الدستور بين اقبال المراة وعزوف الشباب – قراءة تحليلية

نشكر الكاتب على هذا المقال التحليلي الذي اتفق معه الى حد كبير.

جاء في المقال: ( لابد من الاعتراف ان هناك حوالى ثلاث ملايين ملحد بين الشباب المصرى اثبتتها عدة دراسات ......).

هذا رقم تقديري مشرف , ويبعث على التفائل ,لاعداد الملحدين في مصر. نتمنى ان يزداد ها الرقم في المستقبل المنظور.
اخي الملحد: سر رافعا راسك زاهيا وفخورا بنفسك. فالملحدين هم من اناروا العالم باكتشافاتهم واختراعاتهم ونبوغهم....

الرابط التالي لقائمة طويلة جدا جدا من العلماء والتكنولوجيين الملحدين الذين اناروا العالم,

http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_atheists_in_science_and_technology

بالنسبة لعدم تصويتهم في الاستفتاء اقول: اهل مكة ادرى بشعابها

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألبعد ألرابع
______

عزيزى هشام ... مصر ألأن حتتين .. وقيل ثلاثة ... و ألله أعلم


عشاق ألدولة ألأسلامية : روحوا ألمنطقة ( أ )

عشاق حقوق ألأنسان : روحوا ألمنطقة ( ب )

ولترتاح ألبلاد قليلاً


...

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيدي علي المقال الهام

أعتقد أن التحليل ربما يأخذ وقتا أطول، و لا أظن أن الخريطة التصويتية واضحة لأحد إلا لأساطين الاخوان و الحزب الوطني، و لا أظن أن القوي التصويتية اختلفت من استفتاء مارس 2011، التوجه فقط اختلف

حضور الشباب يعادل بعضه للأسف الشديد كالعادة، فنستطيع إغفال وزنهم الانتخابي بكل ارتياح، فلا وزن للقوي الشبابية انتخابيا أبدا لأنهم مختلفون

و لدي تفسير بسيط و إن كان موجعا، فالشعب لا صبر له، و يريد نتائجا سريعة، و أعتقد أن معظمه قد (ضجر) و لهذا فقد حماسه و فقد الرؤية

فنسب المشاركة واحدة بل تفوق استفتاء مارس 2011، الأمر جميعه يحمل سرا تعلمه لجنة الانتخابات، و أنا أشك تماما في الكشوف الانتخابية، و أشك في تنقيتها من العوار

مشاركو استفتاء 2011 حوالي 19 مليون، و قد كانوا جميعا متحمسين بعد ثورة يناير مباشرة، فقيل أعلي مشاركة حينها (!!!) فكيف اليوم نري المشاركين قلة؟ و ما الرسالة؟ و لماذا لم يشارك الرافضون و يقولوا لا؟ و لماذا لم يبطلوا أصواتهم كما فعلوا في الانتخابات الرئاسية؟

و أظن، أن هناك شرائح غائبة و لا يثير غيابها تساؤل أحد في كل الأوقات
!!!
كل الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ هشام مقالك بالفعل يثير التساؤلات ,انا صراحه منزعج كثبرا من طريقه تفكير المصريين العاطفيه الساذجه ,انا متاكد ان الشعب المصرى عامه لم يصل بعد الى مرحله النضوج ,تاريخ هذا الشعب يمتد الى حقبه الفراعنه والى الان الشعب المصرى يأله زعيمه ويعتبره ربه وكانت واضحه جدا ايام الزعيم عبد الناصر والى الان ,يوجد خلل فى الاليات التى يفكر بها الشعب المصرى ,انا استعجب من حاله السعار بالنسبه لترشيح الفريق السيسى ,انا لست ضد الفريق ابدا ,الشعب المصرى يعتقد ان الفريق السيسى سوف يكون له لمسه سحريه وسوف يغير حال المصريين فى غمضه عين ,هذا تفكير قاصر بدون جدال ,الفريق السيسى رجل عسكرى وليس رجل سياسه ويعرف دهاليزها الخفيه ,لذلك فانا اعتقد ان المرحله القادمه حساسه وصعبه بالنسبه اذا اختير السيسى رئيس لمصر وتمر الايام ويتضح للشعب انه كان يجرئ وراء السراب ,انا عامه لاافضل العسكر ابدا ,لان فسادهم كان واضح جدا لااكثر من ستين عام ولايمتلكوا الخبره والعلم فى اداره الدوله ,بل الجهل والعربده والبلطجه هى منهاجهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملحد:
تحياتى يا زميلى و انا معك أرفع رأسي فى كل الأحوال, لكن بينى و بينك احيانا لا اثق بإحصاءيات اعداد اللادينيين فى الدول العربية الدينية
(بسبب عدم قدرتنا صراحة على البوح بالإلحاد-فهل مثلا عدد زوار مواقع النت و المدونات الإلحادية دليل على صحة الإحصائيات؟. من اين يخصموا او يطرحوا عدد المتدينين الذين يزورون تلك المواقع ليشتمونا؟)
لكن احييك و ارفع رأسى معك


عماد عبد الملك بولس:
تحياتى و اتفق معك فى رأيك عن الشباب(شباب الثورة-الثورة التى اخرجت التيار الإسلامى من السجون ليحكم الوطن العربى)و من قبله كانت نظم حكم كانت لها مساوءها ايضا لكن تلك قصة اخرى

على سالم:
تحياتى و اتفق معك ان الشعب المصرى لازال غير ناضج فكريا

و الختام أستاذ هشام:
اجمل تحية.
تقول ((حوالى 18 مليون لابد ان نبحث عن اسباب تخلفهم عن التصويت .( 20 + 5 + 10 – 53 = 18 ) ))

هل انا فهمت القصد الخفى ؟
هل تقصد ان 18 مليون هم من مؤيدى الدولة المدنية نصا و صراحة و وجود قوانين مدنية (مثلا كالزواج المدنى و حرية الفكر و العقيدة)

وإمتنعوا, إعتراضا على هذا الدستور الذى فيه(الإسلام دين الدولة و الشريعة مش عارف إيه))

صح ام لا؟

تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت أسأل هل ال18 مليون (الموجودين فى آخر المقال) لهم إعتراض على شكل محدد او شكل عام للدستور؟

لكن هناك شئ آخر
انا متفق جدا مع ان السلفيين ألبسونا خابور محترم
و بينى و بينكم تلك حسنة (لكى تجعل مواجهتنا معهم مبكرة اكثر و ننتهى من قصتهم لو امكن, اليس كافيا ان هذا الدستور أغلبه تم وضعه تحت إبتزاز حزب النور؟)

هناك شئ آخر,نحن هكذا لبسنا مقلب محترم,هل سيجرى الإخوان بطريقة صبيانية يدعون ان ال60% الغير مشاركين هم المستجيب لدعوات الإخوانجية بالمقاطعة؟ ام 60% كلهم إخوان؟

و أنتظروا لو تلك الحيلة نفعت و اخذت مثلا صدى إعلامى شديد بالذات دوليل (شكرا لشركات البى آر) عندها محترفى القفز من المركب (السلفيين) سيقولوان نحن قاطعنا الإستفتاء (استاذ هشااااام اثبت فى المقال انهم لم يحضروا التصويت و فعلا السلفيين اغلبهم غاب عن التصويت)

بصراحة, مصر تعيش فى مسخرة سياسية و إجتماعية و شعبنا من البداية من 3 سنوات مشي المشوار كله غلط و حندفع الثمن غالى

السيسي و التأييد الشعبى له,ده قصة اخرى
لكن فى النهاية قضيتان لن يتم حسمهما قريبا:

-احوال المواطن العادى و صعوبة معيشته
-الدولة المدنية التى تفصل الدين عن السياسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا لن يتعلموا الدرس لان الصفقة تمت ، حيث ستترك الدولة للسلفيين ا لشارع مقابل عدم حشر انوفهم في السياسة ، وهذا هو نفس ما حصل عقب ما سمي المراجعات ، او السخافات ، حيث كف الارهابيون عن تكفير الدولة ( لا تكفير المجتمع ) ، في مقابل اطلاقها لهم ، فتكفير الشعب لا يهم لا الدولة و لا السلفيين

هي بالمختصر صفقة الحكومة مع اباطرة الهراء الاسلامي ...وانا صراحة اصدق الان ان نظام مبارك عاد ، فنظام مبارك لم يكن العدلي و صوفت الشريف ، بل كان ا سلوب الانتهازية حيث يسلم المجتمع للــلحى بينما يهنى سراق المال العام في القصور اولفيلات ، وليشربوا الويسكي الفاخر بينما تحرم الكولا على البسطاء ..

مبارك كان رئيس داهية حين سلم البلد للاخوان ، اولسيسي داهية اخر حين سلمها للسلفيين وعيش يا مصري لترى ابى الهول يركع لرب الرمال . ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك بانه لا يمكن الحصول على ارقام دقيقة عن اعداد الملحدين واللادينيين واللاادريين فيما يسمى بالوطن العربي والعالم الاسلامي للاسباب التي ذكرتها.
الكاتب يقول ان هناك عدة دراسات تؤكد الارقام التي ذكرها رغم انه لم يشر الى تلك الدراسات!
على كل حال الشئ المؤكد ان اعداد الملحدين واللادينيين واللاادريين في ارتفاع وتزايد مستمر وهذا ما يفسر رعب المتعصبين والمتطرفين كلما ذكرت كلمة الحاد!

بالنسبة لموضوع مصر, فانا لست مصريا, ولكني سادلي بدلوي في هذا الشأن.
اعتقد ان الطريق الى الدولة العلمانية الحرة الديمقراطية لا تزال للاسف طويلة جدا وبحاجة الى تضحيات جمة.
اعتقد ان مصر بحاجة على الاقل الى ثورتين اخرتين!
ثورة اولى لاحلال دستور عصري علماني حقيقي يؤسس فعلا لدولة المواطنة بلا اي تمييز بين مواطنيه.....
ثورة ثانية لطرد العسكر من الحكم واحلال حكم مدني محله وشطب اي امتيازات للعسكر في الدستور....
يجب ان يسبق كل ذلك ثورة ثقافية حقيقية....
من الاسباب الرئيسية لفشل ثورتي 25 يناير و 30 يونيو كان عدم حدوث ثورة ثقافية قبلهما!

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأساتذه هشام، حازم، والمعلقين أعلاه
في 17 سبتمبر الماضي الاستاذ هشام مقال بعنوان حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور،وقد كتبت تعليقا عليه عنوانه *التكرار يعلم الحمار لكن لايعلم الشعب*، وملخص التعليق أنه*العمل يجري علي قدم وساق لادخال حزب الخابور (النور سابقا) في نفس تجويف الفراغ الذي خرج منه خابور الأخوان للتو، والشعب؟ هو مغيب بعقيده الباذنجان*. انتهي الاقتباس...يبدو أن أفيون الشعوب (واقصد أفيون ألدين اياه الفتاك في مفعوله) قد أصاب الجميع بغيبوبه سوف تمتد لعقود...السادات *الذي يعتبر داهيه في تفكيره* أخرج مارد ألدين من القمقم، ورأينا كم كان مغيبا في فعلته هذه عندما فتك به المارد، البقره الضاحكه التي أتت بعد السادات، لعبت بالنار مع مارد الأخوان لأسباب كثيره أهمها ألإستمرار في نهب مصر والتوريث، ثم شجعت مارد (أو ديناصور) السلفيين، ربما لنفس الأسباب...فشربت مصر المر في السنين الأخيره...ولسه. ثم أخيرا جاء عمرو جاموسه (الذي يظن ويتوهم أنه خبير اكتواري ديبلوماسي ما حصلش) علي رأس لجنه الخمسين، فلبست مصر خازوق السلفيين المغري *أقصد المدهون غراء*...... يلا بالشفاء، من خازوق لخابور ياقلبي لاتحزن

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل ملحد:
تحية مجددا,ما سأخالفك فيه فقط هو موضوع فشل 30 يونيو,لأ هى لم تفشل بل هى هدفها كان الإطاحة بحكم الإخوان و هذا تم
و بمساندة الشرطة المصرية و الجيش المصرى و لازالوا يتصدون للإخوان حتى اليوم, عدا ذلك 30 يونيو لم تكن ابدا ثورة علمانية

ايضا جيشنا يا ملحد له مواقف مشرفة كثيرة,اى نعم فيه فساد
لكن لا امانع ان يكون له إمتيازات يحصل عليها منى كتيارمدنى و أشده اكثر ناحية فكرة المدنية (عكس التوجه الدينى الصحراوى) بدل من ان يحصل عليها من غيرى.
على فكرة جيشنا المصرى المتدينين فيه ليسوا متدينين على الطريقة الإخوانية او السلفية(توجه خاص فى الجيش عندنا) لكن اتمنى نقدر نشده اكثر ناحيتنا بدل ما يتصحر(سلفيا مثلا,اخوانيا خلاص ,الإخوان صاروا قائمة سوداء الى حين)

رامي:
تعليقك الصراحة فيه بضعة ملحوظات تصف واقع مرير فى بلدنا مصر,حأقولك ايه بس يا رامى,احوالنا وصلت لكدة.

ضرغام:
حبيبى كيفك؟
انت ذكرتنى بهذا المقال و ردك فيه.
ردك هنا,اتفق معك فى كثير منه فقط أخالفك فى موضوع عمرو موسي (هو رجل محنك لكن هل لدرجة انه يضع لنا دستور علمانى,و اساسا اغلب شعبنا يرى العلمانية كفر)

فعلامن خازوق لخابور, بالشفا!

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا يا رامى و عندي إستفسار

انت قلت فى آخر تعليقك جملة ((وعيشي يا مصري لترى ابى الهول يركع لرب الرمال))
الجملة معبرة جدا نقدا للفكر الصحراوى الذى يهدد بلادنا
لكن
انا ملاحظ لفظة ((رب الرمال))

اللفظ ده بيذكرنى بالشاب الإماراتى ((بن كريشان)) صاحب مدونة ((أرض الرمال))
هو علمانى ملحد و كان اكثر شخص بيستعمل مصطلحات بلاد الرمال و رب الرمال و دين الرمال

مدونته كانت مليئة بموضوعات نقد فكر دينى رائعة و خلافه
(اتمنى يكون هذا الشاب بخير لانه من 3 سنوات اختفى من النت هو و مدونته وقتها,, لكن احدهم اعاد رفع المدونة حاليا بمعرفته و لا اعرف ان كانت لا تزال موجودة ام لا حالا, و لا اعرف ما حدث لبن كريشان نفسه حاليا.)

لنرى يا رامى ماذا يخبئ لنا المستقبل كعلمانيين لادينيين فى كل انحاء العالم
(اليمين المتطرف و المحافظين و الأصوليين هائجين جدا هذه الأيام فى كل الدول العلمانية (يشعرون ان العصر الحالى إقترب بنهايتهم) فهياجهم زائد
و نفوذهم و أموالهم تساعدهم بقوة حاليا لكن لهم يوم ينتظرهم.)

تحياتى لك و للحضور

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنقل ان فشل 30 يونية كان فشلا جزئيا! نعم تم الاطاحة بالاخوان ولكن ماذا عن السلفيين?!! وماذا عن الاهداف الاخرى للثورة?!
نفس الكلام ينطبق على ثورة 25 يناير....
احترم جدا جيش مصر واعتبره الضمانة الوحيدة لاستقرار مصر ووحدتها فلا تفرطوا به كما يريد اعدائكم.
ولكن وفي نفس الوقت فانا ضد حكم العسكر , فانا مع الدولة المدنية , ولكن بعد انجاز الاهداف الاخرى الاكثر اهمية وخاصة دحر الدين السياسي.
لا احد يستطيع ان ينكر ان هناك بعض الايجابيات الاخرى يمكن اعتبارها من ارهاصات ثورة 30 يونيو! منها تجريم الاخوان كتنظيم مشبوه له اجندة خارجية معادية.... وكذلك نص الدستور الاخير على حظر تشكيل احزاب ذات مرجعية دينية ( لست متأكدا من هذه النقطة).
على كل حال فكما ذكرت سابقا فالطريق لا زالت طويلة وشاقة وتتطلب تضحيات كمة.

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى

حسنا لن أجادلك كثيرا هذه المرة, فالحقيقة انه فعلا هناك مكتسبات لا بأس بها منذ 2011 نتمنى انها لاتتبخر, و لكن هناك سلبيات كثيرة و مؤثرة و مطالب لم تتحقق و على رأيك الكارثة الأكبر (إطلاق سراح تيارات الدين السياسي(على رأسها الإسلام السياسي طبعا) )

ولازلت أقول ان قضية احوال المواطن لا حل قريب لها للأسف (احوال المعيشة التى تزداد تدهورا منذ 2011 , و انت اكيد ادرى بهذا الأمر فانا اذكرك قلت لي مرة انك تكدح لتعيل نفسك و عائلتك)

قضية المدنية و العلمانية, انت مصيب فالطريق لازال طويل مع شعوبنا التى حتى اليوم إما لا يعرفون معنى علمانية (و فصل دين عن سياسة) او يرون العلمانية شكل من أشكال الشيطنة.

لكن نهاية
أرفع رأسى معك فالدنيا تتغير شئ فشئ ليثبت أكثر صحة االفكر الحر و العقلانية على حساب الأصولية و الفكر الرجعى القديم هذا.

تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حازم عاشق الغاليه
أوافقك الرأي فيما يخص عمرو جاموسه...يبدو أن مشاعري أحيانا تطغي علي أفكاري عند الكتابه...فعلا ممكن يكون ماتم بهذا الدستور هو أفضل مايمكن الفوز به في الوقت الحالي...مشكلتي أني بأموت في مصر، خصوصا وان لي فيها ذكريات جميله من مرسي علم علي البحر الأحمر (أنا عارف حتقول لي قريبه من حلايب، لكن أنت عارف حلايب دي بتفكرنا بالخرطوم...)، وحتي السلوم علي البحر المتوسط...بدأت هذه الذكريات في ستينات القرن الماضي ألي أن غادرت مصر نهائيا بعد تولي البقره الضاحكه بسنين قصيره، يعني باختصار الذكريات كلها أيام مصر الحلوه. المهم، يبدو أن انتقادي لعمرو موسي سببه أني مستعجل ونفسي أشوف مصر حلوه...لكن عمليا أنا عارف أن ده عشم ابليس في الجنه
عندي ليك خبر حلو لسه طازه، وكمان حطيت لك معاه أغنيه عبد الحليم يا ملحدين يا عاشقين (أصلها يامغرمين ياعاشقين) علشان عارفك عاشق الحريه

http://www.elaph.com/Web/news/2014/1/869359.html

http://www.youtube.com/watch?v=L3IPni4BHJ8&feature=related

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حازم عاشق الغاليه نكته للفرفشه

بصراحه، الحسنه الكبيره لجمال عبد الناصر، أن المارد والديناصورات الدينيه كانت فئران في عهده....قبل ما أقول النكته، دعني أوضح نقطتين: الأولي أننا بالعاميه المصريه لما نقول لحد سقف تعني صفق، الثانيه أن السينما المصريه زمان كانت تبدأ بشويه أخبار
أي (الجريده)، ثم الفلم. النكته تقول أن عبد الناصر أراد أن يعرف تأثيره علي الجماهير، فذهب ألي السينما، وفي لحظه اطفاء الأنوار، تسلل بسرعه في الظلام وجلس في أحد الصفوف دون أن يعرفه أحد، وفورا بدأت الجريده، وكان الخبر الأول يعرض الزعيم عبد الناصر وهو يقص شريط الأفتتاح لمصنع النصر للسيارات، فضجت قاعه السينما بالتصفيق الحاد، لكن الذي كان يجلس بجوار عبد الناصر لاحظ أن اللي قاعد جنبه ما بيسقفش، وطبعا هو مش واخد باله أن اللي ما بيسقفش ده هو جمال عبد الناصر نفسه، فما كان منه ألا أن ضرب عد الناصر بكوعه وقال له: سقف يا أبن الكلب أحسن ياخدوا الصف كله....حلوه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياة متجددة

تعليقك 14 انا طوال ما انا بأقرأه عمّال أضحك,انت عبرت عن الموضوع بمصطلحات ساخنة بالذات عمرو موسى الصراحة انت انتقيت له اسم صعب أوى ههههههه
هو فعلا رجل محنك سياسيا و لديه خبرة لكن فى النهاية لأكون صادق لا اعتقد انه ببساطة و عينى عينك امام الدنيا بحالها سيصنع الدستور يفصل الدين عن السياسة
لكن فى لقاءات له تتابع حديثه الرجل بيتكلم بمبدأ فصل الدين عن السياسة (علمانية)
لكن هذا لا يمنع انك ممكن يكون ليك نقد عليه فى امور اخرى (طبعا بخلاف الإسم اللى انت اخترته له ههههههههه)

فعلا انا عمال اضحك دلوقتى و انا بأكتب التعليق ده هههههههههه
و طبعا على موضوع (لافاش كي ري) و ذكرياتك فى أواخر الدنيا فى الستينات (حلايب و مرسى علم ,,على فكرة انا لقطت قصدك فى موضوع الخرطوم هنا هههههههههههه انا لسة فاكر النكتة اللى انت حكيتهالى من كام يوم عن الموضوع ده)

آاااه عبد الحليم,ده بتاع الناس اصحاب المزاج و تسمعه كدة قبل و بعد نص الليل ,مزااااج

الخبر لذيذ,لكن اغلب تعليقاته,انت عارف الناس اللى يحرقوا دمك وهما مش دريانيين بحاجة و نايمين فى (خيبة الدين الصحراوى)

نكتة عبد الناصر خطيرة جدا هههههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عاشق الغاليه علي التعليق والتشجيع
أنا قلت أضع نكته حلايب مره أخري ربما الأستاذ هشام حتاته *الذي له منزله خاصه عندي* لم يسمعها من قبل
النكته عمرها حوالي 20 سنه عندما نشبت ازمه بين القاهره والخرطوم علي منطقه حدوديه علي ساحل البحر الأحمر اسمها حلايب...وقتها اشتدت التصريحات الناريه بين مصر والسودان، وذات ليله حلم حسني مبارك أنه ذهب للخرطوم واستقبله البشير بالأحضان والبوس، أحضر مبارك أخصائي في تفسير الأحلام وطلب منه التفسير، قال المفسر: عايز أعرف بالضبط كيف كان يبوسك؟ يعني بصراحه أكثر من قدام أم من ورا؟ فغضب مبارك وقال: أيه الفرق يعني؟ رد المفسر: بصراحه أن كان بيبوسك من قدام يبقي راح يعطيك حلايب، لكن أن كان بيبوسك من ورا يبقي راح يعطيك الخرطوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خبر طازه جدا...من أطزز مايمكن
ملك ماليزيا يؤيّد حكماً بمنع غير المسلمين من نطق اسم -الله-؟؟؟
http://www.elaph.com/Web/news/2014/1/869375.html

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقي علي الخبر الطازه
اقتباس من الخبر *قال ملك ماليزيا لوكالة الأنباء الرسمية في بلاده -برناما-: -ماليزيا تشتهر بأنها مجتمع تعددي، يجب علينا إحترام الحساسيات الدينية، وخاصة ما يخص الدين الإسلامي وهو الدين الرسمي للإتحاد الماليزي-.* انتهي الاقتباس. اللي مش قادر أفهمه، يعني أيه ألدين الرسمي للأتحاد الماطيزي؟؟ وعلي نفس المنوال، يعني أيه ألدين الرسمي لمصر؟ يعني مثلا المباني الخرا..سانيه دينها الرسمي كذا؟ أو الأرض اللي بندوس عليها وبتشخ عليها الحمير والبغال دينها الرسمي كذا؟؟ عايز أقول لملك ماليزيا عباره سوريه قرأتها في تعليق اليوم لأول مره؛ يا ملك ماليزيا، يخرب بيت أم اللي ربط الحمار وفلتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى ثانية يا ضرغام

عن حدوتة ماليزيا اللى فى تعليقك 18
انا من فترة قريبة سمعت عن الحكاية تلك فى بدايتها
(ظريف اوى الموضوع البايخ ده الحقيقة,ان يكون هناك مصادرة على إستعمال لقب معين لناس معينة,,و كأننا لا نزال نعيش فى القرون الأولى (حتى اقدم من القرون الوسطى -حيث كانت منتشرة ثقافة الطوطم و التابوو)

يعنى البعض و انا كنت منهم رفضنا حظر الإسلام فى انجولا فقط إعمالا لمبدأ الحرية للجميع (ماعدا التيارات الأصولية, دول ما عنديش ليهم غير الجزمة,, و كمان تضييق الخناق على رافضى فصل الدين عن السياسة فالحرية لمن يستحقها فقط)
وها هو المقابل !!ها نحن نرى الإسلام الماليزى!

(لأ و كلام الملك المؤيد للقانون ((ماليزيا تشتهر بأنها مجتمع تعددي، يجب علينا إحترام الحساسيات الدينية))

تعددية؟ مع حظر نطق لفظ دينى على اى شخص غير مسلم ؟ هل تلك هى التعددية؟؟

ماليزيا اساسا دولة فيها مهازل دينية كثير بسبب تسلط الإسلام هناك (من حق السلطات توقف شاب و شابة ليتأكدوا ان الشابة لو مسلمة مثلا فان الشاب الذى معها مسلم ام لا))

عموما لا بأس دع الناس تكتشف ما هى حقيقة الإسلام,عقيدة متحررة؟ ام فكر متطرف شمولى؟

تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ هشام أين انت مختفى؟ لم نراك منذ 3 أيام.نتمنى يكون خير على كل حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدنى وجودكم على صفحتى وحوارتكم الشيقة
ملحد - هانى شاكر - عماد بولس -رامى - ضرغام - حازم عاشق الحرية- على سالم
وارجو ان تكون صفحتى دائماتحت امركم للقاء الاحبة وتبادل الآراء بينكم
انشغلت بالاعداد لمحاضره القيها فى الصالون الثقافى لحركة علمانيون وحضور احتفاليتها ببدء عامها الثالث
وايضا صدور كتابى الذى صدر بالامس فقط بعنوان (تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ حتى يلحق بمعرض الكتاب الذى بدات فعالياته اليوم
ساعاود نشاطى فى الكتابه والرد على تعليقاتكم
اعذرونى واهلا بكم وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سعداء انك بخير يا استاذ هشام

هنيئا لك انت و حركة علمانيون بأمسيات فكرية علمانية راقية ههههههههه

مبروك نشر كتابك,انا مكسّل جدا ازور معرض الكتاب لأسف.

تحياتى لك و للحضور

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---