ألحقيقة التي يريدك حسن نصر الله أن تؤمن بها كي تنتصر!

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4095 - 2013 / 5 / 17 - 16:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الفيديوالذي يُريدك السيد حسن نصر الله قائد العرب ألشّرفاء أن تشاهده و تُؤمن به .. و لذلك ننشره بدورنا كي يطّلع عليه العالم و بآلأخص ألسلفيون الجهلاء و العرب ألغاطون في سبات عميق بسبب جهلهم و ضعف إيمانهم بآلله و آلأسلام الصحيح!
و آلكلام الذي ستسمعه في هذا "الفيدو" ألمرفق ليس سرّأً كما يتصوّر ألجّهلاء ألجبناء في آلأمة ألعربيّة, بل عرضه حزب الله في قناة المنار و في آلصّحف مراراً و تكراراً!
يا ليت بقية العرب يُدركون عمق ما أدركه حزب الله في لبنان بقيادة حسن نصر الله ألذي نصره الله على الصهاينة و العرب الأذلاء للصهيونيةّ

و يا ليتهم يدركون ذلك؛ فأنهم و آلله لأصبحوا أعزاء و مرفوعي الرأس كحزب الله .. لا كبقية الحكومات والكيانات العربية التي تتحكم فيها الصهيوسلفية ألوهابية المجرمةّ!
إنها دولة و أمة إسلامية واحدة و ولاية الفقيه هي الأمتداد الطبيعي للأسلام و لا تحدّه حدود جغرافية و لا سياسية و لا إقتصادية و آلزمن سيثبت ذلك رغم تكالب الصهاينة و العربان المجرمين على الحق!

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل