أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - هشام حتاته - المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2













المزيد.....

المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3652 - 2012 / 2 / 28 - 08:51
المحور: حقوق مثليي الجنس
    


اللواط هو الاسم العربى للشذوذ الجنسى بين الرجال نسبة الى قوم النبى لوط الذين كانوا يأتون الرجال من دون النساء شهوة والتى جاءت من التراث الدينى اليهودى والاسلامى قبل يصطك العلم الحديث مصطلح " الشذوذ الجنسى " و" المثلية الجنسية " ويشرح انواعه المختلفة واسبابه المختلفة ايضا ، وان كنت هنا لست بصدد شرح هذه الانواع وهذة الاسباب لانها كثيرة ومتشعبة مكانا وزمانا ، ولكنى سأكتفى بما عرف باللواط بنوعية - اللوطية الكبرى بين الرجال واللوطية الصغرى فى اتيان المرأة فى الدبر - فى جزيرة العرب واسبابه .
*** اللوطية الكبرى :
- شاهد عيان :
قى العام 1976 تعاقدت للعمل مشرفا لقسم داخلى باحد معاهد التعليم الخاص بمدينة الرياض عاصمة مملكة آل سعود ، كان لكل عنبر ( اسرة ) اثنين من المشرفين نستلم الطلبة منذ خروجهم من الدراسة حتى تسليمهم فى صباح اليوم التالى ، كان كل منا يقضى الليل فيما يشبه غرفة صغيرة نصفها الاعلى من الزجاج تطل على عنبر الطلبة حتى يتاح لنا ملاحظة الطلبة فى اثناء الليل . ومن الايام الاولى لاحظنا قيام الطلبة ليلا والذهاب الى الحمامات ، وبمراقبتهم عرفنا انهم يمارسون اللواط معا .
عندما قام عبدالناصر بسحب جميع المصريين العاملين فى المملكة اثناء حرب اليمن قامت المملكة بالاستعانه بالعماله الفلسطينية والاردنية والسورية ، والذين وجدنا بقاياهم عند حضورنا ، اثرنا معهم الموضوع فنصحونا بمعاقبة الطلبة دون ان نبلغ الادارة لان هذا الموضوع يثير حساسية مفرطه لديهم . والادهى من ذلك ان القسم الداخلى كان عليه ثلاثة من الرءساء السعوديين ، كل منهم يعمل على تاكسى ويمر ساعه اوساعتين على المعهد ليتفقد سير العمل ، وان اثنين منهم كان لكل منهم طالب معين يستدعية الى غرفته بالادارة ويقضى معه بعض الوقت بحجة ان والده اوصاه به او ان ظروفة العائلية صعبه ويقوم بالتخفيف عنه ومواساته ومساعدته .... !!
كان لنا زميل خريج احدى جامعات الازهر ، سألناه فقال مازحا : " انهم قوم لوط " وقص علينا قصتهم كما جاءت بالقرآن ، ناقشته بأن هناك فاصل زمنى طويل بين لوط وحتى الآن فهل مازالت الجينات الوراثية تتوارث حتى الآن ، فقال : للبدوى صفات متوارثة لم تتغير حيث بقيت البداوة على حالها حتى الآن ، ولاتنسى ان القرآن ذكر " الولدان المخلدون " فى اكثر من آية لان الرسول كان يعيش وسط عصر البداوة .
بعد عقدين من الزمن على هذا الحديث ، ومع بداية اهتماماتى بالفكر النقدى والعلوم الانسانية الحديثة وتطبيقاتها على الاديان وتاريخها ، كانت قضية "الولدان المخلدون "ضمن قراءاتى ضمن ابحاثى عن قضية الجنس عموما لدى العرب .
- الولدان المخلدون :
وردت عبارة الولدان المخلدون ضمن المغريات الحسية التى سيجدها المؤمن فى الدار الآخرة ، اما تعويضا عن الشقاء والفقر للمؤمنين فى الدنيا ، اوكمكافأة عن الاعمال الصالحة وعلى رأسهم جميعا الشهداء فى سبيل الله مثل ( الخمر – الحوريات الابكار– السندس والاستبرق وطير لحم مما تشتهون و .......... ولدان مخلدون ) ، هى بالقطع كلها متع حسية ولكن ليست كمتع الدنيا بل اكثر وفيها مالا عين رأت ولا اذن سمعت .
والولدان هم الصبية او الغلمان الذين تعدوا سن الطفولة وتنحصر فئتهم العمرية بين العاشرة والثالثة عشرة تقريبا قبل ان ينبت شعر الابطين والعانه وقبل سن البلوغ ، والمخلدون تعنى بقاءهم فى هذه السن لايتخطوها . وقد ذكر الولدان المخلدون فى الآيات الثلاثة التالية :
- ( يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ . بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ ) 17،18 الواقعة - ( وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا ) الإنسان/ 19 ،
ـ ( وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ ) 24 الطور
يقول القرطبى فى تفسيرة : يطوف عليهم ولدان مخلدون أي غلمان لا يموتون ؛ قاله مجاهد . الحسن والكلبي : لا يهرمون ولا يتغيرون . وقال سعيد بن جبير : مخلدون مقرطون ، يقال للقرط : الخلدة ولجماعة الحلي : الخلدة . وقيل : مسورون ونحوه عن الفراء . وقال عكرمة : مخلدون : منعمون . وقيل على سن واحدة أنشأهم الله لأهل الجنة يطوفون عليهم كما شاء من غير ولادة .
ونلاحظ انفراد سعيد بن جبير بتفسير معنى المخلدون بأنهم : لابسى الاقراط
وفى تفسير بن كثير نقرأ : مخلدون على صفة واحدة ، لا يكبرون عنها ولا يشيبون ولا يتغيرون
ورغم مايقوله الغزالى فى احياء علوم الدين : ( اياك ان تنكر شيئا من عجائب يوم القيامه ، لمخالفته قياس مافى الدنيا ) الا اننا نجد المفسرين للولدان المخلدون لايمدون الحبل على استقامته فيكتفون بقول ماسبق دون ان يوضحوا لنا اى شهوة تلك التى يبعثها فى النفوس هؤلاء الولدان ؟؟ ، ولماذا يبقوا مخلدون فى سن لايتعدوها وهى الفئة العمرية المرغوبة فى اتيان الولدان لدى عرب الجزيرة ؟ ناهيك عن وصفهم كما انفرد بن جبير بتحليهم بالاقراط ( الحلق فى الاذن وما دلالته فى الاثارة الجنسية للرجال ) وماذا وراء صب كؤوس الخمر فى الاكواب والاباريق ، ولماذا كل هذه الاوصاف التى تفوق الحوريات الابكار ، حيث نجد حور العين لؤلؤ مكنون والولدان لؤلؤ منثور ، والمفسرون قرروا ان اللؤلؤالمنثور اكثر جمالا من المكنون ، وان كان المكنون اكثر صيانه واكثر اثارة للخاطر الا ان الايات السابقة قد آثرت هؤلاء الغلمان بالجمالين(المكنون والمنثور) .
يبيحون التمتع بالنساء والحوريات الابكار وفض البكارة واعادتها فى الجنة ليصبحوا ابكارا مخلدون رغم الفعل الجنسى المستمر ، ولكنهم يأنفون من وجود لواط فى الجنة مع ولدان مخلدون ، لذا نجد التفاسير تذكر نصف الحقيقة ولا نمد الحبل على استقامته لتوضح لنا وظيفة الولدان المخلدون وما الفرق بينهم وبين الحوريات الابكار ، واذا كان الولدان وحور العين هما الكائنان العاقلان ، وحور العين ثابت فى الاثر وبنص القرآن انهن للاستمتاع الجنسى ، فلماذا لاينطبق هذا ايضا على الولدان المخلدون .. ؟؟
اذا كان المقصود تقديم الخمرمع الولدان للتلذذ والتمعن بجمالهن ، فالاجدر بذلك الحوريات بما يمتلكون من اثارة تفوق ماللولدان فى الفطرة السليمة .
ويذكرنى هذا بعملى السابق فى الفنادق حيث كانت بعض الفنادق تستعيض عن البارمان ( الرجل الذى يقدم الخمور فى البار للزبائن ) بالبارميد ( وهى الانثى الساخنه ) لتقدم الخمر بدلا من البارمان لمزيد من جذب الزبائن واحتساء المزيد من الخمر ، . ولكن اذا كان الزبائن من اللوطيين الاقحاح ففى هذه الحالة كان لابد ان يقدم الخمر ولدان كاللؤلؤ المكنون والمنثور... !!
وقد توصل الكاتب الراحل محمد جلال كشك الى ماتوصلنا اليه فى هذا الموضوع بالذات ، وذكرها ضمن كتابه " خواطر مسلم فى المسألة الجنسية " الصادر عام 1984 وقامت عليه القيامة ومنع الكتاب من النشر، ولكن الكاتب لم يستسلم لهذا المنع وهو المعروف بقوة منطقة ومتاته حجته ورفع قضية وانتدبت المحكمة هيئة من مجمع البحوث الاسلامية يرأسها الشيخ / محمد عطية صقر ، واجازت نشر الكتاب مرة اخرى . ورغم هذا مازالنا متمسكين بتفسير السلف المنقوص فقد استبشعوا ان يكون فى الجنة لواط مع الولدان المخلدون رغم اعترافهم بوجود علاقة جنسية مع الحوريات الابكار ... !! ونلاحظ ان اللواط بنوعية ( اللوطية الكبرى الذى نحن بصددها واللوطية الصغير التى سنذكر فيما بعد ليس فى اى منهما حد )
قليلا مايصادفنا فى كتب التراث فى العصر النبوى وماتلاه وحتى بداية الدولة العباسية احاديث عن ظاهرة اللواط مع الولدان - لان الستر بين اللواطيين ميسور فليس فى اختلاء رجل مع صبى مايثير الشبهات عكس اختلاء رجل بأمرأة - وان كان وجود المخنثين معروفا فى العصر النبوى وماتلاه ، ولكن مع بدايات الدولة العباسية افصحت غزيرة اللواط عن نفسها واصبحت ظاهرة معروفة وانتشرت فيما بعد فى نهايات العصر العباسى الاول وبدايات العصرالعباسى الثانى كما انتشرت فى الاندلس وانتشر مايعرف فى الشعر " الغزل بالمذكر " ، ولم يكن الشاعر ابو نواس ( 145 – 199 هـ) ظاهرة فريدة فى عصرة ولكنه كان نتاجا وافرازا طبيعيا لهذا العصر وللطبائع البدوية المعروفة الذى وصل فيه التهتك والزندقة الى اقصى مداه حتى وصل الى النهاية المعروفة بانتهاء الامبراطورية العربية تحت سنابك خيول المغول
عاصر ابو نواس عهد الخليفة هارون الرشيد وامتدحه ونال مكانةً مرموقةً لديه،ولكنه كان احيانا ما يحبسه عقاباً له على ما يورد في شعره من المباذل والمجون.ومن بعدة عاش مع ابنه الامين يتبادلون كؤوس الخمر ويتلذذون ويستمتعون بملك اليمين والوالدان ( ويستطيع القارئ ان يبحث فى جوجل عن اشعار ابو نواس فى الغزل بالمذكراو الغزل الغلمانى والتى لامجال لسردها هنا ) اما عن اشعار الخمر والمجون والالحاد فسوف اورد نموذجين من اشعار ابو نواس :
- ويااحمد المرتجى فى كل نائبة .... قم سيدى نعصى جبار السماوات
- ألا فاسقِني خمراً ، وقل لي : هيَ الخمر
ولا تسقني سـرّاً إذا أمكـن الجهـر

فما العيْشُ إلاّ سكـرَةٌ بعد سكـرةٍ
فإن طال هذا عنـدَهُ قَصُـرَ الدهـرُ

وما الغَبْـنُ إلاّ أن تَرانـيَ صاحِيـا
وما الغُنْـمُ إلا أن يُتَعَتَّنِـي السكْـر

فَبُحْ باسْمِ من تهوى ، ودعني من الكنى
فلا خيرَ فِي اللذّاتِ من دونها سِتْـرُ

ولا خيرَ فِي فتـكٍ بـدون مجانـة
ولا فِي مجونٍ ليـس يتبعُـه كفـرُ
ولا ننسى ان هارون الرشيد نفسه قد اتهم ابنه الامين بعشق الولدان ، وبالاضافة الى ابو نواس حيث يقول لنا صاحب العقد الفريد : ان الحسن بن هانى قال فى ( امير المؤمنين ..... !! ) الامين:
رشا لولا ملاحته ...... خلت الدنيا من الفتن
كل يوم يسترق له ..... حسنه عبدا بلا ثمن
يا أمين الله عش ابدا ... دم على الايام والزمن .
ـ ويذكر لنا صاحب العقد الفريد ايضا ان مراوح خلفاء هذا العصر مكتوب عليها :
انا فى الكف لطيفة ...... مسكنى قصر الخليفة
انا لااصلح الا ............ لظريف اوظريفة
او وصيف حسن القد .... شبيه بالوصيفة .
لم يكن ابو نواس استثناءا بل كان كما قلنا نتاجا لعصرة ، ففي ديوانه باب خاص بوصف الغلمان يسمونه " غزل المذكر" فيه نحو الف بيت ، وبخلاف ابو نواس كان هناك بشار بن برد ومطيع وحماد عجرد والخليع وحسين بن الضحاك ، ولطالما خوطبت الحبيبه فى اشعار ذلك الزمان بصيغة المذكر تحببا وتلطفا .
كذلك شاع بين شعراء الاندلس " الغزل بالمذكر " وكانوا فيه مقلدين لبعض شعراء العباسيين ، ولكنهم لم يسفوا فيه ويفحشوا كما فعل هؤلاء الشعراء ولم يكثروا منه كثرة ابو نواس ومعاصرية العباسيين . ومن اكثر شعراء الاندلس غزلا بالمذكر ابن سهل الاسرائيلي ، ومن شعره ايضا في فتاة اليهودي موسى قوله :
ولما عزمنا ولم يبق من مصانعة الشوق غير اليسير
بكيت على النهر اخفي الدموع فعرضها لونها للظهور
ولو علم الركب خطبي اذن لما صحبوني عند المسير
اذا ما سرى نفسي في الشراع اعادهم نحو حمص زفيري
ومنه كذلك قول شاعر في غلام وسيم :
مرآك مرآك لا شمس ولا قمر
وورد خديك لا ورد ولا زهر
في ذمة الله قلب انت ساكنه
ان بنت بان فلا عين ولا اثر
وفى المقالة القادمة سنتحدث عن اللوطية الصغرى ( اتيان المرأة فى الدبر ) ولماذا ناور وراوغ المفسرون فى الولدان المخلدون ولم يمدوا الحبل على استقامته ، كما سنرى ايضا مراوغتهم ومناورتهم فى اللوطية الصغرى ... ولماذا فعلوا ذلك ؟



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة الجنسية للنبى محمد من خلال آيات القرآن
- التحليل النفسى لزواج النبى محمد من عائشة
- تبخيس المرأة فى الفكر البدوى وارتباطه بالتعويض النفسى عن الع ...
- جمعية تبادل الزوجات بين الخلفاء الراشدين وكبار الصحابة..!!
- مابعد النقد : (7) تطوير الخطاب الدينى
- نقد الفكر الدينى : (6) اشكالية علوم القرآن واستخراج الاحكام
- المجلس العسكرى والاسلاميين : انقسام مصر بعد اقتسامها
- مبروك للاخوان والسلفيين امارة المحروسة
- خطأ ثوار التحرير .. وخطيئة المجلس العسكرى
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 5/5
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 4/5
- نقد الفكر الدينى (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 3/5
- السعودية : الشقيقة الكبرى لمصر ....!!
- احداث ماسبيرو .. وتحديد الولاءات
- من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - .. ...
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 2/5
- الى المجلس العسكرى : دستور ياسيادنا ..!!
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 1/5
- الى المجلس العسكرى : سقوط هيبة الدولة والقانون باعلان امارة ...
- سيادة المشير طنطاوى : السلفيين يختطفون ثورة مصر


المزيد.....




- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا


المزيد.....

- الجنسانية والتضامن: مثليات ومثليون دعماً لعمال المناجم / ديارمايد كيليهير
- مجتمع الميم-عين في الأردن: -حبيبي… إحنا شعب ما بيسكُت!- / خالد عبد الهادي
- هوموفوبيا / نبيل نوري لكَزار موحان
- المثلية الجنسية تاريخيا لدى مجموعة من المدنيات الثقافية. / صفوان قسام
- تكنولوجيات المعلومات والاتصالات كحلبة مصارعة: دراسة حالة علم ... / لارا منصور
- المثلية الجنسية بين التاريخ و الديانات الإبراهيمية / أحمد محمود سعيد
- المثلية الجنسية قدر أم اختيار؟ / ياسمين عزيز عزت
- المثلية الجنسية في اتحاد السوفيتي / مازن كم الماز
- المثليون والثورة على السائد / بونوا بريفيل
- المثليّة الجنسيّة عند النساء في الشرق الأوسط: تاريخها وتصوير ... / سمر حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق مثليي الجنس - هشام حتاته - المثلية الجنسية فى جزيرة العرب 1/2