى تبخيس المرأة عند البدوى كان تعويضا نفسيا عن فقدان الفحولة نتيجة الاغراق فى الممارسة وزيادة عدد الحريم ، والا فاننا امام نمط اسطورى (خارق للطبيعة) لم يكن موجودا الا فى جزيرة العرب ، وهذا ممالايتحمله منطق الاشياء وقدرة البشر .
وفى المقالة القادمة سنتاول دور ظاهرة التعويض التفسى فى زواج النبى محمد من عائشه وكيف عالج القرآن حياته الجنسية .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعية تبادل الزوجات بين الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة..!!
- مابعد النقد : (7) تطوير الخطاب الدينى
- نقد الفكر الدينى : (6) اشكالية علوم القرآن واستخراج الاحكام
- المجلس العسكرى والاسلاميين : انقسام مصر بعد اقتسامها
- مبروك للاخوان والسلفيين امارة المحروسة
- خطأ ثوار التحرير .. وخطيئة المجلس العسكرى
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 5/5
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 4/5
- نقد الفكر الدينى (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 3/5
- السعودية : الشقيقة الكبرى لمصر ....!!
- احداث ماسبيرو .. وتحديد الولاءات
- من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - .. ...
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 2/5
- الى المجلس العسكرى : دستور ياسيادنا ..!!
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 1/5
- الى المجلس العسكرى : سقوط هيبة الدولة والقانون باعلان امارة ...
- سيادة المشير طنطاوى : السلفيين يختطفون ثورة مصر
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 4/4
- حبس الرئيس مبارك بالقانون الذى رفضه ..!!
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 3/4


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن العجز الجنسى