أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالنبي فرج - هذا هو أسمي














المزيد.....

هذا هو أسمي


عبدالنبي فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4142 - 2013 / 7 / 3 - 21:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سنقول الحقيقة: هذي بلادٌ

رفعت فخذَها

رايةً...

سنقول الحقيقة: ليست بلادًا

هي إصطبلنا القمريّ

هي عُكَّازة السّلاطين سجَّادةُ النبيّ

سنقول البساطة: في الكون شيءٌ يسمّى

الحضور وشيءٌ

يُسمى

الغيابَ نقول الحقيقةَ:

نحن الغيابْ

لم تلدنا سماءٌ لم يلدنا ترابْ

إننا زَبدٌ يتبخَّرُ من نَهَرِ الكلماتِ

صدأٌ في السماء وأفلاكها

صدَأُ في الحياةِ!
ادونيس
لن أؤيد ما حييت حكم الرعاع الذين تجرعنا على أيديهم هزيمة 67 واحتلال سينا , لن أؤيد الرعاع الذين سلموا وطنهم وشرفهم ووطنيتهم للغرب الاستعماري , لن أؤيد الرعاع الذين أذاقونا المر وضيعوا شبابنا طوال فترة المجرم مبارك والذي أوصل البلد لحالة من التفسخ السرطاني الذي يصعب علاجه , للن أؤيد العملاء الصهاينة ولا الجواسيس للكيان الصهيوني والذين يريدون الوصل بالمصريين لحرب أهلية دامية , لنقتل بيدينا وهى تقف تتفرج , لن أؤيد أي انقلاب عسكري غاشم على المسار السياسي السلمي حتى لو تحول هؤلاء بعد ذلك إلى نازيين , لن أؤيد مجرمين وقتله باعوا الوطن نخاسة للأمريكان والأوربيين , وتحولوا وحولوا البلد لمجرد عبيد تحت راية المندوب السامي البريطاني , أشعر بالعار اننى انتمى ولو بالهواية لعمل كنت اتصورة نبيل وهو الكتابة , أشعر بالعار أن بعض أهلي يضعونني فى صف النبلاء وهم مجرد نخاسين كذبة ومزيفين و قتلة ومخبري امن الدولة والجواسيس , والمعرصين
عبدالنبي فرج
هذا هو أسمى
كتبت هذه القطعة البسيطة والجيش المصري يحاول الانقلاب على التجربة الديمقراطية الذي انبثقت من رحم ثورة 25 يناير والذي تم الدفع إلى هذا الانقلاب من كل المثقفين المصريين باستثناءات قليلة جدا , والذي اعتبره عار أن يدعم هؤلاء الرعاع الفاشية العسكري
اخترت



#عبدالنبي_فرج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 30 يونيو والاختيار الصعب
- تطوير وزارة الثقافة
- د علاء عبد العزيز وزير الثقافة
- ضد تولى صابر عرب حقيبة الثقافة
- يسري عبدالله يكتب عن لعبة الجنرال والشيخ في رواية مزرعة الجن ...
- عجوز
- الاشارات
- الكاميرا
- حوار مع د عبدالمنعم تليمة
- حوار مع الروائي المصري ادوار الخراط (2)
- الحرِّيق
- حوار مع الروائي المصري يوسف ابوريا
- شجرة تين جافة
- حوار مع الروائي المصري يوسف القعيد
- حرائق
- حوار مغ الروائي مصطفي ذكري
- شذوذ
- حوار مع الروائي المصري ادريس علي
- الشاعرفتحي عبدالله روح إنسانية تفيض بالألم
- حوار مع الروائية المصريه سلوي بكر


المزيد.....




- شاهد ردود فعل سكان من نيويورك على لقاء ممداني وترامب في المك ...
- -من أين لك هذا؟-.. رجل الدين السوري عدنان العرعور يشعل ضجة ب ...
- بالأرقام.. تأثير سد النهضة على مصر و9 نقاط تنشرها الدولة وسط ...
- العودة إلى سوريا ـ نقاش سياسي يربك السوريين في ألمانيا
- خطة ترامب للسلام في أوكرانيا: زعماء غربيون يؤكدون أنها -تحتا ...
- ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات في فيتنام إلى 90 قتيلا
- تركيا تستضيف وأستراليا تقود مفاوضات -كوب 31- بعد أزمة مطولة ...
- محمود ممداني.. الوالد المفكر مُلهم عمدة نيويورك
- لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟
- ترامب يحاصر زيلينسكي بخطته لإنهاء حرب أوكرانيا


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالنبي فرج - هذا هو أسمي