عامنا الجديد يبدأ في عرصات الهندية*

حسبي يا عزيزي، ان مستنقعنا العراقي: السياسي الفاسد الفاشل والطائفي المزري بقيادة هيئة اركان امراء حرب الطوائف، سيحولنا اما الى شعراء يائسين..!! أو الى كفار ملحدين ...!! تحياتي دكتور

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وسلا م على تلك الايــــــام وكيف يكون العام الجديد جديدا وفي بغداد رحى تــــدور حولها بشــر ( سلام على روح السياب )... كل عام كنا نزرع الحقول لتشبع الجراد والغربـــــــان ... لقد تلوثت بغداد الجميلة بقطعان الذئاب والضباع فكيف لابنة بابل المدللة ان تمرح مع عشيقها على ضفاف دجلة بلا خوف من مسدس كاتم او مفخخــة هيجت ذكرياتنا دكتورنا العزيز وسلام على تلك الايام التي لابد ان تعود

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رواية المقبرة التي وصف بها حكم ستالين هي فكرة الالاحزاب الشيعية ومن والاها لتوسيع مقبرة النجف لتملأ كل مساحة العراق وهذا هو المشروع القومي للحكم الطائفي
وعلى العراق المقبرة لابد ان تشرق الشمس وتكنس رائحة العفن
سلام على هضاب العراق وسهلها والمنحنى
وسلام للمظفر

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما اجمل الزمن القديم .. زمن المحبه والتأخي. صحيح اننا عانينا من نظام استبداد الحزب الواحد في الماضي لكن استبداد اليوم ومآسية فاقت ذلك بكثيرحتي أثقل الاستبداد كاهلنا وحاكم العراق اليوم لن يتوانى حتى في اثارة النعرات الطائفية داخل بيتنا بغية الاستمرارفي الحكم. اي حاكم هذا الذي يريدنا ان نقتل بعضنا البعض وهو يقول لنا ان الحرب في العراق اليوم هي بين اتباع الحسين ( رضي الله عنه وارضاه ) ويزيد . ما هذه المتعة السادية لهذا الحاكم الذي يعمل ليل نهارعلى تغييب وعينا ودفعنا مرغمين لقتل بعضنا البعض. اي امل بقي لنا ونحن نعيش كابوس غياب الأمن والفوضى والقتل العشوائي في الشوارع والمدن وأماكن العمل. اي امل لنا بعد ان اصبح عراقتا نموذج للفساد المالي على مستوى العالم،. اما السجون فبلغ عددها اكثر من ألف سجن ومعتقل، ليس أبو غريب بأشهرها. أي امل بقي لنا في ظل غياب حياة سياسية حقيقية رغم ان أحزابنا تجاوز عددها 50 حزبا، اي امل بقي لنا في ضل تفشي ثقافة الانتماء المذهبي والعرقي، بينما تراجعت إلى الوراء ثقافة التعايش التاريخي والوطن الواحد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---