أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 1/4















المزيد.....

نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 1/4


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3316 - 2011 / 3 / 25 - 08:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نستكمل اليوم دراستنا عن نقد الفكر الدينى بعدما حالت ظروف ثورة شباب مصر فى 25 يناير وانشغالنا جميعا بتطوراتها حتى بداية نتائجها المؤسفة والتى تمثلت فى نتيجة استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية ، ممازاد من تصميمى على استكمال هذه الدراسه .
هذه الدراسة من اربعة اجزاء ، انتهى الجزء الاول منها عبر سته مقالات عن الوحى النبوى ، وظاهرة الجن ، وموضوع الشيطان ، وذلك بمناقشة كل منهم عبر ثلاثة محاور- محاولة علمنة ظاهرة الوحى وانسنتها ( بعدها الانسانى ) . - دورة الاسطورة فى تفسير ظاهرة الشرعند الانسان لتصل فى النهاية الى مفهوم الشيطان . - التصورات البدوية التى انتجت مفهوم الجن ووحيه الى اوليائه ، وارتباطها بظاهرة الوحى الالهى الى انبيائه .
وان كان ماتعرضنا له هو من الغيبيات ، فقد حاولنا بقدر الامكان انه نضعه تحت مجهرالبحث من خلال مااتاحته لنا العلوم الانسانية الحديثة .
ولكننا ، وفى هذا الجزء الثانى من الدراسة سنكون امام نص مكتوب مقدس بصفته كلام الله ( كلى القدرة وكلى المعرفه ) تؤكد لنا كل المصادر الاسلامية سلامته من اى تحريف لحق به ، فمابين ايدينا الآن هو القرآن التى تلفظت به شفاه الرسول طوال فترة النبوة . فرغم ان المعاصرين كانوا اكثر ذكاءا من قطيع المؤمنين المعاصرين حيث سألوا عن دلائل حسية ومرئية تدعيما لهذه النبوة التى يأتى فيها جبريل متخفيا ، فتساءل مشركى مكة دون ان تاتيهم اجابات قاطعة :
- يمتلئ القرآن بمعجزات الانبياء السابقين ، فما من نبى الا وله معجزة او اكثر ، حتى ان انبياء الفترة بين عيسى ومحمد مثل عبدالله بن سنان وغيره فى جزيرة العرب لهم معجزات مما رسخ فى الذهنية الجمعية لمعاصرى النبوة ان النبوة مرتبطه بالمعجزة ، ولهذا سألوه عن معجزته فقرأ عليهم :( وما منعنا أن نرسل الآيات الا ان كذب بها الاولون ) الاسراء آية 59
- وسألوه ( أويكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتاب نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسول) الاسراء 93 ، ورغم ذلك فلا بيت من زخرف ولا رقى الى السماء والمشروط باحضار كتاب من الله يقرءونه مثل التوراه ( المكتوبه بابصبع الله .. ). ولكنه بعد حين يقرأ عليهم :( سبحان الذى اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى) ، اما الرقى الى السماء فتلتبث الآيات بشأنه لانه مشروط باحضار كتاب من الله ، ولكن بعد ان انتصر من انتصر وانهزم من انهزم ، ولان التاريخ يكتبه المنتصرون فقد جاءت الاحاديث تؤكد العروج الى السماء والتى تلقى الامر اثنائها بالصلوات الخمس .
وفى فترة المدينه اراد اليهود اختبارا لمصداقية النبوة فتسائلوا ودون ان تاتيهم ايضا اجابات قاطعة:
- عن الروح ، فقرأ عليهم : ( انما الروح من امر ربى )
- وعن اهل الكهف فقرأ عليهم : ( قل ربى اعلم بعدتهم ) . وعن عدد السنين التى لبثوها فى الكهف فقرأ عليهم : ( الله اعلم بما لبثوا ) َ
- وعن ذى القرنين قرأ : ( سأتلو عليكم منه ذكرا ) ثم حديثا عن الشمس التى تغرب فى عين حمئه ، وياجوج وماجوج الذى جعل بينهم وبين المؤمنين سدا من زبر الحديد المسال فما استطاعوا ان يظهروه او ينقبوه وظلوا حابسين خلفه الى ان تقترب الساعه فيخرجوا ، ولم تدلنا الاكتشافات الجغرافيه التى رسمت خرائط الكرة الارضية بالكامل هؤلاء القوم المحبوسين وراء سد من الحديد. فزاد الامر التباسا بدلا من التوضيح .
كل هذا وغيره الكثير سأله المعاصرين للنبى ليطمئن قلبهم الى صدق الوحى والنبوة ، ولكننا الآن وبعد اكثر من 1400 سنه وماوفرته لنا المائتى عام الاخيرة من علوم انسانية وعلوم تطبيقية طرحت الكثير من الاشكاليات حول النصوص الدينية عموما ، فقامت مدارس نقد التوراه والانجيل فى الغرب على المرجعية المؤكدة والوحيدة وهى العلم ، ولانه لاخلاف بين عامة المسلمين ان القرآن هو كلام الله ( كلى القدرة والمعرفة ) ، وحتى يطمئن قلبى كان لابد لى ان استند على نفس المرجعية المتوافرة لدينا الآن ولم تكن متوافره عند معاصري النبوة ( والتى رغم عدم وجودها لم يؤمن بالنبوة خلال12 عاما قضاها فى مكة الا سبعين فى اقوال وتسعين فى اقوال اخرى ) .والتى جاءت الغزوات بعد الهجرة الى المدينة لتتغير موازين القوى ، ويتغير تبعا لذلك الخطاب القرآنى ليتواءم مع تلك المستجدات ( وهذا ماسنتعرض له فى الفصل الثالث من هذه الدراسة بعنوان – العلاقة الجدلية بين النص والواقع - )
المرجعية المتوافرة لدينا الآن هى العلوم التطبيقية الحديثة التى لايرقى اليها الشك ، والعقلية النقدية التى اصبحت لها قواعد واسس متعارف عليها .
ان الدين ليس حجة على العلم كما يقول رجال الدين ، بمعنى انه اذا اختلف الدين مع العلم نصدق الدين ،وهذا مايردده الغالبية العظمى من المسلمين والتى اصبحت من البديهات لديهم .
ولكن المنطق السليم يقول ان العلم هو الحجة على الدين ، بمعنى اذا اختلف العلم مع الدين نصدق العلم ، فالدين قائم على غيبيات ( الله – الملائكة – الكرسى – العرش – الجنة – النار – الجن – الشيطان .....الخ ) لم يراها حتى معاصروا النبوة ذاتها ، ولكن العلوم الحديثة معروفة ويقينية ولاتقبل حتى مجرد التشكيك لانها علوم تطبيقية .
اذن .. النص المؤسس ( القرآن ) على المحك امام العلم والعقل ، ففى الوقت الذى يتعاطى فيه العالم كله مع العلم ، ويتعاطى رجال الدين مع كل المنتجات العلمية المتوافرة بداية من القلم الجاف وحتى الانترنت والفضائيات والمحمول مرورا بالسيارة والثلاجة والتكييف والطب والدواء ... الخ . الا انه اذا اقترب العلم من الدين تقوم الثورة ، وتشهر اسلحة التكفير لنجد انفسنا مضطرين ان نناقش هذه البديهية عند تطبيقها على النص القرآنى
لدينا الآن اشكاليات اولى مع العلم التطبيقى ، واشكاليات ثانية مع علم الآثار ، واشكاليات ثالثة مع العلوم الانسانية الاخرى .
ــــــــــــــــــــــــــــ
اولا : الزمن الشمسى والزمن القمرى :
** فى مصر القديمة ومع بداية الاستقرار حول ضفتى النهر وبداية ممارسة الزراعة المرتبطة بفيضان النيل عرف كهنة المعابد المصرية القديمة ان السنة القمرية ( 355 يوما ) لاتتوافق مع المواعيد السنوية الثابته للفيضان حيث تتناقص سنويا بمقدار 11 يوما ، واصبح تراكم هذا التناقص عاما بعد عام يمثل لهم مشكلة ، ومع الملاحظة عرفوا ان الفرق بين ميعاد الفيضان من عام لآخر هو 365 يوما ، وبهذا تم اعتماد التقويم الشمسى ، وفى احتفاليه كبيرة يقوم الفرعون الجالس على العرش باعلان قرب الفيضان ليقوم الفلاحين باعداد الارض للزراعة ووضع البذورحتى يأتى الفيضان ليغمرها ثم ينحسر بعد فترة فتنبت البذور وتخضر الارض .وتم تقسيم العام الى اثنى عشر شهرا ، يتكون كل شهر من ثلاثون يوما ، والخمسة ايام الباقية اطلق عليها ايام النسيئ تبدأ بعد نهاية العام
كان موعد الفيضان من اسرار الكهنوت ، وكان الاعلان الفرعونى عنه تثبيتا لسلطته كابن لاله السماء ، ولكن ومع مرو عشرات السنين لاحظ المصريين ان الفيضان ياتى قبل موعده ويفاجئهم اثناء اعداد الارض ووضع البذورلتهيئتها للزراعة ، اهتزت صورة الفرعون امام الشعب ، واهتزت قدسية الكهنة امام الفرعون ، فعادوا للنظر مرة اخرى الى السماء لتبيان هذا التناقص فلاحظوا ان نجم الشعرى اليمانية ( سيروس ) يقترن ظهورة مع الشمس كل اربعة سنوات ، فكان ظهوره هو بداية السنة الشمسية ، وتم اضافة يوم كل اربعة سنوات الى ايام النسيئ الخمسة ، ولما كان كهنة الاله توت هم من اكتشفوا هذا الفارق ( يوم كل اربعة سنوات ) فقد حمل اسمه اول شهور العام .وهذه هى السنة القبطية المعمول بها حتى الآن ، وان كانت السنه الميلادية سارت على نفس عدد الايام ولكن عبر تعديلات كثيرة فى اسماء الشهور واعدادها مابين ثلاثين الى واحد وثلاثين يوما ، الا ان هذا الفارق مضاف حتى اليوم الى شهر فبراير كل اربعة سنوات والمعروف بالسنه الكبيسة .
مماسبق رأينا ان السنة القمرية ليس لها اى علاقة بالزمن ، وان الزمن الحقيقى يتولد من دوران الارض حول محورها كل 24 ساعه ( الليل والنهار ) ومن دوران الارض حول الشمس كل 365,25 يوما لنعرف منها عدد السنين والحساب .
** ولكن .. وفى جزيرة العرب استمرالقمرمقياسا للزمن ولعدد السنين والحساب رغم انها سنينا وهمية وحسابا وهميا ، ولكن الرؤية الحسية كانت الطابع الغالب على بدوى هذه الجزيرة ، فبدوى هذا الزمان لم يكن يفهم ( وله كل الحق ) تغيير مراحل القمر من الهلال الوليد الى البدر الكامل ومنه الى الهلال المتناقص حتى المحاق . وجاء النبى محمد رسولا من الله الكلى القدرة والكلى المعرفة ، فكانت فرصة ليتسائلوا ويتذودوا من علم السماء وكانت فرصه لليهود لاختبار صدق النبوة ، وفى هذا يقول الامام القرطبى :( هذا مما سأل عنه اليهود واعترضوا به النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال معاذ - رضي الله عنه - : يا رسول الله إن اليهود تغشانا ويكثرون مسألتنا عن الأهلة، فما بال الهلال يبدو دقيقاً ثم يزيد حتى يستوي ويستدير ثم ينتقص حتى يعود كما كان ، وفى رواية اخرى ان رجلين من الصحابه هم معاذ بن جبل وثعلبه ابن عثمه تسائلوا ايضا : يارسول الله مابال الهلال يبدو دقيقا ثم يزيد ويمتلئ حتى يستدير ويستوى ثم لايزال ينقص حتى يعود كما كان ) فنزلت الآية (( يسألونك عن الاهلة قل هى مواقيت للناس والحج . وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ، ولكن البر ان تأتوا البيوت من ابوابها ، واتقوا الله لعلكم تفلحون) البقرة آيه 189 ، ونلاحظ عدم وجود اى علاقة بين الجزء الاول من الاية ( يسألونك عن الاهلة ) والجزء الاخير ( وليس البر ان تاتوا البيوت ) وضرب فيه المفسرون ضروبا شتى دون ان يتفقوا على رابط واحد بين الجزأين ...!!
وتاكيدا على اعتماد الشهر القمرى بحسبانه مولدا للزمن يقول القرآن ( هو الذى جعل الشمس ضياءا والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحسباب ) يونس – فعدد السنين والحساب فى هذه الآية هو مقدرا بمنازل القمر . ولأن ( الحج اشهر معلومات ) فتكون الآية ( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله ) تاكيدا على ان السنه الهلالية هى التقويم المعتمد قرآنيا بحسب العلم الالهى رغم ان الفارق بينها وبين السنه الشمسية هو اكثر من 11 يوما لاتصلح قياسا للزمن ولا لتعاقب الفصول الاربعة ولاحتى لتحديد ثابت لشهر رمضان او الحج ، حتى ان القرآن الذى اهتم بتفاصيل عن حكايات الاولين لم يرد على السائلين المندهشين والمتسائلين عن ظاهرة الهلال والبدر والمحاق ومابينهما .
ورغم اعتماد السنه القمرية حتى الان فى مملكة آل سعود فقد رأى القائمون على شئون الدين فيها ان تحديد الشهورلقمرية برؤية العين المجردة بداية كل شهر لاتصلح للمواعيد الرسمية الثابته والمعدة سلفا بداية من مباريات كرة القدم وانتهاءا بالمؤتمرات الدولية ، فابتدعوا تقويم هجرى ثابت يعمل به طوال العام اطلق علية ( تقويم ام القرى ) يتفق او يختلف احيانا مع بداية الشهور الشرعية التى يتوجب العمل بها فى بداية شهر رمضان وميعاد يوم عرفه فى الحج .
** رأينا مما سبق ان تراكم مقدار ربع اليوم بين التقويم الشمسى والتقويم الكوكبى احدث ارتباكا فى مواعيد الفيضان ، فمابالنا باحدى عشر يوما فارقا بين التقويم القمرى والتقويم الكوكبى يستحيل فيها تحديد الزمن الارضى او حتى الفصول الاربعة فنجد شهر رمضان عدة سنوات فى الصيف واخرى فى الشتاء وهاكذا الحج وسائر فصول العام
** ورأينا ان اعتماد التقويم القمرى برؤية العين المجردة بداية كل شهراحدث مشكلة فى تحديد المواعيد الرسمية الثابته فى مملكة آل سعود .
اما كان الاحرى بالقرآن الالهى ان يعلن هذه الحقيقه والتى عرفها المصرى القديم قبل البعثة النبوية فى جزيرة العرب باكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة عام بدلا من ان توافق معاصريها على زمن مغلوط بعيدا عن العلم ، وان كانت ايات القرآن لاتستطيع ان توضح هذه الحقيقة لمعاصرى النبوة شرحا وافيا لارتباط الايات بنظام السجع والقافية الموحدة والتى تقف عائقا امام الشرح التفصيلى المسهب ، فكان يكفيها الاشارة ان القمر ليس اساسا للزمن ولكنه التقويم الشمسى ثم تتولى احاديث الرسول شرح الباقى . طبعا لانقصد ان يقوم القرآن او الرسول بشرح دوران الارض حول نفسها لينتج اليل والنهار، ثم دورانها حول الشمس لتنتج الفصول والسنين ، وان القمر مجرد تابع لكوكب الارض لاعلاقه له بالزمن ( وان كان لابأس من هذا ليكون سباقا للعلم الحديث ويستطيع من يتبجح بالاعجاز العلمى للقرآن ان يأخذها قرينه ) ولكن على الاقل كان الاحرى به توضيحا يقول ان القمر ليس مقياسا للزمن وان عدة الشهور عند الله هى اثنى عشر شهرا شمسيا .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد التعديلات الدستورية : الثورة المصرية الى اين ..؟؟
- ثورة اهل الذمة وانتهاء الحلم الاخوانى
- الشباب يصنع الثورة والشيوخ يسرقونها : القرضاوى نموذجا
- عفوا استاذى سيد القمنى : ماالفرق بين المفكرين والعوام ..؟
- الشكر والحمد للشباب.. والشعب أكبر
- نائب الرئيس يلوح بالعصا الغليظة
- الى السيد الرئيس : اسألك الرحيلا
- الى شباب حزب الفيسبوك : احذروا الاخوان المسلمين
- حزب الفيسبوك يصنع مستقبل مصر
- نقد الفكر الدينى : (3) عفاريت الجن 2/2
- نقد الفكر الدينى : (3) عفاريت الجن 1/2
- نقد الفكر الدينى : (2) الشيطان
- نقد الفكر الدينى : (1) الوحى 3/3
- نقد الفكر الدينى : (1) الوحى 2/3
- هل يتبنى حوارنا المتمدن التقسيم الطائفى ..؟
- نقد الفكر الدينى : (1) الوحى 1/2
- دور المخابرات السعودية لنشر المذهب الوهابى
- الوهابية ... التاريخ - الجزء الاخير
- جاك عطالله ورمسيس موريس : الدين بين النقد والتجريح
- الوهابية ... التاريخ - الجزء الثانى


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 1/4