أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - مع مصطلحي «الذين آمَنوا» و«الذين كَفَروا» في القرآن 1/8















المزيد.....

مع مصطلحي «الذين آمَنوا» و«الذين كَفَروا» في القرآن 1/8


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4145 - 2013 / 7 / 6 - 14:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مع مصطلحي «الذين آمَنوا» و«الذين كَفَروا» في القرآن 1/8
ضياء الشكرجي
[email protected]
www.nasmaa.org
مقدمة
هذا البحث مستقطع من كتابي، الذي لم ينشر بعد «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل». وهو أيضا أحد البحوث التي نشرت ضمن سلسلة مقالات باسم مستعار، بلغ عددها أربعا وستين مقالة، من تاريخ 07/08/2009 ولغاية 29/01/2010. أعدت مراجعته وإجراء تعديلات طفيفة عليه قبل نشره. والبحث متكون من أكثر من 8500 كلمة، مما لا يرجح نشره مرة واحدة، لذا قسمته إلى ثماني حلقات، يتراوح عدد كلمات كل حلقة منها ما بين 920 إلى 1275 كلمة. هذا التقسيم له سلبياته، لأن بعض القراء ربما سيستعجلون في طرح أسئلة ومناقشات، لما سيأتي تناوله في حلقات قادمة. لكن جعلها من جهة أخرى في حلقة واحدة، سيقلص على الأغلب من سعة دائرة قراءها، لأن القليلين جدا ممن يجدون الوقت، أو عندهم الصبر، لقراءة نص طويل.
البحث:
هناك مصطحان قرآنيان، انفرد بهما القرآن، دون استخدامهما بالمعنى القرآني الذي سأشير إليه، في أي من أدبيات الإسلام، سواء التأسيسية منها (الحديث النبوي، والحديث القدسي، وروايات الأئمة)، أو الأدبيات التابعة (كلام الفقهاء، والمفسرين، وعلماء الكلام أي العقائد). أعني بكل من مصطلح «الذين آمَنوا»، ومصطلح «الذين كَفَروا»، وذلك بشكل مجرد، أي بدون إلحاقهما بماهية المُؤمَن به من جهة، أو المكفور به من جهة أخرى. وعندما أقول «مصطلح»، فأعني ذلك بدقة، فكل من مفردة «الذين آمَنوا»، ومفردة «الذين كَفَروا»، بالاستخدام الذي أشرت إليه، تمثلان استخداما اصطلاحيا، أي إنهما مصطلحان قرآنيان بمعنى محدد لكل منهما.
ففي القرآن، وأؤكد، في القرآن بالذات، إذا وردت عبارة «الذين آمَنوا» مجردة، أو عبارة «الذين كَفَروا» مجردة أيضا، فتعني الأولى (المسلمين)، بينما تعني الثانية (غير المسلمين). هذا يعني أننا كلما واجهنا عبارة «الذين آمَنوا» مجردة في النصوص القرآنية، وكذلك كلما واجهنا عبارة «الذين كَفَروا»، إذا ما استبدلنا الأولى بعبارة «المسلمين»، والثانية بعبارة «غير المسلمين»، لم يتغير معنى أي من تلك النصوص. فمعنى «الذين آمَنوا» هو «الذين آمَنوا بالإسلام»، ومعنى «الذين كَفَروا» هو «الذين كَفَروا بالإسلام»، أو بتعبير آخر «الذين لم يؤمنوا بالإسلام»، إلا إذا كانت هناك قرينة تدل عـلى معنى آخر للإيمان، أو الكفر، كأن يكون إيمانا أو كفرا بشيء معين عـلى وجه التحديد، أو كان الكلام عن «الذين آمَنوا»، و«الذين كَفَروا» في حقبة سابقة، كما هو الحال في قصص الأنبياء السابقين وأقوامهم.
معرفة هذين المصطلحين من قبل القارئ أمر في غاية الأهمية، لأن أكثر الذين لا يتوفرون عـلى ثقافة قرآنية معمقة، قد لا يعرفون حقيقة ما مقصود به قرآنيا بهذين المصطلحين. بينما مع معرفة ما مقصود بهما، سيفهم المتلقي عند مواجهته لأي آية من الآيات الـتي يرد فيها أي من مصطلحي «الذين آمَنوا» أو «الذين كَفَروا»، أو يردان فيها سوية؛ عندها سيفهم ذلك فهما عـلى غير فهمه، ما لو لم يعلم بحقيقة المعنى الاصطلاحي القرآني لهما.
المصطلح القرآني «الذين آمَنوا» بمعنى (المسلمين)
من أجـل توضيح ما أذهب إليه، لا بد من عرض الآيات ذات العلاقة. وسأقتصر هنا عـلى تلك الآيات الـتي يرد فيها مصطلح «الذين آمَنوا»، مما يفهم منها عـلى الفور، وبدون الحاجة لقرينة، لا متصلة، ولا منفصلة، بأن المصطلح ما هو إلا تسمية قرآنية للمسلمين، مع الاقتصار عـلى تعليق أو شرح موجز.
1. «إِنَّ الذين آمَنوا وَالَّذينَ هادوا وَالنَّصارى وَالصّابِئينَ مَن آمَنَ بِاللهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَعَمِلَ صالحاً فَلَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ». (62/البقرة 2)
هنا يجري الكلام عن أربع فرق دينية: 1) "الذين آمَنوا"، 2) "الذين هادوا"، 3) "النصارى"، 4) "الصابئون". إذن "الذين آمَنوا" ليس عنوانا شاملا لكل هذه الفرق، بل هو عنوان خاص للمسلمين. ولو قصد به عنوانا عاما، لكانت العبارة «إِنَّ الذين آمَنوا مِنَ المُسلِمينَ والَّذينَ هادوا وَالنَّصارى وَالصّابِئينَ ...»، أو أي عبارة تدل عـلى المسلمين مثل "الذين اتبعو النبي"، أو الذين آمَنوا بهذا القرآن"، أو "الذين أسلموا".
2. «إِنَّ الذين آمَنوا وَالَّذينَ هادوا وَالصّابِئونَ وَالنَّصارى مَن آمَنَ بِاللهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَعَمِلَ صالحاً فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ». (69/المائدة 5)
وهنا أيضا يجري الكلام عن ذات الفرق الأربع وبترتيب آخر: 1) "الذين آمَنوا"، 2) "الذين هادوا"، 3) "الصابئون" [(بخطأ نحوي)، حيث جاءت مرفوعة، بينما يجب نصبها لكونها اسما لـ (إنَّ) أو معطوفة عـلى اسمها] 4). "النصارى".
3. «إِنَّ الذين آمَنوا وَالَّذينَ هادوا وَالصّابِئينَ وَالنَّصارى وَالمَجوسَ وَالَّذينَ أَشرَكوا؛ إِنَّ اللهَ يَفصِلُ بَينَهُم يَومَ القيامَةِ، إِنَّ اللهَ عـلى كُلِّ شَيءٍ شَهيدٌ.» (17/الحج 22)
وهنا يجري الكلام عن ست فرق دينية: 1) "الذين آمَنوا"، 2) "الذين هادوا"، 3) "الصابئون"، 4) "النصارى"، 5) "المجوس"، "الذين أشركوا". أيضا هنا واضـح أن مصطلح "الذين آمَنوا" يعني (المسلمين).
4. «يا أَيُّهَا الذين آمَنوا لا تَتَّخِذُوا اليَهودَ وَالنَّصارى أَولِياءَ، بَعضُهُم أَولِياءُ بَعضٍ، وَّمَن يَّتَوَلَّهُم مِّنكُم فَإِنَّهُ مِنهُم، إِنَّ اللهَ لا يَهدِي القَومَ الظّالِمينَ». (51/المائدة 5)
كذلك هنا تمييز واضـح بين "الذين آمَنوا"، أي المسلمين من جهة، وفرقتين دينيتين كتابيتين من جهة أخرى هما "اليهود" و"النصارى"، تُحرّم الآية عـلى المسلمين اتخاذهم أولياء.
5. «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النّاسِ عَداوَةً لِّلَّذينَ آمَنوا اليَهودَ وَالَّذينَ أَشرَكوا، وَلَتَجِدَنَّ أَقرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذينَ آمَنوا الَّذينَ قالوا إِنّا نَصارى، ذلك بِأَنَّ مِنهُم قِسّيسينَ وَرُهباناً وَأَنَّهُم لا يَستَكبِرونَ». (82/المائدة 5)
وهنا حديث عن أربعة فرق هي: 1) "الذين آمَنوا"، 2) "اليهود"، 3) "الذين أشركوا، 4) "الذين قالوا إنا نصارى"، ثم يجري الحديث عن موقف كل من الفرق الثلاث من "الذين آمَنوا"ـ أي من المسلمين، وتحديد "عداوة" أو "قرب" و"مودة" كل منها من المسلمين. إذن هذا شاهد آخر عـلى اختصاص مصطلح "الذين آمَنوا" قرآنيا بالمسلمين.
6. «وَما جَعَلنا أَصحابَ النّارِ إِلّا مَلائِكَةً، وَّما جَعَلنا عِدَّتَهُم إِلّا فِتنَةً لِّلَّذينَ كَفَروا، لِيَستَيقِنَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ، وَيَزدادَ الذين آمَنوا إيماناً وَّلا يَرتابَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ وَالمُؤمِنونَ، وَلِيَقولَ الَّذينَ في قُلوبِهِم مَّرَضٌ وَّالكافِرونَ ماذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً، كَذلك يُضِلُّ اللهُ مَن يَّشاءُ وَيَهدي مَن يَّشاءُ، وَما يَعلَمُ جُنودَ رَبِّكَ إِلّا هُوَ، وَما هِيَ إِلّا ذِكرى لِلبَشَرِ». (31/المدثر 74)
هنا يجري الكلام عن: 1) "الذين كَفَروا"، 2) "الذين أوتُوا الكتاب"، 3) "الذين آمَنوا"، 4) "الذين كَفَروا" مرة ثانية، 5) "المؤمنون"، 6) "الذين في قلوبهم مرض"، 7) "الكافرون". فبكل من مفردة "الذين آمَنوا" ومفردة "المؤمنون" تعني الآية هنا (المسلمين)، وبكل من مفردة "الذين كَفَروا" و"الكافرون" تعني (غير المسلمين).
7. «اليَومَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ، وَطَعامُ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ حِلٌّ لَّكُم وَطَعامُكُم حِلٌّ لَّهُم، وَالمـُحصَناتُ مِنَ المــُؤمِناتِ وَالمـُحصَناتُ مِنَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ مِن قَبـلِكُم، إِذا آتَيتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحصِنينَ غَيرَ مُسافِحينَ وَلا مُتَّخِذي أَخدانٍ، وَّمَن يَّكفُر بِالإِيمانِ فَقَد حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخاسرِينَ». (5/المائدة 5)
هنا تشير الآية إلى النساء اللاتي تنعتهن بـ(المُحصَنات) اللاتي يحلّ للمسلمين الزواج بهن، والآية تميز بين فريقين من (النساء المحصنات)، ألا هما: 1) "المحصنات من المؤمنات"، أي المسلمات و2) "المحصنات من الذين أوتُوا الكتاب" أي الكتابيات.
إشارات أخرى حول مصطلح الإيمان
يرد مصطلح "المؤمنون" في القرآن تارة بنفس المعنى المذكور آنفا لمصطلح "الذين آمَنوا"، لكنه يتخذ تارة أخرى، وهو الغالب معنى مغايرا نسبيا، ولو إنه يبقى في إطار المسلمين، فـ"المؤمنون" قرآنيا هم أولئك (المسلمون) الذين لا يكون إسلامهم ظاهريا وحسب، أي بمجرد شهادتهم بالشهادتين، بل يكون إيمانا مترسـخا في قلوبهم، ومقترنا بالدقة في التزاماتهم. ومن هنا جاءت الآية «لا تَقولو آمَنّا، بَل قولو أَسلَمنا وَلَمّا يَدخُلِ الإيمانُ في قُلوبِكُم». ولكن مصطلح (المسلمين لله)، أو (الذين أسلموا له سبحانه) يرد أحيانا في القرآن بمعناه العرفاني أو الروحاني، عندها يمثل مرتبة عليا من مراتب الإيمان بالله. أما (المؤمن) بلغة الفقه الشيعي، إذا ما ورد في كتب الفقه المعروفة باسم (الرسائل العملية)، فتعني (المتدين الشيعي)، فكما تعني (الذين آمَنوا) قرآنيا (الذين آمَنوا بالإسلام)، تعني (المؤمنون) في كتب الفقه الشيعي (الذين آمَنوا بولاية علي بن أبي طالب)، ولو إن الشيعة لا يكفرون السنة، باستثناء القلة المتطرفة منهم، بل يعتبرون السني مسلما، ولكن ينعتونه بـ(المخالف) بمعنى مخالفته لأصل الولاية، كما ينعت الكثير من سنة الشيعة بـ(الروافض) بمعنى رفضهم القبول بشرعية خلافة الخلفاء الثلاثة قبل علي.
ونتناول في الحلقة الثانية آيات «الذين كفروا»، والمشتقات الأخرى لمادة (كاف/فاء/راء).



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهل من حرمة لحياة من لا ينطق بالشهادتين؟
- مجزرة زاوية أبو مسلم وظاهرة الإرهاب الإسلامي والطائفية
- «التنزيهية» كخلاصة للاهوت التنزيه وشرحها 4/4
- «التنزيهية» كخلاصة للاهوت التنزيه وشرحها 3/4
- «التنزيهية» كخلاصة للاهوت التنزيه وشرحها 2/4
- «التنزيهية» كخلاصة ل(لاهوت التنزيه) وشرحها 1/4
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 11
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 10
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 9
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 8
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 7
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 6
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 5
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 3
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 2
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 1
- رسالة من الله إلى الإنسان
- دويلات شيعية وسنية وكردية ومناطق متقاتل عليها
- الفرائق الخمسة من اللاشيعة واللاسنة


المزيد.....




- البابا ليو: يجب عدم التساهل مع أي انتهاك في الكنيسة
- حماس: إغلاق المسجد الأقصى تصعيد خطير وانتهاك صارخ للوضع التا ...
- سلي أطفالك في الحر.. طريقة تحديث تردد قناة طيور الجنة 2025 T ...
- صحفي يهودي: مشروع -إسرائيل الكبرى- هدفه محو الشرق الأوسط
- نبوءة حزقيال وحرب إيران وتمهيد الخلاص المسيحاني لإسرائيل
- الجهاد الاسلامي: الإدارة الأميركية الراعي الرسمي لـ-إرهاب ال ...
- المرشد الأعلى علي خامنئي اختار 3 شخصيات لخلافته في حال اغتيا ...
- حماس: إحراق المستوطنين للقرآن امتداد للحرب الدينية التي يقود ...
- عم بفرش اسناني.. ثبت تردد قناة طيور الجنة 2025 على الأقمار ا ...
- تردد قناة طيور الجنة: ثبت التردد على التلفاز واستمتع بأحلى ا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - مع مصطلحي «الذين آمَنوا» و«الذين كَفَروا» في القرآن 1/8