أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - احداث ماسبيرو .. وتحديد الولاءات















المزيد.....

احداث ماسبيرو .. وتحديد الولاءات


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3524 - 2011 / 10 / 23 - 01:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عذرا اعزائى القراء لعدم التواصل معكم لمدة ثلاثة شهور منذ آخر مقالاتى على حوارنا المتمدن وذلك لانشغالى التام بتغيير نشاطى ونشاط ابنى الاكبر والاوسط التجارى ، وان كنت اتابع تداعيات ثورة 25 ينايرعلى الفضائيات باستمرار .
ورغم اننى لم انتهى بعد من انشغالاتى ، الا ان هناك من الاحداث المستفزه ماجعلنى اكتب هذ المقال ، ومقال آخر سأنشره خلال الايام القادمة لاوضح فيه للذين رفعوا اعلام مملكة آل سعود فى ميدان التحرير كيف تآمرت هذه المملكة على مصر منذ ثورة 1952 حتى ثورة 25 يناير وحتى الآن بعنوان : السعودية ... الشقيقة الكبرى ...!!) ثم بعدها وعدا بالتواصل قريبا
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
فى احداث اهالى منطقة القطيف والاحساء من شيعه مملكة آل سعود اصدرت وزارة الداخلية السعودية بيانا يتهم دوله مجاوره – يقصد ايران دون ان يسميها - باشعال الفتنة بين السنه والشيعه وتهديد استقرار المملكة ، ويطالب شيعه المملكة بتحديد ولاءاتهم ، بمعنى ان يحددوا : هل هم مواطنون سعوديون يدينون بالولاء للمملكة السعودية ام ان ولاءاتهم تتجه بحسب انتمائهم المذهبى نحو ايران ؟
ولأن هذه المملكة اول من ارسى قواعد هذه اللعبة ( الولاء للدين مقدم على الولاء للوطن ) عند نشر مذهبها الوهابى بين دول الجوار وعلى رأسها مصر ليكون فى النهايه ولاءات كل الوهابيين متجها نحو بلد الاسلام النموذج التى تمثله لهم هذه المملكة بصفتها راعية الاسلام السنى الاصولى السلفى الصحيح ، لذا رأينا فى مظاهرة ميدان التحرير بالقاهرة يوم الجمعه ( المشئوم ....!! ) فى 29 مايو الماضى والذى اطلق عليها للاسف : جمعة الوحدة الوطنية ، رأينا الوهابيين ( الذين يتخفون تحت مسمى مخادع هو السلفيين ) يرفعون فى ميدان التحرير- رمز الثورة المصرية - اعلام مملكة آل سعود وصور بن لادن الذين يطلقون عليه فيما بينهم : شيخ الشيوخ .
وكما لم نرى محاميا واحدا جسورا يرفع قضية سب وقذف على مرشد جماعه الاخوان المسلمين السابق مهدى عاكف عنما سب مصر وشعبها لصالح الخلافة الاسلامية وان كانت فى اندونيسيا فدولة الخلافة الاسلامية اهم من الاوطان حتى لو كانت مصر طرفا واندونيسيا ( او بالاصح السعودية هى القلب ) ، فاننا أيضا لم نقرأ او نسمع من الحكومة المصرية او المجلس العسكرى الحاكم بيان يطالب فيه السلفيين ( الوهابيين) بتحديد انتماءاتهم .
ولكن مملكة آل سعود التى وضعت قواعد اللعبة وقوانينها لم تلتزم بنتائجها : فكما هى قبلة الوهابيين ودولتهم النموذج وراعية الاسلام السنى فى العالم ، فلماذا لاتكون ايران بالنسبة للاقليات الشيعية فى دول الجوار نفس الحق . مع الفارق ان الاقليات الشيعية مثلها مثل باقى الاقليات فى عالمنا العربى والاسلامى التعيس تعانى من الاضهاد والحرمان من ممارسة الشعائر الدينية وعدم المساواه فى الحقوق والواجبات داخل الوطن الواحد .؟
ورغم ان مفتى وهابية مملكة آل سعود حرم التظاهر والخروج على الحاكم اثناء الثورة المصرية ضد حكم مبارك ، وسمع واطاع السلفيين المصريين التعليمات الصادرة لهم من مملكة آل سعود ولزموا بيوتهم ، ولكنهم بعد نجاح الثورة قطفوا ثمارنجاحها ويسعون لاقتسام كعكة الوطن مع فصيل الاخوان المسلمين الذين ايضا كانوا آخر من دخل الثورة واول من خرج منها واكثر المستفيدين الآن من نجاحها .وخرجوا – فى ظل غيبة الدولة والقانون - يحرقون ويهدمون كنائس مصر الواحدة تلو الاخرى حتى وصلت فى الاسبوع الماضى الى كنيسة قرية " الماريناب " احدى قرى مدينة اسوان ، وعندما ينتفض اقباط مصر من اجل المطالبة بكافة حقوق المواطنه واولها حرية العقيدة وحقهم المشروع فى ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، تحدث مجزرة ماسبيرو ........... !!!
*** ماذا حدث فى ماسبيرو؟
من المعروف ان الاقباط لايؤمنون بالعنف ، فالانجيل يقول : احبوا اعداءكم .... احسنوا الى مسيئيكم . ومعروف ايضا ان الاقليات مغلوبه على امرها امام الاغلبية فى انظمة الحكم الديكتاتورية سواء ديكتاتورية الحاكم او ديكتاتورية التعصب الدينى للاغلبية ، وبالاضافة الى تاريخ طويل من القهر والاقصاء . كل هذا ولد لديهم شعورا بالضعف والاستكانه ممايجعل من موضوع اطلاقهم النار على جنود الجيش المصرى وقتل ثلاثة منهم خبرا صعب التصديق .
ومن الناحية الاخرى اعتقد ان قيادات الجيش المصرى او المجلس العسكرى من الصعب عليهم اصدار اوامر باطلاق النار ودهس المتظاهرين ( ليس دفاعا .. فانا لاادافع عن احد ، ولكنى اقول ما اعتقد انه قراءتى وتحليلى لما حدث ) فالمحاذير الدولية ، وقتل بعض متظاهرى ثورة 25 يناير بدهسهم تحت احدى مدرعات الامن المركزى كانت بداية النهاية لعصر حسنى مبارك ، وقيادات المجلس العسكرى او كبار قاده القوات المسلحة تعى هذا جيدا ، ولايمكن ان تقرر دهس المتظاهرين الاقباط هذه المرة وباحدى مدرعات الجيش المصرى .
ويبقى السؤال : من اطلق النار على جنود الجيش المصرى ، ومن اصدر الاوامر بدهس المتظاهرين الاقباط بهذه الطريقة الوحشيه وباحدى مدرعات الجيش هذه المره ؟
وللاجابة على هذا السؤال الصعب نستحضر واقعتين ، الاولى معروفة اعلاميا والثانيــــــــة شخصية .
- سليمان خاطر ، جندى الامن المركزى المصرى الذى كان مكلفا بنوبة حراسته المعتادة بمنطقة رأس برقة أو رأس برجة بجنوب سيناء والذى اطلق النار من برج حراسته على مجموعه من المواطنين الاسرائيلين ( اثنى عشر شخصا ) على الجانب الآخر وقتل منهم سبعه وذلك يوم 5 اكتوبر من العام 1985 وتمت محاكمته عسكريا وحكم عليه بالاشغال الشاقة المؤبده ، وبعدها قيل انه انتحر فى السجن .
ـ اما الواقعة التى حدثت معى شخصيا فهى باختصار اننى يوم 13/4/2011 مساءا عندما توجهت الى سيارتى للخروج فوجئت بعدة تلفيات متعمدة من كسر الزجاج الامامى والمرايا الجانبية ، وماجعلنى اعرف انها متعمده اننى وجدت المرايا الجانبية ملقاه بجانبها ، اخذت هذه المارايا وتوجهت الى قسم الشرطة التابع له محل اقامتى وقابلت رئيس المباحث ، وشرحت له ان التعمد واضح واتهمت احد الاشخاص فكانت اللامبالاه المطلقة ، ولكن امام اسلوبى الحازم قال انه لايتحرك لعمل تحريات او اثبات الحالة الا بأذن من النيابة ، ومابين كتابه المحضر وارساله للنيابة ، ورد النيابة مدة لاتقل عن اسبوعين ، ولكنه اصر على موقفه طالبا منى محاولة استعجال رد النيابة . كأنه يقول فى قراره نفسه : مش انتوا عايزين الثورة وسيادة القانون والحريات ... اخبط رأسك فى الحيط ... !!
بعد عمل المحضر برقم 86 احوال قسم الطالبية ، توجهت الى مديرية امر الجيزة مصرا على مقابلة احد كبار ضباط المباحث متضررا من هذا التباطؤ الظاهر، ولكنى ولتأخر الوقت لم اجد الا الضابط المنوب بالمديرية ومعه مجموعة من صغارالضباط ، وقلت اننى لم اذهب الى القسم ولم احضر الى المديرية عجزا عن الوصول الى حقى ، فأنا استطيع ان احصل عليه بنفسى ، ولكنى احترم القانون فقط لاغير ، واذا لم تتم هذه التحريات بسرعة ارجو اثبات اننى سأحصل على حقى بطريقتى ، فلا تلوموننى . وبعد عدة نقاشات وشكاوى من ضياع هيبة الشرطة بعد الثورة ، فقلت اننى لااطلب ضربا او تعليقا كما كان يحدث فى الماضى للوصول الى الجانى ، فأنا ضد كل اساليب الشرطة السابقة فى التعامل مع المواطنين ، واننى من دعاة حقوق الانسان ، وان الشرطة يجب ان تمارس عملها وفقا للقانون ، ولكن مابين مصمصه الشفاه والسكوت على مضض اشعرتنى اننى امام حاله من التشفى ولسان حالهم يقول : اما ان نعود الى الممارسات السابقه ، واما عليكم بالنيابة العامة ، وحررت محضر برقم 4 احوال مديرية امن الجيزة بنفس التاريخ لاثبات هذه السلبية.
وزيادة فى توثيق حقى ذهبت بعدها مباشرة وكانت الساعة تقارب الواحده من صباحا ذهبت الى ادارة الشرطة العسكرية بالجيزة ( وهذا هو مربط الفرس ) ، قابلت الضابط المنوب وكان برتبة نقيب ، شرحت الامر فقال ان الشرطة العسكرية لاتتدخل الا فى حالات استخدام الاسلحة البيضاء او النارية فقط لاغير .
يبدو ان الوقت كان يمر عليه بطيئا فدخل معى فى حديث طويل تطرق الى الثورة والاوضاع التى تمر بها مصر ، وعندما اخبرته اننى اكتب فى نقد الفكر الدينى وضد الوهابيين ( السلفيين ) والاخوان المسلمين ، فوجئت اننى امام ضابط لاينقصة الا اللحية والجلباب والمسواك ليعمل فى ادارة الشرطة الدينية بمملكة آل سعود ..!! دفاع عن الدولة الاسلامية والحكم الدينى ، قلت له وهل تقبل ان تلبس جلبابا وتطلق لحيتك وانت ضابط ، فقال :وما المانع وضرب مثلا بضباط الهند الذين يطلقون لحاهم .وعند هذا الحد انهيت الحوار وانصرفت .
ـ فما هى دلالات القصتين ، سليمان خاطر وضابط الشرطه العسكرية
ـ سليمان خاطر كان نتاجا لحملة الكراهية ضد اليهود بعد هزيمتى 1956 و 1967 ( للمزيد على القارئ العزيز ان يطالع مقالى على الحوار بعنوان : صناعة الكراهية بتاريخ 5/10/2010 ) والتى لم تستطيع معاهدة كامب ديفيد للسلام بين مصر واسرائيل تكريس مفاهيم السلام والتعايش السلمى ، واستمرت الصحافة الحكومية فى جملة الكراهية لامريكا واسرائيل بعد تولى حسنى مبارك ليقدم للعرب قربانا للعودة الى الصف العربى ، وانتشرت بين العوام ان الاتفاقية كانت فهلوه مصرية معروفة : فالسادات اخذ سيناء من اليهود وضحك عليهم واعطاهم سفارة فى شقة مرفوع عليها العلم الاسرائيلى ( والله يابلاش ... سيناء مقابل شقة على نيل الجيزة ....!!!!)
ـ وضابط الشرطة العسكرية نتاجا لحملة للحملة الوهابية المسعورة تحت مسمى المد او البعث الدينى والتى فى حقيقتها ليست الا الغزو الفكرى الوهابى للعقل المصرى . اقول هذا وانا اعلم جيدا ان قيادات الجيش المصرى تحاول بقدر الامكان تنقية صفوف جنودها وضباطها من التطرف الدينى ، ولكن فى وقت وصلت فيه حملة التضليل الدينى الى ذروتها وشملت الكثير من قطاعات الشعب المصرى ، ومع عدم اتاحة الفرصة امام كتاب التنوير للكتابة فى الصحف الورقية ، فدولة حسنى مبارك كانت تحارب الاخوان المسلمين بقوانين الطوارئ والاعتقالات ولم تحاول ان تعطى الكتابات التنويرية سواء الليبرالية او العلمانية الفرصة لكشف اكاذيب الادعاءات الدينية التى تقوم عليها جماعتهم او الفكر الدينى المتطـــــــرف عموما .
اجتاج الفكر السلفى المتطرف والاخوانى الانتهازى مصر المحروسة مدعوما بالبترودولار السعودى بين العوام وتسلل بعضه حتى الى المثقفين والكثير من الكتاب والصحفيين ، فهل يكون افراد الجيش المصرى بعيدون عن هذا ..؟؟
ويبقى السؤال : من اطلق النار على جنود الجيش المصرى ، ومن اصدر الاوامر بدهس المتظاهرين الاقباط بهذه الطريقة الوحشيه وباحدى مدرعات الجيش هذه المره ؟
اعتقد ان من اطلق النار عناصر تسعى للوقيعة بين الجبش المصرى ومواطنيه الاقفباط ( وهم كثير... ) ، اما من دهس المتظاهرين فهو بلا جدال سائق المدرعة او ضبابط ميدانى صغير استفزه او صدمة خروج الاقباط للمطالبة بحقوقهم المشروعة فى حرية العباده وبناء الكنائس وهم الذين تعودوا على استكانه الاقباط ورضاهم بالامر الواقع ، ولم يستطيع ان يتحمل ان يرى المستضعفين يطالبون بحقوقهم ومساواتهم مع الاسياد المسلمين اصحاب البلاد ....!!! فاصدر اوامره بدهس المتظاهرين .وعلى قيادات القوات المسلحة ان تبحث عن سليمان خاطر الثانى وتعلن الحقيقة فى تحقيق شفاف ويقدم الجانى الى محاكمة علنية ، فسليمان خاطر الامن المركزى الذى قتل الاسرائلييين حوكم بالاشغال الشاقة المؤبدة ، ومازال سليمان خاطر الجيش المصرى الذى قتل الاقباط المصريين غير معروف ومطلق الصراح ، فهل الدم الاسرائيلى اغلى من الدم القبطى المصرى ..؟؟
وكما قال مسلمى قرية الماريناب الذين خرجوا لهدم الكنيسة ان بناء الكنيسة استفز مشاعرهم ، يتردد الآن بين شرائح كثيرة من عوام المسلمين قول : المسيحيين بقى لهم صوت ... امريكا يابا ....!! ونقرأ فى كتابات بعض الصحفيين عبارة استقواء الاقباط بالخارح .... ايضا : امريكا يابا ... !! لنجد انفسنا فى النهاية امام عدة تناقضات فى الفكر المصرى السائد والمسيطر من الاغلبية المسلمة يطلق عليها علم الاجتماع ( قانون الهوية وعدم التناقض ) ويطلق عليه العامة : الكيل بمكيالين
ـ اصحاب الولاءات لمملكة آل سعود من الوهابيين ( الذين يطلق عليهم السلفيين ) تكون لهم الكلمة العليا ، واصحاب الولاءات الحقيقية لمصر من الاقباط يتم اضطهادهم ويظل القانون الموحد لبناء دور العبادة نائما فى الادراج من عدة سنوات ولايظهر الى النور الا هذه الايام .
ـ اقباط مصر الذى يصرح رأس كنيستهم البابا شنوده الثالث باستمرار : ان مصر وطن يعيش فينا وليس وطنا نعيش فيه ، يعانون من اضطهاد اصحاب الولاءات لمملكة آل سعود .
ـ واذا كانت الكنائس تستفز مشاعر المسلمين ، فلماذا لاتستفز مآذن المساجد وصوت الآذان مشاعر المسيحيين فالعهدة العمرية انتهى اوانها وزمانها ويجب ان تصبح حزءا من الماضى ، فالعالم المتحضر لايعرف الا حق المواطنة على قدم المساواه بين ابناء الوطن الواحد
لن نقول كما يقول العامة من الطرفين ان الاقباط اصحاب الوطن الاصليين وان المسلمين من الغزاه العرب ، او ان المسيحيين اهل ذمه ولايحق لهم المساواه بالمسلمين ، فقد تخطى الفكر العلمانى والليبرالى هذه المرحلة واصبحت المواطنه بالميلاد ضمن حدود الوطن الجغرافية .وعلينا ان نعرف ان اقباط مصر هم اصحاب الولاءات الخالصة لمصر ، وان السلفيين هم اصحاب الولاءات الخالصة لمملكة آل سعود .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - .. ...
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 2/5
- الى المجلس العسكرى : دستور ياسيادنا ..!!
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 1/5
- الى المجلس العسكرى : سقوط هيبة الدولة والقانون باعلان امارة ...
- سيادة المشير طنطاوى : السلفيين يختطفون ثورة مصر
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 4/4
- حبس الرئيس مبارك بالقانون الذى رفضه ..!!
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 3/4
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 2/4
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 1/4
- بعد التعديلات الدستورية : الثورة المصرية الى اين ..؟؟
- ثورة اهل الذمة وانتهاء الحلم الاخوانى
- الشباب يصنع الثورة والشيوخ يسرقونها : القرضاوى نموذجا
- عفوا استاذى سيد القمنى : ماالفرق بين المفكرين والعوام ..؟
- الشكر والحمد للشباب.. والشعب أكبر
- نائب الرئيس يلوح بالعصا الغليظة
- الى السيد الرئيس : اسألك الرحيلا
- الى شباب حزب الفيسبوك : احذروا الاخوان المسلمين
- حزب الفيسبوك يصنع مستقبل مصر


المزيد.....




- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - احداث ماسبيرو .. وتحديد الولاءات