أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد















المزيد.....

مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 4120 - 2013 / 6 / 11 - 01:45
المحور: الادب والفن
    


مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد
• ما يبتدعه الفنان السينمائي إنما هو الحقيقة الكامنة خلف الحقيقة ...

زيد محمود علي – اربيل


السينما هي فن الصورة المتحركة ، وما يبتدعه الفنان السينمائي إنما هو الحقيقة الكامنة خلف الحقيقة ، ورأى صناع السينما دائما في نهاية القرن العشرين مصدر إلهام الأحلام وكوابيس المستقبل . والأن يبدأ قرن جديد فإلى أي مدى كانت أحلامهم قريبة من الواقع.. أن مايحاول الفنانون السينمائيون ان يخلقوه من الفراغ ، مجرد شخصية تشبه الإنسان هو جزء واحد فقط من الثورة الرقمية التي تتخذ مكانها اليوم في صناعة السينما ، لقد اصبحت المعجزات شيئا" مألوفا" في مدينة هوليود ، هي ثورة التميز والبراعة في مجال صناعة السينما .. ولقراءة السينما الكردستانية ، المجال الارحب في هذه اللوحة الفنية لمعرفة الشيء عنها ، كان حوارنا مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد – الملقب ب ( عيدان ) ، للتعرف عن قرب لهذا الفن الاصيل ....
- – هل تعطينا فكرة عن البدايات ...؟
- بدايات السينما الكردستانية في الأقليم ، وأنا شاهد العصر لهذه البدايات ، وهي مع بداية فترة التسعينيات حينما قام الفنان مهدي ئوميد وبمرافقة الفنان فخرالدين طاهر ، وأمراءة من كوردستان طاجستان السوفيتية لا اتذكر اسمها ، كانت محاولاتهم لتأسيس سينما كوردستانية ، وقاموا بأخراج فلم ( النفق) في تلك الفترة بأمكانيات متواضعة وعلى نفقتهم الخاصة . وانا كنت مع الاخوان الفنانين ، عدنان عثمان ومحمود كلي وعمر جاوشين ، نعشق عالم السينما ، وعلمنا بهذا الحدث الذي استلهم افكارنا ، أتصلنا بالفنان مهدي اوميد ، وتوصلنا بأتفاق معه ، وهو بدوره قام بالاتصال بوزارة الثقافة وحكومة الأقليم ، لتأسيس تجمع سينمائي كردي مقره اربيل ، وفعلا" في تلك الفترة ، تأسس التجمع ، وهذا التجمع قام بالاتصالات مع فناني كوردستان تركيا وايران ، مثل الفنان شوكت كوركي ووشيار زيرو وبهمن قبادي ، وتم التنسيق معهم وبمساعدة حكومة الاقليم تم أخراج فلم (تطاير الضفادع ) وهذا الفلم حصل على عدة جوائز دولية ، وبعدها أخرج الفنان المخرج شوكت أمين فلم ( العبور من العتمة ) كذلك حصل الفلم على جوائزة عدة ، ومضمون الفلم يتحدث عن هموم الانسان اثناء الحروب ، وبعدها فلم ( محلة البيادر ) والفلم من أخراج حسن علي وكذلك أن الفلم ينقل عالم الظلم والمأساة الانسانية من خلال الشاشة ، وفلم ( هوائي ) ل هونر سليم وعدنان سليم الذي حصل على جوائز عدة ،. والتجمع السينمائي الكردستاني أستطاع ان يحقق بعض النجاحات ، وتمكنا ان نحول هذا التجمع الى مؤسسة رسمية بعد جهود كثيفة من قبل الفنا ن مهدي اوميد المخرج والسيناريست المبدع والذي سيبقى اسمه في تاريخ السينما الكردستانية لجهوده المثمرة . واصبحت السينما الكردستانية دائرة في وزارة الثقافة ، ولها اقسام منها قسم المونتاج وقسم الصوت والاقسام الادارية فضلا" عن ذلك قسم التكنيك . واستطعنا كسب فنانين كثيرين من الشباب الى هذه الدائرة ، وقمنا بأقامة دورات فنية سينمائية في مجال التكنيك والتعليم والاخراج وكيفية صناعة الفلم وتاريخ السينما وبداياتها في العالم ، بأشراف مختصين في هذا المجال . وخلال تلك الفترة استطاعت الدائرة بأقامة فستفال ( مهرجان ) كبير سنويا" ، حول واقع السينما الكردستانية وتطويرها ، وأول مهرجان كان في حينه ( المهرجان الذهبي) وقد منح بعض الفنانين جوائز بالمناسبة . والسينما تمثل في واقعها سفير الدول ، وخاصة قضايا الكورد في المحافل الدولية ، لأنها المعبّر الصادق لواقع والحياة الاجتماعية لكوردستان .
- – السينما الكردية غنية في السابق في الاقليم فلماذا غيابها اليوم ...؟
- اتمكن أن اقول الفترة السابقة ، كانت الافضل ، وهنالك فرق كبير ، واليوم نرى حتى على مستوى الشخصي للفنانين ، الذين يعيشون حالة أقتصادية مزرية سيئة ، لو قارنا ذلك مع فنانين في دول اخرى فأنهم يعيشون حياة مترفة . وقبل فترة الدائرة قدمت بعض النتاجات للموافقة عليها من قبل الجهات الرسمية ، ومحاولة التنسيق مع شركات خارجية لأنتاج الافلام ، ولحد اليوم بعد سنوات لاوجود لموافقات اصولية لهذا الموضوع ، وقدمت الدائرة مشروع آخر كمقترح لمشروع مدينة سينمائية متكاملة ، كذلك لم يتحقق ذلك . وبأعتقادي ان الميزة الرئيسية في الاخفاقات السينمائية ، هو ان اقليم كردستان ليست دولة مستقلة ولحد الان هي جزء من العراق ، والسبب هو اننا لم نتمكن من وضع بروتوكول فني مع الاصدقاء والجيران من الدول من اجل تبادل الخبرات والترويج السوقي في مجال السينما . والحكومة الاقليمية قدمت الدعم للسينما الكردستانية ، لكن دون نتائج مثمرة ، لوجود الاسباب الخارجة عن ارادة قوة الحكومة الاقليمية . وهنالك محاولات جادة لاعادة واقع السينما الكردستانية ، بالتنسيق مع المثقفين والفنانين والنخبة الفنية .
- هل هنالك انتاج جديد للفلم في الاقليم ... ؟
- لقد تجرأ المخرج حسن علي ، بمحاولاته الجريئة بأنتاج فلم ( شيرين ) الفلم الوحيد الذي عرض في قاعات السينما في الاقليم ، على نفقة المخرج الخاصة ، لكن اقول بصراحة انه تجرأ وانتكس بهذا العمل ، حيث اصيب بحالة صعبة ، وذلك للنفقات التي صرفت على الفلم ولا اعتقد ان الوارد للفلم سد الحاجة المطلوبة للمخرج . واهنىء المخرج حسن علي على هذا العمل الجبار ، ولاسيما انه كان هدفه من اجل السينما الكردستانية ، وكسب الشباب والجيل الجديد والمثقفين للسينما . علما" اني سافرت الى دول كثيرة ، فأن للسينما دورها في المجتمع ، وخاصة مالا حظته ان اشخاص معمرين ، بعمر 75 سنة يترددون الى صالات السينما هناك عكس واقعنا في الاقليم التي اصبحت صالات السينما كصالات متروكة نسبة لواقع السينما في دول الخارج وهذا ينطبق على خبر قرأته عن السينما ، حيث صرح احد المخرجين العالميين ان ( المائة مليون دولار هي الاقصى لأضخم ميزانية لفلم ) وهذا مايدل على تجارة السينما العالمية من خلال الترويج ، والعرض ومضاعفة ثمن التذكرة في مجال الوارد الربحي ....
- كيف هو حال المسرح والسينما ..؟
- انا في بدايتي كنت مع المسرح وعملت مع المخرجين طلعت سامان وصباح عبدالرحمن ووالممثل ووشيار سيد احمد وشيرزاد بوليس في فترة السبعينيات ، لكني اتمكن من القول ان هذه الفترة اعتبرها عصر ذهبي لنهوض المسرح والسينما واكثر الفنون الاخرى ، لكني أضل ان اؤكد ان السينما افضل حالا" من المسرح وتأكيدا" على ذلك ان السينما الكردستانية عرفت واقع المجتمع اكثر من المسرح ، وحصلت السينما على جوائزة متعددة كثيرة ولم ارى ان المسرح الكردي حصل على جوائز بل شارك في المحافل الدولية فقط .
- – بأعتقادك ماهي سبل تطوير السينما في الاقليم ..؟
- 1- توفير كتّاب سيناريست سينمائي
- 2- بحاجة الى نص كردي يقوم بتفعيل الفلم
- 3- وجود الدعم اللآزم من قبل الجهات الحكومية وخاصة وزارة الثقافة
- 4- زج الفنيين والكوادر السينمائية بدورات خارج الاقليم ، في دول متقدمة في هذا المجال .
- 5- على حكومة الاقليم دعم الفانيين برفع مستواهم المعيشي ، لأن اكثرهم يعيشون حالة الفقر
- 6- اقامة المؤتمرات السنوية من قبل دائرة السينما للمداولة في واقع وسبل تطوير السينما الكردية
- 7- الاهتمام بالخريجيين من الفنون الجميلة ، واحتضانهم في خدمة الحركة السينمائية الكردستانية
- ا- ماهي أمنياتك ...؟
- اتمنى من حكومة الاقليم تأسيس مدينة سينمائية في اقليم كردستان ، وخاصة ان الاقليم لديه حدود الامكانية ، وهذا العمل سيجعل الاقليم مركز عمل للفنانيين من كافة اجزاء كردستان للعمل فيه كورشة فنية تخدم الحركة السينمائية الكردستانية ، وتصبح مركز مهم لعمل المخرجين الكبا ر فيها ، والشركات الكبرى ، من اجل ترويج الفلم السينمائي الكردي .
- اعجابك لفناني السينما العالمية ...؟
- بالحقيقة والواقع ، انا معجب بالممثيل الكبار من السينما العالمية ، امثال جارلس برونسن – الن ديلون – جارلي جابلن – جوليانه جيمه – صوفيا لورين – روبرت متشوم – فكتوري ماتيور – بريجت باردو – واخيرا" انطوني كوين الذي يعتبر من الرواد . اما على المستوى المحلي فأني معجب بالكوميدي شيرزاد بوليس وابراهيم حكيم وفي القصص – عمر جاوشين ، محبب لديّ كممثل قدير ومعترف دوليا" وكذلك احمد ديو وحاجي مكي .
– مادور المصور السينمائي ..؟
- إن الفلم بالأساس نمط وايقاع ( يخلقه القطع والمونتاج ) مفروض على الطبيعة ( المادة الخام ، وعلى وجه التفضيل الواقع ) وهو محكوم بصريا عبر استخدام الضؤ والحركة من اجل خلق الصورة المرئية ، ومحكوم ذهنيا" عبر السايكولوجيا من اجل خلق الصور الذهنية . ان الموسيقى والصوت الطبيعي المتزامن بصيغتي المصاحبة للمتلقي يزيد من انفعالات سمعيا وبصورة لا واعية . واني ارى ان هذه النزعة المرئية الذهنية الديناميكية هي الشكل الاكثر قوة امام فنان مبدع . ويبقى دور المصور السينمائي هو التنسيق كاملا" مع المخرج والكاتب وكيفية اخذ الصورالسينمائية ، ويتم ذلك من خلال الشرح على الصبورة ، كبقية الاعمال الاخرى المرتبطة بالفلم ، بوضع البرامج المقترح له . والمصور يعتبر دوره رائد ، ويعتمد المخرج على المصوريين المؤهلين والمبدعين واصحاب الخبرة ، وانا احمل الكامرا السينمائية اكثر من (15) سنة ، وليس الخبرة فقط ، بل يتطلب على المصور ان يعرف خفايا تكنيك التصوير ، فضلا" عن ذلك ان تكون له خلفية ثقافية عامة وفي مجال فن السينما ، وعلى المصور يتوجب عليه التركيز لملامح الممثل الذي يقوم بأداء الدور وبصورة بارزة وذو ابعاد وزمن لموقف الانارة والمكياج ، حيث جميعها تصب في خدمة الفلم المراد اخراجه . وفي حالة عدم تكامل للموقف السينمائي فعلينا ايقاف الفلم لأنه سيسيء لنجاحه. ومثالا" على ذلك ، فأن مخرج فلم عمر المختار العالمي لممثله الكبير انطوني كوين ، قال في احدى المناسبات ، اني غيرت الموقف الذي صورته عن احدى المواقف للنقص في احدى الاجواء الغير صحيحة ، مما جعلنا اعادة تصوير ذلك الموقف نخسر نصف مليون دولار .
- - كيف موقف مخرجي السينما في الاقليم ..؟
- في احدى الفترات السابقة ، ناقشت احدى المخرجيين السينمائيين وهو المخرج ناصر حسن ، حول واقع السينما ، وعن اخراج افلام كردية ، حيث رد الفنان ناصر بقوله ، ان الحكومة العراقية بامكانياتها الكبيرة لم تستطع من اخراج فلم واحد ، فكيف على حكومة كردستان ، بهذه الامكانية التي تعتمد على المركز ، والفلم هو الامكانيات ، والقصد هنا - الفلم + الامكانيات + الكادر الفني البارع . وهكذا اعتقد ان فقدان الامل اصاب الفنانيين في مجال السينما .
- – امنياتك الاخيرة ..؟
- هو اعادة السينما الكردستانية في الاقليم من خلال جهود الجميع من الجهات المسؤولة في الحكومة الاقليمية ، والفنانيين من ذوي الاختصاص ... واشكر جريدة الاتحاد على اتاحتها الفرصة ليّ للتحدث عن عالم السينما الكردستانية .



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عنده هو الاجابة عن كل الاسئلة الخفية والغامضة....
- الاسبوع الادبي للمسرح في أربيل
- الشاعر التركماني حسام حسرت
- عرفت ان الحياة إجابة في حد ذاتها لكل التساؤلات
- متعة الفنان هي في الرؤية الحقيقية للأشياء...
- رسالة موجهة الى رئيس الوزراء السيد نوري المالكي المحترم
- رضا علي .. الفنان والمربي والاستاذ
- حكومة جزيرة واق واق ...؟
- حكاية من الماضي القريب ....
- السرطان والفساد ....؟
- سعيد حاشوش ...
- حكومة المالكي وحكومة أقليم كردستان وجهان لعملة واحدة ... ؟
- المعرفة والثقافة كسلاح فعال ...
- الواقع المزري .. للرياضيين القدامى في أقليم كردستان ... ؟
- وزارة الثقافة في أقليم كردستان ... عتاب لا أكثر ...
- النتائج النهائية لبطولة العراق للمتقدمين بالملاكمة
- البرلمان العراقي معطل
- الرياضة الاولمبية تحتاج اليوم الى تخطيط وأدارة ...؟
- كل اعوجاج في اللجان المشرفة للآنتخابات الرياضية القادمة سيكو ...
- واقع لعبة الملاكمة ودخلائها- زيد محمود


المزيد.....




- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زيد محمود علي - مع المصور السينمائي والممثل هوار صديق محمد