شدّ ... شدّ ... باقى آخر كليب

شهد أحمد الرفاعى

الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 08:49
المحور: الادب والفن
    

الرّئيس: حيص ...بيص
والوزير: ريري... ريري
والجكومة: كوسة ... كوسة
والجماعة: بلاعة ... بلاعة
والمرشد: استك ... فستك
والشاطر: قابض ... قابض
و البلتاجى : قرفان ... يا آخواتى
و العريان : محتار تعبان ... حران بردان
و حجازى : بينادى ... القدس بلادى
والأسعار: نار...نار
والسياحة: حاحة ... حاحة
والأحوال: تمرد فى الميدان ... و تجرد فى الاستاد
و البلاد : غنيمة ... قسمة بين الآوغاد
شدّ ... شدّ ... شد ِ الحيل يا بهية
شدّ ... شدّ ... باقى آخر كليب
شدّ ... شدّ ... الهمة و العزم ... شدّ ... شدّ
شدّ ... شدّ ... و إقلب الحال ... و فوت و مٍد
إكسر الخوف ... واجه الفرعون ... حطم القيود
لو ماتت روح .. باقية مليون روح ... تسد
شعارك ... سلام أمن إستقرار ... عدالة و حرية ... تبنى ... ما تهد
الزيتون بـــ .. يد ... و الورود بـــ .. يد
و وقت الجد ...
الروح بـــــ .. يد ... و البارود بــــ .. يد
يا مصر ... يا زهر الصبار
يا بلادى ... يا أم الآوطان
الأمل بيدق الأبواب ... باقى ع الحلم خطوات


بقلم / نجوى عبد البر

#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل