أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر المظفر - يا لثارات الحسين .. معك يا عبدالحسين, نعم معك















المزيد.....

يا لثارات الحسين .. معك يا عبدالحسين, نعم معك


جعفر المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 4255 - 2013 / 10 / 24 - 20:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



أثارت الموضوعة التي كتبها الأخ عبدالحسين لعيبي والتي جاءت بعنوان (يالثارات الحسين.. فلنثأر لمقتل سبط الرسول لكن ممن ؟) تأييدا ونقدا في تفس الوقت, وبما أن هذه الموضوعة تتفق من حيث المبدء مع أكثر من مقالة لي كتبتها بنفس المعنى ومنها (المظلومية الشيعية) وأخرى كانت بعنوان (كل أيامنا كربلاء وكل أيامهم لندناء), ونظرا لأن المقالة ذاتها تنال من مفاهيم بات يستغلها الطائفيون بشدة من أجل تزييف الحقائق وخداع الناس والإبقاء على جذوة الطائفية ملتهبة لذلك إرتأيت نشر (خلاصتها) على صفحتي في التواصل الإجتماعي, مهتما بالفكرة ذاتها أكثر من التفاصيل, ومستهدفا إثارة الحوار حول تلك الموضوعة الهامة جدا لأنها تتعاطى مع ظاهرة لئيمة وخبيثة وهدامة تثيرها الكثير من الشعارات التي ترتفع فوق بنايات المدن العراقية مثل ( لبيك يا حسين) و(يا لثارات الحسين) والتي تكملها شعارات أخرى مثل تسمية المالكي (مختار العصر). ولست أنفي أن هناك تنظيمات على الجهة الأخرى, وخاصة التكفيرية ومن مجاميع الإرهابيين, هي أكثر تشويها لرسالة الإسلام وأكثر غلوا في تعظيم بعض الشخصيات الإسلامية, لكن ولأن أغلبية السنة تتفق ضد هؤلاء لذلك فإن حجة الغلو على الجانب الشيعي سلبا أو إيجابا ستفقد سريعا شرعيتها كرد فعل..
ولقد كان الإثنان, من إختلف ومن إتفق مع الموضوعة على صفحة التواصل الإجتماعي, على درجة عالية من أخلاقية الحوار الذي قدر له أن أن يأخذ هذه الموضوعة إلى أفق رصين كان هدفه في الحالتين تشريح الإختلاف بكثير من أدوات التمحيص والموضوعية تحقيقا لبناء ثقافة تاريخية ووطنية طاردة لكل مظاهر الإبتذال والإستخفاف بالعقل.
ربما يكون الأخ كاتب المقالة قد أخطأ على مستوى بعض الجزئيات التاريخية وخاصة تلك التي تتعلق بالأصول القومية لبعض الشخصيات فقال عن ذلك فارسي وهو عربي وبالعكس أيضا, لكني رغم ذلك أظنه قد أمسك الشجرة من جذعها مسكة صلبة وهزها بقوة فإذا هو يرينا كم هي خاوية إلا من دودة (الإرضة) تلك التي أريد لها أن تنخر تدريجيا جدران أوطاننا وتهيأها للسقوط عند أقل هزة ريح.
وبما أن الهدف من شعار يا لثارات الحسين هو واضح تماما وهو إبقاء جذوه الكراهية مشتعلة, وهو مع مستويات أخرى من الثقافة الضحلة التي تسيء للصحابة وزوجات النبي, مع تصاعد الإرهاب التكفيري على الجهة الأخرى الذي يفعل تلك الثقافة كثيرا فإن مقالة الأخ عبدالحسين تأتي هنا كطرقة على رأس الطائفيين وكجهاز صدمة كهرباني لجماعة السكتة العقلية والقلبية.
أما الهدف الرئيسي فهو معالجة عقدة الذنب وإخراج الجميع من دائرة الجهل بحقيقة أن لا أحد بين أبناء الشعب العراقي بحاجة إلى البحث عن فصله وأصله حتى يؤكد لنا أنه بريئ من دم الحسين, وإن أولئك الذين يعيدون علينا قصة تلك المأساة عليهم أن يعوا أن الشعب, اي شعب, هو حالة بثقافة متحولة وفق ظروفها, وأنهم حينما يحاولون إعادة إنتاج حالة الشعب كما كانت أثناء مجزرة كربلاء فسيفاجئون بكم الحقائق التي تكشف لنا عن ضحالة تفكيرهم وسوء نواياهم, وكيف أن النبال ترتد إلى صدورهم.
فإذا ما أردنا بناء حقائق معاصرة على حقائق سالفة فسوف نجد ما يجعل الأمر يبدو وكأنه مسخرة حقيقية, إذ أن هناك إمكانية أن يكون بين صفوف من يطالب اليوم بالثأر لدم الحسين, وفق المنطق القبلي والقومي العنصري, مَن كان جده الرابع عشر أو الثالث عشر قد ساهم بنحر الحسين شخصيا, فعليه إذن, بعقلية كهذه, أن يأخذ الثأر من قبيلته التي هي شيعية المذهب في يومنا الحالي, وربما هي لم تدخل إلى صفوف التشيع سوى قبل ثلاثة قرون أو أربعة, وهذه القبيلة, طوال فترة بقائها سنية المذهب, ربما تكون قد خاضت معارك طويلة ضد الشيعة أثناء الدول العباسية والأموية والعثمانية, ومنها من يكون قد ذهب مع موكب السبي الذي توجه إلى دمشق لكي يقدم ليزيد رأس الحسين الشريف محمولا على رمح.
أما على صعيد (السنة) التي تستهدفهم عملية التثقيف بالإدانة الضالة فقد يكون من بينهم من كان جده من أشد أنصار علي بين أبي طالب وقد يكون قاتل في صفين إلى جانب علي أو في كربلاء إلى جانب الحسين. ولعل أفضل ما جلبه الأخ عبدالحسين من مفارقات هو أن الجريمة كانت قد جرت في كربلاء والكوفة ولم تجري في الموصل والرمادي أو الأنبار, وهذا معناه, لو أننا وافقنا على الطروحات العنصرية والطائفية التي تقف خلف ثقافة يا لثارات الحسين أن نثأر لدمه من محافظات هي شيعية الآن. وكما قلت أن التاريخ قد تغير كثيرا ومن كان جده الثالث سنيا ربما أصبح شيعيا في وقتنا الحاضر, والعكس أيضا صحيح إلى أبعد الحدود.
وحتى على صعيد حساب المظلومية ستواجهنا مشاكل حسابية حقيقية. أهل البصرة مثلا كانوا (سنّة) لقرون عديدة, ومنهم من لم يتشيع إلا قبل قرن واحد فقط , في حين أن أهل الأنبار كانوا شيعة قبل أربعة قرون. معنى ذلك أن لأهل الأنبار حقا في المظلومية يمتد لألف عام قبل تسننهم ويكون من حقهم هنا أن يطلبوا مظلومية الألف عام من شيعة البصرة الذين كانوا (سنة) وقتها وقد حارب الكثيرون منهم ضد الإمام علي في معركة الجمل, وإذا ما تحدثت عمن غدر بالحسين من أهل الكوفة وقاتل بعد ذلك ضده مع جيش يزيد ومن قام قبلها بإلقاء مسلم بن عقيل من منارة الجامع فأخشى أن ينقلب شعار يا لثارات الحسين ضد حامله, وأخشى أن يكون السنة في العراق, نتيجة لجمع وطرح سنوات المظلومية هم الأجدر بالمطالبة بثارات الحسين من الشيعة.
أما الآن فإن علينا أن نعترف بحقيقتين اساسيتين.
إن العراقيين, سنة كانوا أم شيعة, ليسوا مسؤولين مطلقا عن تلك الجريمة البشعة, فالشهيد الحسين, والقاتل المجرم يزيد كلاهما من الحجاز, وإن من نحر رأس الحسين هم ثلاثة حجازيين من بينهم عمر بن سعد بن الوقاص والشمر بن ذي الجوشن, وهذا الأخير كان مديرا لإستخبارات جيش يزيد.. إذن القَتَلة كما الشهداء هم من الحجاز ذاتها, وأبعد من ذلك أنهم كانوا أولاد عمومة وعمات, فإذا كان ولا بد أن تجري عملية الثأر بمنطق قبلي أو عنصري فإن لا أحد من العراقيين سوف ينالهم جزء من عملية الثأر تلك.
الحقيقة الثانية التي يجب أن يوليها الشيعة إحتراما كبيرا هي ضرورة نبذهم وتحقيرهم لكل من يتجرأ على شتم الصحابة وزوجات الرسول, لأن الشتيمة ليست من شيم المسلمين, مثلما عليهم أن يدركوا أن من يشتموه, إن لم يكن جزء من نبيهم فهو قريب من أئمتهم.. عائشة مثلا ورغم دورها في معركة الجمل رأينا بن أبي طالب وهو يعاملها معاملة كريمة وطيبة فيرسلها إلى المدينة وهي محاطة بعدد كبير من الفارسات الملثمات التي تخيلتهن رجالا وآلمها ذلك فلامت عليا حتى إذا ما وصلن الحجاز وأمطن قناعهن عن وجوههن أدركت عاشة عظمة علي ورجولته فبكت. ولا شك أن من يشتم عاشة ويدعي حب بن أبي طالب في نفس الوقت فهوغير مقلد لسيد المسلمين عليا. وسوف يطول الكلام حول الخليفة عمر وشتاميه بحجة حبهم للإمام علي الذي سلب عمر الخلافة منه متناسين كيف ان علي كان أقرب الناس إلى عمر في فترة حكمه, وإنهم ما داموا يعظمون علي فالأحرى بهم أن يحترموا إختياراته حينما قبل أن يكون مستشارا لعمر وحتى لعثمان من بعده, وحينما يذهب البعض إلى تنزيه بن أبي طالب عن أي خطأ فلماذا إذن لا يعتبرون أن تعاون علي مع الرجل كان إعلانا عن نهاية الإختلاف بينهما, أو على الأقل جعل ذلك الخلاف يدور في دائرة الإجتهاد وليس في دائرة الكراهية والإحتراب, فإن كان عليا قد ظل إلى آخر أيامه يذكر الناس باسبقيته في الإسلام وبقرابته لرسول الله وبأفضليته بالخلافة فإنه لم يكن عنى بذلك أن عمرا أو أبي بكر غير مؤهلين للخلافة وليسوا باصحاب دور عظيم في الإسلام, بل كان يتحدث عن أفضلية بين فاضلين وأسبقية بين سبّاقين. وحتى إذا قيل أنه كان قد تنازل عن حقه في الخلافة ليحفظ الإسلام فمعنى ذلك أنهم, حينما يثيرون الأمر مرة أخرى بهذه الصيغ التفريقية الإحترابية, إنما يخالفون عليا فيفرقون الإسلام ويفعلون عكس ما فعله علي تماما, خاصة وأن النتيجة هي واضحة, فلا الخلافة الأولى ستعود لعلي ولا التاريخ سوف يراجع نفسه لكي يحقق لهم مكاسب لم تتحق لهم في وقتها فيكونوا بالتالي علويين أكثر من علي, أما في الحقيقة فلا أحسبهم سوى علويين ضد علي, والافضل منهم سيكون فاضلا فيما لو أصر على أسبقية علي دون أن ينكر حق عمر وأبي بكر وعثمان ويجعلهم من الضالين, وسيكون عاقلا لو أنه أكد بعد ذلك أن التفكير بالمستقبل المشترك سيجعلنا أقدر على قراءة التاريخ بشكل سليم مهتمين بأخلاقية أولئك الرجال وليس ببعص تفاصيل الإختلاف بينهم.
أما الحديث عن كسر ضلع الزهراء وإنتهاك حرمتها بوجود علي الذي لم يفعل شيئا, فهذا برأي الكثيرين, فيه قدر من الإساءة لعلي أعظم بكثير من قدر الإساءة لعمر, إذ كيف يقبلون لأنفسهم تقديم بطل الإسلام وفارسه علي بن أبي طالب بهذا المستوى من (الجبن والتردد عن حماية زوجته وإبنة الرسول فاطمة الزهراء عليهم السلام)
أما الحقيقة الثانية, فهي إنني , وطيلة حياتي التي بلغت سنونها السبعين لم اسمع من سني واحد, من سنّة العراق على الأقل, قد قام بشتم علي أو أحد من أبنائه, وهم إن لم يقيموا الشعائر الحسينية بمثل ما يقيمها الشيعة فذلك لا يعني مطلقا إنهم لا يحبون أهل البيت الذين يصلون عليهم في صلواتهم اليومية الخمسة.
ما أريد أن أقوله أن هناك نوايا شريرة مبيتة تكمن وراء الإقتراب الضال والظلامي من قضية سيد الشهداء الحسين, فبالإضافة إلى تشويه الدروس العظيمة لقصة الإستشهاد من خلال بكائية بائسة فإن توجيه هذه ال قضية غالبا ما صاريجري لتحقيق أهداف هي بالعكس تماما من غايات الإستشهاد العظيمة
ولنتصور ماذا سيقول لنا الإمام الحسين لو أنه أفاق وهو يرى تضحيته العظيمة تلك وقد تحولت إلى وسيلة لإلقاء القبض على شعب كامل وتغيبه تماما عن حاضره ومستقبله وإعادته إلى تاريخ مختلف بظروفه وتفاصيله مما يسلبه تماما من قدرة التعامل مع ظرفه الحالي ويجعله غير مهتم أساسا بمطاردة المستغلين واللصوص بين صفوفه, إضافة إلى الجرائم التي يحققها هذا الإقتراب السئ على صعيد تمزيق إرادة الشعب وتفريق صفوفه, والأهم أيضا تسهيل أمر الأعداء للنيل من أرضه ومستقبله وسيادته, وتحويله, من خلال فقه ضال وتاريخ مشوه وإستخدامات مضلة, إلى مجرد تبع لبلدان أخرى.
لا أشك لحظة أنه سيقول لنا: خسأتم لأنكم جعلتموني مسكينا لا يستحق سوى البكاء وليس عظيما يستحق التقليد والتعظيم إجلالا لأخلاقية الإستشهاد, وقد تآمرتم علي لأنكم أضعتم أهداف التضحية الحقيقية فصار أن قتلتموني مرتين, ففي معركة الطف قتل يزيد جسدي, أما أنتم فقد قتلتم روحي ونحرتم قضيتي وحولتمني وأهل بيتي إلى مدعاة للإقتتال بين أبناء الوطن الواحد والدين الواحد, وإن أشد القتلتين هي القتلة الثانية.
وأنا أؤمن حقا تمام الإيمان أن لا العرب ولا الفرس هم الذين قتلوا الحسين أو عليا أو عمر, وإنما كان القَتَلة أفرادا من بين صفوف العرب والفرس, بما كانوا عليه آنذاك, وليس بما صاروا عليه اليوم, وبهذا فإن من يتهم الفرس كشعب وكقومية بجريمة قتل الفاروق عمر يتساوى تماما بمن يتهم العرب بقتل سيد الشهداء الحسين.
ونحن في الحقيقة لا يهمنا لو أن قاتل الحسين كان عربيا وقاتل عمر فارسيا, أو بالعكس, إنما يهمنا أن لا يجري تأسيس نظرية عرقية عنصرية على حدث تاريخي كان قام به فرد أو حتى نظام سياسي, فارسي أو عربي, كان قد رأى أن الإغتيال قد حقق مصلحته. ولهذا أرى أن تسمية الفرس بالمجوس هي تسمية عنصرية وقحة تتساوى مع اي إقتراب فارسي من العرب بنفس المعنى والقصد, هذه التسميات لا شك تنطلق من وتؤسس لإستمرار ثقافة عنصرية ضالة من العيب الإستمرار بها.
ولغرض أن لا نطيل أكثر سأقول أن هدف مقالة السيد عبدالحسين, سواء كان هذا الإسم حقيقيا أم مستعارا, أو سواء كان الكاتب سنيا أو شيعيا, هو هدف إنساني ووطني صادق, فهو لا يسعى لتبرئة السنة لحساب إتهام الشيعة ولا يسعى لإتهام الكوفة لحساب تبرئة الأنبار, وإنما كان هدفه أن يساهم لإخراج هذا الشعب من دائرة الثقافة الضالة التي تستخدم التاريخ بصورة هزيلة وهزلية لكي تجعل الشعب يضحك ولكن على نفسه



#جعفر_المظفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد أحمد الصافي ومفهوم التعايش السلمي بين العراقيين
- غزوة الخضراء .. نهاية سياسية وأخلاقية لنظام ينتظر نهايته الق ...
- وثيقة الشرف .. أم وثيقة -الكَرِف-
- أحمد العلواني ..ذبَّاحا.
- الكيميائي .. إعادة الحدث السوري إلى عالميته
- أوباما على خطى كلينتون .. الضربة العقابية
- خط أوباما الأحمر.. وما تحته
- مرة أخرى.. حول رفع صور الخميني وخامئني في الشوارع العراقية
- الطائفية والإرهاب .. جريمة الخط السريع
- قراءة في الموقف السعودي الداعم للثورة المصرية
- المسطرة والفرجال.. وقضايا الديمقراطية
- دروس من مصر.. صراع الهويات وصراع البرامج
- الديمقراطية .. فاتنة أم فتنة
- أخوان مصر.. نجاح في الفشل
- عوامل ساعدت الأخوان على الفوز في إنتخابات الرئاسة المصرية
- كيف صارت الخيانة مجرد إختلاف في وجهات النظر
- وما زال الحديث عن المؤامرة الخارجية مستمرا
- المطبخ لا الطباخ يا دولة الرئيس
- عن مصر والعراق .. وعن شعب بدون شعب
- صندوق الإنتخابات وقرآن معاوية ..


المزيد.....




- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر المظفر - يا لثارات الحسين .. معك يا عبدالحسين, نعم معك