أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - الحسين الطاهر - اساطير حديثة- موضوع مترجم- ج1















المزيد.....

اساطير حديثة- موضوع مترجم- ج1


الحسين الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 3 - 22:17
المحور: الطب , والعلوم
    


بقلم: تيم كالاهان.
ترجمة: الحسين الطاهر.

مقدمة المترجم:

اذا كان العلم يقدم لنا كل المنجزات التي نراها و نستعملها في حياتنا اليومية، فليس غريبا ان تحاول الافكار "الجديدة" الالتصاق به لتستمد شرعيتها منه. لكن اذا أُريد لهذه الافكار و النظريات ان تكون علمية حقا فعليها ان تتبع اساليب و طرق عمل العلم التي بها وحدها استطاع العلم ان يقدم لنا كل ما نراه من اختراعات تكنولوجية و اعاجيب مذهلة. و افضل شرح لطريقة التفكير العلمية يكون عبر مثال بسيط:
في وقت من الاوقات، اعتقد بعض العلماء بان الكون ثابت منذ الازل، بلا بداية و لا نهاية، فنجوم تموت و تولد من ذراتها نجوم، و كواكب تصطدم فتولد من شظاياها كواكب... لكن اغلب العلماء قد تخلوا عن هذه النظرية لصالح نظرية اخرى تؤمن بولادة الكون عبر الانفجار العظيم.

عرف العلماء قانون الجاذبية الذي يقول بان الكتل المختلفة تنجذب الى بعضها، و تزداد قوة الجذب كلما قرب الجسمان او ازدادت كتلتهما، و قوة الجذب لن تزول عبر المسافات البعيدة او بين الاجسام "الخفيفة" و ان قلّت بشكل كبير. و تطبيق هذا القانون المثبت على نظرية الكون الثابت تعني انه في زمن لا نهائي – هو عمر الكون- ستتجمع كل المادة الموجودة فيه في نقطة واحدة بسبب عمل الجاذبية، اي انه اذا كان الكون ثابتا في حجمه مستمرا منذ الازل فلن يكون موجودا اصلا ! و ربما اقترح بعض العلماء وجود قوة غير معروفة تعارض الجاذبية و تمنع انهيار المادة المكونة للكون الى نقطة واحدة، لكن لم يوجد دليل واحد على هذه القوة المجهولة، و استمر تعارض نظرية الكون الثابت مع قانون الجاذبية !

في يوم من الايام اكتشف احد العلماء حقيقة علمية جديدة، هي تباعد المجرات. فقد لوحظ بان المجرات تتباعد في الكون كله عن بعضها البعض، و كلما زادت المسافة بين المجرات زادت سرعة التباعد. و هذا يعني ان المجرات كانت اقرب الى بعضها البارحة عنها اليوم، و كانت اقرب الى بعضها قبل بليون سنة عنها قبل مئة مليون، اي انها في لحظة ما من الزمن كانت كلها موجودة في نقطة واحدة ثم انتشرت و تباعدت مع مرور الزمن، و لحظة الانتشار هذه سميت بلحظة الانفجار العظيم Big Bang . و اصبحت هذه الفكرة نظرية علمية جديدة تنافس نظرية الكون الثابت و تحل مشكلة الجاذبية، فاذا كانت المجرات تتباعد بقوة الانفجار الاولى فهي لن تتقارب بقوة الجاذبية الا حين تصبح الاخيرة اكبر مقدارا من الاولى، و هذا ما لم يحصل حتى اليوم ( و لا ندري ان كان سيحدث يوما ما اصلا).

تنبأت نظرية الانفجار العظيم بوجود بقايا من هذا الانفجار على شكل اشعاعات موزعة في كل انحاء الكون بتساوٍ، و لها درجة حرارة معينة. و في يوم من الايام اكتشف باحثون هذه الاشعة بالضبط كما تنبأت بها نظرية الانفجار العظيم، فتعززت النظرية و تخلى العلماء عن نظرية الكون الثابت.
نرى، في العلم، ان الفكرة تكون اقرب الى "الحقيقة العلمية" حين تفسر حقائق مؤكدة، بينما هي اقرب الى الخرافة او "الاسطورة" حين لا تسندها حقائق مثبتة بل و تعارضها حقائق علمية اخرى. اذن دعونا نقِس الافكار التالية التي ينقدها كالاهان وفق هذا المنظور العلمي !

مقدمة المؤلف:

قبل سنوات قليلة، قمت بعرضٍ لكتابي: الاصول السرية للكتاب المقدس، في مؤتمر اقيم في كاليفورنيا، و خلال العشاء استمعنا الى محاضرة قدّمها احد العلماء عن الاصل الفضائي للجزيئات العضوية في الكويكبات و المذنبات. بعد العشاء اقترب مني احد الحاضرين قائلا بانه تاكد من صحة الكتاب الذي يقرؤه، بعد حضوره تقديمي للاصول الميثولوجية (الاسطورية) للكتاب المقدس و محاضرة العالِم عن الاصل الفضائي للحياة ! و كان يحمل بيده كتابا عن الفضائيين القدامى ألّفه رائيل، صاحب الحركة الرائيلية المؤيدة لاستنساخ البشر و المؤمنة بان الانسان كان نتاج عملية استنساخ قام بها فضائيون.

جدير بالاهتمام ان هذه الحادثة جرت في مؤتمر ترعاه "مينسا" Mensa ، مجموعة اصحاب الذكاء العالي، و الطرفة تكمن في ان هناك ميثولوجيا جديدة في عصرنا هذا ! حيث ان هناك نوعا ادبيا جديدا تبناه المتعلمون و الاذكياء، خلقه مؤلفون معرفتهم التاريخية او الميثولوجية قليلة، و اقل من ذلك معرفتهم العلمية ! انه نوع ادبي يعارض العلم بقدر معارضة "نظرية الخلق" التوراتية للعلم، خلقه دمجُ فهمٍ غريب للميثولوجيا اضافة الى فهم سيء للتاريخ مع جهل علمي مدقع في نموذج غريب يخالف المنطق.

مع ان حركة العصر الجديد –بطبيعتها- مبهمة، متفرقة، غير متجانسة، و لا يجمعها فكر واحد، فان دفق معتقداتها العامة قد خلق مثالا دينيا-علميا-زائفا عن اصل الحياة، و خلق الانسان، و بذرة الحضارة. و مع انها مشتقة غالبا من ادبيات الاستيقاظ ابان ستينيات القرن الماضي، فانها تصغي بمعظمها الى اوهام اواخر القرن التاسع عشر عن القارات المفقودة. و اكبر فرق بين المعتقدات القديمة و الحديثة هو ان الثانية استبدلت الفضائيين بالاطلنطيين القدماء (من اتلانتس) بصفتهم خالقين للحياة و الحضارة. دعونا الان نبحث بعض الاجزاء المتفرقة التي حيكت مع بعضها لانتاج اسطورة العصر الجديد الكبرى، ثم لننظر في امر الاسطورة ككل محاولين فهم الحاجة التي تملؤها –هذه الاسطورة- عند معتنقيها.

كواكب متصادمة:

ان معتقدا رئيسيا من هذه المعتقدات الدينية-العلمية-الزائفة هو ان الميثولوجيا تقوم على حقائق تاريخية و ان كانت طريقتها فاسدة في اعادة سرد التاريخ. و احد "تفسيرات" الاسطورة هي نظريات عمانؤيل فلكوفسكي Emanuel Velikovsky عن الكارثة الكونية، و سيناريوات لكتّاب اخرين تعرض تفسيرات طبيعية لحوادث خارقة للطبيعة، مثل طوفان نوح، غرق اطلانتس، فلق النبي موسى للبحر، سقوط اسوار اريحا بسبب الهتافات و النفخ في الابواق، و وقوف الشمس في السماء ليشوع عند فتحه لارض كنعان. و عادة ما تتضمن هذه "التفسيرات" الطبيعية حوادث تصادم لكواكب او اقتراب خطير لهذه الكواكب من الارض.

الطريقة الوحيدة، في حالة فلكوفسكي، لجعل النظرية تعمل جيدا، هي ان يكون البشر قد كبتوا ذكريات صدمة مؤلمة لحوادث تصادم كارثية، او اقتراب خطير لكواكب (غالبا ما يكون كوكب الزهرة هو المرشح للعب هذا الدور، في مثل هذه النظريات).
ان "العلم" في نظرية فلكوفسكي هراءٌ محض ! اذ انه يصف الزهرة على انها مذنب انبثق من المشتري و مر لعدة مرات قريبا من المريخ و الارض مقاطعا مدارهما قبل ان يستقر في مداره بين الارض و عطارد. لكن الزهرة كوكب له كتلة تقارب كتلة الارض و حجم يقترب من حجمها، على خلاف المذنبات التي تكون كتلها و حجومها صغيرة بما لا يقاس، ناهيك عن تكون الاخيرة من الجليد بصورة رئيسية، علما بان الزهرة كوكب صخري و من الصعب ان يكون منبثقا عن كوكب المشتري الغازي. و رغم ذلك، لتحقيق العدالة، دعنا نعتبر نظرية فلكوفسكي نظرية علمية تقبل التصحيح او التخطئة عند عرضها امام الحقائق العلمية المؤكدة.

و يبدو انها نظرية قابلة للاختبار. حيث صرّح فلكوفسي بان: الارض و الزهرة تبادلا غازات الغلاف الجوي في احدى حوادث الاقتراب الخطير بينهما، و حيث ان الزهرة منبثق من المشتري، فان معظم غلافه الجوي مكوّن من الهيدروكربونات، التي تفاعلت مع الاوكسجين في غلاف الارض الجوي و انتجت كاربوهيدرات تساقطت على بني اسرائيل في سيناء على هيئة "منّ" انقذ هؤلاء من الموت جوعا.

لنهمل للحظة الحقيقة غير المريحة التي تقول بان الارض و الزهرة سيتمزقا اصلا بفعل الجاذبية ان اقتربا من بعضهما لدرجة تبادل غازات الغلاف الجوي ! و لننظر في امر غلاف الزهرة الجوي الذي تعتمد عليه نظرية فلكوفسكي في بيان مدى صحتها، و الذي يُدعّى بانه مكون من الهيدروكربونات (CxHx مثل البروبان C3H8 ) بصورة رئيسية. لكن الحقيقة هي ان الغلاف الجوي لكوكب الزهرة مكون من ثاني اوكسيد الكربون مع غيوم من حمض الكبريتيك، و من ثمّ يستحيل على الزهرة ان يحمل معه من المشتري غلافا جويا من الهيدروكربونات يتفاعل مع اوكسجين الارض فينتج المنّ. لقد سقطت نظرية فلكوفسكي امام حقيقة غلاف الزهرة الجوي المكون من ثاني اوكسيد الكربون.

ثيرا، سبب واحد يناسب كل شيء:

هناك نظريات اقل تطرفا من نظريات تصادم الكواكب، لمحاولة شرح الاوبئة التي ضربت مصر قبل خروج بني اسرائيل، و انفلاق البحر الاحمر، و انهيار اسوار اريحا، و يعزى كل ذلك الى سبب واحد هو انفجار بركان ثيرا thera الواقع في احدى جزر سانتوريني santorini شمال غرب كريت. وفق هذا "الحدس"، لم يدمر بركان ثيرا كنوسس الكريتية بامواج البحر العالية و الزلازل المتولدة عنه حسب، بل انتج سلسلة من الحوادث التي اعتبرت معجزات في الكتاب المقدس. فالحديد في رماد البركان حوّل مياه النيل الى لون الدم، مسمما اياه في الوقت نفسه (ورد في الكتاب المقدس ما يلي: و اصبح النيل دما)، و قاد ذلك الى هروب الضفادع من النهر (ابتلاء المصريين بالضفادع)، ماتت هذه الضفادع فوفّرت اجسامها بيئة خصبة لازدياد اعداد الذباب و البق (الناموس) و باقي الحشرات، فانتشرت بسبب ذلك الدمامل على جلود البشر و الحيوانات، كما ادّى الى ان تخسر مصر خيرة شبابها (وفاة ابناء المصريين البكور). اضافة الى كل ذلك، غطّت الغيمة المتولدة من رماد البركان ارض مصر فخيّم الظلام، و ازداد البرد فتساقط المطر و دمّر الزروع، كما استثيرت تجمعات الحشرات فابتلي المصريون بالجراد. لكن بني اسرائيل الساكنين في ارض جوشن، شرقي الدلتا، كانوا بعيدين عن اغلب هذه "الاوبئة".

حين غادر بنو اسرائيل مصر – تتابع هذه النظرية – اتخذوا السحابة البركانية (ذُكرت على انها عمود من الغيم صباحا و من النار مساء) دليلا لهم. اما الثورات البركانية و الهزات الارضية المتتابعة التي سببها البركان فقد سحبت مياه خليج السويس فانشق البحر و جف القاع ليعبر بنو اسرائيل. كانت هذه اول مرحلة من التسونامي على اية حال، اما امواج البحر العائدة فقد جرفت مركبات و جند فرعون الذين كانوا يلاحقون بني اسرائيل. كما كانت الهزات الارضية الارتدادية الناتجة عن ثوران ثيرا هي المسؤولة عن جفاف نهر الاردن و عبور بني اسرائيل له، كما كانت السبب وراء انهيار اسوار اريحا العجائبي. و رغم ان هذه النظرية اقل تطرفا من نظرية تصادم الكواكب، الا انها ترتب الاحداث بصورة انيقة اقرب الى الخيال منها الى احداث الحياة الواقعية المرتبكة و المعقدة عادة.

ان نظرية تفسير انفجار بركان ثيرا لمعجزات خروج بني اسرائيل و حروب يشوع، تعاني من فشل تاريخي او اركيولوجي، حيث ان ثوران بركان ثيرا يسبق بكثير التواريخ التقليدية الموضوعة للخروج و لحروب يشوع. و حتى لو تمت اعادة تأريخ لاحداث الكتاب المقدس، فلا دليل يوجد على نقصان فجائي في قوة مصر يناسب "احداث الخروج"، كما ان لا وجود لدليل اركيولوجي يدعم رواية الكتاب المقدس لانتصارات يشوع و استيلائه السريع على مدن فلسطين في المدة الزمنية التقليدية. و نتج عن ذلك اقتراح البعض تواريخ مختلفة جذريا للاحداث الكبرى في تاريخ البشرية، كل ذلك ليستطيعوا حشر التاريخ في الكتاب المقدس، و حشر الاخير في التاريخ.

ملاحظة اولى للمترجم: يرجع ثوران ثيرا الى منتصف الالف الثاني قبل الميلاد (حوالي 1500 ق.م.) بينما يقول الكتاب المقدس ان خروج اليهود تم بعد بناء مدينة بي-رعمسيس التي تعود الى عهد رمسيس الثاني الذي حكم خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد (بين 1300 و 1200 ق.م. تقريبا)، فهل هناك بركان يظل ثائرا لاكثر من قرنين من الزمن ؟!

ملاحظة ثانية للمترجم: ان كارثة بهذا الحجم تحل بمصر لا بد ان تسجّل في سجلات المصريين، و قد عثر على بردية تصف احداثا تشابه الى حد ما احداث الخروج التي وردت في الكتاب المقدس، لكن المشكلة ان هذه البردية تعود الى المملكة المتوسطة (سقطت حوالي 1800 ق.م.)، و تصف احداثا وقعت ابان المملكة القديمة على الارجح. اي انها تسبق ثوران البركان المذكور بثلاثة قرون او اكثر !



#الحسين_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصلي باسمكِ
- مسائل اثارتها ابنة القس
- الناسخ و المنسوخ طريق بلا نهاية
- عن وجود نظرية -كل شيء-
- عن التخاطر
- استحالة حدوث الطوفان العالمي-بالارقام
- من وحي الانتخابات
- ذكرتك حين طاب النسيم
- انا الاول
- مناجاة غريب
- يقولون جننتُ
- نار الشعب
- دعونا نضحك
- لوح من الايزاكيلا ج2
- لوح من الايزاكيلا ج1
- الخروف الحر
- بغداد حلم داعب الزمن
- عثمان شهيد العراق
- من صحائف الاقدمين ج3
- من صحائف الاقدمين ج2


المزيد.....




- الموناليزا تغنّي الراب.. -مايكروسوفت- تعرض قدرات أداتها الجد ...
- صدمة التشخيص بالسرطان – ما الذي ينبغي على المريض وأقاربه فعل ...
- ما أبرز الادعاءات المتداولة على الإنترنت حول العملية العسكري ...
- دراسة تحدد شكل الجسم الذي يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون
- ثبتها الآن.. تردد قناة الفجر الجزائرية على الأقمار الصناعية ...
- “أمتع قنوات الطبيعة“ تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 نايل ...
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي حول عدم نشر الأسلحة النوو ...
- موسكو: رفضنا المشروع الأمريكي حول منع نشر أسلحة الدمار الشام ...
- موسكو: نريد فرض حظر شامل على نشر الأسلحة في الفضاء
- روسيا تمنع تمرير مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن الدولي حول ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - الحسين الطاهر - اساطير حديثة- موضوع مترجم- ج1