أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد سيد نور الدين - مسيحيون ضد الأنقلاب سلفيون مع الأستقرار !














المزيد.....

مسيحيون ضد الأنقلاب سلفيون مع الأستقرار !


أحمد سيد نور الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4332 - 2014 / 1 / 12 - 13:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


حزب النور يدعم الأستقرار و حركة مسيحية ضد الأنقلاب أين مصر و الوطن من هذا و ذاك ؟
هل هذا يعنى فصل بين المسجد و المجلس أم أن الدين و الدنيا متلازمان إن كنا نناقش الأفكار و الروىء؟

فكرة المقال :
" الناشط "رامي جان" مؤسس حركة مسيحيون_ضد_الانقلاب دعوة البابا تواضروس الثاني للتصويت بـ(نعم) على الدستور هي "غزوة صناديق مسيحية".
نقلا عن شبكة رصد ( قد يكون الخبر سليم أو ملفق ... لزم التنوية)

منذ حلول تسوماني على البلدان العربية و مع كل حدث سياسى أو جمع شعبى للأستفتاء أو الأقتراع ، تخرج حركات و تنشأ إئتلافات لا نعى كُنها او مقصدها الوطنى و فكرها السياسى .
نسترجع بعض المواقف و الأحداث
1. فرفيق حبيب نائب حزب الحرية و العدالة فى السابق "قبطى مصرى" أمعتقل هو الآن من بين كوارد و قيادات الجماعة ؟
إستعملت ووظفت ديانته كنوع من الدعاية و التسويق للفوز بمقاعد غرفتى الشعب و الشورى ثم كرسى الرئاسة و لبث رسائل طمئنة للأخوة الأقباط و كأن أى مواطن فرد قبطى هو ممثل و مندوب عن 12 ميلون او أقل من الأقباط بداخل و خارج مصر ...فهل ما تم هو من قبل مزج السياسية بالدين أم لا
2. صرح أحد القيادات الدينية سابقا أثناء الأستقتاء على مسودة الدستور الأولى بان "نعم" تعنى نصرة الدين و الشريعة ! و أن "لا" تفضى بصاحبها إلى العقاب فى الآخرة .
3. الفنانة جيهان فاضل ترفض حركة او ثورة 30-60-2013 ..."فنانة" مع الشرعية
4. نفين ملك "القبطية" لها حوارتها و أرائها الرافضة .
5. بعض القيادات الصوفية و ممثلى حزب النور يدعموا خارطة الجيش الأنتقالية.

الأقباط كرقم عددى نسبة للمجوع قلة يهمهم الشعور بالأمن و الأمان و هذا شأن اى جالية أو رابطة أو مجموعة كما الحال مع المصررين بالخارج فأظن أن توجيههم و إرشادهم من باب بسط الأمن و نزع الخوف من قلوبهم بان هناك من يكفل ،يضمن و يحافظ على كيانهم و عقيديتهم و لاننسى تجربتهم المريرة أثناء تولى د مرسى و أخطاء بعض القيادات الدينية أو السايسية نحوهم و إنتهاك حرمة أعيادهم و مقاطعة تهنئتهم ،مع تجاهل تعين نائب قبطى كما وعدوا من بالحكم قبل ذلك و بالتالى فالتصويت بنعم هو ضمانه لهم .
هم لم يحتموا و يتحالفوا مع الخارج و لنا فى الشأن السوادنى نموذج حى لما آل إليه حكم التفرقة الطائفية و نبذ الغير على أساس العقيدة بأن ضاعت نصف او أقل من المساحة الجغرافية لأكبر دولة عربية . فتصريح البابا يختلف عن توجية و إرشاد الشيخ لأختلاف النتيجة المترتب عليها الفعل .
فالشيخ ءامن فى وطنه و مطمئن على شعائر دينة كان رئيسه "شفيق" أو "مرسى" أو لو فاز الأخوان ام الدستوريين اللبراليين ...بمقاعد الغرفتين
بينما الأقباط خائفون فى ظل دعوات الرجوع لحقبات بدء الأسلام و دفع الجزية لأهل البلاد من الذميين التى تفتح تحت راية الأسلام ! فى ظل المناداة بمقاطعة منتجات موبنيل الرقمية كونه أى ساويرس "قبطى" يملك قناة و مؤسس لحزب يقال ان غرضه دينى لتأسيس الأثنين !!! .و بالنظر لأسماء و ديانات العاملين من أفراد الأمن إلى أعلى القيادات أعتقد ستجد أكثرهم ...مسلمون و نسوا و تناسوا العًلامة العظيم مجدى يعقوب المحب لوطنه عمليا بان أنشأ مؤسسة عالمية خيرية لخدمة "المصرى الأنسان " كما ولدته أمه و قبل أن يُسم أبوه الأذان بأذنه أو يدق اهله الصليب بيديه يعمل بها من كل الفئات و جميع الأعمار دون التحقق من الأسم أو اسم الأب أو النظر لشكل و هيئة الجسم ! يخرج منها قلوب تنبض بالرحمة و الحب لمصر و المصريين
فى مصر هناك بعض من يسبح ضد التيار اى تيار بُغية الشهرة و الشو الأعلامى اى كان فأثناء حقبة المشير كانوا ضد العسكر ثم ضد المرشد مع رئاسة د .مرسى و الآن معارضون لخارطة الطريق ...هم معارضون للأبد .
• فمحامى مغمور سابق يهاجم مواقف الجيش (دعاية مجانية)
• قبطى شاب يدشن قناة أسوة بباسم يوسف يهاجم فيها مواقف الجيش و يصفهم بالعسكر !
• بعض الفنانين و المثقوفون و عموم فئات الشعب يدعموا د مرسى الآن و كانوا يهاجموا فترة المشير قبل هذا

فمن يعارض و يرفض...لا داعى لأن يستظل بالمئذنه أم يقرع جرس الكنيسة لشد و جذب الأنتباه

الأقتراع و الأستفتاء ينظر لمصريتك فقط لا وظيفة ،عقيدة ،مهنه ،منصب ،جاه ، نسب أم سلوك و أخلاق



#أحمد_سيد_نور_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسية بيئة خصبة للبذاءة
- توثيق العنف والجُرم بالتصوير
- صخرة المنصورة
- فى السياسة العقول يافعه أو تالفة
- ملصق إجتماع الخمسين به غير مصريين
- إعدام مسلم و شيوعى .
- البرسيم !
- بعض عناصرالصورة للمشهد المصرى
- نحتاج منهج علمى خُلقى لتنشئة الأجيال
- ميديا اليوتيوب الساخرة الساذجة !
- بين الشعب و الحكومة خنادق وعوازل
- ومضات إنسانية ...15
- ومضات إنسانية ...14
- مصر بين شارة رابعة و بدلة الفريق .
- ما بين الأزواج غير متاح دائما !
- شاشات وفضائيات حمراء ، صفراء وسوداء .
- ومضات إنسانية ...13
- السلام النفسى عزيز المنال.
- ومضات إنسانية ...12
- الشايب


المزيد.....




- Xiaomi تروّج لساعتها الجديدة
- خبير مصري يفجر مفاجأة عن حصة مصر المحجوزة في سد النهضة بعد ت ...
- رئيس مجلس النواب الليبي يرحب بتجديد مهمة البعثة الأممية ويشد ...
- مصر.. حقيقة إلغاء شرط الحج لمن سبق له أداء الفريضة
- عبد الملك الحوثي يعلق على -خطة الجنرالات- الإسرائيلية في غزة ...
- وزير الخارجية الأوكراني يكشف ما طلبه الغرب من زيلينسكي قبل ب ...
- مخاطر تقلبات الضغط الجوي
- -حزب الله- اللبناني ينشر ملخصا ميدانيا وتفصيلا دقيقا للوضع ف ...
- محكمة تونسية تقضي بالسجن أربع سنوات ونصف على صانعة محتوى بته ...
- -شبهات فساد وتهرب ضريبي وعسكرة-.. النفط العراقي تحت هيمنة ا ...


المزيد.....

- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد سيد نور الدين - مسيحيون ضد الأنقلاب سلفيون مع الأستقرار !