أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهد أحمد الرفاعى - آه ٍ يا عصفورتى ..يا طفلتى الحبيبة














المزيد.....

آه ٍ يا عصفورتى ..يا طفلتى الحبيبة


شهد أحمد الرفاعى

الحوار المتمدن-العدد: 4317 - 2013 / 12 / 26 - 00:15
المحور: الادب والفن
    


آه ٍ يا عصفورتى ..يا طفلتى الحبيبة

كيف للمقل أن تجف ..

وللاهداب ان تغفو..

ولتباريح الشوق أن تهدأ.

.وحياة الروح عنى فى اغتراب!!؟؟

لا ارانى ابصرك بالعيون بل بالفؤادِ

لكِ صورة فى خيالى وقلبى هى تحت الاجفان تنام

حين اهاتفك يأتينى فيض الدمع وقد نال منى الشوق

أدنو منكِ بفؤادى.. فيشتعل بى الوجد املا فى اللقاء ِ

بنيتى..يا زنبقة بيضاء تهوى الترحال

روحى قطرات شوق تتهاوى.. تحترق..فى فضاءات الغياب

يا من خرجتِ من بين الصلب والترائب

وأسكنتكِ الروح وأسقيتك الحب على مهلِ ِ

وحملتك روحا بين ثنايا الضلوع ِ ونبض حشاها

رحلتِ ..رحلتِ

يا كريستالة نادرة الالوان

يا مليحة المُحيا

يا روضة الكل يرقب سناها

يا زهر الياسمين..وورد على الوجنات غاف

يا نسيما عذبا رطيبا طيبا ان هب من اى اتجاه

يا خلق محمود العفاف

ان نطقت ِ لمستِ الشغاف

عذرا حبيبتى..

إن استبد بى شغاف الشوق و اللوعة و عليك ِ بكيت

فما الليل اقضيه الا فى قطف الدمع من غابات الاحزان .

ومن يم البكاء يكون الاغتراف

فالقلب فى اتون ما بين ميل وانعطاف

بنيتى ..

حماكِ من كل ما كان على العبادِ خافِ

وابعد عنكِ كل سم زعاف

رعاك ِ الله فى رحابه و جنته

وجمعنا الله فى مرفأ الفردوس بسلام

بقلم / نجوى عبد البر


::::::::::::



#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رثاء إبنتى الصغيرة شهد
- شكر و تقدير لواجب العزاء فى إبنتى رحمها الله
- يا غائبا ً و لست لى ملبيا ً
- الضمير !!!!
- همسات ليلية/ آه يا طيبة !!
- حكاية بنت إسمها -ذات -
- تخاريف رمضانية
- فاترينات دينية متحركة
- إنهم زنادقة هذا العصر !!
- أفيقوا .. أو إرحلوا غير مأسوف عليكم !!
- ضائعون ما بين طنطاوى و السيسى !!
- أبكيك يا وطنى
- إخلصوا النوايا فيكون الخلاص لهذا البلد
- ما بين التمرد و التجرد ،، يضيع الوطن !!
- سيادة الرئيس كن إنسانا ً
- شدّ ... شدّ ... باقى آخر كليب
- إلى الشيخ العريفى إرفع يدك عن أم الدنيا !!
- من ألبوم الذكريات
- دائرة الجحيم
- سهم طائش


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهد أحمد الرفاعى - آه ٍ يا عصفورتى ..يا طفلتى الحبيبة